ينبع - مروان عمر قصاص - أحمد الدليم وصل جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة إلى محافظة ينبع عصر أمس في زيارة للمملكة. وكان في استقبال جلالته في مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الذي رحب به وبمرافقيه في المملكة العربية السعودية. كما كان في استقبال جلالته صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة وسفير مملكة البحرين لدى المملكة محمد صالح الشيخ علي. بعد ذلك تفضل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بحضور أخيه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين بتدشين مشروع تطوير مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز حيث أزاحا الستار عن اللوحة التذكارية إيذاناً بافتتاح المشروع.
نجحت إدارة مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع في تنفيذ تجربة فرضية للطوارئ مؤخراً، بمشاركة مجلس سلامة المطارات، ومكتب تحقيقات الطيران، والعديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وتم إنجاز أولى التجارب الفرضية في المطار بإشراف من مجلس سلامة المطارات، وقيادة مدير مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز المكلف الأستاذ ناجي بن عايد العلوني. وبدأت حالة الطوارئ في مطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز بينبع في تمام الساعة 10. 49 صباحاً، وتم التعامل معها بكل مهارة من قبل الجهات المشاركة ووفق الإجراءات المحددة والمتبعة لتعامل مع الحالات الطارئة، وقد تم تفعيل مركز إدارة الأزمات في المطار لمباشرة الفرضية مع كافة الجهات الأمنية والحكومية كلاً حسب الاختصاص.
وكان احد مواقع الانترنت قد اورد يوم امس الاول خبراً عن وفاة صالح العوفي بها اثناء المداهمة التي تمت بحي الملك فهد بالرياض والتي تمكنت الجهات المختصة خلالها من انقاذ زوجة صالح واطفالها الثلاثة. وفي اتصال هاتفي امس اكد حميد شقيق صالح انهم ليست لديهم أية معلومات عن هذا الموضوع ورجح ان ذلك لايعدو كونه اشاعة لا اساس لها من الصحة. إيلاف في
و يعتبر سعود حمود عبيد القطيني العتيبي (33 سنة) سعودي الجنسية، الذي قتل في مواجهة أمس الاثنين أحد منظري القاعدة. وهو أب لسبعة أطفال. وكان كثير المشاركة في مجلة (صوت الجهاد) الناطق الرسمي باسم تنظيم القاعدة. كما كان مسؤولا عن إعداد التقارير والبيانات الصحافية الخاصة بالتنظيم، حيث أوكلت له مهمة إدارة المعركة الإعلامية. أما زميله كريم التهامي المجاطي (مغربي) مغربي الجنسية فقد دخل إلى السعودية بطريقة غير شرعية. وزار الولايات المتحدة بين 1997 و1999. لديه عدة أرقام لجوازات سفر صدرت في فرنسا. صالح العوفي.. الجندي الذي صار رابع قادة القاعدة في السعودية | دنيا الوطن. وأصدرت السلطات المغربية مذكرة بحث دولية في حقه واعتبرته بأنه العقل الدبر للتفجيرات التي وقعت في مدينة الدار البيضاء المغربية في مايو/ أيار 2003 وتفجيرات قطارات مدريد في العام الماضي. وتقول مصادر إن المجاطي خبير متفجرات ويعتبر من أخطر العناصر المتبقية والمرشح الأول لخلافة المقرن لو لم يستلمها العوفي. المجاطي متزوج من أمريكية ووالدته فرنسية. وكانت وزارة الداخلية السعودية قالت امس الاثنين ان قوات الامن قتلت سبعة مسلحين في اشتباكات عنيفة تفجرت في الرس في ساعة مبكرة من الاحد. وقال بيان للوزارة ان متشددا ثامنا اصيب باصابة خطيرة وان عددا من أفراد قوات الامن اصيبوا بجروح لكن معظمهم عولجوا وغادروا المستشفى.
المملكة العربية السعودية ص. ب 80200 جدة 21589 هاتف: 6952000 12 966+ سياسة الخصوصية والنشر - جامعة الملك عبدالعزيز جميع الحقوق محفوظة لجامعة الملك عبدالعزيز 2022©
يوسف العييري ماذا حدث؟ يونيو 2003، تمكنت سلطات الأمن السعودية من قتل المطلوب العاشر على القائمة، يوسف العييري، في منطقة تربة في حائل شمال الرياض، بعد أن كان يخطط للهرب إلى العراق. في مايو 2003 سلم المطلوب الثاني، علي الفقعسي، نفسه للأمن، بعد أن وعدت الحكومة السعودية بتخفيف العقوبة عمن يسلم نفسه. وقتل كل من المطلوبين تركي الدندني وعبدالرحمن جبارة في منطقة الجوف، بعد مداهمة مسجد في مركز الصوير في الأول من يوليو/ تموز الماضي. في الثاني والعشرين من الشهر ذاته، قتل أحمد الدخيل في مداهمة لمنطقة مزارع في القصيم. سبتمبر 2003، أعلنت السلطات اليمنية القبض على بندر الغامدي، أحد المطلوبين الـ19، ليتم تسليمه بعدها إلى السعودية. في 23 يوليو 2003، حاصرت قوات الأمن شقة سكنية في مستشفى الملك فهد في جازان أسفرت عن مقتل المطلوب الثالث عشر على القائمة سلطان القحطاني. الشيخ سليمان العوفي في ذمة الله | صحيفة الاقتصادية. في 6 نوفمبر 2003، جاء مقتل المطلوب رقم 23، المدرج على قائمة الـ26، بعد إصابته خلال مداهمة لحي السويدي في الرياض قبل أيام من تنفيذ هجوم إرهابي على مجمع المحيا. وعقب تفجير المحيا، أصدرت سلطات الأمن السعودية قائمة جديدة لـ 26 مطلوبا، بينها أسماء من قائمة الـ19، وجاء إعلان القائمة الجديدة في 6 ديسمبر من العام نفسه، ورصدت لها وزارة الداخلية مكافآت مالية قدرها مليون ريال لمن يرشد عن أحد المطلوبين، و5 ملايين ريال لمن يدل على مجموعة، و7 ملايين ريال لمن يساهم في إحباط محاولة إرهابية.
في مارس 2003، تحديداً في منزل بحي الجزيرة في العاصمة السعودية الرياض، وقع انفجار غامض، سببه عبوة متفجرة أدت إلى مقتل أحد المطلوبين أمنياً، وهو "فهد بن سمران الصاعدي" (29 عاماً) وهو شقيق طلال بن سمران الصاعدي أحد انتحاريي حي الياسمين في الرياض، إلا أن الانفجار كان قد كشف عن وجود كمية من المواد شديدة الانفجار والذخائر والأسلحة. انفجار القنبلة ومقتل الصاعدي، كانا الشرارة الأولى لانطلاق عمليات البحث عن الإرهابيين في السعودية والمنتمين إلى تنظيم "القاعدة في بلاد الحرمين"، كما أطلق عليها في ذلك الوقت من قبل زعيمها "أسامة بن لادن"، وبداية سقوط أهم رموز التنظير الشرعي للعمليات الإرهابية على رأسهم بوسف العييري الملقب بـ"البتار"، مؤسس الفرع السعودي في تنظيم القاعدة الذي عرف باسم تنظيم القاعدة في بلاد الحرمين, وعبدالعزيز المقرن، وصالح العوفي. إثر الانفجار الأول، خرجت السعودية بأولى قوائمها الأمنية لـ29 مطلوباً، لتضم القائمة أسماء بارزة وقيادية في تنظيم القاعدة شملت تركي الدندني، وعلي الفقعسي، وخالد الجهني، وصالح العوفي، وعبد العزيز المقرن، وعبدالكريم اليازجي، وهاني الغامدي، ومحمد الوليدي الشهري، وراكان الصيخان، ويوسف العييري، وعثمان العمرين، وبندر الغامدي، وأحمد الدخيل، وحمد الشمري، وفيصل الدخيل، وسلطان القحطاني، وجبران حكمي، وعبدالرحمن جبارة، يحمل الجنسيتين الكويتية والكندية، من أصل (عراقي)، خالد حاج (يمني الجنسية).