من هو "عطية الله الشلوي" المنتمي لتنظيم داعش والذي شارك في مواجهات ضد الجيش الوطني الليبي في مدينة سرت؟ عطية الله الشلوي مواليد 1976 من سكان درنة انضم إلى الجماعات الإرهابية منذ عام 2011 وكان تحت قيادة الإرهابي سفيان بن قمو بايع تنظيم داعش في مدينة درنة الليبية عام 2014 كان مسؤولا بديوان الحسبة التابع لتنظيم داعش الإرهابي شارك في الحرب العقائدية بين تنظيم داعش ومجلس شورى درنة عام 2015 أنتقل من مدينة درنة إلى مدينة سرت معقل تنظيم داعش السابق عام 2016 شارك ضمن صفوف تنظيم داعش في مواجهات ضد الجيش الليبي بمدينة سرت ألقى الجيش الوطني الليبي القبض عليه عام 2019
وبينما كان بن عياد يتوج بهدايا المحبين، تعانقه مشاعر الحفاوة والتكريم، تنوعت فقرات الحفل، وأدى مجموعة من المنشدين، عددا من الشيلات تفاعل معها الحضور. وقبل ن تقترب لحظات ختام ليلة ـ سيحتفظ بمعالمها أبناء الطائف جيلا بعد جيل، وقبل أن يتناول الجميع طعام العشاء، تم تكريم الداعمين واللجنة المنظمة للاحتفال، بالإضافة إلى عدد من رجال الأعمال، من بينهم الشيوخ الإجلاء عيد بن رجا الشلوي و الشيخ سلطان بن علي بن مهرس، ورده بن محمد بن موكا الحارثي وعبد الرحمن بن بحاص الحارثي وتركي بن مطر الشبيبي الحارثي وسلطان بن سعد بن عنيزان الحارثي وعلي بن سعد بن عواض الشلوي وفهد بن سعد بن عنيزان وسعيد بن سودان لحارثي وعبد الله بن عطية الحارثي وسعود بن سعد العضياني ومنصور بن سفر بن داغان الحارثي وصالح بن عثمان الشبيبي. كما تم تكريم الأساتذة فهد بن مستور الحارثي ونايف بن علي بن هميل الحارثي وهادي بن بهيان الحارثي وعبد الله بن بهيان الحارثي. وقبل أن ينتصف ليل مدينة المبدعين، حيا بن عياد الجميع ن معربا عن سعادته بهذا الجمع الغفير، ويغادر المحبون المكان، ويبقى عطر بن عياد منثورا، فواحا في كل مكان يذكر فيه اسمه، أو تلقى فيه قصيدة من أروع الحروف والكلمات.
لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
إن هذه المقولة لم تكن عاملاً حاسماً ولا مهماً لدخول عمار المعركة بجانب عليّ، إنما دخل عمار هذه المعركة الأخيرة في حياته انطلاقاً من إيمانه بقِيَمٍ مُعَيَّنة لم يَتَخَلَّ عنها طيلة حياته. ما نود أن نقوله: إن هذه المقولة لم تَعْنِ الكثيرَ لعمار على وجه التحديد، ولم تَعْنِ الكثيرَ لخصوم عمار أثناء دخولهم المعركة، وإنما من الممكن أن تكون قد عنت لهم شيئاً ما لحظة مقتل عمار؛ وهذا ما جعل سيدنا عمرو بن العاص ينتفض من مكانه حينما جاءه الخبر بمقتل عمار بسيوفهم، فقال لمن أخبره: لا أصدقك إلا أن تخبرني بمكانه، ولم يصدق الخبر إلا حينما وجد عماراً مقتولاً بالفعل فأُصِيبَ بالذهول. إن المعركة الأخيرة لعمار بن ياسر في حياته وسيرته الدينية كانت أكثر المواقف تعقيداً لعمار، لقد مُثِّلَت فيها كلُّ عوامل الإيمان واضحةً للعيان يرى من خلالها المرءُ مدى ما وصل إليه عمار من إيمانٍ بما حمله من تضحيات، كأن المرحلة الأخيرة تقول: إنه وإن كان عمار في بداية إيمانه قد أذعن لخصوم عقيدته تحت وطأة التعذيب، فإنه لن يذعن في هذه اللحظة لأيّ خصومٍ مهما كان المصير ومهما بلغ من العمر.
وقال عليه الصلاة والسلام: واقتدوا بالذين من بعدي، أبي بكر وعمر، واهتدوا بهدي عمار. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ويح ابن سمية، تقتله الفئة الباغية. عاش عمار بن ياسر 93 عاما وشهد الغزوات وتعرض للأخطار وومضت من حوله السيوف والحراب وسقط عليه أحد الجدران، وامتد به العمر ليشارك في حروب المرتدين، وفتوح فارس والشام، وحارب المتمردين في عصر عثمان، وشارك مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في الجمل وصفين،، ومات في سبيل الله. صبراً آل ياسر عمار بن ياسر بن عامر الكناني القحطاني (57 ق. ه 37ه) (567 657م).. يكنى بأبي اليقظان، والطيب المطيب، وابن سمية. أمه سمية بنت خياط أول شهيدة في الإسلام.. جهر بإسلامه، وهاجر من مكة إلى الحبشة، ومن مكة إلى المدينة، وشهد الغزوات، وشارك في بيعة الرضوان. أول من شارك في تشييد مسجد في الإسلام، وهو مسجد قباء خلال رحلة الهجرة المشرفة. روى 62 حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم من أهل اليمن، وجاء إلى مكة وعاش بها وعمل مع أبي حذيفة بن المغيرة الذي زوجه من إحدى إمائه وكان مع أسرته من السابقين إلى الإسلام.. قتل أخوه عبد الله في الجاهلية. أوكلت قريش أمر تعذيبهم إلى بني مخزوم الذين كانوا يخرجون بهم إلى بطحاء مكة يسومونهم سوء العذاب.
حفّزت مدرسة عمار بن ياسر الابتدائية بمدينة سكاكا الطلاب المستجدين في الصف الأول بتعليق صورهم على السور الخارجي لمبنى المدرسة، مذيلة بعبارة "وروداً أعوادها ريانة". وقال قائد المدرسة خلف بن نايف المنصور إن هذه المبادرة جاءت ضمن مجموعة من الأعمال والبرامج المميزة التي قدمها المرشد الطلابي خلال الأسبوع التمهيدي تحت شعار "نورتوا" وتفاعل معها أولياء الأمور بشكل رائع وغير مسبوق. وأكد المنصور أن هذه المبادرة أسهمت بشكل إيجابي بسهولة تعارف الطلاب على بعضهم بشكل أسهل وأسرع واندماجهم السريع مع بقية زملائهم في المدرسة. من جانبه، قال صاحب المبادرة المرشد الطلابي في المدرسة الأستاذ محمد بن عبدالقادر السويلم أن تعليق صور الطلاب المستجدين كان بغرض توليد الإحساس والشعور لدى الطلاب بالانتماء للمدرسة من أول يوم، وتعزيز حب المدرسة لديهم، وابرازهم للمجتمع المحلي، وتكريمهم لدخولهم مقاعد الدراسة، وكسر حاجز الخوف من المدرسة لديهم، والاحتفاء بهم داخل المدرسة وخارجها في الحي المحيط. وقال معلم الصف الأول في المدرسة الأستاذ خالد بن عايد الخالدي إن مبادرة المرشد الطلابي أسهمت بشكل ملحوظ بتشويق الطلاب للحضور للمدرسة وانتمائهم لها من لحظاتهم الأولى، وأضاف "لاحظنا سعادة غامرة على وجوههم بهذا العمل، وأن تعرفوا على بعضهم بصورة سريعة ومختلفة".
بلال بن رباح يعذبه أمية بن خلف على توحيده وإيمانه باللَّه – تعالى -. وقد عذبه أشد العذاب، ومن ذلك أن أمية كان يُخرج بلالاً إذا حميت الشمس في الظهيرة، فيطرحه على ظهره في بطحاء مكة، ثم يأمر بالصّخرة العظيمة فتوضع على صدره ثم يقول: لا تزال هكذا حتى تموت أو تكفر بمحمد وتعبد اللات والعزى، فيقول وهو في ذلك البلاء: أَحدٌ أحدٌ، فمر به أبو بكر فاشتراه. وهذه الكلمة التي زعزعت كيان أمية بن خلف عمار بن ياسر عمار بن ياسر صحابي كان من موالي بني مخزوم، ومن السابقين إلى الإسلام، ومن المستضعفين الذين عُذّبوا ليتركوا دين الإسلام. قيل هاجر إلى الحبشة ، وكما هاجر إلى يثرب ، وشارك مع النبي محمد في غزواته كلها. كما شارك بعد وفاة النبي محمد في حروب الردة ، وقُطعت أُذنه في معركة اليمامة. ولاّه عمر بن الخطاب على الكوفة ثم عزله، وشارك في آخر عمره إلى جانب علي بن أبي طالب في حربه مع معاوية بن أبي سفيان إلى أن قُتل في وقعة صفين وهو يقاتل ضمن صفوف جيش علي ضد جيش معاوية.
العدد 191 - السنة السابعة عشرة – ذو الحجة 1423هـ – شباط 2003م 2003/02/20م المقالات 1, 283 زيارة رياض الجنة تحمل عمار بن ياسر وأهل بيته رضي الله عنهم الشدائد l أخرج الطبراني والحاكم عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بعمّار وأهله وهم يعذّبون فقال: « أبشروا آل عمار وآل ياسر فإن موعدكم الجنة » قال الهيثمي رجال الطبراني رجال الصحيح غير إبراهيم بن عبد العزيز المقوم وهو ثقة. l وعند الحاكم عن عثمان رضي الله عنه قال بينما أنا أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبطحاء إذ بعمار وأبيه وأمه يعذبون في الشمس ليرتدوا عن الإسلام فقال أبو عمار: يا رسول الله، الدهر هكذا، فقال: «ص براً يا آل ياسر، اللهم اغفر لآل ياسر، وقد فعلتَ » وأخرجه أيضاً أحمد بمعناه عن عثمان رضي الله عنه. l وأخرج أبو أحمد الحاكم عن عبد الله بن جعفر رضي الله عنهما قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بياسر وعمار وأم عمار وهم يؤذَون في الله تعالى فقال لهم: « صبراً يا آل ياسر، صبراً يا آل ياسر، فإن موعدكم الجنة » ورواه ابن الكلبي عن ابن عباس رضي الله عنهما نحوه، وزاد وعبد الله بن ياسر، وزاد وطعن أبو جهل (لعنه الله) سمية (رضي الله عنها) في قبلها فماتت، ومات ياسر في العذاب ورمي عبد الله فسقط – كذا في الإصابة.
كان عمار يُعذّب حتى لا يدري ما يقول، وفيه وفي المستضعفين الذين عُذّبوا لترك الإسلام نزلت آية: وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ. [1] وقد روى عثمان بن عفان أن النبي محمد كان يمر بعمار وأهله وهم يُعذّبون، ولا يستطيع أن يدفع عنهم العذاب، فيقول: «صبرا آل ياسر؛ فإن موعدكم الجنة »، [1] وقال: «اللهم اغفر لآل ياسر وقد فعلت». [4] وكان بنو مخزوم لا يتركون عمار حتى ينال من النبي محمد، ويذكر آلهتهم بخير، فلما أتى عمار النبي محمد، سأله النبي: «ما وراءك؟»، قال عمار: «شر يا رسول الله. والله ما تُرِكْتُ حتى نلت منك، وذكرت آلهتهم بخير»، فقال النبي: «فكيف تجد قلبك؟»، قال: «مطمئن بالإيمان»، فقال النبي: «فإن عادوا فعد»، [1] وفي ذلك نزلت آية: مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ، وآية: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ.
ستدعاء مجموعات من الطلاب العسكريين لغرفة العمليات وابلغو باستعدادهم للمهمة التى ستتحرك بعد ساعات وكنت انا من المتواجدين هناك وقد غلبنى الخوف الشديد من المشاركة وبقيت صامتا مترددا...... مرت ساعة تقريبا وبدا الشباب بالحضور مستعدين للمهمة والصمت كان سيد موقفى.... حتى حضر الشهيد عمار ابن ياسر (عاطف بدوان) ليعلن على مسمعى انه استحم وجاهز للتوجه للمعركة.... اقشعر جسمى وانتقض وما زلت فى خوفى... وبداء لساني بالدعاء لله ان يلهمنى شجاعة عمار. ومازلت على هذا الحال بدعائى حتى استجيب دعائي وانتفضت من مكانى لاطلب مشاركتى..... فعمار كان له السبق بالشجاعة وكان له السبق بنيل الشهادة...... له ولكل الشهداء الرحمة والمغفره د. احمد جميل عزم في عرضه لكاب حياة غيرة امنة لشفيق الغبرة: سنشاهد الغبرا الذي تخرج من جورج تاون، يقاتل إلى جانب عمار (عاطف بدوان) -الذي انضم إلى الثورة في الستينيات، في عمر الخامسة عشرة- يبتسم الغبرا عام 1976، ويقول لعمّار، وسط الدمار وقذائف القوات السورية، وبعد أن يتأكدا أنهما أحياء: "هذه آخر المعارك حتى نذهب إلى الجنوب، انتبه لنفسك". أهم مَعلَم في مسيرة الكتيبة تجسيد شبابها شعار "بوصلة لا تشير إلى فلسطين خائنة"، فكانوا بذلك روّاد مبدأ "التناقض الرئيسي مع العدو، وباقي التناقضات ثانوية.