الذيل على النهاية في غريب الحديث والأثر، لعبد السلام بن محمد بن عمر علوش. المآخذ على الكتاب [ عدل] ومن تلك المآخذ: [15] يذكر أحيانًا كلمة دون تجريدها من الزوائد: رغم أنه كان يقصد تسهيل الأمر على المبتدأ والترتيب الأبجدي، إلا أنَّه عمل به في بعض الكلمات دون أخرى. ينقل أحيانًا نقولات من كتب غريب الحديث لغير كتابي الهروي وأبي موسى دون أن ينبه على ذلك. عدم تحديد نهاية نقولاته من كلام الهروي وأبي موسى، فتراه يتبعها مباشرةً بالإيضاح أو غير ذلك دون فاصل يوضح نهاية النقل. لا ينقل جميع كلام الهروي وأبي موسى، فيهمل أحيانًا ما لا يتفق معه. فعاب البعض عليه أنه كان يجب أن يورده ويرد عليه. ذكره لبعض الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة دون التنبيه على رتبة ذلك الحديث. يخطأ أحيانًا في شرح بعض الكلمات. مراجع [ عدل] ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/4. ^ التأويل في غريب الحديث، علي السحيباني، 119 وما بعدها. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، ص. 3-12. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/11. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/355. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/15. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 2/294. ^ النهاية في غريب الحديث والأثر، 1/398.
النهاية في غريب الحديث والأثر ط أوقاف قطر يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "النهاية في غريب الحديث والأثر ط أوقاف قطر" أضف اقتباس من "النهاية في غريب الحديث والأثر ط أوقاف قطر" المؤلف: ابن الأثير الجزري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "النهاية في غريب الحديث والأثر ط أوقاف قطر" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
كتاب: النهاية في غريب الحديث ** ملخص عن كتاب: النهاية في غريب الحديث ** كتاب جامع لغريب الحديث النبوي الشريف وكذا غريب الآثار مع شرح لهذه المفردات التي يصعب على الناس فهمها، من خلال ردها إلى أصولها اللغوية وشرحها بإسلوب سهل ميسر حتى يتثنى فهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم فهما صحيحا، ولقد قسمه المؤلف على حروف المعجم حتى يسهل الاستفادة منه؛ وبالجملة فهو كتاب جامع مهم لكل باحث في السنة النبوية المطهرة. التصنيف الفرعي للكتاب: غريب الحديث المؤلفون ابن الأثير «المحدث» المبارك بن محمد بن محمد بن محمد ابن عبد الكريم الشيباني الجزري، أبو السعادات، مجد الدين المحدث اللغوي الأصولي. ولد سنة (544هـ) ونشأ في جزيرة ابن عمر، وانتقل إلى الموصل، فاتصل بصاحبها، فكان من أخصائه. وأصيب بالنقرس فبطلت حركة يديه ورجليه. ولازمه هذا المرض إلى أن توفي في إحدى قرى الموصل سنة (606هـ) قيل: إن تصانيفه كلها ألفها في زمن مرضه، إملاء على طلبته، وهم يعينونه بالنسخ والمراجعة. وهو أخو ابن الأثير المؤرخ، وابن الأثير الكاتب. أجزاء الكتاب ابحث عن متن الكتاب فهرس الكتاب أدخل كلمة بحث تتكون من ثلاثة أحرف على الأقل
[1] أهمية الكتاب [ عدل] ذكر الدكتور علي بن عمر السحيباني أهمية الكتاب كالتالي: [2] 1- يعتبر كتاب النهاية أجمع كتابٍ أُلف في غريب الحديث. وأكد على ذلك السيوطي. 2- ضبط وتهذيب ما كتب في كتابي الهروي وأبي موسى اللذين استند عليهما أساسًا. 3- يحتوي الكتاب إضافات عن الكتابين اللذين استند عليهما. 4- قام بترتيب الكتاب على الحروف الهجائية، مما يسهل الرجوع لغريب المعاني والألفاظ. منهج الكتاب [ عدل] منهج المؤلف في عرض الكتاب [ عدل] كتب ابن الأثير مقدمة ذكر فيها فضل علم الحديث ومعرفة معاني غريبه، والحاجة لذلك، خصوصًا بعد دخول الأعاجم في الإسلام. ثم شرح فيها تدوين غريب الحديث، وتطور التأليف فيه. ثم انتقل للحديث عن كتابه والهدف من تأليفه، ومنهجه الذي يسير عليه فيه. [3] رتب الكتاب على الحروف الهجائية: فبدأ بباب الهمزة مع التاء، حتى آخر الحروف. ثم الباء مع الهمزة حتى آخر الحروف، وهكذا. كان يشير لما نقله من كتاب الهروي بالحرف (هـ) ولما نقله من كتاب أبي موسى المديني بالحرف (س). [4] كان يحرص على ذكر أصل الكلمة بعد أن يوردها على ظاهر لفظها، ومثال ذلك كلمة (حِدَةٍ) في باب الحاء والدال، حيث قال في شرح حديث جابر رضي الله عنه في قصة دفن أبيه: (فجعلته في قبرٍ على حِدَةٍ).
وَفِي حَدِيثِ يُوسُفَ بْنِ عُمَرَ «إِنَّ عَامِلًا مِنْ عُمَّالي يَذْكُرُ أَنَّهُ زرَع كُلَّ حُقٍّ ولُقٍّ» الحُقُّ: الْأَرْضُ المُطْمَئِنَّة. واللُّق: المرْتَفعة. ( حَقَلَ) [هـ] فِيهِ «أَنَّهُ نَهَى عَنِ المُحَاقَلة» الْمُحَاقَلَةُ مُخْتَلف فِيهَا. قِيلَ: هِيَ اكْتِراء الْأَرْضِ بالحِنْطة. هَكَذَا جَاءَ مُفَسَّرا فِي الْحَدِيثِ، وَهُوَ الَّذِي يُسَمِّيه الزَّرَّاعون: المُحارَثة [1]. وَقِيلَ: هِيَ المُزارَعة عَلَى نَصِيب مَعْلُومٍ كَالثُّلُثِ والرُّبع وَنَحْوِهِمَا. وَقِيلَ: هِيَ بَيْع الطَّعَامِ فِي سُنْبُلِه بالبُرِّ. وَقِيلَ: بَيْعُ الزَّرْعِ قَبْلَ إدْراكِه. وإنَّما نُهِي عَنْهَا لِأَنَّهَا مِنَ المَكِيل، وَلَا يَجُوزُ فِيهِ إِذَا كَانَا مِنْ جنْسٍ وَاحِدٍ إلاَّ مِثْلا بِمِثْلٍ ويَداً بيَد. وَهَذَا مَجْهُولٌ لَا يُدْرَى أَيُّهُمَا أَكْثَرُ. وَفِيهِ «النَّسِيئة والمُحَاقَلَة » مُفَاعَلة، مِنَ الحَقْل وَهُوَ الزَّرْعُ إِذَا تَشَعَّب قَبْلَ أَنْ يَغْلُظ سُوقُه. وَقِيلَ: هُوَ مِنَ الحَقْل وَهِيَ الْأَرْضُ الَّتِي تُزْرَع. ويُسَمِّيه أَهْلُ العِراق القَراح. (هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «مَا تصْنَعون بمُحَاقَلِكم» أَيْ مَزارِعِكم، وَاحِدُهَا مَحْقَلَة ، مِنَ الحَقْل: الزَّرْعِ، كالمَبْقَلَة مِنَ البَقْل.
قصتي مع قول ياذا الجلال والاكرام وذلك لان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يقومون بترديد يا ذا الجلال والاكرام دعونا اليوم نتعرف على تجربة للسيدة قامت بقوله بشكل دائم. المحتويات تقول صاحبة التجربة أنها كانت تعاني من تقطيع نومها في الليل. وكان تستيقظ وتبكي شديدا من ذلك الأمر وذلك لانها تشعر بإرهاق شديد للغاية بسبب استيقظ في الصباح الى العم. لذا قامت باللجوء الى بعض الادعيه والاذكار وكانت نقول إنها لجأت إلى واحد من الأذكار التي أوصى بها الرسول عليه الصلاة والسلام حين قال. "ألظوا بياذا الجلال والإكرام" لذا كانت تكثر من ذكره من دون المبالغ. وقد انصدمت من سرعة إجابة الدعاء وتفريج الكرب وشعرت انها تشعر براحه شديده للغاية تلك الفترة. كتى أنها تخلصت من ذلك الضيق الذي كانت تشعر به وانتظمت في نومها وكانت تنام بكل سهولة في الليل. لذا فانها لم تترك ذلك ذكر إلى يومنا هذا. قصتي مع حسبي الله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم تقول صاحبتي التجربة أنها كانت تعاني من مشكلة كبيرة للغاية في عدم قدرتها على التنظيم ما بين بيتها وزوجها ودراستها. وقد تراكمت كل الاعمال اليوميه عليها من التنظيف ومراجعة الدروس وغيرها من الأشياء.
أي: الزموا هذه الدعوة ، وأكثروا منها... وفي رواية سندها قوي ، من حديث ابن عمر: ( أَلِحُّوا).. ، ومعناهما متقارب ، ذكره ابن حجر. وأيما كان ؛ فالمراد: دوموا على قولكم ذلك في دعائكم ، واجعلوه هِجِّيراكم ، لئلا تركنوا ، أو تطمئنوا لغيره... ومعنى ( ذا الجلال): استحقاقه وصف العظمة ، ونعت الرفعة ، عزا وتكبرا ، عن نعت الموجودات؛ فجلاله صفة استحقها لذاته ، والإكرام أخص من الإنعام ؛ إذ الإنعام قد يكون على غير المكرَم ، كالعاصي ، والإكرام لمن يحبه ويعزه ، ومنه سمي ما أكرم الله به أولياءه ، مما يخرج عن العادة: كرامات. فندب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلى الإكثار من قولك: ( يا ذا الجلال) ، في الدعاء ؛ ليستشعر القلب من دوام ذكر اللسان ، ويقر في السر تعظيم الله وهيبته ، ويمتلىء الصدر بمراقبة جلاله ؛ فيكرمه في الدنيا والآخرة) انتهى، مختصرا من "فيض القدير" (2/160). وانظر: "الجواب الكافي"(13)، و " آثار المعلمي" (7/ 63). ثالثًا: في الآية بحثٌ لخصه العلامة المعلمي اليماني، حاصله: " قوله تعالى: (تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ) الرحمن/78. وقد قرأ ابن عامر وأهل الشام: "ذو". قالوا: ولفظ "تبارك" يجيء في الغالب مسندًا إلى الله عزَّ وجلَّ، كقوله تعالى: (تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)الأعراف/54 ، (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) المؤمنون/14 وغير ذلك.
جاء في "الموسوعة العقدية، للدرر السنية": " والحاصل أن أسماء الله كثيرة لا تحصر ولا تحد بعدد، وهي متفاضلة غير متساوية في الفضل، بعضها أفضل من بعض، وإن كانت أسماء لمسمى واحد. والأدلة على تفاضل أسماء الله متعددة، فإن النصوص تدل على أن بعض أسمائه سبحانه أفضل من بعض. ففي الآثار ذكر اسمه الأعظم سبحانه ، وقد وردت روايات متعددة في ذكر الاسم الأعظم، ففي روايات يقول صلى الله عليه وسلم: (لقد سأل الله باسمه الأعظم). وفي أخرى: (دعا الله باسمه الأعظم)، (لقد دعا الله باسمه العظيم)، وفي أخرى: (اسم الله الأعظم في كذا).. ، على اختلاف في تعيين الاسم الأعظم ما هو؟ وهي مسألة للناس فيها خلاف معروف في كتب العلم. ففي هذه الروايات دلالة ظاهرة على تفاضل الأسماء الحسنى، لدلالتها على أن في الأسماء الحسنى اسم أعظم يفضلها فهو أعظمها. ومن الأدلة على تفاضل أسمائه سبحانه قوله صلى الله عليه وسلم: (إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحد، من أحصاها دخل الجنة). فخص النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الأسماء التسعة والتسعين بهذه الفضيلة، وهي أن من أحصاها دخل الجنة، فاختصت بهذه الفضيلة. وأسماء الله غير محصورة في هذا العدد ، فله سبحانه أسماء غيرها، إذ هذه هي دلالة الحديث التي نقل النووي الاتفاق عليها في قوله: " واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه وتعالى، فليس معناه أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة، فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها"... وذكروا وجوه تفاضل أسماء الله تعالى، فلتراجع: وانظر جواب السؤال رقم: ( 146569).