ليس من الضروري أن تكون توزيعات الأرباح نقدية إذ تقوم بعض الشركات بمنح أسهم إضافية لمساهميها. ⇦ الأصول (Assets) هي الموارد التي تحمل قيمةً اقتصادية سواء كانت مملوكةً لفرد أو لشركة أو للدولة ويُتوقع أنّها ستوفر لمالكها فوائد مستقبلية. تشمل الأصول كافة الأملاك التي يمكن لن أن تؤمن سيولة نقدية أو أن تُساهم في تحسين المبيعات أو في خفض النفقات. ⇦ السمسار (Broker) هو شخص أو شركة تعمل كوسيط ويقوم ببيع وشراء الاستثمارات لصالح الآخرين مقابل الحصول على نسبة معينة (عمولة)، يمكن أن يكون السمسار تاجراً أو مستثمراً فهو يُعتبر سمساراً فقط عندما ينوب عن الآخرين بالشراء أو البيع. ⇦ التحوط (Hedging) هو استراتيجية شائعة، يستخدمها الكثير من المستثمرين لإدارة المخاطر في محافظهم المالية. التداول بالهامش. عند التحوط غالباً ما يستثمر المستثمرون أموالهم في أصولٍ قليلة التقلبات لتخفيض المخاطر المرافقة للاستثمار. ⇦ السيولة (Liquidity) إنّ السيولة تعني إمكانية تحويل الأصول إلى نقد، أو مدى سهولة شراء أو بيع الأصول دون التأثير على سعرها الحالي. عادة ما ترتبط سيولة الأسهم بحجم التداول، كقاعدة عامة كلما زاد حجم التداول زادت السيولة. ⇦ المحفظة المالية (Portfolio) هي كافة الاستثمارات التي يملكها مستثمر أو شركة معينة، يمكن أن تحتوي المحفظة عدداً قليلاً من الأسهم ولكنّها أيضاً يمكن أن تحتوي عدداً لا نهائياً من الأسهم والاستثمارات الأخرى.
غالباً ما يُركّز المستثمرون الجدد والمبتدئون على البحث عن القواعد الأساسية واستراتيجيات التداول الشائعة في السوق، ولكنّهم في الوقت ذاته لا يُلقون بالاً لتعلم مصطلحات ولغة سوق الأسهم، هنا يُصبح المستثمر كسائحٍ يزور بلداً أجنبياً لا يعلم لغته فيبدو السوق والاستثمار مخيفين وغير مفهومين بالنسبة له. لكن وعندما تبدأ بالتعرف على المصطلحات المستخدمة وفهمها ستجد أنّ كل شيء أصبح أكثر سهولةً من السابق، ستجد أيضاً أنّك ستصبح قادراً على فهم تحركات السوق بشكلٍ أفضل من قبل والاستفادة من نصائح وأحاديث المستثمرين الآخرين. في هذا المقال سنقدّم لكم أهمّ المصطلحات المستخدمة في سوق الأسهم ⇦ التقرير السنوي هو تقريرٌ تُعدّه الشركة في نهاية كل سنة، ويشمل الكثير من معلومات الشركة الاقتصادية من التدفق النقدي وصولاً إلى استراتيجياتها الإدارية. تهدف التقارير السنوية إلى تقديم المعلومات حول أداء الشركة وأنشطتها والعمل على إثارة إعجاب المستثمرين وحاملي الأسهم. تداول الاسهم بالانجليزي ترجمة. تُساعدك قراءة التقارير السنوية للشركات في الحكم على ملاءة الشركة ووضعها المالي. ⇦ المراجحة Arbitrage هي أحد أنواع التداول والتي تتضمن شراء سلعة من سوق وبيعها في آخر والاستفادة من الفروقات السعرية، مثلاً عندما يكون سعر سهم معين X في السوق الأول 10$ وسعره في الثاني 10.
⇦ حجم التداول (Trading Volume) هو عدد الأسهم أو العقود التي تمّ التداول عليها خلال فترةٍ محددة، لحجم التداول تأثيرٌ كبير على السيولة فكلما زاد حجم التداول كان السهم أو الأصل أكثر سيولةً. ⇦ خفض متوسط سعر شراء الأسهم (Averaging Down) أي قيام المستثمر بشراء المزيد من الأسهم عند انخفاض سعرها خلال فترات زمنية معينة، هذه الاستراتيجية تُقلل من السعر الوسطي الذي دفعه لشراء الأسهم، وتُستخدم هذه الطريقة بشكل عام عندما يعتقد المستثمر أنّ التوقعات العامة حول الشركة خاطئة وأنّ السعر سيرتدّ لاحقاً. قاموس إقتصادي | مصطلحات البورصة | قاموس فوركس - موقع ديلي فوركس. ⇦ الطرح الأولي للاكتتاب العام (Initial Public Offering – IPO) أي أنّ الشركة بدأت بطرح أسهما للعامة، إما بهدف جمع رأس المال من المستثمرين أو للتحول إلى شركة مساهمة عامة. ⇦ الأسهم المفضلة (Preferred Stocks) هي أسهم تُعطي لمالكها عائداً ثابتاً، هذا يعني أنّ عوائدها لا تتأثر بربح وخسارة الشركة. الاختلاف الأكبر بينها وبين الأسهم العادية هي أنّ حملتها لا يملكون حقوق تصويت.
8 مليار جنيه استرليني. وباعتباره لاعبًا مؤثرًا للغاية في المشهد المالي، فقد شهد بنك باركليز دائمًا أن يعكس سهمه الدورات الاقتصادية للازدهار والكساد. حقق السهم أعلى ارتفاع له في عدة سنوات من منتصف التسعينيات، حيث حقق أعلى مستوى له على الإطلاق عند 790 جنيهًا استرلينيًا للسهم الواحد في فبراير 2007، قبل الأزمة المالية العالمية بوقت قصير. هبط سريعًا بعد ذلك إلى أدنى مستوى له على الإطلاق عند 64 جنيهاً إسترلينياً للسهم الواحد بحلول مارس 2009. تداول الاسهم بالانجليزي من 1 الى. وحاول التعافي بعد ذلك، الذي توج بأقل من 400 جنيه إسترليني للسهم الواحد في أكتوبر 2009، ولم يكسر حاجز السعر النفسي أبداً منذ ذلك الوقت. اعتبارًا من ديسمبر 2018، يتم حجز سعر السهم ما بين 130 و 330 جنيهًا إسترلينيًا. وبالرغم من العمل في بيئة أعمال غير مؤكدة وديناميكية، كان بنك باركليز دافعًا للأرباح العادية. اعتبارًا من يناير 2019، تدفع الشركة أرباحًا نصف سنوية، ولكنها دائمًا ما عدلت جدولها الزمني للدفع وفقًا لبيئة العمل أو هوامش الربح. منذ عام 2000، حقق بنك باركليز متوسط أرباح بنسبة 3. 36٪، مع أعلى عائد على الإطلاق من الأرباح الموزعة بنسبة 10. 95٪ في عام 2007، وأدنى عائد على الإطلاق بلغ 0.
اغنية لاي لاي لاي لا لا لا المشهورة تركية حزينة - Lai Lai Lai La - YouTube
اغاني اجنبيه لاي لاي لاي لا لا لا 2018 حصري - YouTube
اغنيه لاي لاي لا لا - YouTube
ومن حيث المبدأ لا تختلف لاي فاي عن واي فاي، فالتقنيتان تقومان على وجود مُرسل ومُستقبل ووسط ناقل. وجاء هذا المُصطلح -لاي فاي- على لسان الأستاذ الجامعي الألماني هارلاد هاس الذي قدّم للعالم عام 2011 – خلال مشاركته في مؤتمر TED – نموذجًا للتقنية الجديدة بعد سنوات طويلة من الاعتماد على موجات الراديو كوسيلة لنقل البيانات. وبشكل عام تعتمد تقنية لاي فاي على الضوء والأشعة تحت الحمراء أو فوق البنفسجية لتحميل البيانات على الأمواج ونقلها بسرعات عالية تصل إلى 10 غيغابايتات في الثانية الواحدة [1]، وكان هذا عام 2014، أي أن سرعات أكبر قد تكون في طريقها للظهور في وقت قريب. يُمكن تشكيل أبسط نظام لنقل البيانات بالضوء من خلال ضوء ( LED) ومُستقبل للضوء فقط، بل إن معظم المنتجات الموجودة حاليًا تقوم أيضًا على نفس المبدأ. ويعمل الضوء بواسطة الكهرباء وهو تيار ذو تردد مُعيّن، لكن ما نجهله حقًا هو أن هذا الضوء لا يُضيء 100% طوال الوقت، فهو يتناوب، أي أن هناك نبضات في التيار الكهربائي تؤدي إلى نبضات أيضًا في الإضاءة دون أن تلحظها العين المُجرّدة في المسافات القصيرة، لكنها واضحة عند النظر ليلًا إلى الأضواء البعيدة التي تبدو مُتلألئة، ومن هنا يمكن اعتبار هذه النبضات الضوئية البذرة الأولى لإرسال البيانات عبر الضوء، تمامًا مثلما هو الحال في الحاسب الذي يُرسل البيانات بالنظام الثنائي ( Binary) على هيئة نبضات كهربائية مؤلفة من 0 و1 فقط.
مُعظم الشركات اتجهت نحو تطوير وتوسيع الحزم أو المجالات الخاصّة بهذه الأمواج، ولكنها لم تكن منذ اليوم الأول قادرة على نقل البيانات الكبيرة وبسرعات عالية، بل تطوّرت مع مرور الزمن. وفي ذات الوقت، كانت الشركات أيضًا تعمل على معالجة بعض مشاكل هذا النوع من تبادل البيانات مثل حماية البيانات وتجنّب ضياعها أثناء الانتقال من طرف للآخر، أي نستطيع القول إن الشركات حاولت استهلاك موجات الراديو بأكبر قدر مُمكن طالما أن العملية ما تزال مُمكنة. ولأن الخروج عن المألوف لم يكن عادة ماكسويل فقط، شاءت الأقدار أن يتجه البعض إلى استخدام موجات ثانية نستخدمها بشكل يومي منذ اكتشاف الكهرباء، ألا وهي الضوء، كيف لا وهو موجود في كل منزل، أو وسيلة نقل، أو مكتب، أو حتى في الأماكن العامّة والطرقات، أي أننا ولو أسقطنا نظرية الاتصالات على الضوء لوجدنا أن الطرف المُرسل موجود بشكل أو بآخر ولا نحتاج سوى لبضع التعديلات لاستكمال النظام ونقل البيانات باستخدامه. يمكن نظريا أن تصل سرعة نقل البيانات بالضوء إلى 224 غيغابايتا في الثانية الواحدة يأتي مُصطلح لاي فاي ( Li-Fi) اختصارًا لـ( Light Fidelity) أو بالمعنى الحرفي الاعتماد على الضوء، وهو مُصطلح خاص بنقل البيانات عبر الضوء أو وسيلة الاتصال القادرة على نقل البيانات عبر موجات الضوء فقط.