السبت ، ٣١ اكتوبر ٢٠١٥ الساعة ٠٨:٢٣ صباحاً أبابيل نت - محمد عبده العبسي: بالوثائق: السوق السوداء للوقود بوصفه صناعة رسمية ضحيته المواطن اليمني * مدير شركة النفط علي الطائفي يتهم شركات (فاهم- الحثيلي- الحمادي) بالبيع للسوق السوداء والتسبب في ارتفاع سعر صرف الدولار. * مدير شركة النفط الموالي للحوثيين يتهم أيضاً نبيل هائل (شركة وقود) بالبيع للسوق السوداء بعد تفريع حمولة باخرة محملة 14975 طن من مادة الديزل أفرغت في الحديدة قبل ثلاثة أيام. * أمين عام نقابة شركة النفط عبد الله الضيعة: شركة النفط فرطت بواجباتها ومهامها لصالح القطاع الخاص، بموجب قرار التعويم، الأمر الذي تسبب في ازدهار السوق السوداء والإضرار بالمواطن والاقتصاد، معتبراً المشكلة تكمن في منشآت رأس عيسى التي يديرها أحمد العيسي ويرفض الأحكام القضائية بتسليمها لشركة النفط. * الناطق باسم النقابة محمد الحمزي يتهم قيادة شركة النفط بالتخلي عن واجباتها تجاه المواطن، حيث شجعت ورخّصت للقطاع الخاص على استيراد عشرات الشحنات، منذ بدء الحرب على اليمن، في حين لم تستورد الشركة إلا كميات قليلة جداً لا تغطي خمس الاستهلاك! * اللافت أن رسالة مدير شركة النفط، رغم اتهاماتها الواضحة لكل من الحثيلي- فاهم- الحمادي- نبيل هائل- إلا أنها لم تشر إلا بشكل عرضي، لمنشآت رأس عيسى باعتبارها المنصة الرئيسية التي تغذي السوق السوداء في اليمن، فضلاً عن تجاهلها ذكر شركات أخرى، أبرزهم صادق المفزر وعمار توفيق عبد الرحيم وكلاء شركة أكروجاز، عبدالله الوزير (شركة أديما)!
ومع كون بعض الحلول قد تضر نسبياً بالإقتصاد، تصبح الدولة بين خيارين، إما غض الطرف عن السوق السوداء وتركها لتتفشى وتحدث خلالاً إقتصادياً، أو تقليل الضرائب بالتالي يقل الناتج الإجمالي المحلي (الدخل القومي) للدولة. فعندما أرادت الدولة القضاء على السوق السوداء للعملة التي ضربنا لها مثالاً في الفقرة السابقة، خصوصاً وأن الدولار كان قريباً من سقف الـ١٩ جنيه للدولار الواحد، أي أكثر من ضعف سعره الرسمي في البنك المركزي، سعر لم يشهده الجنيه مقابل الدولار في تاريخه. ماحدث ببساطة أن البنك المركزي قام بتحرير سعر صرف الجنيه مقابل الدولار، العملية التي عرفت بالتعويم ، والتعويم هو ترك قيمة العملة تتحدد بناءً على العرض والطلب. يعرف التعويم الذي حدث في مصر بالتعويم الكلّي، وقيل أنه كان بناءً على طلب 'صندوق النقد الدولي' إلا أن ما يهمنا هو أن هذا الإجراء قضى تماماً على السوق السوداء للعملة وقتها. فإنخفضت قيمة الجنيه بواقع الضعف مقابل الدولار ليصل إلى ١٧ جنيه مع التغير بالصعود والهبوط الطفيف، فبدأ الناس بإيداع الدولارات في البنوك، للحصول على الفوائد. لتعود الدولارات المتداولة في السوق السوداء للبنوك تدريجياً، ليتم بذلك القضاء على السوق السوداء بعد حوالي شهرين تقريباً من هذا الإجراء.
أزمة الوقود وقيود الاستيراد يأتي تفشي السوق السوداء للوقود في البلاد، كواحدة من تبعات الأزمة الأساسية المتمثلة في محدودية توفر الوقود، والقيود المفروضة من قبل الحكومة المعترف بها دولياً والتحالف الذي تقوده السعودية، على استيراد الوقود إلى مناطق سيطرة "أنصار الله" (الحوثيين)، منذ سيطرة الجماعة على صنعاء في سبتمبر/أيلول 2014، وما أعقب ذلك، من تصاعد للحرب في مارس/ آذار من العام الذي تلاه. ويتهم الحوثيون الحكومة والتحالف بمنع سفن المشتقات النفطية من الوصول إلى ميناء الحديدة غربي البلاد، ويصفون ذلك بأنه "عقوبة جماعية"، تفاقم الأزمة الإنسانية، وتؤثر على عمل العديد من المنشآت، بما في ذلك، المستشفيات، التي تطلق نداءات استغاثة من حين لآخر، تحذر من التوقف، لانعدام الوقود. وفي أحدث بياناته ذات الصلة في الـ30 من مارس الماضي، يتهم المتحدث باسم "أنصار الله" ورئيس وفد الجماعة المفاوض ما يصفه ب"العدوان"، بأنه يمنع "سفن المشتقات النفطية والمواد الغذائية والطبية المرخصة من الأمم المتحدة والمفتشة من الدخول إلى ميناء الحديدة"، ويضيف أن ذلك "إجراء تعسفي مخالف للقانون الدولي"، وأنه "قرصنة بحرية مكشوفة"، تعرقل "كل نوايا السلام".
نهب الانقلابيين للمساعدات يتسبب في أكبر كارثة إنسانية كشفت الحكومة اليمنية عن عمليات نهب تقوم بها ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، للمساعدات الإنسانية المقدمة لليمن من وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة. واستنكر وزير الإدارة المحلية في الحكومة اليمنية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح، بشدة استمرار الميليشيا في احتجاز المساعدات الإغاثية وشحنات الأدوية المخصصة لمرضى الفشل الكلوي في محافظة إب، وإعاقة الوصول الإنساني إلى المحتاجين في عدد من المحافظات. وأشار إلى قيام الميليشيا بالتدخل في العمل الإغاثي والإنساني والتلاعب بأسماء المستحقين للإغاثة والتحايل على المنظمات الدولية واستخدامها للمجهود الحربي، وبيعها في السوق السوداء، والتعامل مع منظمات إغاثية تتبع الانقلابيين. وأضاف فتح أن هذه الأعمال إجرامية مدانة ومخالفة للقوانين الدولية، مطالباً المنظمات الأممية الخروج عن الصمت حيال هذه التصرفات والكشف للرأي العام والمحلي الدولي عن كل هذه الانتهاكات. ودعا في الوقت نفسه منسقة الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في اليمن ليزا غراندي إلى التدخل في إيقاف العبث الذي تمارسه الميليشيا الانقلابية بالمساعدات المقدمة للمستحقين، والضغط عليها بكل الوسائل والسبل للإيقاف الفوري للتدخل بالعمل الإغاثي والإنساني وزيادة معاناة الشعب اليمني.
معتبراً قيام قيادة شركة النفط باحتجاز قاطرات الشركات الثلاث "غير كاف". وقال الضيعة في اتصال هاتفي: "إن قيادة شركة النفط كمن يعالج الأعراض وليس المرض ذاته، لأن المشكلة تكمن في منشآت رأس عيسى التي يديرها أحمد العيسي ويرفض الأحكام القضائية بتسليمها لشركة النفط، وكل الكميات التي تغذي السوق السوداء طوال الفترة الماضية كانت تدخل عبر رأس عيسى وليس عبر منشآت الشركة في ميناء الحديدة"، معتبراً سماح شركة النفط بتفريع حمولة الناقلة التابعة لشركة وقود (نبيل هائل) إلى القاطرات مباشرة يعني أن شركة النفط تحولت إلى شركة تعبئة مياه كوثر! بيان اللجنة النقابية في الحديدة حول حمولة ناقلة شركة وقود من جهته قال الناطق باسم اللجنة النقابية محمد الحمزي إن قيادة شركة النفط تتحمل مسئولية كل ذلك، معتبراً إن الشركة لم تحرك ساكناً ولم تسع إلى تنفيذ الحكم القضائي بتسلم منشآت رأس عيسى من شركة العيسي، كما شجعت القطاع الخاص على استيراد عشرات الشحنات، في حين لم تستورد الشركة إلا كميات قليلة جداً الأمر الذي تسبب في انتعاش السوق السوداء". ودعا النقابي الحمزي، الذي اعتقل الشهر الفائت من قبل الحوثيين في ميناء الحديدة، قيادة الشركة إلى "تقديم استقالتهم من مناصبهم لكون ذلك هو الأفضل لليمن واليمنيين وللموظفين والشركة".
وتستخدم أجزاء مهمة من جثث الموتى في علاجات الأسنان وصناعات مستحضرات التجميل وخاصة تلك الصلة بنفخ الشفتين وإزالة التجاعيد. ويتم تقطيع ونحت عظام الأذرع والسيقان التي تؤخذ من الموتى في شكل براغي وغيرها من الأجزاء التي تستخدم في علاجات أمراض العظام والأسنان. (العظام المأخوذة تستبدل بأنابيب بلاستيكية لإعداد الجثة للدفن). كما يتم سحق العظام وخلطها بمواد كيميائية لتكوين غراء جراحي قوي أفضل بكثير من الغراء الصناعي. ويقوم الأطباء العاملون بالشركات بفتح القفص الصدري واستخراج القلب لأخذ صماماته. كما يتأصلون الأوردة من تحت الجلد لزراعتها لدى المرضي المحتاجين. وتعمد الشركات أيضا لمعالجة الأوتار والأربطة التي تؤخذ من الموتى وتجهيزها لعلاج الرياضيين المصابين وتمكينهم من العودة إلى الملاعب من جديد. ويضاف إلى ذلك تلك التجارة النشطة في القرنيات والتي تمارس في نطاق الدول وفي ما بينها. وهناك مخاطر جمة ذات صلة بعمليات زرع الأنسجة البشرية المأخوذة من الجثث بطريقة غير مشروعة، حيث يمكن أن تؤدي إلى عدوى بكتيرية مميتة، وانتشار فيروس نقص المناعة المكتسب "الايدز" والتهاب الكبد الوبائي وداء الكلب. وبما أن الأطباء غير ملزمين بإخطار مرضاهم بأنهم يتلقون أنسجة من جثث أموات، فإن العديد من المرضى قد لا يربطون بين ما قد يصيبهم من مرض وبين عملية الزراعة.
قال أبو جعفر: اختلف أهلُ التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضهم: معناه: أولم ير هؤلاء المشركون مِنْ أهل مكة الذين يسألون محمدًا الآيات, أنا نأتي الأرض فنفتَحُها له أرضًا بعد أرض حَوَالَيْ أرضهم؟ أفلا يخافون أن نفتح لَهُ أرضَهم كما فتحنا له غيرها؟ *ذكر من قال ذلك: 20514- حدثنا الحسن بن محمد قال: حدثنا محمد بن الصباح قال: حدثنا هشيم, عن حصين, عن عكرمة, عن ابن عباس في قوله: (أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، قال: أولم يروا أنا نفتح لمحمد الأرض بعد الأرض؟ (54) 20515- حدثني محمد بن سعد قال: حدثني أبي قال: حدثني عمي قال: حدثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس قوله: (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، يعني بذلك: ما فتح الله على محمد. أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها. يقول: فذلك نُقْصَانها. 20516- حدثنا ابن وكيع قال: حدثنا أبي, عن سلمة بن نبيط, عن الضحاك قال: ما تغلَّبتَ عليه من أرضِ العدوّ. 20517- حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن ثور, عن معمر قال: كان الحسن يقول في قوله: (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، هو ظهور المسلمين على المشركين. (55) 20518- حدثت عن الحسين قال: سمعت أبا معاذ قال: حدثنا عبيد بن سليمان قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، يعنى أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يُنْتَقَصُ له ما حوله من الأرَضِين, ينظرون إلى ذلك فلا يعتبرون قال الله في " سورة الأنبياء ": نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ [سورة الأنبياء:44] ، بل نبي الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه هم الغالبون.
* * * وقال آخرون: بل معناه: أولم يروا أنا نأتي الأرض فنخرِّبها, أو لا يَخَافون أن نفعل بهم وبأرضهم مثل ذلك فنهلكهم ونخرِّب أرضهم؟ *ذكر من قال ذلك: 20519- حدثنا الحسن بن محمد قال: حدثنا علي بن عاصم, عن حصين بن عبد الرحمن, عن عكرمة, عن ابن عباس في قوله: (أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، قال: أولم يروا إلى القرية تخربُ حتى يكون العُمْران في ناحية؟ (56) 20520-... قال: حدثنا حجاج بن محمد, عن ابن جريج, عن الأعرج, أنه سمع مجاهدًا يقول: (نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، قال: خرابُها. 20521- حدثنا القاسم قال: حدثنا الحسين قال: حدثني حجاج, عن ابن جريج, عن الأعرج, عن مجاهد مثله قال: وقال ابن جريج: خرابُها وهلاك الناس. 20522- حدثنا أحمد قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا إسرائيل, عن أبي جعفر الفرَّاء, عن عكرمة قوله: (أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) ، قال: نخرِّب من أطرافها. ننقصها من أطرافها اسلام ويب. (57) * * * وقال آخرون: بل معناه: ننقص من بَرَكتها وثَمرتها وأهلِها بالموت. *ذكر من قال ذلك: 20523- حدثني المثنى قال: حدثنا عبد الله قال: حدثني معاوية, عن علي, عن ابن عباس قوله: (ننقصها من أطرافها) يقول: نقصان أهلِها وبركتها.
ولكن مع ذلك ليس هناك أي أمل، بالطبع لا، فهناك دائمًا الأمل في الله، إذ يفسر بعض العلماء الآية «نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا»، بأن المقصود منها ظهور الإسلام على الشرك قرية بعد قرية، تأكيدًا لقوله: «وَلَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى» (الأحقاف 27). ويفسرونها أيضًا على أن معناها يحمل موت أحبار اليهوج والنصارى، وأن الله يري المشركين النقصان في أمورهم كلها، وأن وعده سبحانه لهم –أي المشركين- من قهرهم قد ظهر، واستدلوا على ذلك بأن الآية تتضمن قوله تعالى: «وَاللَّهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ»، أي أن الله قدر نهاية الشرك يوما ما وهو ما سيحدث إن آجلا أو عاجلاً.
منقول 04-10-2003, 02:15 PM #2 بارك الله فيك ياام ياسمين.. 04-10-2003, 02:23 PM #3 أثابك الله أختى أم ياسمين وبارك فيك. يوماً ما ستختفي الأسماء... وتبهت الحروف.. وتبقى أطياف ذكريات أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم * أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه. ننقصها من أطرافها. 04-10-2003, 02:25 PM #4 بارك الله فيكِ 04-10-2003, 04:52 PM #5 جزاكم الله خير اخواتي كروانه شمس الحق شمس لردودكن الطيبة 08-10-2003, 04:07 PM #6 بارك الله فيك.. 09-10-2003, 05:15 AM #7 الله يرضى عليك يا سلوفة ويخليك لاهلك 09-10-2003, 12:50 PM #8 بارك الله فيك ،،، الله لا يحرمنا من مواضيعك. 09-10-2003, 02:01 PM #9 09-10-2003, 06:20 PM #10 سبحااااااااان الله نقل طيب اثابك الله عزيزتي أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة الروابط المفضلة
إذاً آية تتحدث عن نقصان الأرض في زمن لم يكن أحد يتخيل أن الأرض تنقص.. وقياسات علمية وجدت أن الأرض بالفعل تنقص خلال مليارات السنين.. فهل هذا إعجاز أم مصادفة؟ ــــــــــــ بقلم عبد الدائم الكحيل
بقلم | fathy | السبت 24 نوفمبر 2018 - 11:17 ص يقول الله تعالى في كتابه الكريم: «أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ» (الرعد/ 41)، اختلف الكثير من العلماء حول تفسير هذه الآية، ولكن في المجمل اتفقوا على أن معناها سيادة الخراب وعمومه في شتى أنحاء الأرض، فهل وصلنا إلى هذه المرحلة التي ذكرها القرآن الكريم قبل أكثر من 14 قرنًا من الزمان؟. العلماء فسروا الآية بأنه سيأتي يوم، ينقص أهل الأرض وتنتهي البركة في كل شيء، ويعم الخراب، فيما رجح آخرون أن معناها هو موت العلماء والفقهاء وأهل الخير، والمتابع لما يحدث في الدنيا عامة هذه الأيام، سيجد الحروب هنا وهناك وعموم الخراب في دول شتى، فهل وصلنا إلى المرحلة التي تتحدث عنها الآية الكريمة بالفعل؟. وقد يربط البعض بين هذه الآية وقرب الساعة، وإن كان علمها فقط عند الله سبحانه وتعالى، «يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ۚ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً ۗ يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا ۖ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ»، ولكن هناك علامات حددها العلماء منها عموم الفوضى والزيادة عمليات القتل والخراب، وهو ما قد ينطبق أو يتفق مع تفسير الآية الأولى.