قصة النبي يونس يُعرف النبي يونس -عليه السلام- باسم يونس بن متى أو ذي النون، ومتّى هي أمّه، وهو من أنبياء بني إسرائيل، وتتلخّص قصّته مع قومه كالآتي: [١] دعوة سيدنا يونس لقومه أرسل الله تعالى النبي يونس -عليه السلام- إلى قومه الذين كانوا يسكنون مدينة نينوى في العراق، كي يُخرِج قومه من الظلام إلى النور، ويُرشدهم إلى عبادة الله تعالى، وظلّ يونس -عليه السلام- يدعو قومه إلى الإيمان بالله تعالى، وكان عددهم مئة ألف وأكثر، لكنهم كذّبوه ولم يستجيبوا له أبدًا، واستمروا في كفرهم وضلالهم. [١] وصبر يونس -عليه السلام- على أذى قومه وعذابهم وكفرهم، لكنهم أصرّوا على الكفر، وقد لبث فيهم ثلاثة وثلاثين عامًا يدعوهم إلى الإيمان بالله وحده، ولم يستجب لدعوته إلا رجلين فقط، وأصرّ باقي القوم على الكفر، فأصاب اليأس يونس -عليه السلام- فخرج من بلدته غاضبًا دون أن يأذن الله تعالى له بالخروج. [١] ركوب السفينة أقبل يونس -عليه السلام- على قوم وركب معهم في السفينة، فلمّا أصبحت السفينة في عرض البحر، أصبحت الأمواج تضربها من كل جانب، وتمايلت في جميع الاتجاهات واهتزّت كثيرًا حتى كادت أن تغرق، فاجتمع أهل السفينة وقرروا أن يرموا بأحد الركاب في البحر كي يخففوا الحمل على السفينة، فأجروا قرعة كي يقع الاختيار على شخصٍ معين بحيادٍ تام، ووقعت القرعة على يونس -عليه السلام-، لكن أهل السفينة التمسوا فيه الصلاح والخير، فأعادوا القرعة ثلاث مرات متتالية فوقعت على يونس -عليه السلام-، فلم يجد يونس -عليه السلام- أي حجة له سوى أن يلقي نفسه في البحر، لكنه كان يملك يقينًا أن الله تعالى سينقذه من الغرق.
كلُّ الأنبياءِ كانوا يُعلّمونَ الناسَ عبادةَ اللهِ الواحدِ، كلُّ الرسُّلِ كانوا يُبشِّرونَ بالتوحيد. الناسُ كانوا ضالّين، يَعبُدونَ الحِجارة.. يَظُنّونَ أنّ لها تأثيراً في حياتِهم. جاءَ سيدُنا يونسُ وأرشَدَهُم إلى عبادةِ اللهِ الواحدِ الأحد. ولكنّ ذلك لَم يَنفَعْ معهم. وحَذَّرهُم النبيُّ من عاقبةِ عنادهِم.. أنّ الله سبحانه سيُعذِّبُهم إذا ظَلُّوا على عنادهِم وعبادةِ الأصنام. وغَضِبَ سيدُنا يونسُ من أهل نينوى، فحَذّرهُم من نُزولِ الغَضَبِ الإلهيّ. غادَرَ سيدُنا يونسُ نَينوى ومَضى. ذهبَ باتّجاهِ البحرِ الأبيض. كانَ يَترقَّبُ نزولَ العذاب بأهل نينوى. ومَضَت أيامٌ وأيام؛ ولكنّ سيدَنا يونسَ لم يَسمَعْ شيئاً. سألَ كثيراً من المُسافرينَ عن أخبارِ نينوى وأهلِها، وكانوا كلُّهم يقولون: إنّ المدينةَ بخير. وتَعجَّب سيدُنا يونس! لقد صَرَفَ اللهُ عن أهلِ نَينوى العذاب. مِن أجلِ هذا واصلَ طريقَهُ باتّجاهِ البحرِ الأبيض. التوبة لِنَترُكْ سيدَنا يونسَ وهو في طريقهِ إلى البحر.. لنعودَ إلى نينوى تلك المدينةِ الكبرى.. ماذا جَرى هناكَ ؟ لماذا صَرَفَ اللهُ عن أهلِ نينوى العذاب ؟ عندما غادَرَ سيدُنا يونُس غاضباً ومَضَت عِدّةُ أيامٍ.. شاهَدَ أهلُ نينوى علاماتٍ مُخيفة.. السماءُ تَمتلئ بغيومٍ سوداءَ كالِحَة، وهناك ما يُشبِهُ الدُّخانَ في أعالي السماء.
إن الله يلقن يونس درسا في الدعوة إليه، ليدعو النبي إلى الله فقط. هذه حدود مهمته وليس عليه أن يتجاوزها ببصره أو قلبه ثم يحزن لأن قومه لا يؤمنون. ولقد خرج يونس بغير إذن فانظر ماذا وقع لقومه. لقد آمنوا به بعد خروجه.. ولو أنه مكث فيهم لأدرك ذلك وعرفه واطمأن قلبه وذهب غضبه.. غير أنه كان متسرعا.. وليس تسرعه هذا سوى فيض في رغبته أن يؤمن الناس، وإنما اندفع إلى الخروج كراهية لهم لعدم إيمانهم.. فعاقبه الله وعلمه أن على النبي أن يدعو لله فحسب. والله يهدي من يشاء للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا عاشقة الجنة 2011-06-19, 01:34 #2 تاجرة برونزية 2011-06-19, 01:58 #3 نجمة مضيئة الله يرزقك الجنة ويحققك أمالك لنشر الخير 2011-06-19, 03:17 #4 عضو موقوف - عضوة موقوفة علية السلام بارك الله فيكي وجزاكي كل خير يارب العالمين 2011-06-19, 15:01 #5 نجمة برونزية جزاك الله خيرا اختي
تعذيب في الصحراء فقد ظهر الشيخ عيسى في الشريط، الذي بثته قناة إيه بي إس التلفزيونية الأميركية في 22 نيسان/أبريل الماضي، وهو يقوم بتعذيب الرجل الأفغاني في الصحراء. وقد تم وضع الشيخ عيسى رهن الإقامة الجبرية ومُنع من مغادرة البلاد على أثر بثِّ الشريط المذكور. وظهرت تفاصيل الشريط عندما أبرزه رجل أعمال تجمعه بالشيخ عيسى شراكة أعمال سابقة، وذلك كدليل إدانة في ملف القضية التي رفعها رجل الأعمال المذكور ضد الشيخ الإماراتي. الشيخ عيسى بن زايد. يُذكر أن حوالي 80 بالمائة من سكان اتحاد الإمارات العربية المتحدة، البالغ عددهم 4. 2 مليون نسمة، هم من الأجانب، كما أن الأسر الحاكمة في الإمارات السبع التي تشكل الاتحاد، هي التي تتحكم بمقدرات كل إمارة، مانحة المواطنين من سكان البلاد الأصليين بعض الحقوق السياسية.
ونال مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية جائزة فرع النشر والتوزيع، والروائى إبراهيم الكونى (ليبيا) جائزة فرع الآداب عن روايته "نداء ما كان بعيدا". ومن جهتها حصلت هدى الشوا (الكويت) على جائزة أدب الطفل فى حين تم حجب الجائزة الخاصة بالتنمية وبناء الدولة، وكذلك جائزة فرع أفضل تقنية فى المجال الثقافى. يذكر أن جائزة الشيخ زايد للكتاب هى جائزة مستقلة أطلقتها هيئة أبوظبى للثقافة والتراث فى أكتوبر 2006، ويبلغ مجموع جوائزها المالية سبعة ملايين درهم إماراتى حيث يمنح الفائز فى كل فرع جائزة مالية قدرها 750 ألف درهم وميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد، إضافة لشهادة تقدير، فى حين تبلغ القيمة المادية لجائزة "شخصية العام الثقافية" مليون درهم إماراتى.
[8] النابلسي ، الذي "هرب" الشريط من الإمارات ، رفع دعوى قضائية ضد عيسى ، قائلاً إنه تعرض للتعذيب على أيدي الشرطة الإماراتية ، بعد أن رفض تسليم مقاطع الفيديو إلى عيسى بعد خلاف. [9] قال النابلسي أيضًا إن شقيقه سجل الأشرطة كما طلبها عيسى ، الذي ، بحسب النابلسي ، أحب مشاهدتها لاحقًا. [9] [10] تم رفض الدعوى في 12 يونيو 2009 من قبل قاضي المقاطعة سيم ليك "لعدم وجود اختصاص شخصي وخدمة مناسبة للإجراءات". [11] [12] [13] [14] [15] [16] في أبريل 2009 ، تم نشر نسخة مختصرة من الشريط بواسطة ABC News. سعيد بن زايد آل نهيان - ويكيبيديا. [17] [18] في الفيديو ، الذي تم التقاطه في وقت ما في عام 2005 ، [10] يظهر عيسى وهو يضرب رجلاً آخر ، وهو تاجر حبوب أفغاني يدعى محمد شاه بور ، بلوح خشبي ذو مسامير بارزة ، ويطلق سلاحًا آليًا في الرمال من حوله ويجبر ماشية على دفعه إلى شرجه قبل تشغيله. [10] قبل الانتهاك ، يُزعم أن مقطع الفيديو يُظهر رجلاً يرتدي زي شرطة أبو ظبي (لكن بدون حزام معداته) وهو يربط ذراعي الضحية وساقيها ؛ في وقت لاحق ، يحث عيسى المصور على الاقتراب بعبارة "اقترب. اقترب. دع معاناته تظهر". [10] كما يبدو أن الضحية دهست من قبل سيارة مرسيدس SUV ، وسُكب سائل أخف على أعضائه التناسلية وأضرمت فيه النيران ، [10] وكان ملح سكب على جروحه.