ولا يوجد نص في الإسلام يشير إلى تحريم تسمية هذا الاسم، والدليل أنه من أسماء أنبياء الله تعالى في بني إسرائيل. اسم يحيى من الأسماء المرغوبة في الدين الإسلامي ولذلك يفضل ستعمال هذا الاسم لتسمية أولادك الذكور، لأنه يعتبر من الأسماء المسموحة والمرغوبة لتسميتهم. صفات حامل الاسم يحيى عقب أن نزين اسم يحيى، يمكنك أن تعلم أنه في علم النفس، لجميع منا خصائصه الخاصة التي قد تكون مشابهة لبعضها باسم شخص، أي معظم الأفراد الذين يتشابه اسم يحيى في العديد من الخصائص ذاتها، ومن هذه الخصال التي يحملها يحيى: هادئ، لا يعشق الضوضاء ولا يعشق قضاء الكثير من الزمن فيها. شخصية ذات تعاطف وحنان كبيرين تجاه وفير من الناس، يفضل الدخول في العديد من العلاقات الجديدة في حياته. لا يعشق التكلم وفيرًا ولا يعشق الأفراد الذين يتحدثون وفيرًا. شخصيته قوية، يمكنه أن يتحملها مرات عديدة، بالإضافة إلى الشعور بالحب تجاه الآخرين. يمكنه اتخاذ القرارات الصحيحة في الزمن المناسب، كما يتميز يحيى بقدرته على امتلاك معرفة واسعة بالكثير من العلوم. يحيى من الأفراد الذين يحبون معرفة المزيد وقراءة كل ما هو جديد، فهم يتميزون بالتقدم الكامل والازدهار في حياتهم.
يعتبر اسم يحيى من أكثر الأسماء المرغوبة في الدين الإسلامي ، ولذلك يفضل استخدام هذا الاسم لتسمية أطفالك الذكور ، لأنه يعتبر من الأسماء المسموحة والمرغوبة لتسميتهم. صفات حامل اسم يحيى بعد أن نزين اسم يحيى ، يمكنك أن تتعلم أنه في علم النفس ، لدينا جميعًا خصائص خاصة قد تتشابه مع بعضها البعض باسم شخص ، أي معظم الأفراد الذين يتشابه اسم يحيى في كثير من نفس الشيء. ومن هذه الصفات التي يحملها يحيى: هادئ ، لا يحب الضوضاء ولا يحب قضاء الكثير من الوقت فيها. شخصية ذات تعاطف كبير وحنان تجاه وفرة من الناس ، يفضل الدخول في العديد من العلاقات الجديدة في حياته. لا يحب الحديث كثيرا ولا يحب الذين يتحدثون كثيرا. شخصيته قوية ، يمكنه تحملها مرات عديدة ، بالإضافة إلى الشعور بالحب تجاه الآخرين. يستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب ، ويتميّز يحيى بقدرته على امتلاك معرفة واسعة بالعديد من العلوم. يحيى من هؤلاء الأفراد الذين يحبون معرفة المزيد وقراءة كل ما هو جديد ، حيث يتميزون بالتقدم الكامل والازدهار في حياتهم. عِش كشخص صغير قادر على تحمل العديد من المواقف غير السارة التي قد تمر بها يومًا ما ويمكنه التكيف مع جميع أنماط حياتك المتنوعة.
يعتبر اسم يحيى من الأسماء المرغوبة في الدين الإسلامي، ولذلك يفضل استخدام هذا الاسم لتسمية أولادهم الذكور، حيث يعتبر من الأسماء المسموحة والمرغوب فيها. صفات حامل الاسم يحيى بعد الحصول على اسم يحيى المزخرف، يمكنك أن تعرف أنه في علم النفس لكل منا خصائصه الخاصة التي قد تكون مشابهة لبعضها باسم شخص، أي أن معظم الأشخاص الذين يطلق عليهم يحيى متشابهون في العديد من نفس الخصائص ومن هذه الصفات يحمل اسم يحيى هادئ، لا يحب الضجيج ولا يحب الجلوس فيه لفترة طويلة. شخصية ذات حنان كبير ولطف تجاه كثير من الناس، يفضل تكوين العديد من العلاقات الجديدة في حياته. لا يحب التحدث كثيرًا، ولا يحب الأشخاص الذين يتحدثون كثيرًا أيضًا. شخصيته قوية، يمكنه التحكم في نفسه عدة مرات، بالإضافة إلى الشعور بالحب تجاه الآخرين. يعرف كيف يتخذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب، كما يتميز يحيى بقدرته على امتلاك معرفة عميقة بالعديد من العلوم. يحيى من أولئك الأشخاص الذين يحبون معرفة المزيد وقراءة كل ما هو جديد، وهم يتميزون بشكل مثالي بالتقدم والازدهار في حياتهم. يحيى شاب قادر على تحمل العديد من المواقف غير السارة التي يمكن أن يمر بها ذات يوم، يعرف كيف يتكيف مع جميع أنماط حياته.
ولفت إلى أن القرآن الكريم هو المصدر الأول لتحسين اللغة العربية، لذا فحافظ القرآن يكون متمكناً أكثر من غيره في معرفة اللغة، ويحسن من المخرجات اللغوية، وأن الشخص اللبق في الحديث يكون حافظا أو يقرأ القرآن بصورة دائمة.
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا يقول «ما حكم حفظ القرآن الكريم؟ وما القدر الذي يجب على المسلم أن يحفظه؟»، وقد أعادت الدار نشر الفتوى عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، حيث أجاب عليه الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، وهو ما يستعرضه التقرير التالي. ما حكم حفظ القرآن الكريم؟ وقال الدكتور علي جمعة بخصوص حكم حفظ القرآن الكريم ، إن تعلُّم القرآن الكريم وتعليمه من الأمور المطلوبة طلبًا مؤكَّدًا في الشريعة الإسلامية؛ على مستوى الأمة، وعلى مستوى الفرد. فأمَّا على مستوى الأمة والجماعة، فقد أجمع العلماء على أنه يجب على المسلمين حفظ القرآن الكريم حفظًا ونقلًا وتعلُّمًا وتعليمًا، وأن حفظَ القرآنِ كلِّه وضبطَه فرضُ كفاية على جماعة المسلمين؛ إن قام به بعضهم سقط الإثم عن باقيهم، وإن تركوه جميعًا أثموا جميعًا. مبروك حفظ القرآن الكريم. وقال الإمام ابن حزم في (مراتب الإجماع، ص: 156، ط. دار الكتب العلمية): «وَاتَّفَقُوا على اسْتِحْسَان حفظ جَمِيعه، وَأَن ضبط جَمِيعه على جَمِيع الْأمة وَاجِب على الْكِفَايَة لَا مُتَعَيّنًا» اهـ. وأما على مستوى الفرد، فقد أجمعوا على أنه يجب على المُكلف أن يحفظ من القرآن ما يقيم به صلاته وفرضه. واستشهد المفتي السابق بقول منسوب للإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه: «الذي يجب على الإنسان من تعليم القرآن والعلم: ما لا بد له منه في صلاته وإقامة عينه» اهـ نقلا عن ابن مفلح في (الآداب الشرعية، 2/ 33).
وقال ابن حزم في (مراتب الإجماع، ص: 156): «وَاتَّفَقُوا على أَن حفظ شَيْء من الْقُرْآن وَاجِب، وَلم يتفقوا على مَاهِيَّة ذَلِك الشَّيْء وَلَا كميته بِمَا يُمكن ضبط إجماع فِيهِ، إلا أَنهم اتَّفقُوا على أَنّ مَن حفظ أمَّ الْقُرْآن ببِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم كلهَا وَسورَة أُخْرَى مَعهَا فقد أدّى فرض الْحِفْظ وَأَنه لَا يلْزمه حفظ أَكثر من ذَلِك» اهـ. حفظ القرآن واجب كفائي وتابع المفتي السابق قائلا: « حفظ القرآن واجبٌ كفائيٌّ على أهل كل بلدة ليظل القرآن الكريم محفوظًا بينهم، وهو واجب عيني على كل فرد فيما يتأدى به فرض الصلاة، وحافظ القرآن لا تمسه النار؛ فروى الإمام أحمد في "مسنده" والدارمي في "سننه" عن عقبة بن عامر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ أَنَّ الْقُرْآنَ جُعِلَ فِي إِهَابٍ ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّارِ مَا احْتَرَقَ»، قال الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه: «فِي إِهَابٍ» يعني: في قلب رجل، هذا يُرْجَى لمَن القرآنُ في قلبه أن لا تمسه النار" اهـ نقلا عن (الآداب الشرعية، للعلامة ابن مفلح،2/ 33، ط. عالم الكتب)، والله سبحانه وتعالى أعلم».