ما تيسر من سورة المؤمنون للشيخ | بدر سعود السليمي الحربي - YouTube
وشكر أعضاء الرابطة، رئيس مركز الثمامية فيحان فلاح الحربي، على جهوده في تسهيل مهام الرابطة وتحديد الأماكن التي تتم الزراعة فيها، كما شكروا فالح مفلح الحربي، الذي أعدّ تأسيس الرابطة وهدفها ورسالتها ورؤيتها وآليات التنفيذ لها، وتلقي الملاحظات لتطويرها في الحملات القادمة للرابطة. كما شكر الأعضاء، مشتل أبو سامي للنبات البرية بالقصيم، الذي ساهم بإهداء الرابطة 200 شجرة طلح.
أقول: الصحيح: أن المقصود بالمزيانية والزهايرة، المضيانية والظاهري، وهذا يتضح من النص الإنجليزي، لكن المترجم أخطأ في الترجمة فاساء إلى المؤلف وإلى القبيلة. 4 صبح (وواحدهم صبحي) وعددهم 3500 ويسكنون قرب بدر. السلايمة (واحدهم سليمي) ويسمون أيضاً أولاد سالم نفس الصفحة. أقول: الصحيح أنهم يسمون أولاد سليم، وليسوا أولاد سالم. السعدان (السعادين) وواحدهم سعداني. المحاميد (واحدهم محاميدي) وعددهم 8000 نفس الصفحة. أقول: الصحيح واحدهم محمادي، وليس محاميدي. 5 الرحالة (دون تشديد الحاء) وواحدهم رحايلي، وعددهم 1000, نفس الصفحة. جريدة الرياض | أفراح السليمي والمخلفي. أقول: والصحيح: الرحلة وواحدهم رحيلي، والخطأ من المترجم. 6 التمام (بتشديد التاء وكسرها) وواحدهم تميمي Tamimi, نفس الصفحة. أقول: الصحيح: التمم والخطأ من المترجم. 7 وقال ايضا: أما شجرة بني مسروح Masruh فتنقسم إلى قسمين كبيرين هما: بنو عوف (واحدهم عوفي) وبنو عمرو (واحدهم عمري) بفتح العين وتسكين الميم Aufi Amri, وبنو عوف بطن كبيرة تمتد من وادي نقيع Nakia بالقرب من نجد إلى رابغ والمدينة (المنورة)، وليس لديهم إلا قليل من الخيل وإن كانت جمالهم كثيرة وكذلك أغنامهم، وهم مرهوبو الجانب لطبيعتهم المقاتلة الفظة، وينقسمون إلى: 1 السحلية Sihliyah (واحدهم سحلي Sihli)، وعددهم حوالي 2000.
والله أعلم.
أما إذا كان هناك أنواع معينة من المناكير عبارة عن لون فقط بغير جرم فإن الوضوء في هذه الحالة جائز.
ورد سؤال الى الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية يقول صاحبه: " ما حكم الوضوء مع وضع التاتو اللاصق على اليد ؟. رد عاشور خلال البرنامج الإذاعي دقيقة فقهية قائلا: وضع التاتو اللاصق الذي يكون غالبًا في شكل معيَّن، من خلال طباعته على الجلد لفترة مؤقتة ولم يتوفر فيه علة من علل الوشم المحرم بغرز إبرة أو حبس دم هو من المباحات التي قد تنال المرأة به ثوابًا إن تزينت به لزوجها بقصد التحبب إليه وإرضائه بزينتها؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله: أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ ؟ قَالَ: " الَّتِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ ، وَلَا تُخَالِفُهُ فِيمَا يَكْرَهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهِ". وأضاف مستشار المفتي من شروط صحَّة الطهارة المتفق عليها بين الفقهاء: إزالة كل حائل يمنع وصول الماء إلى أعضاء الطهارة ؛ فإذا منع مانعٌ من وصول الماء إلى تلك الأعضاء من غير عذر كان مؤثرًا في صحَّة الطهارة سواء في الوضوء أو الغسل. لا يصح الوضوء مع وجود مناكير على أحد الأظفار - إسلام ويب - مركز الفتوى. وتابع: أن صحة الوضوء تتوقف على طبيعة هذه اللاصقة فإن كانت من الأشياء التي تمنع وصول الماء إلى البشرة ، فيجب إزالتها عند إرادة الوضوء أو الغسل الواجب ؛ لأن بقاءها يمنع من صحة الطهارة، أما إذا كانت تسمح بوصول الماء إلى أصل الجلد فلا تجب إزالتها؛ لأنها حينئذ كالحناء.
ولأن المرء يكون لديه العذر لجهله فيما كان من حقوق الله تعالى من المنهيات دون المأمورات وإذ أن الوضوء من المأمورات فلا يعذر المرء لجهله في الترك أو عدم الإتيان به على وجه صحيح وقد قال الزركشي في المنثور: (الجهل والنسيان يعذر بهما في حق الله تعالى في المنهيات دون المأمورات)، ولهذا فيجب إعادة الوضوء. حكم الصلاة بالمناكير ناسيًا من الشروط الواجبة لإتمام صحة الوضوء أن يتم إزالة أي شئ أو مادة تحول من وصول الماء إلى البشرة مثل الأدهان، الطلاء، الشمع، اللصقات، وغيرها، والصلاة على هذا الوضع تكون صلاة باطلة غير مجزئة وقد قال النووي رحمه الله في "المجموع" (1/493): (إذا كان على بعض أعضائه شمع أو عجين أو حناء وأشباه ذلك فمنع وصول الماء إلى شيء من العضو لم تصح طهارته سواء أكثر ذلك أم قل ولو بقي على اليد وغيرها أثر الحناء ولونه، دون عينه أو أثر دهن مائع بحيث يمس الماء بشرة العضو ويجري عليها لكن لا يثبت: صحت طهارته). وبناءً على ذلك، فمن أدت الصلاة من النساء وعليها ما قد يحول وصول الماء وهي ناسية لأن تقوم بإزالته قبل صلاتها فيرتفع عنها الإثم بسبب نسيانها، ولكن يجب العلم بأن الصلاة لا تكون صحيحة ولا بد من إعادة الوضوء مرة أخرى والصلاة وقد روى مسلم (359) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ( أَنَّ رَجُلًا تَوَضَّأَ فَتَرَكَ مَوْضِعَ ظُفُرٍ عَلَى قَدَمِهِ فَأَبْصَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: ارْجِعْ فَأَحْسِنْ وُضُوءَكَ، فَرَجَعَ ثُمَّ صَلَّى).