يعشق الجميع التصوير والتقاط صورة جيدة لأنفسهم، يوثقون بها اللحظات الجيدة التي اختبروها كي يتذكروها في المستقبل. ورغم عشقنا للتصوير، لكن الكثير لا يستطيع أن يلتقط صورة جيدة يحتفظ بها لنفسه أو أسرته، مما قد يسبب مشاعر الضيق. ومع اقتراب عيد الفطر، هذه الفرصة التي نعشق فيها التقاط صورا جديدة برفقة العائلة والأصدقاء، نقدم لكم اقتراحات ستغير صوركم للأفضل للأبد. 1- الإضاءة عادة ما نركز عند التقاط صورة على شكل الوجه والشخص المعني دون انتباه لعنصر شديد الأهمية وهو الإضاءة. احرص قبل التقاط أي صورة على تتبع مصدر الإضاءة والتقاط صورة به، وبإمكانك أن تدير يدك حول كي تتبع مصدر الإضاءة ثم تموضع للتصوير. 2- عين الراكون في بعض الأحيان، تأتي الإضاءة من أسفل لذلك تبدو في الصورة كأنك تمتلك أعين راكون أو باندا بسبب دوائر الظل المعتمة حول عينيك، ويمكن التغلب على هذه المشكلة إما برفع الكاميرا لأعلى من مستوى جسدك، أو رفع ذقنك لأعلى خلال التصوير. 3- تجنب الظل يلجأ المصورون عادة لالتقاط الصور في الظل، مما يجعل الصور تظهر باهتة ببشرة شاحبة، لذلك يفضل التقاط الصور في الشمس، أو المنطقة الفاصلة بين الشمس والظل. احرص على ما ينفعك. بعيداً عن الكحك.. أشهر حلويات العيد حول العالم 4- اعتنق ضوء الشمس ينصح المصورون بالتقاط صورة في ضوء الشمس وعدم الخوف منه، لأن الأشعة الذهبية تمنحك إضاءة جيدة وبشرة نضرة سوف يمنح صورك رونقًا مختلفًا.
عباد الله: إنه ليحز في النفس، ويوجع القلبَ، أن نرى -أحياناً- بعض خريجي الثانوية العامة، بل والجامعيين، لا يحسن تلاوة آيةٍ من كتاب الله -تعالى- على الوجه الصحيح! تُرى؛ مَن يتحمل هذا الخطأ؟ وعلى من يقع اللوم؟. إن الأب إذا استفرغ جهده في دفع ابنه إلى حلق التحفيظ أصبح معذوراً عند الله -تعالى-، وعند الناس، وعند ابنه نفسه الذي سوف يتوجه باللوم فيما بعد لوالده: لِمَ لَمْ تعلمني وتحضني على حفظ القرآن وتلاوته؟ سيقع الشاب فيما بعد في مواقف حرجة، وسيلقى باللوم على نفسه وعلى والده، لأنهما فرطا في صباه، وأول شبابه؛ لكن الوالد سيخرج من اللوم إذا كان قد بذل جهده، واستفرغ طاقته في محاولة تعليم ابنه وتربيته. فوائد غير متوقعة لهذا النوع من الخضار للخصوبة.. احرص عليه | إثراء نت. أيها الأب المشفق: أذكرك بأن جهدك، وتعبك خلف ابنك في سبيل تعليمه لكتاب الله -تعالى- لن يضيع سدى، وستجني ثماره في الدنيا، كما تجني ثماره في الآخرة أيضاً، فعن سهل بن معاذ عن أبيه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والداه تاجاً يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا لو كانت فيكم، فما ظنكم بالذي عمل بهذا ؟" رواه أبو داود. أسأل الله -عز وجل- بمنه وكرمه، أن يقرَّ أعيننا بصلاح ذرياتنا، وحفظهم لكتابه وسنة ورسوله والعمل بهما.
أقتبس ههنا للأستاذ أحمد سالم إحدى نصائحه الثمينة، يقول: "إذا لم تُضع واجباً أوجبه الله عليك ينصرون به أو يخفف عنهم البلاء تخفيفاً حقيقياً فلا بأس عليك، ووالهم بقلبك ودعائك وواسهم بما تستطيع، ولا تنصرف عن غاياتك التي اخترتها لتخدم بها دينك. احرص علي ما ينفعك واستعن بالله. وإني والله شهدت في العشرين سنة الأخيرة أناساً ينتقلون هكذا من حادثة إلى حادثة لا هم يؤثرون في تلك الوقائع تأثيراً ملموساً يقابل أوقاتهم وجهودهم التي ينفقونها، ولا هم صنعوا شيئاً حقيقياً في التحديات القريبة منهم التي كانوا مؤهلين بالفعل للتغيير والإصلاح فيها. إياك أن يدخل لك واحد من الناس من هذا الباب فيلفتك عن عملك لدين الله فيما تحسن وبما تحسن فيحيلك إلى ثرثار تجعجع بلا طحين، لا أنت رفعت البلاء ولا أنت عملت لدين الله صالحة تقرب الناس إلى ربهم وتقربك إلى رضاه. " [2] ولنا أن نزيد هنا ونقول أيضاً حتى الدوائر القريبة من أهلٍ وأصحاب، من بعد نُصح الإنسان لهم ومحاولاته المستمرة في الإصلاح بكافّة الطُرُق وبكُلّ ما يستطيع، وبالدعاء بعد بذل الأسباب؛ لن يُسألَ بعدها عن النتيجة، فالإنسان مسؤولٌ عن السعي فقط، ولا يملك أحدٌ قلوب العِباد، بل إنّ معركة كل إنسان الحقيقيّة تبدأ من تزكيته لنفسه.
- يكافح الالتهابات لأنه يحتوي على الكولين، وهو عنصر غذائي شبيه إلى حد كبير بالفيتامينات B، التي تساعد على تحسين جودة النوم وحركة العضلات ومهارات التعلّم وتحسين قدرة الذاكرة. - يحمي من هشاشة العظام بسبب تمتعه بعناصر ومركبات غذائية تقلل من خسارة العظام، وتزيد من كثافة العظام خلال سن اليأس بشكل خاص.
مِمّا لا شكَ فيه، أنّ المسلم يهتم لأمر إخوانه المستضعفين، ويهتم لأمر أُمته في صلاحها وفسادها، ومن واجبه أنه لو كان يستطيع المساعدة أو الإصلاح بقدر استطاعته أن يفعل ما يستطيعه، وإن لم يستطع فعليه أن يتذكرهم في دعاءه. ثُمّ ماذا بعد؟ بعد ذلك عليه أن يتذكّر الحقيقة التي تقول: إنّ كل بلاءٍ يقع بالمسلمين، ليس في قدرتك رفعه؛ فإنّ الله لن يسألك إن لم ترفعه [1].
أقول هذا القول وأسأله -جل وعلا- أن يعاملنا برحمته ولطفه، وأن يحشرنا في زمرة عباده وأوليائه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
الهروب إلى السجائر، أو إلى مواقع التواصل الاجتماعيّ، أو إباحية المقاطع الفاحشة، الهروب إلى الأفلام والمسلسلات ومجالس اللغو، أو إلى عيادات التجميل، إلى الألعاب الإلكترونيّة والأسواق، اللجوء إلى الأغاني، الإمعان في الاستهلاك والتعلّق بالبشر، يدمنون ذلك كله ويطلبون المزيد والمزيد منها، فلا تزيدهم إلا خوفاً من فقدان اللذّة، ولا تزيدهم إلا تعاسة حتى وإن كان ظاهرها السعادة، وطُرق الباطل لا تنتهي كما أسلفنا. ولأنّ الإنسان بفطرته يبحث عن الجنّة، فالطريق الحقيقيُّ للوصول إليها واحدٌ فقط، جاء الرُسُل فوجّهوا البشر إليه، وهو طريق العمل والتعب والمُجاهدة، مُجاهدة النفس عِلماً وعملاً، عملٌ مستمرٌ يشمل أعمال القلوب والجوارح من خلال الطاعات وترك المعاصي بعد العلم بما لا يسع المسلم جهله من الدين، جدولٌ يوميٌّ يضعه الإنسان لنفسه فيه أقلّ القليل مِمّا ينبغي للمسلم فعله، وحينما يُردّد الأذكار يُدرك معانيها فلا ينسى الهدف من وجوده في الدنيا، ولا ينسى أنّهُ سيُحاسب عن كلّ دقيقة تمضي من وقته، وعن جميع تفاصيل عمله وعِلمه وماله وأهله ودوائره القريبة، وعن أمره بالمعروف وإنكاره للمُنكر ولو بقلبه. يقول الله تعالى على لسان نبيّه: {وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: ١٥٣] هذه هي معركة الإنسان الحقيقيّة، سواء أَخرَج من تحت الأنقاض فاقداً أهله، أم دخل السجن مظلوماً، أم عاش حياةً مطمئنةً آمنة، أم عاش في أوضاعٍ اقتصاديّةٍ سيئة، فمعركة الإنسان أينما كان، في أن يختار طريق الهروب الصحيح، {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: ٥٠].
وتؤكد رئيس مركز تنمية التراث ان التحول في طبيعة المجتمع من زراعي الى مجتمع حديث أدى الى اختفاء الكثير من خصوصيات الأزياء اليمنية واندثار معظمها وجهل كثير من شباب الجيل الجديد بأهميتها وهذه قضية مهمة لان الأمة التي تعرف تاريخها وتتضح أصالتها من طراز أزيائها هي أمة صادقة مع نفسها وهو مايدفعها الى المضي قدما لتحقيق الرفعة والتقدم امام الأمة التي تناقض صورة أزيائها مع سلوكها ومعيشتها وتظهر أزياؤها منقطعة الصلة بما قبلها فهي أمة تعيش في غربة تمنع أبناءها من تحقيق ذاتهم وبناء وطن لايشعرون بانتمائهم اليه.
اخبار الساعة - خاص الطفل اليمني المقيم في السعودية قصي طلال أمين الكامل، من أبناء منطقة شرعب، التابعة لمحافظة تعز لم يتجاوز السادسة من عمره، يُعد اشهر طفل يمني في المملكة العربية السعودية. بعد نشر صوره له وهو بالزي الشعبي على كورنيش أبحر بجدة، نال خبره اعجاب الكثير، وحصل على قراءات عالية، وهو ما جعل والده يتواصل بموقع "اخبار الساعة" لطلب نشر صور أخرى له، كاشفاً ان نجله قُصي كان أصغر مشجع يمني في خليجي 22 الذي اقيم في المملكة العربية السعودية، حيث اشتهر بزيه اليمني التقليدي، وهو ما جعل كبار نجوم الإعلاميين يتسابقون للتصور معه، فرحاً بزيه اليمني التقليدي. في تعريفه قال عنه والده ان قصي الكامل (سفير التراث اليمني) هو اصغر مشجع ومصور في خليجي 22، وانه موديل تصوير ومصور وعرض أزياء لدى العديد من الماركات العالمية لملابس الأطفال.
في هذه المناسبة نخصص الليل كله للصلاة حتى الفجر، ولا أحد ينام. اللبس الصنعاني - الطير الأبابيل. ذبائح في صعيد مصر تُعدّ ليلة 27 من رمضان في عدد من قرى مصر موسماً، ففيها تقدَّم الذبائح ويحرص الأهالي على أكل اللحوم والفراخ، كما تقام المسابقات الدينية في حفظ القرآن الكريم، ويتبادل الناس الزيارات. محمد عبد الكريم (50 سنةً)، من ريف محافظة كفر الشيخ، قال لرصيف22: "الطقوس الدينية في هذه الليلة كثيرة، فطبعاً يكون عدد كبير من الشباب معتكفين في الجوامع، لذلك يكون الطعام كثيراً هناك، كما نختم القرآن، وتقام مسابقات لحفظ القرآن الكريم للأطفال مع تخصيص جوائز لهم لتشجيعهم". ومن المحافظة نفسها تقول شيماء خضر (44 سنةً): "تُعدّ هذه الليلة موسماً، فنحن فيها نحضّر اللحم والكباب، أو نذبح الفراخ والبط للاحتفال، وفي هذه الليلة أيضاً أو في الأيام العشرة الأخيرة قبل العيد يذهب الخطيب إلى خطيبته بهدية". الباحث في التراث الصعيدي محمد جمال الحويطي، تحدث عن ليلة القدر في الصعيد وقال: "خلال العشرة الأواخر وتحديداً في الصعيد، تنظّم العوائل الكبيرة أمسيات دينيةً وإفطارات جماعيةً، وذلك في دواوير العائلات (جمع دوار وهو بيت الضيافة)، ويحضر قارئ قرآن أو أكثر، وخطيب يخطب عن فضل رمضان وليلة القدر، وتقدَّم الذبائح على الإفطار وتتسابق العوائل على الذبح".
أنتم تستولون على نبينا وتزيفون ديننا وتسرقون تاريخنا كما سرقتم بنك الدولة تماماً. وإذا كان هناك من ما يزال يظن أن الحركة الحوثية حركة ارادت الاستيلاء على الحكم ومقدرات البلد فقط، فهو غبي أو راضٍ عن محو دينه وعروبته وأصله اليمني العريق، راضٍ أن يتحول إلى لاطم في مآتم الشيعة ومظلومياتهم البائدة التي لا أصل لها ولا دليل. اليمنيون يواجهون أشرس معركة ضد دينهم أولا وضد يمنيتهم ثانياً. الزي اليمني للاطفال بالصور. نتيجة لهذا الغزو الشيعي برعاية أممية، يتم تشييع العقل اليمني وتحويله إلى صورة باهتة لشعوب أخرى سبقته إلى الهلاك. أكذوبة آل البيت ستقوض هذا الدين وتحوله إلى خرافات وأباطيل لا تختلف عن أباطيل الأديان المحرفة. وما علينا سوى الدفاع وباستماتة عن جوهر الدين الذي أتى به محمد صلى الله عليه وسلم وأراد اللصيقون بنسبه والمتمسحون بأهل بيته أن يمحوه من رؤوس الناس بمثل هذه الخرافات والأباطيل. وعلينا الاعتصام بيمنيتنا وعراقة حضارتنا فلا نقبل الدخيل من الأفكار والعادات التي لن يكون لها في اليمن وجود بوجود التوعية بمظاهر التشيع والخرافة. #اليمن_يستعيد_ذاته #الإمامة_قبح_الغزاة_عنصرية_السلالة
الزقرة وفي المرة الثالثة يلتقط ثلاث حصوات معاً، ثم يجمع الخمس حصوات على ظهر كفه ثم يقذفهن فيحاول جمعها بيده بنفس القذفة، فما يستطيع التقاطه من الحصوات يكون هو عدد العلامات التي تكون رصيداً له... وهكذا يكون الدور بين زملائه المشاركين في هذه اللعبة. ومن شروط اللعبة عدم سقوط الحصوة المقذوفة عالياً على الأرض، وعدم استطاعته الإمساك بها مع الحصوات الأخريات، حينها تعتبر لعبته لاغية ويحق لزميله الشروع بدخول اللعبة، وهكذا. وتعتبر هذه اللعبة للكبار والصغار من بنين وبنات في الليل أو النهار فتجدهم يتفننون بمهارات مختلفة في لعبتهم. الغمة أو الغميضة وفيها يتم تغمية عين أحدهم، وذلك لمنعه من الرؤية، ويقوم بالبحث عن بقية زملائه الذين يقومون بالاختباء مصدرين أصواتاً تربك حركته فإذا استطاع الإمساك بأحدهم يحل محله في البحث. لعبة "الكيرم" وهو عبارة عن لوح خشبي مربع الشكل يتكون من أربعة ثقوب، وله 4 أنواع من الحبوب، ولها أربعة ألوان: "الأسود. ويحسب بخمس نقاط، والأصفر. أو الخشبي. 10 نقاط. والوردي. 50 نقطة". كيف تصنع دمية ورقية ذات الزي الياباني لتسلية الاطفال – baby effect. السيارة أقصى عدد لللاعبين هو 4 أشخاص فقط. والأخير يسمى "المضراب"، وهو الذي تضربه بـإصبعك وتوجهه لـ"الحبوب".
قد لا يعرفها #جيل_الآيباد ، لكن وحده من عاش زمن الطيبين لا يزال يتذكرها بطابعها وأساليب لعبها ونظامها، هي ألعاب شعبية مازالت حاضرة لتبقى ذكرى عزيزة على نفوس كبار السن، خصوصاً الذين يتذكرونها عند إقامة المهرجانات الترفيهية. استهوت #الألعاب_الشعبية_القديمة_في_السعودية ، الأطفال والشباب في الماضي، لسهولة تأديتها وبساطتها وبثها روح الحماسة والمنافسة والتسلية والمرح لمؤديها لاعتمادها بشكلٍ رئيس على مهارات وقدرات بدنية وخفة حركة ومناورة ودقة وملاحظة وذكاء وتفكير وسرعة اتخاذ للقرار في الوقت المناسب. طاق طاق طاقية هي أكثر الألعاب شهرة، هي لعبة "طاق طاق طاقية.. رن رن يا جرس"، حيث تجتمع مجموعة من الشباب يصل عددهم من السبعة إلى عشرة أشخاص بشكل دائري ويخصّص واحد منهم لحمل الشماغ والطاقية. ويدور حولهم باستمرار ويردد "طاق طاق طاقية.. الزي اليمني للاطفال مكرر. "، ثم يرددون "رن رن يا جرس" ويستمر في إكمال الأهازيج بهذه الطريقة مع الدوران حولهم، ثم يضع الطاقية خلف ظهر أحدهم. وخلال دورانه يتحسّس الأطفال خلفهم، ثم يأخذها الذي يجد الطاقية خلفه. وينطلق وراء من وضعها والذي يرمي الشماغ على الأرض ليأخذه اللاحق محاولاً اللحاق به وضربه من الخلف.