يالمور خذ خانة الخامس - انشاد فهد مطر - YouTube
يالمور خذ خانت الخامس من اليمنى كلمات، تتحدث القصيدة عن الحياة التى تكون مليئة بالسعادة والفرح والسرور بين الناس، وحيث ينتشر الامن والامان بين كافة الناس وتسود روح المحبة والودر فى الزيارات بينهم. تعتبر القصيدة المكتوبة فى الجواب هى من كتابة الشاعر عيد ابن مربح الرشيدي، وهى شاعر ضاقت به الحياة، بسبب الفقر والدين اللذي الم به لكنه قاوم ذلك من خلا الكفاح فى كتابة الشعر.
منتديات ستار تايمز
قال علماء بيئيون إن فصول الصيف الطويلة تقلص سمك بحار الجليد وتهدد حياة السكان الأصليين وبيئة الدب القطبي. وأوضح هؤلاء في دراسة نشرت في دورية "نيتشر" المعنية بالبيئة أن سمك الجليد في القطب الشمالي تقلص بنحو 40% خلال الخمسين عاما الأخيرة. وقال سيمور لاكسون من جامعة كوليدج لندن إن هناك علاقة مباشرة بين الصيف الطويل وتراجع سمك الجليد. الدب القطبي | Wild For Life. وأضاف أن ثمة قلق كبير بشأن آثار ذلك على السكان في أعالي القطب الشمالي، الذين يعتمدون على الجليد في صيد الحيوانات والأسماك. وأكد أن ذوبان الجليد يمكن أن يؤثر على ظاهرة الاحتباس الحراري في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. ووصل العلماء إلى تلك الاستنتاجات عبر قياسات من الفضاء للمرة الأولى، واستخدموا تقنية جديدة لقياس سمك الجليد الذي يغطي المحيط القطبي. واعتمدت الدراسة على بيانات رادارية من وكالة الفضاء الأوروبية وصور من قمر صناعي أميركي. وأشار العلماء إلى أن تقلص سمك الجليد لن يتسبب في ارتفاع منسوب المياه في البحار كما هو شائع إلا أنه قد يتسبب في تغيرات مناخية وبيئية وفي الحياة البرية.
ولأن هذا الوضع كان استثنائياً في التاريخ، لم يُقدر له أن يستمر طويلاً. وكان أول مسمار في نعش الأحادية القطبية جاء من الغرب، حين هددت فرنسا باستخدام حق النقض تجاه أي قرار يصدر عن مجلس الأمن الدولي يجيز احتلال العراق. وسريعاً استفاق الدب القطبي من سباته، وجدد ترسانته العسكرية، وعاد بقوة على المسرح الدولي. وتزامن ذلك مع اكتساح التنين الصيني، للأسواق العالمية، وبشكل غير مسبوق في التاريخ الحديث. بيئة الدب القطبي. ولأن كل تغيير في موازين القوى العسكرية والاقتصادية يستدعي إعادة النظر في ترتيبات وشكل النظام الدولي السائد، فقد كانت كل المؤشرات تشي بأننا على أعتاب انبثاق نظام دولي جديد، يتكئ على حقائق القوة الراهنة. لكن الحسم في ذلك، كما أشرنا، يحتاج إلى حروب كبرى، تعكس حقائق التغيرات في موازين القوى. ولم يكن بالإمكان أن يتحقق صدام عسكري مباشر بين تلك القوى، بسبب وجود سلاح الرعب النووي. ولذلك، أشرنا مراراً في مقالات سابقة، إلى أن الانفلات الأمني الذي ساد معظم أرجاء العالم، وكان للمنطقة العربية حصة الأسد فيه، هو شكل آخر، من الحروب العالمية، تحسن من خلالها القوى الكبرى الصاعدة مواقعها. إن ذلك يعني أن النظام الدولي المرتقب سوف يتحقق بالتراكم، وليس بالضربة القاضية، كما كان المعتاد في النظامين العالميين المنبثقين من نتائج الحربين الكونيتين: الأولى والثانية.
غفران حبيب طالبة بكلية الصيدلة مع ميولٍ أدبية لعل الميل الأدبي يشق طريقه يومًا في هذه الحياة
الدب القطبي في الثقافة الشعبية مثل الدب القطبي جزءًا مهمًا جدًا في ثقافات بعض الشعوب منذ قديم الأزل لذلك فإن فكرة انقراضه هي فكرةٌ مخيفةٌ جدًا لتلك الثقافات ومؤثرةٌ بالسلب فيها، ومن المعروف أن لتلك الدببة قدرةً عاليةً ومهاراتٍ متعددةً في الصيد والسباحة ويعتبر أصحاب تلك الثقافات أن أجدادهم القدماء تعلموا تلك المهارات وأتقنوها من الدببة ثم توارثوها عبر الأجيال لذلك يكنون حبًا واحترامًا عظيمين لها. كما أن هنالك الكثير من الأساطير والحكايات الشعبية التي تقول بأن الدببة القطبية ما هي إلا بشرٌ يحافظون على هيئتهم البشرية داخل بيوتهم وبين أقرانهم فإن خرجوا للصيد أو للحرب تحولوا إلى دببةٍ قويةٍ وباطشةٍ لا يقدر على هزيمتها أحد، وساعدت تلك الحكايات على غرس الاعتقاد بأن أرواح الدببة القطبية والبشر مندمجةٌ ومتشاركة وأن اختلاف شكل الجسد ما هو إلا قالبٌ خارجيٌ وحسب بينما صميم ذلك القالب واحد. لكن بعضًا من تلك الاعتقادات كانت سببًا من أسباب قلة أعداد الدببة القطبية حينما كان يتم صيدها وإقامة احتفالاتٍ على جثثها وجماجمها أو عندما كانت بعض القبائل تصطاد الدببة لتعلق أنيابها في عقدٍ على صدرها أو تصنع من جماجمها قبعاتٍ ترتديها معتقدين أنهم بذلك يحمون أنفسهم من الدببة البنية التي لن تجرؤ على مهاجمة إنسانٍ يرتدي أنياب أو جمجمة دبٍ قطبيٍ كبيرٍ ومتوحش.
[٢] تكيف الدب القطبي في الجليد يطلق على الدب القطبي اسم الدب الأبيض أو الدب البحري أو الدب الجليدي، كما يسمّى أيضًا بالدب الشمالي الكبير، نظرًا لوجوده في جميع أنحاء القطب الشمالي ، هذا وتتميز الدببة القطبية بمجموعة صفات شكلية وسلوكية ساعدتها على البقاء على قيد الحياة في تلك البيئة المتجمدة حيث تعيش [٣] ، وفي ما يأتي بعض المعلومات عن تكيف الدب القطبي في الجليد: [٤] يتميز الدب القطبي بأنّه يمتلك جلدًا أسود اللون، حيث إنّ هذا اللون يعد ممتصًا لأشعة الشمس بشكل جيد، وبذلك فإنّ هذا اللون يعد من أهم ما قد يذكر عن تكيف الدب القطبي في الجليد. يمتلك الدب القطبي فراءً خارجيًا سميكًا أبيض اللون، وبذلك يعد وسيلة تمويه جيدة في بيئة الثلج والجليد ذات اللون الأبيض، بالإضافة إلى أنّ شكل هذا الفراء يعمل على توجيه أشعة الشمس والحرارة باتجاه بشرة الدب الداخلية. بحث عن بيئة الدب القطبي. يوجد لدى الدب القطبي طبقة سميكة من الدهون، موجودة تحت الجلد، حيث تساعد هذه الدهون على بقاء الدب دافئًا في بيئته المتجمدة. يمتلك الدب القطبي كفوفًا واسعة ومسطحة مغطاه بالفراء في الجزء السفلي منها، حيث يساعدها ذلك على الاحتفاظ بالحرارة، كما أنّه يمنعها من الانزلاق على الجليد، أي أنه يعمل كأحذية ثلجية، وبالتالي فإن هذا الفراء ومكانه بالتحديد يعتبر من المعلومات عن تكيف الدب القطبي في الجليد.