أعلن مركز الأصابع الصغيرة لضيافة الأطفال بالخبر، عن توفر وظائف تعليمية وإدارية شاغرة للنساء بعدد من التخصصات، وذلك للعمل بمقر المركز في حي العقربية بمحافظة الخبر. وأبرز المركز، أنَّ ذلك وفق التخصصات والشروط التالية: 1- حاضنات: – تتحمل ضغوط العمل. – حسن التعامل مع الأطفال. – 8 ساعات دوام رسمي. 2- معلمات لغة عربية، ولغة إنجليزية: – خبرة في مجال العمل. 3- إدارية: – شخصية قيادية. – قدرة على تنظيم العمل. وظائف في الخبر للنساء. – معرفة في برامج الحاسب الآلي. 4- مشرفة رياض أطفال: – خبرة لا تقل عن (3) سنوات في مجال الإشراف على رياض الأطفال. وأوضح المركز، أنَّ على الراغبات بالتقديم إرسال السيرة الذاتية عن طريق الواتس أب على رقم الجوال التالي: (0532179606).
آخر تحديث: 7 يناير 2019 0 تعلن مدارس اهلية بالخبر عن توفر الشواغر التاليه: – معلمة رياض اطفال (يشترط التخصص) – وكيلة (يشترط خبره تعليمية لا تقل عن اربع سنوات ، ويفضل التخصص لغه عربية او دارسات اسلامية) لتواصل على الرقم التالي 013 858 1590 و ارسال السيرة الذاتية على الايميل التالي
تعلن شركة إثراء للتعليم توفر وظائف تعليمية وإدارية بمدينة الخبر ،(للنساء) للعمل بمدارس إثراء للتعليم الأهلية بنات بمدينة الخبر، واشترطت الشركة أن تكون المتقدمة سعودية الجنسية، التفاصيل أدناه: *مسميات الوظائف: 1- مشرفة تعليمية لمرحلة رياض الأطفال: –…
أبو عمر الشيشاني، المعروف بلحيته الصهباء الكثة وشراسته في المعارك، والذي أعلن مقتله الأربعاء، من أبرز القياديين المطلوبين للتنظيم. كان عمر الشيشاني، المعروف بلحيته الصهباء الكثة وشراسته في المعارك، والذي أعلنت وكالة مرتبطة بتنظيم "داعش" مقتله الأربعاء في العراق، من أبرز القياديين المطلوبين للتنظيم. وأعلنت وكالة "أعماق"، التابعة للتنظيم الإرهابي، نقلا عن مصدر عسكري الأربعاء، مقتل الشيشاني في مدينة الشرقاط العراقية "أثناء مشاركته في صد الحملة العسكرية على مدينة الموصل"، معقل التنظيم في شمالي العراق. وهي ليست المرة الأولى التي يرجح فيها مقتل الشيشاني، إذ أن وسائل إعلام وشبكات تواصل اجتماعي أوردت خبر مقتله في السابق قبل أن يعاود الظهور. تعيين أبو عمر الشيشاني لتنظيم داعش في ليبيا - YouTube. وفي مارس/ آذار/ أعلن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية مقتل الشيشاني في غارة جوية في شمال شرقي سوريا. وفي دليل على مدى أهميته، عرضت الإدارة الأمريكية مكافأة بقيمة خمسة ملايين دولار لكل من يقدم معلومات تقود الى القبض عليه أو قتله. اسمه الحقيقي طرخان تيمورازوفيتش باتيراشفيلي، ولد في العام 1986 لأب مسيحي وأم مسلمة في وأدي بنكيسي في جورجيا، حيث غالبية السكان من الشيشان.
بعد قضاء فترة في المستشفى لإصابته بمرض السل وفي العام نفسه اعتقلته الشرطة الجورجية، بتهمة حيازة أسلحة بطريقة غير شرعية، وحكم عليه بالسجن 3 سنوات في أوائل العام 2012 أُطلق سراحه بسبب تدهور حالته الصحية، بعد أن قضى 16 شهراً من عقوبة أصلية مدتها 3 سنوات بعد الإفراج عنه بسبب حالته الصحية المتدهورة، ماتت أمه ليلى اخيشفيلي بمرض السرطان بعد مصارعتها للمرض عندما كان الشيشاني في السجن وكان يشرف قبلها على تسلل المقاتلين إلى چچنيا عبر مضيق پانكيسي. وقال عنه والداه في مقابلة مع الديلي بيست إنه لم يكن يوماً متديناً، بل إن طرخان غير ملتزم دينياً وانتسب في الماضي إلى الجيش الجورجي، وعمل في وزارة الداخلية في وحدة العمليات الخاصة التي كانت تعرف بأعمالها العنيفة، وهي وحدة استخباراتية شرسة وانه ليس الأعنف أو الصيد الأهم بل أخاه تاماس، المتواجد أيضاً في سوريا وهو بحسب الوالد العقل المدبر للمقاتلين الشيشان في العراق وسوريا. وتابع " توجه أبو عمر للقتال في سوريا وبايع التنظيم، حيث كان أميرًا لما يسمى بجيش المجاهدين في عام 2012 وانه اتصل به وسأله فيما إذا كان يصلي أم لا فأجابه والده "إنني أصلي بكل تأكيد، أصلي للقديس جاورجيوس، وأقفل الخط"، وفي تقرير نشرته الإندبندنت عن اتصال آخر من الشيشاني، أبلغ والده أنه يقود الآلاف من المقاتلين، وسوف ينضم إلى هؤلاء المزيد من المقاتلين الذين سيتبعونه في قتاله ضد روسيا.
المصدر: دايلي ستار
قاتل الشيشاني الروس ضمن جيش جورجيا في العام 2008، وترك الجيش لأسباب صحية لاحقا قبل أن يتم اعتقاله ويسجن 16 شهرا لحيازته السلاح. برز في سوريا في العام 2012 كقائد لفصيل "كتيبة المهاجرين"، وغالبيتها من المقاتلين الأجانب. بايع تنظيم "داعش" في العام 2013، وعين قائدا عسكريا لمنطقة شمال سوريا بين العامين 2013 و2014، وفق ما يقول أيمن التميمي، الباحث والخبير في شؤون التطرف في مركز الدراسات الأمريكي "منتدى الشرق الأوسط" لفرانس برس. ومع أن الرتبة العسكرية للشيشاني لم تتضح، الا أن ريتشارد باريت، من مركز "صوفان" الاستشاري قال لفرانس برس إنه "القيادي العسكري الأهم" في التنظيم. وشدد باريت على أن الشيشاني كان "يحظى بولاء المقاتلين الشيشان الذين يعدون قوات النخبة في تنظيم داعش". إلا أن الشيشاني لم يكن أبدا ضمن القيادة السياسية للتنظيم والتي تعتبر أكثر سرية من الهيكلية العسكرية. وصفه مؤيدو التنظيم المتطرف بـ"المقاتل الشرس"، ورغم أهمية الشيشاني العسكرية، يرى مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن أنه "في حال تأكد خبر مقتله، فان التأثير سيكون رمزيا فقط، من دون أثر حقيقي على الميدان لأن هناك قادة عسكريين آخرين".