ونكون في ضحكة طفل نفرح و يتجدد أمل كبيرنا قبل الصغير كل عام و أنتو بألف خير العيد هل بفرحته لم الشمل في جيته ما احلا الهواء في صبيحته يشعر فرح و الإحساس غير كل عام و أنتم بألف خير. هلت تباشير السعد والكل فينا مستعد ما مثل الفرحة أبد الخير من ربي كبير كل عام و انتو بألف خير هلت تباشير السعد والكل فينا مستعد ما مثل الفرحة أبد الخير من ربي كبير كل عام و انتو بألف خير العيد هل بفرحته لم الشمل في جيته ما احلا الهواء في صبيحته يشعر فرح و الإحساس غير كل عام و أنتم بألف خير. ليل السعادة يضمنا واشعلنا شعلات الهنا يلا عساها كل سنة والكل منا بألف خير كل عام و أنتو بألف خير ليل السعادة يضمنا واشعلنا شعلات الهنا يلا عساها كل سنة والكل منا بألف خير كل عام و أنتو بألف خير العيد هل بفرحته لم الشمل في جيته ما احلا الهواء في صبيحته يشعر فرح و الإحساس غير كل عام و أنتم بألف خير.
03-05-2020, 07:25 PM المشاركه # 1 تاريخ التسجيل: Mar 2015 المشاركات: 2, 276 05-05-2020, 11:06 PM المشاركه # 2 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Nov 2013 المشاركات: 2, 573 رمضان يااحباب القرآن فيه خير والصلاة مضاعفة لا تكسب ذنوب اخوانك في المنتدى حفظك الله ورعاك وسدد على الخير خطاك 05-05-2020, 11:12 PM المشاركه # 3 تاريخ التسجيل: Oct 2015 المشاركات: 2, 419 بعض الناس مسكين تنصحه تاخذة العزة بالاثم الله يهديهم
بقلم: هناك اختلاف واضح بين علماء المسلمين حول اختلاف مطالع هلالي شهري رمضان وشوال، فالهلال ألأول يحدد بداية الشهر الفضيل ذا الايام المعدودات وفيه ليلة القدر، والثاني يحدد يوم العيد الذي يحرم صيامه، وهذا الاختلاف قديم حديث، لم يصل الى اتفاق موحد ينهي الجدل، فمنهم - جمهور الشافعية والحنابلة وجزء من المالكية والحنفية - يرون باعتبار اختلاف مطالع الهلال بين الاقاليم، وان لكل بلد رؤيتهم، ومنهم - الجزء الآخر من المالكية والحنفية - يرون بعدم اعتبار اختلاف المطالع، وان الهلال اذا شوهد بقطر او اقليم اسلامي وجب على الباقي البدء بصيام الشهر حتى لو لم يروا هلاله، وخاصة اذا كانت البلاد متقاربة جغرافياً. ولكل من الطرفين أدلتهم الفقهية الشرعية حسب فهمهم لها، ولم يستطع اي منهم رد دليل الآخر، او دحضه، وبقيت المسألة خلافية ليومنا هذا، بدليل ما حدث قبل يومين بهلال شهر رمضان ٢٠٢٢ / ١٤٤٣، حيث صامت بعض البلاد السبت، وبعضها الاحد، مع تقاربهم الجغرافي الاقليمي، ومقالي هذا ليس للخوض بالادلة و ثبوتها من عدمه، فلست مختصاً بتدقيقها ولا بتمحيصها ولن استطيع حتى لو اردت، ولكني اسلط الضوء على المسألة من ناحيتين، هل الاختلاف مقبول في هكذا مسألة مهمة؟ وأين رأي العلم الفلكي بهذا الخصوص؟ اذ لا تعارض بين العلم الحديث والدين الذي هو صالح لكل زمان ومكان وللبشرية جمعاء!
دكتور مهندس أحمد الحسبان بودابست - هنغاريا.
ماهي قصة حادثة انشقاق القمر ؟ معلومات اسئلة دينية صحة حديث انشقاق القمر؟ انشقاق القمر اسلام ويب قصة انشقاق القمر للاطفال أهلاً بكم زوارنا الكرام في موقع حلول مناهجي يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال، ماهي قصة حادثة انشقاق القمر الإجابة هو كالتالي إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم: إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا... فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما.
ميز الله عز وجل جميع الأنبياء والرسل بالكثير من المعجزات حتى يؤمن قومه برسالته وبقدرة الله عز وجل، فقد نجد أن سيدنا موسى عليه السلام كانت معجزته في العصا التي شق بها البحر بأمر من الله عز وجل، ومعجزة سيدنا عيسى إحياء الموتى وشفاء المرضي والكثير من المعجزات الأخرى بإذن الله عز وجل، وصولا إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو خاتم الأنبياء والرسل والذي كانت له الكثير من المعجزات منا حادثة انشقاق القمر التي وردت في القرآن الكريم. واقعة انشقاق القمر من بين المعجزات التي قام بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي واقعة انشقاق القمر إلى نصفين في السماء فقد رأي الكثير من الناس والصحابة أن جبل حراء يقف بين نصفي القمر، وقد حدثت تلك المعجزة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وذلك عندما قدم كفار مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد طلبوا منه آيه أو معجزة تدل على صدق نبوته وأنه رسول من عند الله عز وجل. وقد وردت تلك الواقعة خلال حديث نبوي وهو أنَّ أهلَ مكَّةَ سألُوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يُريَهُم آيَةً، فأراهُمُ القمَرَ شِقَّينِ، حتى رأوْا حِراءً بَينهُما، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المعجزة من بين العلامات التي وردت عن اقتراب موعد قيام الساعة وقد وردت أيضا في القرآن الكريم وقد اقترنت بموعد اقتراب الساعة وعن موقف المشركين بعد تلك الحادثة فقد كان كما هو معروف أنهم كذبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من وصفه بالساحر.
ميز الله عز وجل جميع الأنبياء والرسل بالكثير من المعجزات حتى يؤمن قومه برسالته وبقدرة الله عز وجل، فقد نجد أن سيدنا موسى عليه السلام كانت معجزته في العصا التي شق بها البحر بأمر من الله عز وجل، ومعجزة سيدنا عيسى إحياء الموتى وشفاء المرضي والكثير من المعجزات الأخرى بإذن الله عز وجل، وصولا إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو خاتم الأنبياء والرسل والذي كانت له الكثير من المعجزات منا حادثة انشقاق القمر التي وردت في القرآن الكريم. واقعة انشقاق القمر من بين المعجزات التي قام بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي واقعة انشقاق القمر إلى نصفين في السماء فقد رأي الكثير من الناس والصحابة أن جبل حراء يقف بين نصفي القمر، وقد حدثت تلك المعجزة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وذلك عندما قدم كفار مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد طلبوا منه آيه أو معجزة تدل على صدق نبوته وأنه رسول من عند الله عز وجل. وقد وردت تلك الواقعة خلال حديث نبوي وهو أنَّ أهلَ مكَّةَ سألُوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يُريَهُم آيَةً، فأراهُمُ القمَرَ شِقَّينِ، حتى رأوْا حِراءً بَينهُما، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المعجزة من بين العلامات التي وردت عن اقتراب موعد قيام الساعة وقد وردت أيضا في القرآن الكريم وقد اقترنت بموعد اقتراب الساعة وعن موقف المشركين بعد تلك الحادثة فقد كان كما هو معروف أنهم كذبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من وصفه بالساحر.
بل تحدَّاهم بما هو أهون من ذلك، فقال لهم في سورة هود -وهي من السور المكية- قال تعالى: { أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [هود: 13]، ثمَّ بلغ التحدِّي قمَّته حين قال تعالى: { أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [يونس: 38]. فلم تستطع قريش ولو لمرة واحدة أن تُعارض القرآن الكريم؛ بل لم تحاول أصلاً، وعلى الرغم من ذلك، ومع علمهم بصدقه صلى الله عليه وسلم، ومع علمهم بعجزهم وضعفهم، فإنهم أخذوا يطلبون المعجزات الأخرى من باب الجدل. معجزة انشقاق القمر فطلبوا -على سبيل المثال- شق أو انشقاق القمر، وفي معجزة باهرة وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشار بيده إلى القمر، فشُقَّ إلى نصفين، نصف على جبل، ونصف على جبل آخر! يروي أنس بن مالك رضي الله عنه "أَنَّ أَهْلَ مَكَّةَ سَأَلُوا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً، فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ الْقَمَرِ" [1]. وفي رواية عنه كذلك قال: "فَأَرَاهُمُ الْقَمَرَ شِقَّتَيْنِ حَتَّى رَأَوْا حِرَاءً بَيْنَهُمَا" [2].
شرح حديث رسول الله عن انشقاق القمر شرح المفسّرون من أهل العلم هذا الحديث بقولهم أنّ نفرًا من سادات قريشٍ وكبرائها اجتمعوا عند رسول الله وطلبوا منه آيةً أي علامة أو معجزةً دالةً على صدق النبوة والرسالة كما فعل من سبقه من الأنبياء الذين بُعثوا إلى أممهم، فقدر الله -سبحانه وتعالى- أن تكون الآية الدالة على صدق نبوة الرسول -عليه الصلاة والسلام- ظاهرةً فلكيةً لأُمةٍ فيها المهرة من الفلكيين بالفطرة إذْ كان العرب يهتدون بالنجوم ومهرة في قراءتها والاستدلال بها، فكانت معجزة انشقاق القمر إلى نصفين شُوهِدَ غار حراءٍ من بينهما.
أخرجه أبو موسى. وبحق ما تركه ابن منده، وغيره، فإن تركه أولى من إثباته، ولولا شرطنا أننا لا نخل بترجمة ذكروها، أو أحدهم، لتركنا هذه وأمثالها. انتهى. وقال الشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة، في بحث من ادعى الصحبة كذابًا: ومنهم سرباتك ملك الهند في بلد قنوج، قال له سبعمائة سنة، وزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم نفذ إليه حذيفة، وأسامة، وصهيبًا، وغيرهم يدعونه إلى الإسلام فأجاب، وأسلم. قال الذهبي: هذا كذب واضح. انتهى. والله أعلم.
تكثير الشراب والطعام: وذلك عندما دعا أبو طلحة رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- إلى منزله للطعام، فأخذ معه سبعين أو ثمانين رجلًا وأكلوا كلهم من بعض أقراص من خبز الشعير كما ورد في الحديث. رؤية الرسول لأصحابه من وراء ظهره: عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: أقيمتْ الصلاةُ، فأقْبَلَ علينَا رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- بوجهِهِ، فقالَ: أقِيمُوا صفُوفَكُم وتَرَاصُّوا، فإنِّي أرَاكُم من ورَاءِ ظَهْرِي" [٨]. حنين الجذع له: عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنه-: "أنَّ رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- كان يخطب إلى جذع، فلما اتخذ المنبر تحول إليه فحن الجذع، فأتاه النبي -صلى الله عليه وسلم- فمسحه. هذا لفظ حديث يحيى بن كثير وفي رواية ابن رجاء: فلما وضع المنبر حنَّ الجذع فأتاه النبي -صلى الله عليه وسلم- فمسحه فسكن" [٩]. معجزة انشقاق القمر أيّدَ الله تعالى رسولَه الكريم -صلى الله عليه وسلم- بالكثير من المعجزات وذكر بعضًا منها في كتابه الكريم، ومن أشهر المعجزات والتي ذكرها الله تعالى في القرآن الكريم معجزة انشقاق القمر، حيث قال تعالى في سورة القمر: {اقتربَت الساعةُ وانشقَّ القمر} [١٠] ، وهذا دليلٌ قاطع على وقوع هذه المعجزة والتي يشككُ بعض الناس من ضعاف القلوب والإيمان في حدوثها، فقد طلب كفار قريش في مكة من الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يريهم معجزةً تدلُّ وتؤكد على صدقِ نبوته، وطلبوا منه أن يشقَّ لهم القمر، وزعموا أنَّهم سيؤمنون به وبدينه إن هو فعل لهم ذلك.