المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر - ابن إبراهيم البيطار الميداني الدمشقي.
أحمد بن زيني دحلان اسم المصنف أحمد بن زَيْني دَحْلان تاريخ الوفاة 1304 ترجمة المصنف أحمد بن زَيْني دَحْلان (1232 - 1304 هـ = 1817 - 1886 م) فقيه مكي مؤرخ. ولد بمكة وتولى فيها الإفتاء والتدريس. وفي أيامه أنشئت أول مطبعة بمكة فطبع فيها بعض كتبه. ومات في المدينة. من تصانيفه (الفتوحات الإسلامية - ط) مجلدان، و (الجداول المرضية في تاريخ الدول الإسلامية - ط) و (خلاصة الكلام في أمراء البلد الحرام - ط) و (الفتح المبين في فضائل الخلفاء الراشدين وأهل البيت الطاهرين - ط) و (السيرة النبويّة - ط) و (رسالة في الرد على الوهابية - ط). باحث: علماء المذاهب الأربعة في الإسلام يرفضون السلفية الوهابية. ا. هـ من الأعلام للزركلي يقول الشيخ رشيد رضا فيه في مقدمة صيانة الإنسان: «رسالة الشيخ أحمد زيني دحلان في الرد على الوهابية».
أنواع السلاحف هناك 327 نوعاً، ولكن أشهرها ثمانية أنواع، وهي: كيمبس ريدلي، وأوليف ريدلي، وهاوكس بيل، ولوقر هيد، وجرين تارتل السلحفاة الخضراء، وبلاك تارتل السلحفاة السوداء، وفلات باك مسطحة الظهر. غطاء أجسام السلاحف يقال أنّ النجاح التطوري للسلحفاة إلى حد كبير يعود لقوقعتها، فهي على عكس غيرها من الزواحف تمتلك قوقعة تعمل كبدلة طبيعية واقية. وتتكون القوقعة من ثلاثة أجزاء، يطلق على الجزء العلوي منها اسم الدرع الذي يتكون من طبقتين، فالطبقة الداخلية هي جزء من الهيكل العظمي وتتكون من لوحات عظمية مندمجة مع الأضلاع، وتتكون الطبقة الخارجية من أنسجة الجلد، حيث تُشكل هذه الطبقة من الجلد عند بعض السلاحف دروعاً صلبة تسمى درقة، أما الجزء السفلي الذي يغطي الجانب السفلي من السلاحف plastron فهو صدار واقي. حقائق مهمة عن السلاحف تعود هذه المخلوقات إلى زمن الديناصورات، منذ أكثر من 200 مليون سنة. رؤيتها الحادّة وإمكانية تمييز الألوان، كما أنّ بعض أنواع السلاحف المائية تتمكّن من مشاهدة ما تحت الماء لمسافات قصيرة. ماذا يغطي جسم التمساح. حاسّة الشم قوية عندها، فهي تمتلك أعصاباً حسّية تمكّنها من الشعور عند لمس جلدها أو صدفتها. يمكن لمعظم السلاحف إخفاء رؤوسها في أصدافها، ولكن بعض الأنواع، مثل السلاحف البحرية لا تستطيع ذلك.
تعتبر الزواحف من أكثر الحيوانات إثارة للجدل ، حيث أن جسم الزواحف له طبيعة هيكلية خاصة به ، وهناك الكثير من المعلومات العلمية المختلفة المتعلقة بتكوين الزواحف وخصائصها ، ومن أغرب المعلومات العلمية: تعد الزواحف من أكثر الحيوانات شيوعًا مع العديد من الأنواع والأشكال والأسماء في جميع أنحاء العالم. توجد الزواحف في معظم دول العالم ، حسب التضاريس والطبيعة المناخية للبلد. هناك أكثر من 8000 نوع من الزواحف ، وبسبب اختلاف أنواع الزواحف ، فهي قادرة على التكيف مع الظروف المعيشية والبيئة. المنطقة الوحيدة في العالم الخالية تقريبًا من جميع أنواع وأنواع الزواحف هي أنتاركتيكا ، نظرًا لدرجات الحرارة المنخفضة جدًا. تتميز الزواحف بقدرتها على العيش لفترات طويلة ، حيث أن متوسط عمرها أعلى من متوسط عمر الحيوانات الأخرى. حيث يصل عمر بعض أنواع السلاحف إلى 150 عامًا ، ويصل عمر التماسيح إلى أكثر من 60 عامًا. يغطي جسم الزواحف – السعـودية فـور - السعادة فور. يطلق على الزواحف اسم أصحاب الدم البارد ، لأنها لا تتعرق مثل البشر ومعظم أنواع الحيوانات ، لذا فإن جلد الزواحف لا يحتوي على غدد عرقية. لذلك ، تزداد أعداد الزواحف دائمًا في المناطق المعتدلة ، لا شديدة الحرارة ولا شديدة البرودة.
عزيزي السائل/ ة إن جسم الزواحف بصورة عامة مغطى بجلد يُساعدها على العيش على الأرض، حيث يُغطي جلدها طبقة خشنة أو متقرنة، وطبقة أخرى سميكة تُغطيها شموع على شكل طبقات وكأنها غشاء، كما يُغطي جلد الزواحف كالتماسيح والثعابين مثلًا مادة الكيراتين التي تُساعد الزواجف في التكيف بالعيش على الأرض، بالإضافة لتكون جلد الزواحف من مواد صبغية تُساعدها في تغيير ألوانها بحسب لون الأرض التي توجد عليها؛ وذلك لحماية نفسها من المخاطر البيئية، كالحرباء مثلًا. كما أن الأفاعي والثعابين من أنواع الزواحف التي تمتلك جسم طويل وممدود، وليس لها أرجل، ويُغطي جلدها القشور؛ لتُساعدها في الحركة، بالإضافة لامتلاك الزواحف جلد يتمتع بخاصية الحفاظ على الماء والحماية من الأشعة فوق البنفسجية، وبعض الزواحف يُغطيها الحراشف.
تتكيف الزواحف مع البيئة المحيطة بها، باختلاف درجة حرارتها. أغلب الزواحف تبيض، ولكن هناك أنواع قليلة منهم يلدون. تتكاثر الزواحف بطريقة جنسية، وليس بصورة ذاتية. تتغذى الزواحف على أغلب أنواع النباتات والأعشاب. وهناك أنواع من الزواحف تتغذى على القوارض. معلومات غريبة عن الزواحف تعتبر الزواحف من أكثر الحيوانات المثيرة للجدل، فجسد الزواحف له طبيعة بنائية خاصة به، وهناك العديد من المعلومات العلمية المميزة التي تتعلق بتكوين الزواحف وبخصائصها، ومن أغرب المعلومات العلمية: تعتبر الزواحف من أكثر الحيوانات التي لها أنواع وأشكال وأسماء عديدة في العالم كله. فالزواحف تتواجد في معظم دول العالم، باختلاف الطبيعة التضاريسية والمناخية للبلاد. وهناك ما يزيد عن 8000 نوع من أنواع الزواحف، وبسبب الأنواع المختلفة للزواحف، أصبحت قادرة على التأقلم مع ظروف الحياة والبيئة. المنطقة الوحيدة في العالم الخالية تقريبًا من كل أنواع وأصناف الزواحف هي منطقة القطب الجنوبي، وذلك بسبب الانخفاض الشديد في درجة الحرارة. تتميز الزواحف بقدرتها على العيش لفترات زمنية طويلة، فمتوسط أعمارهم أعلى من متوسط أعمار باقي الحيوانات. حيث يصل عمر بعض أنواع السلاحف إلى 150 عام، ويصل عمر التماسيح إلى أكثر من 60 عام.
وتتميز الزواحف بعدم وجود درجة حرارة محددة وثابتة لها، فهي تتكيف مع درجة الحرارة المحيطة بها، وذلك في حالة كانت البيئة المحيطة بها بيئة حارة أم بيئة معتدلة أم بيئة دافئة. والجلد ساعد كثيرًا على الحفاظ على جسد الزواحف في درجة الحرارة الملائمة لها. من مزايا جلد الزواحف التي تساعدها على التكيف مع البيئة يتبدل جلد الزواحف أكثر من مرة في العام الواحد، وساعد هذا التجديد والتبديل على تنشيط الخلايا. وساعد على إكسابها حيوية وفاعلية كبيرة، فالجلد لا يشيخ، مما يساعد على القيام بمهامه بأفضل صورة ممكن طوال عمر الحيوان. كما نجد بعض أنواع الزواحف قادرة على التلون والتخفي بمهارة، وذلك عن طريق تغيير لون جلدها بما يلائم لون البيئة الملتصقة بها. وتلون الجلد ساعد كثيرًا في الحفاظ على حياة بعض أنواع الزواحف، فساعدهم على التخفي من الكائنات الحية الراغبة في افتراسهم. كما ساعدهم تلون الجلد على الهرب من الصيادين، فعند التلون يصبح الحيوان أشبه بقطعة طبق الأصل مما يلمس. وأكثر من يستخدم هذه الصورة في التخفي هي الحرباء. كما يساعد جلد الزواحف على مساعدة الحيوان على التكيف مع ظروف البيئة المختلفة. وظهر ذلك واضحًا في قدرة الجلد على عدم تسريب المياه، وعدم تبخيره من داخل الزواحف.