- الزنجبيل Ginger: الناس في آسيا عادة ما يستعملون الزنجبيل الطازج أو الجاف لمنع الصداع أو الصداع النصفي، وكانت هناك امرأة صينية حاولت جميع الأدوية لإيقاف آلام الشقيقة الذي عانت منه لمدة طويلة واهتدت أخيراً إلى الزنجبيل الذي أزال ما كانت تعانيه حيث كانت تأخذ ما بين 500إلى 600ملجم من الزنجبيل الجاف وتخلطه بالماء عندما تشعر بأعراض الشقيقة، واستمرت تأخذ أربع جرعات في اليوم ولمدة أربعة أيام، ثم تحولت من استعمال الزنجبيل الجاف إلى الزنجبيل الطازج حتى انقطعت أعراض الشقيقة، ويقال إن استعمال الكركم بجرعات صغيرة مع الزنجبيل يفيد كثيراً في علاج الشقيقة. - الجنكة Ginkgo: سبق الحديث عن الجنكة والمعروفة علمياً باسم تقول الدراسات العلمية أن الشقيقة تزول عندما يزيد انسياب الدم إلى الرأس، وهذا ما تفعله الجنكة حيث تسهل عملية انسياب الدم إلى المخ ويوجد في الأسواق عدة مستحضرات من هذا النبات حيث يؤخذ 30قطرة من خلاصة الجنكة التي تحتوي على ما لا يقل عن 5. % جلوكوزيدات فلافونودية وذلك بمعدل 3مرات في اليوم وذلك لمدة يومين أو ثلاثة أيام فقط، ويمكن أيضاً استعمال كبسولات الجنكة بمعدل 60إلى 240ملجم في اليوم ولكن لا تزيد الجرعة عن هذا الحد حيث أن الزيادة تسبب الإسهال وعدم الراحة.
كما يمكن استخدام الاوليفيرا مع البيض حيث ان لهذا الخليط مفعول سحري عند استخدامه على الشعر. وصفه البصل البصل من المكونات التي لها مفعول جيد على الشعر حيث انه يحتوي على الكبريت. حيث انه يعمل كمحفز يساعد على نمو الشعر حيث يمكن استخراج عصير البصل ووضعه على الشعر لمده 15 دقيقه. وصفه البطاطس البطاطس بعد خلطه لتكثيف الشعر في اسبوع جيده كما ان البطاطس تساعد الاشخاص المصابين بمرض الثعلبه. حيث يتم تقشير البطاطس ثم بشرها ووضعها مع القليل من الماء حتى يتجانس القوام. ثم يوضع الخليط على فروه الراس لمده من الوقت ما بين 15 الى 20 دقيقه. وصفه الحلبه الحلبه من الوصفات المهمه التي تساعد على زياده كثافة الشعر وطوله. حيث يتم نقع بذور الحلبه لليله كامله ثم بعد ذلك يتم طحنها حتى تكون في هيئه عجينه. ثم يتم مزج الخليط مع ملعقتين من حليب جوز الهند او الحليب العادي. الطب البديل و الأعشاب الطبية من الألف الى الياء.... ويتم استخدام الخليط كقناع يتم وضعه على الشعر لمده لا تقل عن 45 دقيقه ثم يتم غسيل الشعر. وصفه الموز الموز من الفواكه التي يتم استخدامها كمرطب للشعر وذلك لان الموز يحتوي على العديد من الفيتامينات بالاضافه الى انه يحتوي على البوتاسيوم. فيتم هرس الموز ووضعه على الشعر لبعض الوقت ثم يتم غسيل الشعر كما يمكن اضافه بعض الحليب الى الموز او العسل.
التعليب [ عدل] يعد التعليب أكثر طرق حفظ الأغذية شيوعاً وانتشاراً في البلاد الصناعية. في هذه الطريقة، يتم وضع الأغذية في أوعية محكمة القفل تسمى إحداها عُلبة سواء كانت علبة من صفيح أو زجاج. ثم يتم تسخين العلبة لقتل وتدمير الكائنات الحية الدقيقة التي يمكن أن تُسَبِّب فسادًا للأغذية. وتنتج مصانع تعليب الأغذية العديد من الأغذية المُعَلَّبة مثل الفواكه والخضراوات. ويتم تنظيف الغذاء وغسله جيدًا قبل وضعه في العُلَب. وبعد الانتهاء من تجهيز الأغذية الخام فإن عملية التعليب نفسها تشتمل على خمس عمليات أساسية هي: 1- التعبئة. كيف تخزن الطعام بشكل آمن - ويب طب. 2- التسخين الابتدائي. 3- قفل العلب. 4- المعالجة الحرارية. 5- التبريد. التخزين على درجات حرارة منخفضة أو التبريد [ عدل] يُحفظ الغذاء طازجًا على درجة حرارة 4 درجة مئوية. والتخزين على هذه الدرجة أو قريبًا منها يُوقف نمو ونشاط معظم الكائنات الحية الدقيقة التي تسبب فساد الأغذية. كما أنه يقلل أيضًا من نشاط الإنزيمات التي تسبب التغيرات غير المرغوبة في لون وطعم وملمس المواد الغذائية. والأغذية التي تحتاج للحفظ بالتبريد تشمل السمك واللّحم والبيض واللبن والفواكه والخضراوات. التجميد [ عدل] يزيل التجميد الحرارة من الأغذية باستخدام درجات حرارة منخفضة ويبطِّئ من نمو الكائنات الحية الدقيقة، كما يوقف تمامًا التدهور أو التكسير في العناصر الغذائية.
حفظ الطعام بالتعليب: ويكون ذلك عن طريق وضع الأطعمة في علب محكمة الغلق ما يمنع تسرب الهواء من وإلى الطعام بالإضافة إلى وضع مواد كيميائية مصنعة تمنع تكاثر البكتريا على الأطعمة وإطالة صلاحية استخدامها. من عوامل فساد الأطعمة تتعدد عوامل فساد الأطعمة فمنها الميكروبات والأنزيمات وبعض الفطريات أو التفاعلات الكيميائية التي تحدث بين الأطعمة المختلفة وبعضها, أو قد تحدث نتيجة عوامل بيئية مختلفة، ومن عوامل فساد الأطعمة ما يلي: التلوث البكتيري وهو من أقدم أنواع التلوث وأكثرها انتشارا, فهو الذي يحدث في العادة عند تعرض الأطعمة للحشرات الناقلة للبكتيريا مثل الذباب, أو انتقال البكتيريا بملامسة الأطعمة لأدوات تحمل تلك البكتيريا. ويحدث هذا غالباً عند الباعة المتجولين الذين لا يراعوا الضوابط الصحية لتحضير الطعام وحفظه, مثل الاهتمام بغسل اليدين, أو نظافة الأدوات المستخدمة, أو نظافة المكان الذي يحضر فيه الطعام, ناهيك أن تكديس الأطعمة والاحتفاظ بها في درجات حرارة غير مناسبة يساعد على تكاثر تلك البكتيريا. التلوث بانتشار الفطريات (العفن) فهناك العديد من الأطعمة التي تكون بيئة خصبة لانتشار الفطريات الضارة والتي تؤثر سلبا على جسم الإنسان وتسبب له أمراض في الكبد وتشوه في الأجنة، وهذه الأطعمة منتشرة ومتنوعة ومن أشهرها الحبوب مثل القمح والذرة والفول والعدس والفاصوليا واللوبيا الجافة والبسلة الجافة وجميع المكسرات، إضافة إلى الدقيق والخبز والفاكهة المجففة، ويحدث ذلك التلوث نتيجة سوء تخزين الطعام مثل الاحتفاظ به في أماكن مرتفعة في درجة الرطوبة أو مرتفعة في درجة الحرارة.