؟ الثلاثاء مايو 27, 2008 2:04 am حســبي الله ونعم الوكيـــل الله يجعل كيــدهم في نحورهم,,, شـــآكرهـ لك اختي ع الموضوع الرآئع تقبلي طلتي zno0on المساهمات: 98 تاريخ التسجيل: 25/05/2008 العمر: 33 الموقع: الرياض موضوع: ^_^ الخميس مايو 29, 2008 3:35 am الله يهديناا وياهم ياااارب يسلموو ع الموضوع سوسو المساهمات: 111 تاريخ التسجيل: 25/05/2008 الموقع: الرياض موضوع: رد: وما تخفي صدورهم. ؟ الخميس مايو 29, 2008 8:39 pm الله يهديهم امين يسلمو ع الموضوع)))) DODO (((( المساهمات: 64 تاريخ التسجيل: 25/05/2008 العمر: 112 الموقع: الـــــريـــــاض موضوع: رد: وما تخفي صدورهم. وما تخفي صدورهم أعظم. ؟ السبت مايو 31, 2008 9:53 am الله يبيدهم وشكرا على المجهود وما تخفي صدورهم. ؟
لا يمثل الهجوم وكيل التهم سلوكًا دينياً أو عملًا وطنيًا، أو شهامة أو مروءة، بل هو عمل لا يمنح صاحبه أيّ تفوق أو تميز على الآخرين، ويضعه في موضع من يستحق الشفقة، لأنه يهاجم من لا يستطيع الردّ عليه. يتحدث الشيخ خالد بن عثمان السبت عن أخلاق الكبار، ويعني بهم أصحاب النفوس الكبيرة، الذين يحلّقون عالياً، ويترفعون عن الدنايا وسفاسف الأمور، وتعلو هممهم عن الدوران في الوحل والحضيض! إعراب وما تخفي صدورهم أكبر. ويضرب مثلا بابن تيمية "الذي أوذي ورُمي بالعظائم، وكان من ألد أعدائه رجل من فقهاء المالكية يقال له ابن مخلوف، الذي مات في حياة ابن تيمية، فعلم بذلك تلميذه ابن القيم، فجاءه مبشراً بموت ألد أعدائه، فما كان من ابن تيمية إلا أن نهره وقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم، وقال: إني لكم مكانه، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه، فسروا به ودعوا له"! كان هذا فعل ابن تيمية الذي تتلمذ على فكره معظم أولئك الشتامين مع عدو أساء له وأوصى السلطان بقتله، فما بالهم لم يقتدوا به، وشحذوا سكاكينهم لتصفية حساباتهم مع العهد السابق كما اصطلحوا على تسميته؟ بل لم يقتدوا بفعل رسول الله مع عبدالله بن أبي رأس المنافقين الذي سعى بالإفك، فحينما مات أعطى ابنه قميصه ليكفن به، وقام على قبره يستغفر له حتى نهاه الله عزّ وجلّ عن ذلك بقوله: "إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أعلم أني لو زدت على السبعين غُفر لهم لفعلت"!
وهو حلم إبليس بالجنة، ذلك الحلم الذي ما انفك يراودهم لعودة جماعة الإخوان المفلسين الذين عاثوا فسادا وإفسادا في بلادنا، سيرتهم الأولى، لكن هيهات! لم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن أحدهم -الذي يظهر دوما كالنائحة المستأجرة في تويتر- كان أول من اعترض على إيقاف أحد الحزبيين ومذيع إحدى القنوات، جراء تطاول الحزبيّ على عهد الملك عبدالله رحمه الله، فانتصر له الملك سلمان بإيقافهما، من حيث ظنّ الحركيّ أن ما فعله سيمر مرور الكرام!
إنه الابتلاء, والامتحان. الصراع إكسير الحياة, وقليل من الناس من يحسن إدارته, والخلوص من الكذب, وقلب الحقائق. الحياة قيم. وقيمة الإنسان معنوية, لا حسية. وأهم قيمة تسمو بماديات الإنسان الأخلاق:- وإنَّما الأممُ الأخلاقُ مَا بَقِيَتْ فإن هُمُ ذَهَبَتْ أَخْلاقُهم ذَهَبوا {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيم}. لم يفضله بالشجاعة, ولا بالكرم. وهو في القمة منهما. (الإيمان) و(الخلق) جناحان، يخفق بهما الإنسان في سماوات الإنسانية:- إذا الإيمانُ ضَاعَ فَلا أمَانُ ولا دُنْيا لِمَنْ لم يحي دِيْنا (المؤمن ليس بالطَّعان, ولا باللَّعان). وما تخفي صدورهم أكبر. لقد حث الإسلام على الكلمة الطيبة, والقول الحسن:- {وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ}، {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ}، {وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناًً}. أعداؤنا يكيدون لنا عبر كل وسائل الإعلام, وما تُخفي صدورهم أكبر. ولو تصدينا لكل ناعق لأضعنا الجهد, والمال, والوقت.. غير أن تكثيف الحملات, وجَلَد الفجار، سيكون لهما أثرهما, فما كل متلقٍّ يتثبَّت, وما كل سامع أهلاً للتأمل, وربط القول بالواقع. هي حرب ضروس من صدور تملؤها الأحقاد, والضغائن. وما نقول إلا:- (حسبنا الله ونعم الوكيل).
بسم الله الرحمن الرحيم الخطبة الأولى: أما بعد: فيا أيها الناس، اتقوا الله - تعالى -حق التقوى. وما تخفي صدورهم اكبر. عباد الله، يقول الله جل جلاله: {وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِىُّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّـاهُم فِي الأرضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَـاةَ وَأَمَرُوا بِالمَعرُوفِ وَنَهَوا عَنِ المُنكَرِ وَلِلَّهِ عَـاقِبَةُ الأمُورِ [الحج: 40، 41]. أمة الإسلام، أمةُ محمد أمةٌ مرحومة، وأمة منصورة، وأمة معصومةٌ أن تجتمع على خطأ وباطل، أمةٌ اختارها الله، فجعلها خير الأمم وأفضلَها، وجعل غيرَها تابعاً لها، فهي أمةٌ متبوعة، لا أمة تابعة لغيرها، {كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ, أُخرِجَت لِلنَّاسِ تَأمُرُونَ بِالمَعرُوفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنُونَ بِاللَّهِ} [آل عمران: 110]، أمةٌ منصورة، وحقاً إن النصرَ مضمونٌ لها، ولكنه مشروط بنصرةِ دين الله، وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ، والناصر لله هو الناصر لدينه، المقيم لشرعه، المحكِّم له، العالِمُ به، فهذا هو الناصر لدين الله - جل وعلا -. وهذا النصر له علاماتٌ واضحة، وقد بيَّن الله في هذه الآية أسبابَ النصر بقوله: {الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّـاهُم في الأرضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَاتَوُا الزَّكَـاةَ وَأَمَرُوا بِالمَعرُوفِ وَنَهَوا عَنِ المُنكَرِ وَلِلَّهِ عَـاقِبَةُ الأمُورِ}.
ت + ت - الحجم الطبيعي يقول الله تعالى: «أنزل من السماء ماءً فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبداً رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله وكذلك يضرب الله الحق والباطل، فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال». (الرعد:17).
كتب صاحب النّسبية "ألبيرت أنشتاين" يوما أمام طلبته على لوح جدول ضرب الرقم 9، وتعمد الخطأ، فكتب ( 9×9 =1. و 9×18 =2 …. الخ) فلما بلغ 9 × 91 = 9..!! بدل 81. فصاح الجميع " أستاذنا الكبير لا يحفظ جدول الضرب..!! فقال كلمته المشهورة: "لا تدع نقد الصغار يدمر أحلامك. فالعاطلون فقط هم الذين لا يخطئون". قلت: صدق؛ فالراكض قد يسقط. والسائر قد يتوقف. والواقف قد يجلس. والجالس قد يضطجع. ولكن النائم لا يسقط ولا يتوقف ولا يجلس.. لأنه نائم. فإذا استيقظ أدرك أنه كان غائبا عن حركة الحياة. فانتقد الراكض والماشي والواقف والجالس.. وظل مضطجعا..!! فأمّا الزَّبدُ فيذهبُ جُفاء - المدينة نيوز. فلا تتهيّب من نضح السّهام عليك من كل حدب وصوب. من صديق وخصيم وقريب وبعيد، فالأشجار المثمرة تغري المارة بقذفها بالحجارة. والضربة التي لا تقصم ظهرك تقويه. ولولا كير القيون ما تحوّل زبر الحديد سيفا صقيلا. ولولا صهر اللهب ما صار التبر إبريزا.. فلا تعجب من لعبة الحياة؛ ففي كل مجتمع أفراد يظنون انفسهم "ميزانا" لحركة الناس: فهم الحق. وهم العدل. وهم القسطاس المستقيم.. إذا وافقتهم فأنت العدل والرحمة والاستقامة والخير والجمال.. وإذا خالفتهم فأنت الجور والسوء والظلم والهضم.. ولم يسلم من ذلك كبيرٌ حتى رسول الله (صلى االه عليه وسلم) وهو يقسّم غنائم "غزوة حنين"، فظهر في الصفّ من يطعن في عدالته!!
أولا وثانيا وعاشر ومليارا، انا منحاز كليا الى الدستور بكل فواصله ومواده واقانيمه: العرش الهاشمي، الملك، ولي العهد، المؤسسات، الأمن، الاستقرار والاستمرار. اضافة اعلان وانا من المؤمنين بالله وبقوة بلادي الأردن وصلابتها وقدرتها الواضحة والمستترة التي اعرفها. ومن المؤمنين برشد شعبنا الحبيب وحرصه على الدستور واقانيمه كلها. ومن الداعين الى الإصلاح الجدي العميق الذي امنت به بكل جوارحي مما دفع مدير المخابرات آنذاك الى اتهامي بمحاباة الاخوان المسلمين والمعارضة واتهامي بالإقليمية (!! فأما الزبد فيذهب جفاء سورة الرعد. ) رغم انني ارى الاقليمية والجهوية والطائفية والمذهبية خطرا على بلادي. ورغم انني كنت وما زلت في طليعة صفوف حراس الوحدة الوطنية. وقد أدى ذلك الدس الى اخراجي بالتعديل من الحكومة في تشرين الثاني سنة 2004. ندخل المئوية الثانية ونسأل الله ان يمد ملكنا الحبيب بالمزيد من العزم والقوة لمواجهة التحديات. ونحن نشكر الله الواحد القهار على لطفه الدائم بنا الممتد الموصول من عهد الملك الحسين رضوان الله عليه، الى عهد بِكرِه وحامل اسمه ووارث مُلكِه الملك عبدالله الثاني. واخص بالشكر صناديد اجهزتنا الأمنية، سيفنا البتار الذين حمونا من الفتنة والأشرار.
تاريخ الإضافة: 3/1/2018 ميلادي - 16/4/1439 هجري الزيارات: 47495 تفسير: (أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا) ♦ الآية: ﴿ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الرعد (17).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1] إعلام الموقعين عن رب العالمين 1/118 - ابن قيم الجوزية - ط دار الكتب العلمية - ييروت. [2] الآداب الشرعية والمنح المرعية 3/305. خالد أبو شادي طبيبٌ صيدليّ ، و صاحبُ صوتٍ شجيٍّ نديّ. و هو صاحب كُتيّباتٍ دعويّةٍ مُتميّزة 63 2 517, 103
وأكد وكيل الأزهر أن وسائل الإعلام اليوم غزت العقول والقلوب، وغيرت الاتجاهات والسلوكيات، واقتحمت على الناس بيوتهم وخصوصياتهم، وصار الناس يلتفون حولها ويحملونها بين أيديهم يتصفحون المواقع ويطالعون الأخبار من كل مكان، وفي كل مكان، ويسمعون للصالح والطالح دون تمييز بينهما، وبهذا الوصف تتأكد قوة الإعلام المعاصر وخطورته، ومن هنا تأتي أهمية عقد هذا المؤتمر ليضع الإعلام العربي أمام مسؤوليته، وليبصر صناع الإعلام بخطورة المرحلة الحالية، والتي بدأت معالمها منذ سنوات ما يطلقون عليه «الربيع العربي» الذي بات خريفا يهدد تقدم الأوطان ورقيها. وأطلق وكيل الأزهر نداء للمخلصين من أبناء الأمتين العربية والإسلامية أن يتنبهوا لما يحدث من استخدام مغلوط لوسائل الإعلام، حيث يروج لأفكار وقناعات غريبة تعمل على بث الفتن، وتدمير العقول، وتستهدف شباب الأمة لتسلبه هويته، وتذهب به بعيدا عن قضايا أمته، متسائلًا أنه في ضوء ما للإعلام ووسائله من قوة وتأثير ألم يأن استخدام التقنيات الحديثة في إيجاد تواصل مثمر بين علماء الأمة ومفكريها، للعمل معا على ما يصون الهوية، ويحفظ المجتمع؟ ولماذا لا تكون تقنيات الإعلام الرقمي مجالا للاستثمار الفكري؛ حتى نحمي شبابنا ووطننا وأمتنا؟.
ويشير ابن القيم في توضيحه لأمثال هذه الآية قائلاً: شبه الوجه الذي أنزله الله لحياة القلوب والأسماع والأبصار بالماء الذى أنزله.. لحياة الأرض بالنبات وشبه القلوب بالأودية، فقلب كبير يسع علماً عظيماً كواد كبير يسع ماء كثيراً، وقلب صغير إنما يسع بحسبه كالوادي الصغير، فسالت أودية بقدرها واحتملت قلوب من الهدي والعلم بقدرها،. فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس. وكما أن السيل إذا خالط الأرض ومر عليه احتمل غثاءً وزبداً، فكذلك الهدي والعلم إذا خالط القلوب أثار ما فيها من الشهوات والشبهات ليقلعها ويذهبها كما يثير الدواء وقت شربه من البدن أخلاطه فيتكدر بها شاربه وهي من تمام نفع الدواء، فإنه أثارها ليذهب بها، فإنه لا يجامعها.. ولا يساكنها، وهكذا يضرب الله الحق والباطل. و ذكر المثل الناري فقال: «ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله»، وهو الخبث الذي يخرج عند سبك الذهب والفضة والنحاس والحديد فتخرجه النار وتميزه وتفصله عن الجوهر الذي ينتفع به فيرمي ويطرح ويذهب جفاء، فكذلك الشهوات والشبهات يرميها قلب المؤمن ويطرحها ويجفوها كما يطرح السيل والنار ذلك الزبد والغثاء والغث، ويستقر في قرار الوادي الماء الصافي الذي يسقي منه الناس ويزرعون ويسقون أنعامهم كذلك يستقر في قرار القلب وجذره الإيمان الخالص الصافي الذي ينفع صاحبه، وينتفع به غيره.