اغنية تحبني للحين عباس ابراهيم تحبني للحين والا تناسيت هذا اللي في غيبتك ماعرفته اللي اعرفه شي اني تمنيت انسى غلاك وكل ماانسى ذكرته متعلق بالحب من يوم حبيت حتى حبيبي الموت لأجلك وصلته وإن كان بغيابك علي تغليت إنت تراك أغلى من الحب أنت بنيت انا في داخل القلب لك بيت القلب بيتك وانت وحدك سكنته ومااعتقد عنك في لحظه تخليت حتى الزعل منك حبيبي عشقته
الأحد مايو 25, 2008 12:05 pm مشكوره ويعطيك العافيه اقتباس: اتمنى تعجبكم خصوصا الي مايحب عباس ابراهيم وهو عارف نفسه جبتيها على الصميم _________________ دلع كيوت المساهمات: 209 تاريخ التسجيل: 17/05/2008 موضوع: رد: تحبني للحين؟؟!! الأحد مايو 25, 2008 1:03 pm ههههههههههههههههههههههههااي مو انت ماتحب عباس ويسلمو ياغالي على المرور نورت موضوعي تحيااتي دلع كيووت عبود المحبوب المساهمات: 50 تاريخ التسجيل: 23/05/2008 العمر: 28 موضوع: رد: تحبني للحين؟؟!! الأحد مايو 25, 2008 1:49 pm هلا دلع كيوت مشكوره على........ وتقبلي مروري تحياتي عبود المحبوب TOPأنـاSTOP المساهمات: 29 تاريخ التسجيل: 21/05/2008 موضوع: رد: تحبني للحين؟؟!! الأحد مايو 25, 2008 2:52 pm مشكووووووووره ويعطيك ألف ألف عافيه الصراحه الاغنيه مثل أسمي توب TOPأنــــاSTOP تحبني للحين؟؟!! صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى مملكة الكورة vip:: الاقسام العامه:: قسم المشاعر والعواطف انتقل الى:
قصة اناليس ميشيل المرعبة ( ايميلي روز) Emily rose - YouTube
وهو فقط مستميت لرواية قصة إيميلي، كيف ان هذا الوجه الشاب، لفتاة ريفية في سن التاسعة عشرة، على ما يبدو (جينيفر كاربينتر) وهي فتاة جامعية. حتى عندما ترجع إلى بيتها نجدها تتكلم لغة غريبة، وتتصرف تصرفات غريبة أيضاً، مما لا يدع مجالاً للشك أنها مسكونة بستّة شياطين منفصلة وهي التي تقتلها أخيراً. مشاهدة فيلم The Exorcism of Emily Rose 2005 مترجم - ماي سيما. وهذا ما تعتقد عائلة إيميلي والأب مور انه حدث لها، ولكن المجتمع الطبي، على أية حال، يزعم أن إيميلي عانت من الصرع والاختلال العقلي معا، بدون الدواء الصحيح، مما أدّى إلى وفاتها. على صعيد آخر نجد المحامية إرين برونير (لورا لينني) تحاول جاهدة إثبات أن الأب مور أراد فقط أن يساعد، ليس من أجل العدالة ولكن لأن ذلك سوف يساعدها كثيرا في مهنتها. وأثناء عرض الحقائق، فإن السؤال الدفين بالنسبة إلى الكيانات الخارقة والشريّرة يظل حائراً. ولا تتوقّع له أية أجوبة. التمثيل بالرغم من مستوى الفيلم الضعيف بشكل عام فإن الأداء التمثيلي وراء صمود الفيلم في دور العرض حتى الآن، فمن خلال لينني (كينزي)، ويلكنسن (في غرفة النوم) وكامبيل سكوت (روجر دودجر)، الذي يؤدي دور المدعي العام، نحصل على ثلاث وجهات نظر مختلفة عن موضوع الاستحواذ بواسطة الشيطان.
إيميلي روز، عندما يقع الإنسان ضحية لخرافاته يعاني الآلاف سنويًا من أعراض الأمراض النفسية والعقلية، إلا أنهم غالبًا ما يقعون ضحية لجهل أقربائهم، فبدلًا من محاولة علاجهم يذهبون بهم إلى الدجالين والمشعوذين، وهنا تتحول نوبة الصرع إلى عملية طرد للأرواح الشريرة، وما ينتج عن هكذا عمليات سوى سوء حالة المريض وتدهور حالته، إلا أننا اليوم على موعد مع ضحية تسببت هذه الممارسات في وفاتها، إنها أناليس ميشيل، التي جسدتها شخصية إيميلي روز من فيلم The exorcism of Emily Rose. قصة أناليس كانت إيميلي (أناليس) فتاة ألمانية طبيعية، كما كانت شديدة التديّن، حيث ولدت لعائلة كاثوليكية اصطحبتها للكنيسة يومين من كل أسبوع. كانت حياة إيميلي (أناليس) طبيعية حتى بدأت ترى ما وصفته بالوجوه الشيطانية، فذهبت إلى المصحة النفسية، وهناك تم تشخيصها بالصرع، ووصف لها الأطباء عددًا كبيرًا من أدوية الصرع والذُهان. أفلام رعب حقيقية : طرد الأرواح الشريرة من إميلي روز (2005) - YouTube. إلا أن محاولات العلاج باءت بالفشل، فاقتنعت عائلتها المتدينة بأنها ليست مريضة، بل اقتنعوا بأنها ممسوسة، فتقدموا إلى الكنيسة الكاثوليكية لطلب الإذن للشروع في عملية طرد الأرواح من جسد إيميلي (أناليس)، فرفضت الكنيسة في بادئ الأمر ونصحت أهلها باستكمال العلاج، إلا أنهم وافقوا في النهاية، فخضعت إيميلي (أناليس) لما يزيد عن 60 عملية طرد أرواح على مدار عامين، إلى أن ماتت في النهاية.
تدور أحداث القصة حول عائلة (ثومبسون) وأطفالهم، تمر على العائلة الذكرى السنوية لزواجهم، يخطط الزوجين للاحتفال بها خارج المنزل، ومع عدم توافر المربية المعتادة لرعاية أولادهما، يلجأن إلى الشابة (إميلي) للاهتمام بالأطفال خلال غيابهم ذلك اليوم، ولكن يحدث شيء غريب لم يكن في الحسبان.
أفلام رعب حقيقية: طرد الأرواح الشريرة من إميلي روز (2005) - YouTube
العملة الواحدة!! وحدها إسرائيل، بين كل دول العالم، التي لا يملك أحدٌ الحق في فتح ملفاتها ومحاسبتها على جرائمها.. لها أن تعتدي على الشعب الفلسطيني، وعلى أية دولة ترفع صوت الاحتجاج على ممارساتها العدوانية.. *** إسرائيل تحتمي بالمظلة الأمريكية، وهي تتمتع بما لا تتمتع به حتى الولايات الأمريكية من دعم ومساندة لمواقفها رغم ردود الفعل السلبيّة على هذا الدعم الأمريكي لإسرائيل.. وهو ما أسهم في صلفها وغرورها وعدوانها وتحديها لكل دول العالم، بما في ذلك عدم التزامها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية التي تصدر عن الأمم المتحدة أو عن مجلس الأمن. فيلم اميلي روز. والذي يثير الانتباه والاستغراب معًا، أن الولايات المتحدة الأمريكية لا ترى في عدوان إسرائيل على الشعب الفلسطيني ما يستحق التعليق أو الإدانة.. بل إنّ ما هو أدهى وأمَر أنّها لا تمارس حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، إلاّ حين يكون هناك قرار إدانة لإسرائيل. بينما يتسابق المسؤولون الأمريكيون إلى إدانة أية عملية فلسطينية ضد إسرائيل، والقول بأن المنظمات الفلسطينية إرهابية وينبغي تفكيكها.. فضلاً عن ممانعتها في دعم تطبيق ما تم الاتفاق عليه بين الفلسطينيين وإسرائيل، بإجبار العدو الإسرائيلي على الوفاء بما ترتب عليه من التزامات.