ازيكوا يا شباب مساء الخير"او صباح الخير لو الدنيا عندك صبح" انا كشخص حاليا بحاول علي قد ما اقدر ابقي لامم لساني و مشتمش كتير بس في مواقف كتير مبلاقيش اي كلام اعبر بيه عن اللي جوايا غير بشتيمة تقيله"غالبا ببقي متعصب أو مستغرب" و المشكله ان ساعات كتير في المواقف دي ببقي بتكلم مع اهلي أو حد كبير أو بنت مثلا و مش ببقي عايز ادي انطباع اني قليل الادب او كدا فا ايه البدائل اللي ممكن استخدمها لبعض الشتائم اللي تكون بنفس المعني و القوي بعض الشتائم اللي بعاني معاها: احا، فشخ، نيك و مشتقاتها، شرموطه و طبعا لو تعرف حاجه تاني مش هقولك لا
الأستاذ: مذا يجري يا أولاد نجمة: طالبك هذا جالس بمكاني وعندما اريته ورقتي قصها بكل وقاحة الأستاذ: ما اسمك يا صغيرة نجمة: نجمه! 🙄 الأستاذ: تعالي يا نجمة واجلسي هنا لا تزعجي السيد سليم نجمة: سيد! عفوا ولكن انا لن اتراجع عن حقي لسبب سيدك هذا فجأة بدأ كل الطلاب بالتهامس وهم منصدمون فلم تعرف نجمة ما الموضوع فسحبتها بنت وقالت: مذا تفعلين ايتها المجنونة! ؟ هل تعاندين سليم غني الجامعة الذي لا يرفض له طلب سليم: اووه كم طولتم الموضوع تعالي خذي مكانك لم نأكله اقتربت نجمة من أذنيه وقالت: من الأفضل انك نهضت والا انا من كنت سآكلك نضر سليم لها نضرة استعجاب وكأنه لأول مرة يتحدث معه شخص هكذا انتهى اول يوم للطلاب بالجامعة وحان وقت العودة للبيوت في طريق عودة نجمة لمحت قمر تمشي وقد بان على وجهها السرور والفرح نجمه: ايتها البنت الحلوه! قمر: نجمة! بنت صباح الجزائري. لم الاحضك نجمة: طبعا لن تلاحضيني وانت في السماء السابعة ، خيرا ما سبب فرحتك هذه قمر: انا.. لا لا يوجد شيئ نجمة: امشي لقد تأخرنا اساسا سنعرف ما بك عاجلا ام آجلا يا سيدة قمر فأختك هنا بعد الآن قمر: من الجيد انك هنا! صباح جديد! هل سيكون هذا اليوم جميل ؟ صعدت ليلى الى غرفة البنات لتوقضهم لكنها لم تفرط في ان تكسر هذا المنضر الذي لم تراه من سنوات ، كان الأخوات ينمن حاضنين بعضهن بشكل جميل 😊 لكن مع الأسف جاءت العجوز حادة الطباع!
راحت اتكسفت وقالتلي اقفل علي نفسك بعد كدا يا واد كوبس انها جت فيا انا مش هتكلم المرا الجاية يا عالم مين هيشوفك قولتلها طب وايه رايك ردت في ايه قولتلها فاللي شوفته بصت الناحية التانية وقالتلي انا قايمة اعمل شاي تعالي ساعدني قولت بس تبقي الصنارة غمزت كل دا وامي لسه في اوضتها بتجيبلها حاجة من جوا طلعت لقيتني بقولها يالا قالتلنا علي فين ردت بسرعة نادية هييجي يعملي شاي وكانت امي لبست عشان نازلة السوق راحت قالت انا نازلة السوق وجاية مش عايشة قلق ولا مشاكل ودخلت انا ونادية المطبخ من باب المطبخ لقيتها قلعت العباية وبتقولي الجوو حر بتلف لقيتني بالبوكسر وتي شيرت كت قولتلها في أيه ما حر عليا انا كمان.
انا خالد عمري 28 سنة ومش متجوز ساكن في اسكندرية وجارتي نادية 45 سنة ارملة بس جسمها ميديش السن ده، لسه بزازها مكورة وكبار و جسمها مشدود و طيز مليانة شوية كتير، وهي ساكنة قدامنا وبلكونتها على بلكونة اوضتي وهي اعز اصحاب امي. نخش الموضوع، مرة كنت بتخيل اني بنيك نادية ونايم على سريري وناسي خالص ان باب البلكونة مفتوح وبضرب عشرة وخلاص قربت اجيبهم لقيت حد بيكح وبيقول ارحموا نفسكوا يا نااس وبيضحك ضحكة شرموطة اوي ببص لقيت ان اللي بيتكلم جارتنا نادية وعينيها علي زبري روحت قايم ناحية البلكونة بعد ما داريت بتاعي وقولتلها صباح الخير يا نادية وانا متعود اناديها باسمها عادي قالتلي صباح الخير يا خالود الناس بتصحى تقول يا صبح وانت تصحى تقول يا وراحت راقعة ضحكة وهي واقفة خوفت الشارع كله يسمعنا وبتبص عليا لقيتني مركز معاها فا افتكرت إنها واقفة بقميص نوم شفاف ومبين البرا الحمرا ونص بزازها الكبار فا اتكسفت مني ودخلت جوا. افلام نيك - سكسي - صور سكس - سكس حيوانات معرفش لحد دلوقتي ازاي عقبال ما فوقت وطلعت للصالة لقيتها فوشي قاعدة مع امي بشعرها زي ما هي متعودة بس المرادي مرفعتش دماغها لفوق ناحية وشي ولقيتها سرحت ناحية بتاعي لحا مانا روحت قعدت جنبها وقولتلها فودنها مانتي السبب كان زمانه نايم دلوقتي ومتهني لولا انك لازم تفتحي بوقك وتتكلمي.
انها السابعة مساءا وصلت سيارة الأجرة امام بيت جدة نجمة ولم يبقى سوى طرق الباب لتحتضن اخواتها بعد شوق ثلات سنوات. ضياء: أمي! أختي! ليلى: صغيرتي! تعالي! قمر: ضياء من بالباب.... نجم..! أختيي!! بنت صباح الجزائري وتبون يقدم تعازيه. الجدة: اهلا بكم في بيتكم ضياء وقمر: جدتي! ؟ هل كنت تعلمين بقدومهم😠 الجدة: نعم بالطبع لكن فضلت ان اتركها مفاجأة لكن هيا ادخلوا! بعد ليلة طويلة من الحديث اخيرا دخل الأخوات الى غرفتهم. قمر: وأخيرا بقينا لوحدنا اذا ما الأخبار نجمة: غدا سأبدأ بجامعة ديكارتي للهندسة قمر: اوه نعم لقد أخبرتني جدتي ، وانا تسجلت بجامعة ليون الفرنسية للطب نجمة: ضحك لنا الحض يا أختاه! وحل الصباح المنتضر ، استيقضت نجمة باكرا لبسة فستانها الزهري و مشطت شعرها البني الحريري و خرجت من البيت وكأنها تقول لكل من يراها ابتسم فالحياة جميلة. بعد طريق ليست بطويلة وصلت نجمة امام بناية ضخمه وأبهرت بجمالها ، كان الكل يتجدث مع اصدقائه واصوات الضحك تعم المكان و نجمة تشق طريقها نحو القاعة كالغريبة واذ بها تجد مقعدها ممتلئ. نجمة: عفوا ورقتي مكتوب الكرسي رقم10 وانت اذا تجلس بمكاني الولد: اوه هل لديك ورقة لم اكن اعرف اعطني لأرى ورقتك سحب الورقة من يدي نجمة وبوجه مستفز قصها ورماها على الأرض 😏 الولد: هيا اذهبي واعثري على ورقة أخرى ولا تزعجيني نجمة: مذا تفعل انت ايها الغبي!
هنالك قول مأثور عن الأصدقاء وهو: الصديق وقت الضيق، وهذا يعني أن الأصدقاء الحقيقيون يتواجدون بأوقات الحاجة، هذا ما لقّنه وسيم لأصدقائه اللذين تخلّوا عنه وقت حاجته، لأنّهم كانوا خائفين على أنفسهم ولم يكترثوا لصديقهم، ولكن وسيم كان شجاعاً فاستطاع أن يواجه هذا التحدّي بنفسه، ولكنّه قرّر أن يترك أصدقائه بعدما اكتشف أنهم أصدقاء مزيفون. قصة الصديق وقت الضيق كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع مختلفة من الحيوانات المفترسة، وبينما هم كذلك إذ ظهر لهم فجأةً دب كبير الحجم، شعر الجميع بالخوف والذعر من هذا الدب، قال وسيم لأصدقائه: لا تخافوا نحن نستطيع أن نهزمه معاً. لكن أصدقاء وسيم لم يمتلكوا الجرأة لموجهته؛ لذلك قرّروا الاختباء فوق أغصان الأشجار، وبقي وسيم لوحده وكان يشعر بالحيرة ماذا سيفعل لوحده مع هذا الدب الكبير، لكن وسيم كان شاب شجاع وذكي أيضاً؛ فقرّر أن يتمالك نفسه ويتظاهر بأنّه ميت على الأرض. عندما اقترب الدب من وسيم استلقى فوراً على الأرض، وحاول كتم أنفاسه حتى يعتقد الدب بأنّه ميّت، اقترب الدب من وسيم وصار يشتمّ به من الأعلى إلى الأسفل، وظلّ وسيم يكتم أنفاسه ويحاول أن يتمالك نفسه لمواجهة هذا الدب المفترس.
الصديق وقت الضيق - YouTube
الصديق وقت الضيق ( حكايات دعوية ؛1) يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الصديق وقت الضيق ( حكايات دعوية ؛1)" أضف اقتباس من "الصديق وقت الضيق ( حكايات دعوية ؛1)" المؤلف: محمد عمر الحاجي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الصديق وقت الضيق ( حكايات دعوية ؛1)" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
28-04-2008, 10:15 PM مشاركة [ 1] (¯`·. _) (محبة الناس) (¯`·. _) تاريخ التسجيل: 22 - 06 - 2007 الدولة: عــالم الطيران المشاركات: 2, 543 شكر غيره: 0 تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة معدل تقييم المستوى: 2312 مشاهدة ملفه الشخصي الصديق وقت الضيق ،،،،صح ام خطاء!!!!!!!!!! السلام عليكـــــــــم ورحمة الله وبركاته صبااااح ومســــاء الخييير صدق من قال الصديق وقت الضيــــــــق اتمني التوفيق للجميع 7 انتظر الردود والتعليقات.... التوقيع المعتزبالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لااله الاالله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين 29-04-2008, 01:11 AM مشاركة [ 2] الدرجة الاولى تاريخ التسجيل: 14 - 12 - 2007 الدولة: ارض الله المشاركات: 875 معدل تقييم المستوى: 259 رد: الصديق وقت الضيق ،،،،صح ام خطاء!!!!!!!!!! هههههههههههه الله يسعد مساك اخي المعتز بالله و حسب ما ارى صدق من قال الصديق وقت الضيق و شكرا على المشاركة اللطيفة 01:37 AM مشاركة [ 3] Pilot In Ground تاريخ التسجيل: 18 - 07 - 2007 الدولة: CANADA المشاركات: 1, 488 معدل تقييم المستوى: 436 رد: الصديق وقت الضيق ،،،،صح ام خطاء!!!!!!!!!!...
ولكن الذي يحدث أحيانا عندما تحب الصراحة، وتعتقد أنها أفضل شيء في الحياة، تصطدم بموقف من تصارحه من الاصدقاء، فإذا ذكرت له عيبه كأنك لطمته على خدّه فيتلوّن وجهه، وقد يقصيك من قائمة أصدقائه لأنك لم تعد مرغوبا لديه، وأنت تشعر أنك خسرت صديقا كان في وقت إلى جانبك يساندك ويحكي لك ما تجيش به نفسه، وعلى حين غرّة تتغير الأحوال وتصبح في نظره إنسانا متصلبا لا تفقه من الحياة شيئا ولا تعرف أصول التعامل مع الناس وأنك أصبحت فظّا غليظ القلب، لا يولّ أحد وجهه نحوك لأنك قد ارتكبت في نظره حماقة لا تغتفر، حماقة عددتها أنت حذْقا ومحاولة لإصلاح نفس دأبت على التلوّن في كل حين. ولأن النفس أمارة بالسوء فقليل منا من يقبل صوت الآخر حينما يخبره بخطئه وحينما ينبّهه إلى عيبه وحينما يريد أن يصادقه، بل إن كَبْت الفكرة قد تنفجر يوما فتصبح نكرة رغم أنها معرفة، ورغم الارتياح الذي يشعر به الإنسان عندما يصارح الآخر فإنه قد يجني من ورائه عداوة وبغضاء وربما حقدا وكراهية.
وقد أوصى الإمام عليّ عليه السّلام ابنه محمد بن الحنفيّة بقوله: «إيّاك والعجب وسوء الخلق وقلّة الصّبر، فإنّه لا يستقيم لك على هذه الخصال الثّلاث صاحب، ولا يزال لك عليها من النّاس مجانب». وقد يخسر بعض النّاس صداقاتهم بسبب نجاح أصابوه في حياتهم فدخل الحسد إلى أقرانهم، ولهذا وعظ الإمام زين العابدين عليه السّلام الزّهريّ، وكان فقيه المدينة المنوّرة في عصره، حين رآه حزيناً من توالي الهموم والغموم عليه من جهة الحسّاد ومن أحسن إليهم: «أمّا عليك أن تجعل المسلمين منك بمنزلة أهل بيتك فتجعل كبيرهم منك بمنزلة والدك، وتجعل صغيرهم منك بمنزلة ولدك، وتجعل تربك بمنزلة أخيك، فأي هؤلاء تحب أن تظلم ؟!... وإن عرض لك إبليس لعنه الله أن لك فضلاً على أحد من أهل القبلة، فانظر إن كان أكبر منك فقل: قد سبقني بالإيمان والعمل الصّالح فهو خير منّي، وإن كان أصغر منك فقل قد سبقته بالمعاصي والذّنوب فهو خير منّي، وإن كان تربك فقل: أنا على يقين من ذنبي وفي شكٍّ من أمره، فما لي أدع يقيني لشكّي. وإن رأيت المسلمين يعظّمونك ويوقّرونك ويبجّلونك، فقل: هذا فضل أخذوا به. وإن رأيت منهم جفاء وانقباضاً عنك فقل: هذا الذّنب أحدثته. فإنّك إذا فعلت ذلك سهّل الله عليك عيشك، وكثر أصدقاؤك، وقل أعداؤك
تحتاج منّا بعض الأحكام العامة إلى تروٍّ وحكمة، فليس من العدل أن نحكم على علاقة إنسانية من خلال مقولة شائعة، ونجعلها شرطاً للصديق الحقيقي دون أن نتساءل: لماذا فلان يقف معي في هذه اللحظة الحزينة بالذات؟ ولماذا يهرب من أن يشاركني في تلك؟ أو العكس ؟! عندما تجد إجابات منطقية ومقنعة لتساؤلاتك، بالتأكيد لن تكون أحكامك على أصدقائك بناءً على قانون مُعلّب ومستهلك، تداوله الكثيرون وحفظوه جيداً وعملوا به ليكونوا من أولئك الأصدقاء النبلاء، بينما النبل منهم براء. أميرة القاسم شاعرة إماراتية