من استخدامات الروبوتات في المجالات العسكرية التجسس على العدو ، حيث تتحرك الروبوتات المجهزة بالسلاسل عبر مناطق العدو وبسبب صغر حجمها يصعب اكتشافها وهي مزودة بكاميرات للرؤية الليلية. سؤال: هل هناك ميزة واحدة عند استخدام الروبوت في خطوط الإنتاج؟ الإجابة الصحيحة: مستوى جودة ثابت. استقرار الأداء. عند استخدام الروبوت في خطوط الإنتاج ، من مزاياها؟ المصدر:
اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية عند استخدام الروبوت في خطوط الإنتاج ، من مزاياها؟ تتمتع الروبوتات بالعديد من المزايا (الإيجابيات) ، بما في ذلك ، على سبيل المثال ، زيادة الإنتاج ، وزيادة كفاءة استخدام المعدات ، وانخفاض تكاليف العمالة ، وتحسين جودة الأجزاء والميكنة ، وزيادة المرونة ، وأوقات التسليم الأقصر ، والمرونة وسهولة البرمجة ، وقابلية التشغيل. في ظروف ضارة. تحسين جودة مكان العمل والإنتاج والعوائد الجيدة … الروبوت هو آلة مصممة خصيصًا بتقنية دقيقة للغاية. تستند فكرة الروبوت على آلة تقوم بالعديد من الأشياء التي لا يستطيع البشر القيام بها لأسباب عديدة. لا يجوز أن يكون الشخص في نفس المكان. يمكن أن يكون هذا الروبوت بالداخل. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للروبوت أن يقدم نتائج أفضل في العمل من النتائج التي يقدمها البشر. يستخدم الروبوت أيضًا في العديد من مجالات الترفيه والرفاهية لكثير من الناس.
التكاليف المستمرة في حين أن الروبوتات الصناعية قد تقلل بعض التكاليف العمالة الصناعية فإنها تأتي مع نفقتها المستمرة ، مثل الصيانة فهي تحتاج إلى الصيانة من حين لآخر بالإضافة إلى ذالك سترغب في التفكير في تكاليف الحفاظ عليها وحمايتها ضد أي تلف واي أجهزة مرتبطة بالإنترنت الأشياء من التهديدات الإلكترونية. فقدان الوظائف المحتملة أحد أكبر المخاوف المحيطة بإدخال الأنظمة الآلية هو تأثير هو تأثير الوظائف على العمال إذا تمكن الروبوت من الأداء بمعدل أسرع وأكثر اتساقاً فأن الخوف هو أن البشر قد لا تكون حاجة إليهم على الإطلاق وفي حين أن هذه المخاوف مفهومة. إيجابيات الروبوتات في خطوط الإنتاج تزيد من الإنتاجية الإجمالية تزيد الروبوت من إنتاجيتك نظرا لأنهم لا يحتاجون إلى النوم والراحة فيمكنهم العمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في موقع الإنتاج الخاص بك ، لضمان جودة عالية ثابتة وبالتالي يمكن لشركتك إنتاج المزيد من المنتجات بأحجام دفعات أعلى ، هذا لا يعني أن الروبوتات سوف تسرق أي وظائف انهم يدعمون بدلا من ذلك المهام المتكررة للغاية مما يعني أنه يمكن استخدام قوة العمل لديك بدلا من ذلك لمزيد من التفكير الإبداعي والتنافسي تؤدي زيادة الإنتاجية في مختلف المجالات إلى عائد استثماري على المدى الطويل.
بعد مرور خمسة أعوام على رحيله الدكتورة ابتهال يونس بصحبة المفكر الراحل في أحد المؤتمرات الفكرية رحل المفكر المصري الدكتور نصر حامد أبو زيد في الخامس من يوليو تموز 2010، إلا أن أفكاره وكتاباته تأخذ مساحتها في الانتشار بين أوساط الشباب وجمهور القراء العرب بين مؤيد ومعارض، من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، وأيضا عبر الدور الذي تقوم به "مؤسسة نصر حامد أبوزيد للدراسات الإسلامية" في النشر وإشاعة موروث أبو زيد الفكري، وإقامة ندوات حول بحوثه وأفكاره. الدكتورة ابتهال يونس، أستاذة الأدب الفرنسي في جامعة القاهرة وأرملة الدكتور الراحل، ترأس حاليا مؤسسة "أبو زيد" وتتحدث ل "ثقافة اليوم" عن جهود المؤسسة الثقافية والفكرية، في الحديث الذي نمر فيه على جوانب متعددة تمس ميراث صاحب (التفكير في زمن التكفير). وكذلك حول الجديد من بحوث أبو زيد غير المنشورة وجهود المؤسسة التي تحمل اسم المفكر التنويري الكبير. في البدء مرت خمسة أعوام على رحيل المفكر الكبير الدكتور نصر حامد أبو زيد.. كيف تنظرين لميراثه الفكري اليوم؟. أظن اننا فى أشد الحاجة اليوم إلى ميراثه الفكرى الذى بدأ يؤتى ثماره. خصوصاً بعد ما تحقق كثير من توقعاته ومخاوفه، نحن فى أشد الحاجة إلى ميراثه الفكري من اجل المستقبل والاجيال المقبلة.
مشروع التأويل هو أحد الظواهر المميزة للحياة الفكرية منذ نهاية القرن الفائت، حيث تمدد أفقيا مع انتشاره في بلدان إسلامية متعددة، ورأسيا بتنوع القضايا أو المداخل وتنوع الاقترابات ومناهج التحليل الذي ينتج معه بالضرورة اختلافا في النتائج، وهذه المشاريع ليست على شاكلة واحدة، وأربابها، وإن اتحدت دوافعهم، ليسوا متفقين على الكيفية المثلى للتأويل وكيف يكون منتجا، وحجتنا الأساسية في ذلك نجدها في الانتقادات المتبادلة بين بعض رواد التأويل، وعلى الأخص انتقادات نصر حامد أبو زيد لبعض المشاريع التأويلية التي صارت تعرف باسم "القراءات المعاصرة".
قد تكون فكرة هذه التدوينة غريبة بعض الشيء على العقل المسلم. وقد تمت الإشارة في التدوينة السابقة من هذه السلسلة إلى أن فكرة "تشكل النص القرآني في الواقع" قد يحتاج إلى تدوينتين، فالفكرة بحاجة إلى التعريف بها وإيجاد ألفة بينها وبين القارئ أولا، وهي ليست ألفة تحبب الفكرة إلى القارئ بل تكتفي بكسر دوغمائيته إن حضرت، وتعينه على تداول فكرة قد لا يرغب بالإيمان بها. بعد ذلك يمكن الانتقال إلى المحاججة التي قدمها المفكر نصر لتدعيم هذه الفكرة. وبذلك يمكن للقارئ أن يتفاعل مع المحاججة بالنقد، لا بالقبول والإذعان أو الرفض والمواجهة. يعتقد نصر أن وظيفة الدين هي "تحقيق الوجود الإنساني الأمثل على الأرض"، وقد كرر استخدام هذه العبارة مرارا، وراوح بينها وبين عبارة "دفع الواقع البشري إلى الأمام". ولأنه يعتقد أن الحضارة الإسلامية قد تمحورت حول النص القرآني فهو يرى أن النص القرآني هو الذي قام بهذه الوظيفة. لكن الخطاب الديني السائد يعتقد أيضا أن وظيفة الدين هي تحقيق الوجود الإنساني الأمثل على الأرض، وهو أيضا يعتقد بأن الحضارة الإسلامية قد تمحورت حول القرآن الكريم! وفي حالة كهذه يصبح من الضروري المقارنة بين نظرة المفكر نصر إلى النص القرآني ونظرة الخطاب الديني السائد إلى القرآن الكريم، وقد تعمد المدون استخدام التعبيرين (النص القرآني/ القرآن الكريم) كل في محله. "
وفي أقصى اليسار من القراءات غير المنتجة نجد ما يسميه أبو زيد ب" القراءة التلوينية المغرضة" التي تتجاهل السياق التاريخي الذي نشأت فيه النصوص وتضفي أيديولوجيتها الخاصة عليها زاعمة أنها الدلالة التي تنطق بها النصوص، وتتميز هذه القراءة بخاصيتين؛ أولهما أنها تسعى إلى "التلفيق" بين طرفين أحدهما صلب وثابت وهو المعرفة الغربية المعاصرة، والآخر هو التراث وهو الطرف الرخو المتحرك أو المتغير، القابل للتشكيل وإعادة التأويل ليوافق الطرف الأول، وثانيهما أنها تصر عمدا على إهدار السياق التاريخي والاجتماعي لكل من الطرفين، ويضرب أبو زيد مثالا لها بمحاولة محمد شحرور في كتابه (القرآن والكتاب).