يعلن مركز التغذية والحمية (دايت سنتر) عن توفر وظائف إدارية شاغرة لحملة البكالوريوس يعلن مركز التغذية والحمية (دايت سنتر) عن توفر وظيفة إدارية شاغرة لحملة البكالوريوس، للعمل في مدينة الرياض وفق الشروط التالية: المسمي الوظيفي: – رئيس الحساب الرئيسي (Head of Key Account). الشروط: درجة البكالوريوس فأعلي في (إدارة الأعمال، المبيعات) أو مجال ذي صلة. خبرة 5 سنوات في مجال المبيعات ، منها 3 سنوات على الأقل في دور إداري في شركة تموين أو شركة أغذية. مهارات حل المشكلات والتفاوض. العقل التحليلي والإلمام بمبادئ تحليل البيانات. مهارات التفاوض والتركيز على العملاء. يبرع في تطبيقات مايكروسوفت أوفيس. مهارات اتصال ممتازة باللغتين الإنجليزية والعربية. المسؤوليات: 1- تطوير علاقات ثقة مع مجموعة من العملاء الرئيسيين لضمان عدم تحولهم إلى المنافسة 2- اكتساب فهم شامل لاحتياجات العملاء الرئيسية ومتطلباتهم 3- توسيع العلاقات مع العملاء الحاليين من خلال الاستمرار في اقتراح الحلول التي تلبي أهدافهم 4- لعب دورًا أساسيًا في توليد مبيعات جديدة تتحول إلى علاقات طويلة الأمد 5- أي مهام أخرى يكلفه بها تتعلق بمجال عمله. عيادات كيتو دايت سنتر (حي الياسمين). نبذه عن المركز: – تأسس مركز التغذية والحمية – دايت سنتر في لبنان عام ١٩٩٠، وهو من المؤسسات الرائدة في الشرق الاوسط في تعزيز اتباع حمية ونمط حياة صحي وذلك من خلال توفير أنظمة غذائية متوازنة ووجبات مدروسة السعرات الحرارية.
وفي عام ١٩٩٦، تم إطلاق أول مركز من مراكز دايت سنتر في المملكة العربية السعودية تحت امتياز شركة المنجم الشهيرة. وتمتلك مجموعة المنجم مجموعة من الشركات الرائدة في صناعة الأغذية، مثل ثلاجات المنجم ومطعم بيت الشواية ومطعم القرية النجدية وشركة الخليج للتموين وهي شريك لشركة دو أحد منتجي الدجاج الفرنسي المجمد في المملكة العربية السعودية. للتقديم ترسل السيرة الذاتية بعنوان الوظيفة على البريد الإلكتروني التالي:
طريقة التقديم: – لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال الرابط التالي (يتطلب إنشاء حساب بموقع لينكد إن لخدمات التوظيف ( ™ LinkedIn) قبل التقديم على الوظيفة): أخصائي مشتريات: اضغط هنا لمزيد من اعلانات الوظائف في القطاع الخاص: اضغط هنا لمزيد من اعلانات الوظائف الحكومية: اضغط هنا تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون!
طالب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس المصلين في خطبة أول جمعة من شهر رمضان المبارك باستثمار مواقع التواصل الاجتماعي في الدفاع عن الدين والوطن وضرورة مراعاة هذه المواقع حرمة الشهر المبارك. خطبة الجمعة من المسجد الحرام وقال: أيها المسلمون: هذه الأيام المباركة فرصة سانحة لمراجعة النفس ومحاسبتها وإصلاح العمل، فاشكروا ربكم أن بوأكم هذا الزمان وهذا المكان، واجتهدوا بالدعاء في هذه الأيام والليالي المباركة، وارفعوا أكفَّ الضراعة لكم ولأهليكم وولاة أمركم وأوطانكم وأُمتكم، أن يحفظ الله مقدسات المسلمين، ويحقن دماءهم، ويُصْلح أحوالهم في كل مكان، وينصر إخوانكم المستضعفين والمشرَّدين، والمنكوبين والمأسورين، والمضطهدين في كل مكان وأن يُفرِّج كروبهم، وهمومهم، ويكشف شدائدهم وغمومهم، وأن يكشف عن أمة الإسلام الفتن والمِحن، والأمراض والأوبئة، إنه سميع مجيب. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾.
وأضاف الشيخ السديس ك" رمضان فرصة للتغيير للأفضل من الذات إلى شتى المجالات، وسانحة لاعتصام الأمة بالكتاب والسنة، ونبذ الخلافات والصراعات، والعمل بِجِدٍّ للخروج من الأزمات؛ وتعزيز بوارق الأمل في التهدئة والتهادن، والاتفاق والاصلاح، ووقف الحروب ووضع السلاح، وإحلال الأمن والسلام، والتفرغ للبناء والنماء والاعمار، ولفتة للقنوات الإعلامية ومواقع التواصل بمراعاة حرمة الشهر الكريم. وعد أمام وخطيب المسجد الحرام هذه الأيام المباركة فرصة سانحة لمراجعة النفس ومحاسبتها وإصلاح العمل، وقال:" اشكروا ربكم أن بوأكم هذا الزمان وهذا المكان، واجتهدوا بالدعاء في هذه الأيام والليالي المباركة، وارفعوا أكفَّ الضراعة لكم ولأهليكم وولاة أمركم وأوطانكم وأُمتكم، أن يحفظ الله مقدسات المسلمين، ويحقن دماءهم، ويُصْلح أحوالهم في كل مكان، وينصر إخوانكم المستضعفين والمشرَّدين، والمنكوبين والمأسورين، والمضطهدين في كل مكان وأن يُفرِّج كروبهم، وهمومهم، ويكشف شدائدهم وغمومهم، وأن يكشف عن أمة الإسلام الفتن والمِحن، والأمراض والأوبئة، إنه سميع مجيب ".
وأردف: رمضان فرصة للتغيير للأفضل من الذات إلى شتى المجالات، وسانحة لاعتصام الأمة بالكتاب والسنة، ونبذ الخلافات والصراعات، والعمل بِجِدٍّ للخروج من الأزمات؛ وتعزيز بوارق الأمل في التهدئة والتهادن، والاتفاق والإصلاح، ووقف الحروب ووضع السلاح، وإحلال الأمن والسلام، والتفرغ للبناء والنماء والإعمار، ولفتة للقنوات الإعلامية ومواقع التواصل بمراعاة حرمة الشهر الكريم. وعدّ إمام وخطيب المسجد الحرام هذه الأيام المباركة فرصة سانحة لمراجعة النفس ومحاسبتها وإصلاح العمل، وقال: "اشكروا ربكم أن بوأكم هذا الزمان وهذا المكان، واجتهدوا بالدعاء في هذه الأيام والليالي المباركة، وارفعوا أكفَّ الضراعة لكم ولأهليكم وولاة أمركم وأوطانكم وأُمتكم، أن يحفظ الله مقدسات المسلمين، ويحقن دماءهم، ويُصْلح أحوالهم في كل مكان، وينصر إخوانكم المستضعفين والمشرَّدين، والمنكوبين والمأسورين، والمضطهدين في كل مكان وأن يُفرِّج كروبهم، وهمومهم، ويكشف شدائدهم وغمومهم، وأن يكشف عن أمة الإسلام الفتن والمِحن، والأمراض والأوبئة، إنه سميع مجيب".
التحدث بنعم الله وأضاف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أنه مِنَ التَّحَدُّثِ بنعم الله؛ ما نَعِمَ وينعم به المعتمرون والزائرون في رِحَابِ الحرمين الشريفين من منظومة الخدمات المتكاملة المُتَوَّجة بالأمن والأمان، والراحة والاطمئنان، بعد رفع الإجراءات الاحترازية المتعلقة بالجائحة الكورونية في بلادنا المحروسة، كُلُّ ذلك بفضل الله تعالى ثم ما سَخَّرَتْهُ هذه الدولة المباركة من جهود لخدمة ضيوف الرحمن، ولا غرو فقد اختصها الله بهذا الشَّرف العظيم، نسأل الله أن يثيبها ويُعِينَهَا على مواصلة هذا الشرف المُؤثَّل، والمجد المُؤصَّل، في خدمة الحرمين مكانًا وزمانًا، وقاصديهما إنسانًا وبناءً.