قبل يومين و 19 ساعة قبل يوم و 9 ساعة قبل اسبوع و يومين قبل اسبوع و يومين قبل اسبوعين و 5 ايام قبل يومين و 16 ساعة قبل 18 ساعة و 59 دقيقة قبل يوم و 9 ساعة قبل 3 اسابيع و 5 ايام قبل اسبوعين و يوم قبل شهر و اسبوع قبل 7 ساعة و 36 دقيقة قبل 3 ايام و 18 ساعة قبل اسبوع و يومين قبل اسبوع و 3 ايام لاتوجد اعلانات اكثر
وحده حصلتها في الشاليه تقول انها لقت وزغ تحت السرير ميت انا هنا اللوم المسئولين يعني اش يكلفه لو جا وشيك على الغرف!!!! ويشوف اش ناقصها ويدقق على العمال هل هم قايمين بالواجب او في اهمال.. عندنا عماله اوسخ ناس بالعالم.. احد يسلم بنغالي ينظف غرف!!!!
اعثر على العقار الذي ترغب به ولا تدع الفرصة تفوتك مجموعة كبيرة من المنازل والمكاتب في مواقع مثالية متاحة الآن للإيجار أو للبيع- استعد لقضاء عطلة رائعة واحجز إقامتك
باص خط البلدة في الفضاء!! - OmniBus #2 - YouTube
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمطاردة دوريات مرور الرياض لباص من نوع خط البلدة، ويظهر في المقطع القيادة الجنونية لسائق الباص خاصة بإن معظم المطاردة كانت في شوارع ضيقة داخل حي البطحاء ذا الكثافة السكانية العالية.
تساهل وتهاون الجهات ذات العلاقة المباشرة المسؤولة عن هذه الحافلات وهي " وزارة النقل، المرور، أمانة مدينة الرياض"، كأن الأمر لايعنيها فلم تتكفل بمحطات لتوقفها ولا مواقف مخصصة لها، ولا خارطة سير، ما جعلها ندبة تشوه وجه الرياض الوضاء. كما أن تنظيمها أو إعادة تأهيلها لايعني أن يتم الاستغناء عن سائقيها بل يتم إعادة تأهيلهم بحافلات جديدة تصرف لهم بضمان وزارة النقل وبالاتفاق مع شركات بيع الحافلات للاستمرار في مزاولة النشاط بحافلات جديدة يقودونها بأنفسهم وتسجل بأسمائهم، ويسددون قيمتها بأقساط ميسرة دون فوائد، على أن يفرض عليهم قوانين تنظمهم وتحسن من خدماتهم ويدربون على كيفية التعامل مع زبائنهم ويبقون تحت مظلة موثوقة. خط البلدة ومستقبل النقل العام؟! (1-2) - فهد بن جليد. خط البلدة عالميا تطرقت "الرياض" قبل ثلاثة أعوام في العدد 16746 ونشر الأربعاء غرة رجب 1435 هـ - 30 ابريل 2014م بعنوان "الى المسؤول مع التحية "خط البلدة" في الصحف العالمية.. شكراً ياوزارة النقل! وجاء في ثنايا الخبر: نشرت صحيفة "وول ستريت" قبل عدة أيام تقريرا عن باصات (خط البلدة) كوسيلة النقل العام الوحيدة في المملكة، وتحدث التقرير باستغراب شديد أن تكون هذه الباصات المتهالكة التي تقاد بطريقة عشوائية تفتقر لأبسط قواعد السلامة، هي وسيلة مواصلات في بلد مثل المملكة.
لو كنت مسؤولاً في مشروع النقل العام، لاستعنت بخبرة سائقي باصات (خط البلدة)، كون النقل العام بالحافلات سيعمل بالرياض قبل المترو، وهؤلاء الأشخاص لديهم (ملكة عجيبة) وابتسامة ساحرة بالفطرة لاستقبال الراكب وتوديعه، إضافة لأن التزامهم بمعايير السلامة المرورية والحفاظ على (الركاب) كان مثار اهتمام صحف عالمية سبق أن كتبت عنهم مثل (وول ستريت الأمريكية) وغيرها، ولا يمكن أن ننسى أنهم أيقونة ضبط إيقاع تحرك بقية السيارات في الشارع من خلال فسحهم الطريق للراكب والراجل والمار.. وعدم استخدامهم (للمنبه) إلا في أضيق الحدود، كجزء من تطبيقهم للنظام المروري بحذافيره! باص خط البلدة الحرامي !! - OmniBus #3 - YouTube. من النادر رؤية رجل المرور يمنح مخالفة لسائق باص (خط البلدة) لا سمح الله، في حال وقع أحدهم في مشكلة أو خلاف (طارئ) مع سيارة أخرى، فإنك ستجد (خطوط البلدة) كلها، وقد اجتمعت لبدء حوار راق، ونقاش هادئ لتقريب وجهات النظر بين كل الأطراف، هذه الباصات لا يستطيع أحد انتقادها أو انتقاد سائقيها - لأنهم مواطنون يترزقون الله - حقهم علينا (الدعاء لهم) بمزيد من النجاحات، ولا سيما أن تصريحات مسؤولي وزارة النقل غير مطمئنة لمُستقبلهم (المليء بالغموض) مع تأكيد معالي وزير النقل (ما قبل السابق) أن تشغيل الحافلات بمشروع النقل سيخفي (ظاهرة خط البلدة).. ؟!
مازال يجوب الطرقات ، ويحث الخطى سعياً وراء (الرزق) الحلال. راوده مساكين ، محدودي الدخل ، يختلفون في كل شيء ، إلا في ضغينتهم وحنقهم وسخطهم على باص ( خط البلدة). رُبان هذا الباص لا يعرف إلا (حدحدة خلق الله ، والعجراء) في التفاهم مع الآخر ، ويا ويلك يا اللي تعادينا! ذاك (بنّاء) للتو انتهى من (خلطة) العمارة ، ووجه (بخط البلدة) ناصية مراده الأخير ، و أخاله قد وصل! وذاك خباز (بيّضه) دقيق (الخبز) ، وارتحل مع خط البلدة. وذاك فاقد للإقامة النظامية ، فالتقفه (خط البلدة) وأوصله لمبتغاة! لا يهم كيف يصل خط البلدة لمراده ، لكنه يصل! يدعس هذا.. يشتم ذاك.. يلعن ثالث.. ويسب رابع.. ويجلد خامس.. ويزهق حق الآخرين في خطهم ، ليكون الخط له! لوحده لا لغيره! ذاك هو الرابط بين خط البلدة ، وبرنامج (خط الستة). جريدة الرياض | حافلات خط البلدة .. أما آن لها أن تتقاعد أو يعاد تأهيلها؟!. في خط البلدة ، يتذمرون من خراب المكيف المزمن ، وفي خط الستة يؤّزمهم الأزرق تاريخياً ، وبطولاتياً، وجماهيرياً ، وتسويقياً! وعليهم أن يتقبلوا أطروحاتنا ، طالما فتحوا (الخط) على غيرمصراعية! ركاب (خط البلدة) يتفقون بأن الظروف ضدهم ، والشارع ضدهم ، والجامعات ضدهم ، والعلم ضدهم ، والمجتمع ضدهم! بل حتى الضد ، بات ضدهم!