من القائل قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جواب
15/12/2007, 12:54 AM زعيــم متألــق تاريخ التسجيل: 04/08/2007 المكان: الرياض الهلالي مشاركات: 1, 063 قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جوابوٌ..... ليس هذا ضعفآ مني ولاكن مامن اسدً يجيبوا الكلابوُ هذا ردي عليه ذا المهستر 15/12/2007, 02:53 AM الله الله صح لسانك 15/12/2007, 02:57 AM زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 17/03/2006 المكان: الرياض,,, مشاركات: 3, 849 لاتستغرب من ابو بلوتوث!!
04-11-09, 01:24 AM # 1 جمعيات باكثر من 50 الف ريال السلام عليكم الي يعرف احد يسوي جمعيات تبدا من 50 الف ريال وطالع و لو تكون 100000 افضل الي يعرف يراسلني على الخاص ضروري انا محتاج هدا المبلغ باسرع وقت تحياتي للجميع 04-11-09, 04:57 PM # 2 رد: جمعيات باكثر من 50 الف ريال نفس الطلب __________________!!!! قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جواب، لست عديم الجواب ولكن مامن أسد يجيب على الكلاب!!!! من القائل قل ماشئت في مسبتي فسكوتي عن اللئيم جواب - إسألنا. تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين وضوابط المنتدى الانتقال السريع المواضيع المتشابهه الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة أسعار السيارات 2009 سر هدايتي أئمتي منتدى السيارات والدراجات النارية 3 20-06-09 07:03 PM حساب تكلفة المعيشة بقايا عمر منتدى قضايا المجتمع والحوار الجاد 9 12-01-08 10:31 AM جدول الدوري الاسباني alon المنتدى الرياضي 1 18-09-02 02:46 PM جميع تواقيت المنتدى بتوقيت جزيرة تاروت 06:44 PM. المواضيع المطروحة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن الرأي الرسمي للمنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك Powered by: vBulletin Version 3.
منتديات كووورة
خليجية تقول لسوداني بسيط يا أسود... فيكتب قصيده وينشرها!!! السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته أعجبتني هذه القصة التي تحمل في طياتها قصيدة معبرة وأحببت نقلها لكم خلينا اقولكم شو قصة هذه القصيده تقول القصة: كنت أسكن قبل أشهر في إحدى الدول الخليجية ، وفي يوم من الأيام وأنا بالمحل مع زوجتي ، جاءت إمرأة الى ( الكاشير) (المصرف) وأبت نفسها أن يتقدمها هذا العبد التكروني كما ظهر ، فقالت له بلهجتهم (( وخريالأسود) ، بتشديد الخاء وكسرها ، وترجمتها بالسوداني. للما بعرفو منضمة الخلايجة (( زح يا عب)) فتفاجأ بهذا الاحراج أمام جميع المشترين ( والذين بالطبع أغلبهم رجال يسكتون حين تظهر امرأة لتشغل جميع حواسهم الاخرى ابتداءا من العين)، وسط ذهول الجميع قال لها: (( أسود؟؟أسود ؟؟ الاسود ساترك يا مرا!!! نبض الحروف. ) ويقصد اللبس الاسود اى العبائه. أخبرني ذاك الرجل السوداني واضح البساطة والكدح والأصالة والذي يبلغ ما يقارب الخمسين أن هذا أقصى ما استطاع قوله لحظتها والمرارة في قلبه من منظره أمام الناااس ، وبكل أسف كانت زوجته بعيدة عن الموقف فلم تتكفل بالرد على بيضاء الجلد هذه بما يليق ( او لا يليق) مر الموقف مع اندهاشها من رده.
نبذة عن الشاعر هو أبو فراس همام بن غالب الذي يُعرف بالفرزدق، وهو شاعر ذو شهرة واسعة في العصر الأموي، حيث اتصف الفرزدق بأخلاق حميدة ومستحبة عند قومه، وكان الفرزدق يُعظّم قبر أبيه كثيراً، وجَدُّ الفرزدق هو صَعصَعة وكان ذو شأن كبير عند العرب في الجاهلية، وهو أول من أسلم من أجداده. [٣] مراجع ↑ همام بن غالب بن صعصعة أبو فراس الفرزدق،بتحقيق علي الفاعور (1987)، ديوان الفرزدق (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 511. بتصرّف. ↑ سلمان العيد، "هذا الذي تعرف البطحاء وطأته"، اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2018. بتصرّف. تحليل هذا الذي تعرف البطحاء وطأته اعراب. ↑ محمد شريف سليم (22-7-2015)، "تراجم مختصرة للشعراء الفرزدق – جرير - عبدالله بن جعفر - ليلى الأخيليَّة أبو الأسود الدُّؤلي - حسَّان بن ثابت "، اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2018. بتصرّف.
[١] شرح القصيدة فيما يلي شرح القصيدة: [٢] البيت الأول هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ الشرح: أراد الفرزدق في هذا البيت أن يعرّف هشام والموجودين بأنّ زين العابدين هو شخص معروف في مكة المكرمّة ومعروف في مواقع الحِلّ وفي مواقع الإحرام. البيت الثاني هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ الشرح: بدأ الشاعر باسم الإشارة (هذا) للدلالة على أنّ زين العابدين هو شخص مقرّب من الناس ومعروف لديهم، حيث أراد الشاعر أن يوجّه رسالة قوية لهشام بن عبد الملك بقوله خير عباد الله كلهم، ثمّ وصف زين العابدين بالنّقاء والطهارة والعلم للدلالة على شخصه الكريم. البيت الثالث هذا ابنُ فاطمَةٍ إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا الشرح: يورد الشاعر في هذا البيت بعض للحقائق عن الإمام زين العابدين بأنّ أمّه هي فاطمة الزهراء ، وجدّه هو الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وهو خاتم الأنبياء والمرسلين. الفرزدق - هذا الذي تعرف البطحاء وطأته - بصوت فالح القضاع - YouTube. البيت الرابع وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ الشرح: هنا يوجّه الشاعر رسالة إلى هشام فيقول له بأنّه لا يعيب الإمام زين العابدين إنّكارك له بل هذا أمر يعيب هشام، فليس هناك من عربي ولا أعجمي من لا يعرف من هو زين العابدين.
[٣] المعجم والدلالة في قصيدة مدح علي بن الحسين في الحقيقة، وبين ثنايا ما حملتهُ قصيدة الفرزدق الشهيرة من أبياتٍ جميلةٍ وصورٍ فنيّةٍ ومعانٍ بلاغيّةٍ، وردت في القصيدة الكثير من المعاني التي صبَّ من خلالها الشاعر عاطفته الدينية التي تُظهر حُبّه لآل البيت، ويمكن إدراج أهمّ المفردات التي وردت في القصيدة كما يأتي: البطحاء: أرض مُنْبِسطة فسيحة الأرجاء. [٤] وطأته: وطأة القَدَمِ أي أَثَرُها وموضعها. [٥] العلَم: الذي يعرفه الجميع. [٦] العَجَمُ: خلافُ العَرَبِ. [٧] بوادره: الحدّة والغضب. [٨] شيم: مفردها شيمة وهي الخلق والسجية. [٩] انقشعت: انجلت وزالت. [١٠] الغياهب: مفردها غيهب وهي الظلمة الشديدة. أعرب:هذا الذى تعرف البطحاء وطأته ... والبيت يعرفه والحل والحرم. [١١] الإملاق: الفقر الشديد. [١٢] يغضي حَيَاءً: يطْبق جَفْنَيْهِ وَينظر إلَى الأَرْضِ. [١٣] الحَطِيم: بناءٌ قُبالةَ الميزاب من خارج الكعبة. [١٤] الغيوث: طلب النجدة والمساعدة. [١٥] شرح قصيدة الفرزدق في مدح علي بن الحسين حفلت قصيدة الفرزدق بالصور الفنية والبلاغية التي لا بدّ لكلّ دارسٍ ومُتأمّلٍ لها التوقّف عندها، فالقارئ لهذه القصيدة الجميلة يرى فيها الكثير من التشبيهات والمجازات بالإضافة إلى الاستعارات ، فضلًا على اعتبار هذه القصيدة من أجمل ما أبدعه الشاعر، ومن خلال ما يأتي سيتمُّ شرح القصيدة: [١٦] هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ أراد الشاعر الفرزدق في مستهلّ القصيدة أن يُعرّف هشام بن عبد الملك بهذا الرجل ومن يكون؛ فهو معروفٌ لدى مكّة المكرمة كلّها، وبيت الله الحرام وأماكن الحلّ، والبطحاء هي أرض مكة المكرمة الواسعة.
الأبيات 11-12 يُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه، فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ بِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ، من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُالشرح: يشير الشاعر في هذه الأبيات إلى قوة شخصية زين العابدين وتأثيره على الآخرين، وبأنّه شخص مُهاب عند الآخرين، كما أنّه دائم الإبتسامة حين الحديث معه، وبأن في يديه خيزران ذو رائحة طيّبة. الأبيات 13-14 يَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ، رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ الله شَرّفَهُ قِدْماً، وَعَظّمَهُ، جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُالشرح: يوضّح الشاعر في هذه الأبيات علاقة زين العابدين ببيت الله الحرام فيقول بأنّ الحطيم وهو ما يحيط بالكعبة المشرفة يعرف من هو زين العابدين، كما ذكر بأنّ لزين العابدين له مكانة محفوظة في اللوح المحفوظ عند الله عز وجلّ.