المخاطر وكما هو الحال في أي عملية جراحية كبيرة، هناك مخاطر لعملية رأب الحاجز الأنفي، مثل حدوث نزيف، أو عدوى، أو حدوث تفاعل ضار للمخدر في الجسم. من المخاطر الأخرى المحتملة لعملية رأب الحاجز الأنفي: أعراض مستمرة، مثل انسداد الأنف نزيف شديد تغيُّر في شكل أنفك حدوث ثقب في الحاجز الأنفي تراجع حاسة الشم تجلط الدم في ممرات الأنف وهو ما يجب نزحه خدر مؤقت في اللثة العليا، أو الأسنان، أو الأنف قد تحتاج إلى جراحة إضافية لعلاج بعض هذه المضاعفات. وقد تحتاج لعملية جراحية إضافية في حالة كانت نتيجة جراحة رأب الحاجز الأنفي لا تماثل توقعاتك. تحدث إلى الطبيب للتعرف على المضاعفات المحتملة قبل إجراء العملية. كيف تستعد قبل تحديد موعد عملية رأب الحاجز الأنفي، سيناقش معك الجرَّاح مميزات هذه الجراحة وعيوبها. عادةً ما يشمل هذا النقاش: تاريخكَ الطبي. سيسألك الطبيب عن أي مشاكل صحية حالية أو سابقة، بالإضافة إلى أي أدوية أو مكملات غذائية تتناولها في الفترة الحالية. الفحص البدني. سيجري لك الطبيب فحصًا بدنيًّا، يشمل أي تحاليل أو فحوصات مرتبطة. سيفحص الطبيب جلدك والأنسجة داخل وخارج أنفك. الصور الفوتوغرافية (Photographs).
حدوث انسداد في الأنف بسبب عظيمات المحارة وقد يتطلب الأمر خضوع الأنف لجراحة أخرى. تكرار مشكلة الجيوب الأنفية أو الإصابة بورم حميد في المكان. ظهور مشاكل بالعين وكذلك بالجهاز العصبي والتنفسي، جدير بالذكر أن هذه المخاطر جميعها مرتبطة بمدى دقة الطبيب ومهاره في هذه العملية لذا يجب الحرص على انتقاء طبيب جراح متخصص وله سمعة جيدة بالمجال.
ودعا "فقيه" الراغبين في الاستفادة مِنْ خدمات برنامج حافز "صعوبة الحصول على عمل"، إلى التسجيل في البرنامج عبرَ البوابة الإلكترونية لحافز، وذلك بدايةً مِنْ هذا الأسبوع إنْ شاء الله؛ مؤكداً أنَّ تفاصيلَ التسجيلِ وشروطه موضحة على الموقعِ الإلكتروني للبرنامج.
ولفت إبراهيم آل معيقل إلى أن تنظيم سوق العمل السعودية ومعالجة البطالة بتوظيف الطاقات الوطنية المنافسة بما يعززها وينمي الاقتصاد الوطني، يحظيان باهتمام كبير من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وهو ما يتضح في كمّ ونوع البرامج التي تنفذها وزارة العمل وصندوق الموارد البشرية بالتعاون مع كل الجهات الحكومية المعنية التي تتضافر جميعا لتنظيم وتطوير سوق العمل وحماية وتنمية كل عناصرها على حد سواء. وبيّن مدير عام «هدف» أن «حافز صعوبة الحصول على عمل» يتمحور حول دعم الجادين في البحث عن عمل في مسيرة بحثهم من خلال برامج التأهيل والتدريب، ومن خلال المساندة في الحصول على وظيفة عبر قنوات طاقات المختلفة، وأخيرا توفير مخصص مالي أثناء فترة البحث عن العمل لمساعدتهم في عملية البحث، مشددا على أن المخصص المالي لا يتمحور حول دعم المحتاجين والمعوزين الذي يعد من مهام وزارة الشؤون الاجتماعية في إطار برامج الضمان الاجتماعي. وأشار إلى أن قرار مجلس الوزراء استحداث برنامج «حافز» للذين يواجهون صعوبة في الحصول على عمل، يشمل فئات عمرية لم تكن مدرجة في البرنامج السابق من «حافز البحث عن عمل»، حيث أصبحت الفئة العمرية التي تتراوح بين 35 و60 عاما من الفئات المستفيدة من منافع هذا البرنامج.
2- قلة أعداد المتعاونين المتخصصين وغير المتخصصين، من منتجين وسائقين ومترجمين وغيرهم، بحكم أن كثيرا منهم نزحوا عن مدنهم، أو يخافون التوجه أو البقاء في مناطق القتال. 3- غلاء الأسعار، وصعوبة الحصول على مكان مناسب وآمن للإقامة، لاسيما أن هاجس الاستهداف يراود كثيرا من الصحفيين، بحكم أن الأماكن المناسبة للفنادق قد تكون معرضة لخطر القصف، بحكم قربها من مواقع حيوية ومقرات حكومية، تم استهدافها فعلا في عدة مدن. 4- صعوبات لوجيستية تتعلق بصعوبة الوصول إلى بعض المواقع القتالية بسبب إغلاق الطرق، وانتشار الحواجز الأمنية، إضافة إلى أن تلك المواقع قد تكون مكشوفة، مما قد يعرض الفرق لمخاطر أكبر. 5- مخاطر الاستهداف المباشر، بحكم وصولهم إلى مناطق أوكرانية تريد القوات الروسية التعتيم على ما يحدث فيها، بحسب بعضهم. وبالإضافة إلى ما سبق، يتعرض الصحفيون إلى صعوبات أخرى، يشتركون بعضها مع السكان المحليين، ومنها: قلة الطعام والمؤن في بعض المناطق، بحكم صعوبة الإمداد، وإغلاق الكثير من المحلات والمطاعم. انتشار هواجس "الغرباء" بشكل عام، وخشية بعض الناس من عمل الصحفيين، خاصة إذا كانوا أجانب، لأنهم لا يعرفون ما يقولون، ويخافون أن تنقل كاميراتهم صور مواقع ليتم استهدافها، مما يدفعهم للمضايقة في كثير من الأحيان، وطلب التوقف عن التصوير والابتعاد.
شاشة واحدة ومصادر مشتركة ويبدو أن هذه المخاطر والصعوبات، وكذلك الرغبة في توحيد الكلمة الأوكرانية وجمع المصادر، دفعت السلطات الأوكرانية إلى الطلب من القنوات التلفزيونية والإذاعية الرئيسية توحيد عملها، لتبث ضمن شاشة واحدة خلال أيام الحرب شعارها "الحرية"، اعتمادا على مصادر باتت مشتركة فيما بينها. وللجزيرة نت تقول الناشطة الأوكرانية في مجال الدفاع عن حقوق الصحفيين أوكسانا رومانيوك إن هذا الإجراء سهّل عمل القنوات، وحدّ من الحاجة إلى أعداد كبيرة من الصحفيين في الميدان. وأضافت "بعض الصحفيين شجعان، ولكن لا تتوفر لديهم أو في قنواتهم معدات الحماية الكافية، من خوذ وسترات واقية وغيرها؛ وإجراء الحكومة أسهم في تقدمهم -دون غيرهم- على جبهات التغطية الإعلامية، فحدّ من المخاطر، وأعفى آخرين من هذه المهمة الصعبة". وحول مساعدات اليونسكو للصحفيين الأوكرانيين، قالت رومانينكو "هي عبارة عن دورات تدريبية عبر الإنترنت، ومساعدات عينية تشمل مواد الحماية، تسلم عبر اتحاد الصحفيين الأوكرانيين، ونقابة وسائل الإعلام المستقلة في أوكرانيا، بالتنسيق مع السلطات المعنية في البلاد".