شخصية الله هذه بعض صفات الله التي يعلنها لنا الكتاب المقدس: الله عادل (أعمال الرسل 17: 31)، محب (أفسس 2: 4-5)، صادق (يوحنا 14: 6)، قدوس (يوحنا الأولى 1: 5). الله يبدي عطف (كورنثوس الثانية 1: 3)، ورحمة (رومية 9: 15)، ونعمة (رومية 5: 17). الله يدين الخطية (مزمور 5: 5) ولكنه أيضاً يقدم غفراناً (مزمور 130: 4). عمل الله لا نستطيع أن نفهم الله بمعزل عن أعماله لأن عمل الله ينبع من طبيعته. هذه قائمة مختصرة لعمل الله في الماضي والحاضر والمستقبل: خلق الله العالم (تكوين 1: 1؛ أشعياء 42: 5)؛ الله يحفظ العالم (كولوسي 1: 17)؛ هو يتمم مشيئته الأزلية (أفسس 1: 11) والتي تتضمن فداء الإنسان من لعنة الخطية والموت (غلاطية 3: 13-14)؛ هو يجذب الناس إلى المسيح (يوحنا 6: 44)؛ وهو يؤدب أولاده (عبرانيين 12: 6)؛ كما أنه سيدين العالم (رؤيا 20: 11-15). هو هو هو ايمن السبعاوي. العلاقة مع الله لقد تجسد الله في شخص إبنه (يوحنا 1: 14). أصبح إبن الله هو إبن الإنسان وبهذا صار "جسراً" بين الله والناس (يوحنا 14: 6؛ تيموثاوس الأولى 2: 5). فقط من خلال الإبن يمكننا أن ننال غفران الخطايا (أفسس 1: 7)؛ والمصالحة مع الله (يوحنا 15: 15؛ رومية 5: 10)، والخلاص الأبدي (تيموثاوس الثانية 2: 10).
كليب مهرجان " هو اللى مجننى " ريشا كوستا و سماره ناو - توزيع ايهاب كلوبيكس 2020 - YouTube
تعريف الجرافيتون هو أحد الجسيمات دون الذرية، لا يمتلك شحنةً كهربائيةً، وسرعته كبيرةٌ جدًا، تساوي سرعة الضوء ، عديم الكتلة، ويُعتقد أن هذا الجرافيتون بمثابة حامل لمجال الجاذبية، أو أنه مشابهٌ للفوتون الموجود في المجال الكهرومغناطيسي، لكن حتى الآن لم يتم رصد هذا الجسيم. 1 واقع كتلته الجرافيتون جسيمٌ افتراضيٌّ، وليس من الواضح إذا كان عديم الكتلة أم لا، ولمعرفة ما إذا كان عديم الكتلة أم لا، فإنه يلزم حساب الحد الأعلى لكتلته من خلال ملاحظاتٍ واضحةٍ ومفصلةٍ لحركات الكواكب في النظام الشمسي، وقد اتجه بعض العلماء لهذا الافتراض، فقد يكون سبب عدم تمكنهم من ربط النسبية العامة بالكم، هو افتراضهم بأن جسيم الجرافيتون عديم الكتلة. هوهوهو امباع امباع. 2 هناك افتراضٌ يشير إلى أن الجرافيتون يمتلك كتلةً بالفعل، ويتحرك، وتتولد طاقةٌ حركيةٌ من حركته، فبقية الجسيمات التي تسلك هذا السلوك لها كتلة، وقد تكون كتلة الجرافيتون أصغر منها، ولكنه يمتلك كتلةً. 3 مواضيع مقترحة علاقة الجرافيتون بالجاذبية هناك أربع قوى أساسية في الكون، هي القوة الكهرومغناطيسية، والقوة النووية الضعيفة، والقوة النووية الشديدة، وقوة الجاذبية، وعندما ظهرت الفيزياء الكمومية، أظهرت أن كل قوةٍ تتكون من وحداتٍ صغيرةٍ جدًّا من الجسيمات، وهذه الجسيمات حاملةٌ للقوة، فمثلًا القوة الكهرومغناطيسية التي تتكون من المجال الكهرومغناطيسي، وجد أنها تُحمل بواسطة جسيماتٍ صغيرةٍ وهي الفوتونات، كذلك القوة النووية الشديدة، تحملها الغلونات، أما عن القوة النووية الضعيفة، فتحملها بوزونات W وZ.
وإذ كان ذلك كذلك، فبيِّنٌ أن القوم الذين قالوا هذه المقالة، غير الذين عوقبوا بالصاعقة. وإذ كان ذلك كذلك، كان بيِّنًا انفصال معنى قوله:"فبما نقضهم ميثاقهم"، من معنى قوله:"فأخذتهم الصاعقة بظلمهم".
اهـ.. من أقوال المفسرين:. قال الفخر: في متعلق الباء في قوله: {فَبِمَا نَقْضِهِم} قولان الأول: أنه محذوف تقديره فيما نقضهم ميثاقهم وكذا، لعنادهم وسخطنا عليهم، والحذف أفخم لأن عند الحذف يذهب الوهم كل مذهب، ودليل المحذوف أن هذه الأشياء المذكورة من صفات الذم فيدل على اللعن. مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 103. الثاني: أن متعلق الباء هو قوله: {فَبِظُلْمٍ مّنَ الذين هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طيبات أُحِلَّتْ لَهُمْ} [النساء: 160] وهذا قول الزجاج ورغم أن قوله: {فَبِظُلْمٍ مّنَ الذين هَادُواْ} بدل من قوله: {فِمَا نَقْضِهِم}. واعلم أن القول الأول أولى، ويدل عليه وجهان: أحدهما: أن من قوله: {فَبِمَا نَقْضِهِم ميثاقهم} إلى قوله: {فَبِظُلْمٍ} الآيتين بعيد جدًا، فجعل أحدهما بدلًا عن الآخر بعيد. الثاني: أن تلك الجنايات المذكورة عظيمة جدًا لأن كفرهم بالله وقتلهم الأنبياء وإنكارهم للتكليف بقولهم: قلوبنا غلف أعظم الذنوب، وذكر الذنوب العظيمة إنما يليق أن يفرع عليه العقوبة العظيمة، وتحريم بعض المأكولات عقوبة خفيفة فلا يحسن تعليقه بتلك الجنايات العظيمة. اهـ. قال الفخر: إنه تعالى أدخل حرف الباء على أمور: أولها: نقض الميثاق. وثانيها: كفرهم بآيات الله، والمراد منه كفرهم بالمعجزات، وقد بينا فيما تقدم أن من أنكر معجزة رسول واحد فقد أنكر جميع معجزات الرسل، فلهذا السبب حكم الله عليهم بالكفر بآيات الله.