مآرأيكم هل نعتبره بــ [ رجل] ؟؟ * مآهي [ الرجوله] من خلآل وجهة نظرك!!
Jun-03-2009, 08:08 PM #1 مشرفة سابقة قلم مبدع في عالم الخواطر ياحيف ع الرجال والله الاحساء (ضوء): الكثير من الشباب يفرحون ويحتفلون عندما يطلقون حياة «العزوبية» ويدخلون القفص الذهبي أي الزواج أما ما حدث من الشابين « س. يا حيف على الرجال؟؟؟؟. ع. ك ، و م. أ. د» فكان عكساً لذلك حيث فرحا واحتفلا بتطليقهما للحياة «العائلية» الاجتماعية وعودتهما لحياة «الحرية» كما يقولان وهي حياة «العزوبية» وهذا ما استنكره عدد من الشباب في محافظة الأحساء على زميليهما اللذين دعواهم إلى حفلة طرب في إحدى الاستراحات عندما علموا بأن سبب إقامة هذه الحفلة التي أحياها ابرز نجوم الطرب في المنطقة الشرقية هي احتفالهما «بطلاق زوجتيهما» قبل يومين من هذا الحفل وتوثيق ذلك في المحكمة.
مشاركات: 4, 181 الله يرحم الحال بس! و يهدي شباب المسلمين لما فيه خير لهم يآآآآآآآرب! ياحيف على الرجال من المريخ والنساء. لكن رد أبو ناصر كلآلآم آخر هههههههههه 13/10/2010, 01:14 AM زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 10/01/2009 المكان: البيت مشاركات: 4, 452 الله يهديهم يارب... وليتها توقف عند لبس الأساور.. 13/10/2010, 04:26 AM زعيــم متألــق تاريخ التسجيل: 30/03/2007 المكان: RIO مشاركات: 1, 396 الـسلآم عليكـم بعطيكـم ايـآهـآ مـن الآخيــر كثــرت مـوآضيعكـم اللـي فيهـآ سـب للشبـآب لأنه لآبـس جنـز ولا لأنـه مطـول شعـرهـ هين الـسلآسـل انـآ معـك مـآلـه اي حـآجـه فـي الحيـآة وأعتبـر اللـي لآبـس سلسـآل مشيـن نفسـه لكـن يكـون مـو رجـآل..!! هذي مـن ويـن اصرفهـآ يخـوي لآزم البـس ثـوب عشـآن اصيـر رجـآل..!
نعم أختي نصيحة لوجه الله كلامك غير لائق,,, كيف تكتبين انك تشبهين كذا و غيره... و ما علاقة مرات الجماع,,, بالشذوذ!! الآن انت صار لك عام متزوجة ألا تعرفين ان هذا شيء طبيعي هداك الله المشاركات: 5, 125 اختى هل أشباعك جنسيا بالمعاشره اليوميا بطبع مستحيل لأن الاشباع ممكن من مره اسبوعيا لكن الفــــــــــــــراغ له عامل أنتى أشغلى وقتك وربك معك ولا مانع من المصارحه برغبتك اليوميه لزوجك لكن أن قدرته لايستطيع فهذا سوف يجعله يكره معاشرتك لأن بالتأكيد هيتعب __________________
وفي هذه الحالة يمكن الزوجة ان تتحدث الى الزوج بشأن شعورها ببروده تجاهها. وعليها في المقابل الاستماع الى وجهة نظره وهكذا من الممكن ان يتم التوصل الى حل للمشكلة. 3 - تحمل المسؤولية. ليس على الزوجة الإلقاء باللوم على الزوج في حال كان يظهر البرود العاطفي تجاهها. فمن المهم ان تحاسب نفسها لأن بعض افكارها وتصرفاتها قد تكون سبب نفوره وابتعاده. 4- التفكير. لتعرف الزوجة كيفية التعامل مع زوجها البارد عاطفياً عليها ان تفكر في الامر بهدوء وبمفردها. وهكذا يمكنها ان تكتشف نقاط القوة ونقاط الضعف في علاقتهما وان تحدد سبب برود الزوج. 5- النشاطات الترفيهية. فهذا ضروري لأنه يسمح للزوجين بالتخلص من التوتر وقد يتيح للزوج فرصة للتعبير عن مشاعره بعيداً عن ضغوط العمل. 6 - المبادرة. اذا كان الزوج يظهر البرود على المستوى العاطفي من المفيد ان تبادر الزوجة الى التعبير عن مشاعرها تجاهه. فهذا قد يحفزه على مبادلتها ذلك. يمكنها مثلاً ان تستقبله بطريقة مميزة عند عودته الى المنزل او مساعدته على القيام بالاستعدادات التي يحتاج اليها في الصباح. 7 - الهدوء. وخصوصاً في حال وقوع الخلافات. ففي حال ارادت الزوجة جذب انتباه زوجها الافضل ان تحاول امتصاص غضبه.
حائرة.. ككل أيامي، وأنا اتصفح المواقع الترفيهية عسى ان اجد ما ينسيني همومي, فاذا بي أجد هذا الموقع الرائع والذي تطرح فيه المشاكل وحلولها في آن واحد. وهذا شجعني على أن أعرض مشكلتي عسى ان تغطيني خيمتكم وتمنع عني أمطار هواجسي الغزيرة ولكم مني أسمى احترام وارفع تقدير. أدعى غيثة, أغاثني الله بزوج لطالما تمنيته ككل الفتيات الحالمات بفرسانهن، بعدما ذقت انواع الظلم والحرمان من أب ظالم لأبنائه وفلذة كبده.. حاولت أن انتحر مرتين، مرة كان عمري 12 سنة ولم اوفق ومرة كان عمري 17 سنة، هذه الأخيرة عانيت منها الكثير، لكني والحمد لله، بل خرجت بتوبة ورجوع إلى الله عز وجل، ورجعت إلى طريق الإسلام بالصلاة والصوم والتضرع إلى الله تعالى، كما صرت متدينة، واتبعت طريق البر بالوالدين، رغم إني ابنة أب جحود به كل صفاة الظالم. طلبت من الله أن يعوضني بأب خير منه يتمثل في زوج متدين ومخلص ومحب.. صحيح أن لا أحد يختار أباه لكننا نحن النسوة لنا حق اختيار الزوج، وهذه نعمة منه تعالى نشكره عليها, استجاب الله دعائي وارسل لي شابا وسيما خلته سيكون أحسن من أبي. تتبعت خطوات الاسلام وتزوجته دون ان أمارس معه ما حرم الله, كما يفعل البعض رغم معرفتهم بالدين، تم كل شيء على ما يرام الى يوم الخلوة، لاكتشف صاعقة حطمت كياني, زوجي يعاني من عجز جنسي، سكت وسترته عسى بستري ذاك ان يمنحه الله فرصة أخرى، انتظرته سنة كاملة، كان يومي مؤجلا بسنة!