ممشى اليرموك بـ الخبر بين ابراج الخبر مواصفات خاصة (الشرقية مباشر حسن العمري) تي ون T1 كورنيش الخبر - YouTube
كانت هذه تفاصيل افتتاح ممشى شارع الأمير تركي بالخبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة اليمن بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة أسعار العملات -
بلدية الخبر: افتتاح المرحلة الأولى لممشى شارع الأمير تركي بحي اليرموك الرأي - ياسر السيف - الخبر افتتحت بلدية محافظة الخبر، مؤخرا، المرحلة الأولى لممشى شارع الأمير تركي بحي اليرموك، وذلك ضمن استراتيجيتها لتطوير الخدمات وتوفير وسائل الراحة والترفيه للمواطنين والمقيمين. وأوضح رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي بأن ممشى شارع الأمير تركي يبلغ طوله 430 م، وبعرض 12 متر، مشيرا إلى أن الممشى يمتد بجانب شارع الأمير تركي، وتم تصميمه بشكل يتلاءم مع رغبات الجميع للتشجيع على ممارسة الرياضة وتوفير عناصر الأمن والسلامة بعيداً عن مخاطر السيارات، موضحا أن مضمار المشي فقط يبلغ عرضه 4 أمتار من مادة المطاط المساعدة للمشي، فيما تم تخصيص مسار للمكفوفين للمرة الأولى، ومنحدرات لذوي الإعاقة ومواقف سيارات تتسع لعدد 110 سيارة، وعدد 45 حوض زراعي، وكراسي ديكورية للجلوس، وإنارة جمالية على امتداد الممشى. وأضاف سلطان الزايدي بأن بلدية الخبر حريصة على إقامة المماشي الرياضية في عدد من المواقع لمواكبة التطور الحضاري والعمراني الذي تشهده الخبر، وتوفير الخدمات والوسائل التي تعزز من مكانة الخبر كمدينة حديثة متكاملة الخدمات في إطار استراتيجية لتطوير المرافق الترفيهية للمواطنين والمقيمين والزوار، ولضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة للسكان.
بدأت بلدية محافظة الخبر العمل بالمرحلة الثانية لمشروع ممشى شارع الأمير تركي بحي اليرموك بالخبر، وذلك ضمن جهودها لتعزيز معايير جودة الحياة في الخبر، التي تستهدف من ضمن محاورها توفير أرقى مستويات الحياة والبيئة والمرافق الترفيهية التي تحقق تطلعات المجتمع وتلبي احتياجاتهم. وقال رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي أن المرحلة الثانية يبلغ طول الممشى فيها 250م, وبعرض 8 أمتار, ومساحة مطاط أجمالية تبلغ 750م, ومسار لذوي الإعاقة البصرية, ومشايات انترلوك, و60 حوض مخصصة لزراعة الأشجار على امتداد الممشى, إضافة الى كراسي للجلوس وإنارة تجميلية, ومواقف للسيارات تتسع لأكثر من 100 سيارة, ويأتي ذلك امتدادا للمرحلة الأولى والتي يبلغ طول الممشى فيها 430 م وبعرض 12 متر.
وكشف "الزايدي" بأنه سيتم البدء بالعمل بالمرحلة الثانية من الممشى على امتداد الشارع، والذي يبلغ طوله 250 متر، فيما ودعا الزايدي عموم المواطنين والمقيمين للاستفادة من هذا الممشى والاستمتاع به، والحفاظ على هذه الممتلكات، وقضاء الأوقات الممتعة لهم ولعائلاتهم. وأكد أن افتتاح الممشى يأتي ضمن توجيهات معالي أمين المنطقة الشرقية والذي يوجه بشكل دائم بتنفيذ مشاريع خدمية متنوعة تهم المواطنين والمقيمين. يذكر أن محافظة الخبر يتوفر فيها نحو 11 ممشى، بالإضافة الى الممشى الجديد بشارع الأمير تركي، وذلك في كل من أحياء الراكة والخبر الجنوبية والثقبة وممشى طريق الملك سلمان وممشى الكورنيش الشمالي وممشى الكورنيش الجنوبي، وممشى الواجهة البحرية، وممشى منتزه الأسكان، وممشى منتزه الأمير سعود بن جلوي، وممشى طريق الملك فهد بحي الأسكان، بالإضافة الى المماشي المنتشرة في كافة الحدائق العامة والمنتزهات. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة اليمن.. افتتاح ممشى شارع الأمير تركي بالخبر والان إلى التفاصيل: افتتحت بلدية محافظة الخبر، المرحلة الأولى لممشى شارع الأمير تركي بحي اليرموك، وذلك ضمن استراتيجيتها لتطوير الخدمات وتوفير وسائل الراحة والترفيه للمواطنين والمقيمين. وأوضح رئيس البلدية المهندس سلطان بن حامد الزايدي، أن ممشى شارع الأمير تركي يبلغ طوله 430 متر، وبعرض 12 متر، وتم تصميمه بشكل يتلاءم مع رغبات الجميع للتشجيع على ممارسة الرياضة وتوفير عناصر الأمن والسلامة بعيداً عن مخاطر السيارات، موضحًا أن مضمار المشي فقط يبلغ عرضه 4 أمتار من مادة المطاط المساعدة للمشي، فيما جرى تخصيص مسار للمكفوفين للمرة الأولى، ومنحدرات لذوي الإعاقة ومواقف سيارات تتسع لـ 110 سيارة، و 45 حوض زراعي، وكراسي ديكورية للجلوس، وإنارة جمالية على امتداد الممشى. وأكد المهندس الزايدي، حرص بلدية الخبر على إقامة المماشي الرياضية في عدد من المواقع لمواكبة التطور الحضاري والعمراني الذي تشهده الخبر، وتوفير الخدمات والوسائل التي تعزز من مكانة الخبر كمدينة حديثة متكاملة الخدمات في إطار استراتيجية لتطوير المرافق الترفيهية للمواطنين والمقيمين والزوار، ولضمان مستوى الحياة الأفضل والبيئة المستدامة للسكان، مشيرا إلى أنه سيتم البدء بالعمل بالمرحلة الثانية من الممشى على امتداد الشارع، والذي يبلغ طوله 250 متر، داعيا عموم المواطنين والمقيمين للاستفادة من هذا الممشى والاستمتاع به، والحفاظ على هذه الممتلكات، وقضاء الأوقات الممتعة لهم ولعائلاتهم.
من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات ان هذه الاغنية من غناء الفنان محمد عبده، وان كاتب الاغنية هو خالد الفيصل، وان ملحن الاغنية عبدالرب ادريس، وقد انتشرت هذه الاغنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقد حظيت على اهتمام عدد كبير من المتابعين، وعلى الاهتمام الكبير خاصة من الخليج العربي، ويبحثون عن كلمات هذه الاغنية التي اثارت الجدل في معانيها، وفي كلمتاتها، واليكم كلمات هذه الاغنية.
نقرأ في «هاوية المرأة المتوحشة» رواية جزائرية خالصة، بملامح جزائرية، وبأفكار جزائرية، لكنها تطرح الأشياء من وجهة نظر إنسانية، فالعمل ينطلق من الجزائر ليتحدث عن الجزائر، لكن رسائله منفتحة على الإنسان، إذ حلّل ينينة شخصياته من الداخل وكأنه أراد القول إن الجميع يمكن أن يتشابه في ردات الفعل، لكن الدوافع تختلف، فما دوافع شخوصه وماهي رسالتهم؟ وهذا أيضا من بين أسئلة الرواية التي ستتضح للقارئ بعض أجوبتها، ذلك أن الرواية ليست ملزمة بالإجابة، إنها تطرح الأسئلة، وتقول في الوقت ذاته في لحظة حاسمة ما يعجز الواقع عن قوله، أو لا يعرف كيف يقوله. وعودة للعنوان الثانوي «رائحة الأمّ» الذي يذهب بك مباشرة إلى الأم في معناها الأوسع، لكنه يحمل رمزية أخرى لا تقل كثافة عن الأولى، إنها رائحة الوطن، غير، أنك تكتشف للعنوان رمزية أخرى، وأن الهاوية المذكورة تحيل لهاوية أخرى أعادت الرواية ترهينها، فهو يقصد أيضا أولئك الذين شبهم بـ: «الأخطبوط الذي احتوى بأذرعه البلد، وامتص خيراته، وأهان أبناءه، ولا يزال يدفعه يوما بعد يوم إلى الهاوية بوتيرة متسارعة». هنا الكاتب يتناول حاضر الجزائر والمشاكل التي تقود الشباب إلى الهجرة، وهجرة الأدمغة، كما شاهدنا قبل شهر نجاح أكثر من 120 طبيبا في امتحان الالتحاق بالمستشفيات الفرنسية، تطرح الرواية التساؤلات عن جزائر الآن لكنها أيضا تقول ما وجب قوله خاصة فيما يتعلق بالجزائر التي ستظل عربية.
يقول أستورياس: «الرواية الجيدة تحكى ولا تكتب»، وهذا هو شأن رواية «هاوية المرأة المتوحشة». عمل يكاد يكون حكاية تسمعها لا نصّا تقرأه، ذلك أن ما يُسمع يجعلنا دائماً نغمض أعيننا كي نتخيل المشاهد، في هذه الرواية نتخيل المشاهد بعيون مفتوحة وهنا تبرز فرادتها. فهو حين يتحدث عن الأكل الجزائري الذي جعل سيلفيا تحبه، فهو لا يكتب بل يحكي ويوثق لكل ماله علاقة بالجزائر، عاداتها وتقاليدها التي يستحق أن يعرفها الآخر، إذ للأسف ركزت بعض الأعمال الأدبية على ما يحب الآخر قراءته، لا ما يجب كتابته. لقد ذكر الأكلات الجزائرية المشهورة وذلك داخل المتن الروائي بطريقة ممتازة، على لسان سيلفيا الأجنبية التي أحبت كل ما هو جزائري بدءا بالحريرة التي تذوقتها من يد «وريدة»، والكسكسي، وأكل صحراوي. وذكر أيضا العُصْبان، الدوّارة، المقطفة، المعدنوس، الكرافس، المسفوف، العصبان، البوزلوف، السجق، والرشتة. تقول سيلفيا: «يستحيل أن يصل هذا الطبق إلى هذا الكمال؛ لو لم تكن وراءه ثقافة عظيمة»، ثم تضيف: «إنه خرافي! كلمات اغنية من يقول الزين. ». وطبعا راح يعدد في الرواية حلويات الجزائر: العرايش والدزيريات وكل ما له علاقة بالعادات والتقاليد الجزائرية. تقول الرواية: «انغمست وريدة مع سيلفيا في أحاديث مطولة، بداية من اسمها الذي يعني تصغير التحبيب للوردة، وهو جانب في لهجتنا، يشي برقة في التعامل مع الأشياء الجميلة المحيطة بنا، وأفهمَتها أننا نفعل ذلك حتى مع الشمس والقهوة فنقول «شميسة» و«قهيوة».