9 - 12 - 2016, 11:28 AM # 1 لماذا نحب الوطن نحب أوطاننا لأنها المكان الذى ولدنا ونشأنا فيها وكبرنا من خيرها فأصبح المكان (الوطن) جزء منا وأصبحت رمز الكرامة والشرف لنا ومهما حدث لنا نظل نحبها ويصل درجة هذا الحب بأننا قد نضحى بحياتنا من أجلها اذا تم احتلال أى جزء منها.... فاذا فقدنا حبها هذا يعنى أننا فقدنا كرامتنا وعزتنا
عدم التهرب من الالتحاق بالجيش، للدفاع عن أي خطر يهدد أمن المجتمع.
عادي 23 أبريل 2017 23:23 مساء زرع الله في دواخلنا نباتاً طيباً، إن أحسنا سُقياه لن يزهر إلا خيراً، وعلينا أن نستغل بذور الخير هذه في مساعدة الآخرين والسعي في نفعهم وقضاء حوائجهم، حتى يغمرنا الرضا الروحي والنفسي عندما يرضى عنا الله عز وجل، وهنيئاً لمن اختاره الله وسخره لأن يسلك طريقاً فيه خير ومنفعة للآخرين، وسط هذه المشقات والصعوبات التي تقف عقبة في حياة بعض من الناس.. تقويم بذرة خير من. هنيئاً لذاك الذي يكون جداراً صلباً يستند إليه المحتاجون ليقفوا من جديد، بعدما أثقلتهم الهموم وتقاعدوا عن الأحلام. ما أسعده هذا الذي يبادر ليُخرج المحتاج من كربته، أو يخفف عنه قساوة الشعور بالاحتياج والضيق، وكأنه مصباح ينير له عتمة الفرص الضائعة والأحلام المتآكلة التي أوشكت على انتهاء صلاحيتها، وما أعظم من تطوع لخدمة الآخرين ومساعدتهم بلا مقابل ولا إكراه. تطوع لمساعدة أبناء وطنه باعتباره واجباً وطنياً ولزاماً عليه أن يؤديه، لأن التطوع أحد أسباب تطور الأمة وتماسك المجتمع، ففيه يعمل أبناء الوطن على قلب رجل واحد، وهو مطلب ضروري من مطالب الحياة، حتى يستشعر المحتاج بأن هناك من يتلمس حاجته، وبأن هناك من سيمد له يد العون ويخرجه من عنق الزجاجة إلى رحابة الكون.
التقويم الهجري, بذرة الخير, دعاء, اسلاميات | Quran, Callender, Hadith
وحسب المعطيات الفلكية ستكون ولادة هلال ذي الحجة يوم الاثنين بكسوف شمسي الساعة الـ9:30م بعد غروب الشمس؛ لذا الرؤية مستحيلة يوم الاثنين؛ فلا هلال موجود لترائيه؛ لذا سيتم الترائي بمشيئة الله مرة أخرى مساء الثلاثاء، وسيكون وضع الهلال جيدًا للترائي، ويُتوقع بنسبة كبيرة تقدم عدد من الشهود بالشهادة؛ فتكون وقفة عرفة يوم الخميس، ويكون عيد الأضحى يوم الجمعة -بإذن الله-. وفي حالة تعذُّر الرؤية يوم الثلاثاء بسبب الأجواء، خاصة ما تمر به المنطقة الغربية هذه الأيام من حالة جوية غير مستقرة، ستكون وقفة عرفة الجمعة، ويُعتبر هذا الاحتمال ضعيفًا جدًّا. #المحكمة_العليا بالسعودية الرياض - واس دعت المحكمة العليا إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة 1438هـ، مساء يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1438 هـ. ورقة التقويم (كل يوم) – Telegram. جاء ذلك في بيان للمحكمة العليا، فيما يلي نصه: الحمد لله رب العالمين, وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد: فنظراً إلى أنه لم يتقدم أحد للشهادة برؤية هلال شهر ذي القعدة مساء يوم الأحد التاسع والعشرين من شهر شوال لهذا العام 1438هـ رغم ترائيه؛ فإن المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لهذا العام 1438هـ حسب تقويم أم القرى, فإن لم يُرَ فيُتحرى مساء يوم الثلاثاء الثلاثين من شهر ذي القعدة حسب تقويم أم القرى.
لم يتم رصد الهلال لهذا اليوم وما يشاع عن إعلان السعودية عن بداية #شهر_ذي_الحجة وموعد عيد الأضحى غير صحيح. السعودية ستتحرى الهلال مرة أخرى غدا الثلاثاء. والإعلان الرسمي مساء غد أو بعد غد في بعض الأحيان تتم الدعوة للترائي ليومين متتالين إذا كان هناك إشكال أو شك في دخول الشهر السابق، ففي ترائي هلال ذي القعدة الحالي يوم الأحد 29 شوال لم يتقدم أحد للشهادة رغم ولادة الهلال قبل غروب الشمس وغروب القمر بعد غروب الشمس. تقويم بذرة خير وصـــحة وعاافية. وقال: كانت الولادة وغروب القمر بعد الشمس كافية لإدخال الشهر حسابيًّا وفق تقويم أم القرى، الذي يسمى بالتقويم المدني أو الاصطلاحي، وهو وضع لترتيب الأمور المدنية للناس، ولا يعتد به شرعًا في الشهور المتعلقة بالعبادات، مثل الصيام والفطر والحج، ومع عدم تقدم أحد بالشهادة لرؤية هلال ذي القعدة أصبح يوم السبت المتمم لشهر شوال شرعًا، ولكنه كان يومًا واحدًا حسب تقويم أم القرى، وأصبح التقويم متقدمًا على الرؤية بيوم؛ ولذلك كانت الدعوة ليومي 29/ 30 حسب التقويم 28/ 29 حسب الرؤية من باب الاحتياط والحرص على سلامة دخول شهر العبادة بشكل صحيح. وحسب المعطيات الفلكية ستكون ولادة هلال ذي الحجة يوم الاثنين بكسوف شمسي الساعة الـ9:30م بعد غروب الشمس؛ لذا الرؤية مستحيلة يوم الاثنين؛ فلا هلال موجود لترائيه؛ لذا سيتم الترائي بمشيئة الله مرة أخرى مساء الثلاثاء، وسيكون وضع الهلال جيدًا للترائي، ويُتوقع بنسبة كبيرة تقدم عدد من الشهود بالشهادة؛ فتكون وقفة عرفة يوم الخميس، ويكون عيد الأضحى يوم الجمعة -بإذن الله-.