فرع جمعية البر بغرب الرياض (زكاة الفطر) - YouTube
تفقد الأمين العام لجمعية البر بالرياض الدكتور عبدالله آل بشر فرع الجمعية بغرب الرياض حيث اطلع على سير العمل وعلى ما يقدم للمحتاجين من مساعدة خلال شهر رمضان حيث يقدم الفرع عدداً من البرامج والمشاريع الخيرية ومنها مشروع السلة الغذائية وإفطار الصائم الذي ينفذه الفرع بالتعاون مع عدد من المطاعم حيث يستلم المحتاج وجبة صحية ساخنة يومياً من اقرب مطعم كما أن الأسر التي لا يوجد لديها مواصلات أو أنها عاجزة عن الحركة يتم توصيل الوجبات إلى منازلهما. ويستقبل الفرع زكوات وصدقات المحسنين عن طريق الفرع أو أحد مراكز الاستقبال التابعة له حيث يوجد 5مراكز استقبال بمنطقة غرب الرياض. ذكر ذلك مدير الفرع الأستاذ تميم السليمان وقال إن الفرع يستعد هذه الأيام لمشروع زكاة الفطر حيث يستقبل الفرع قبل العيد بيومين زكاة الفطر ومن ثمَّ يقوم بتوزيعها على المستحقين وأُعد لذلك تنظيم متكامل يشمل البطاقات للمستفيدين وتسجيل أسمائهم وفق آلية ميسرة ودقيقة.
تعريف بأنشطة جمعية البر الخيرية بغرب الرياض - YouTube
جمعية خيرية غير ربحية. جمعية البر الرياض. أن نكون جمعية خيرية رائدة تعمل بفاعلية عالية لتؤمن مستقبلا مشرقا لأسرها برعاية كريمة. أصحاب الحاجة والمحتاجين والفقراء والأرامل والمطلقات و المعاقين كفالة الأسر المحتاجة والأرامل والمطلقات و المعاقين. قامت جمعية البر الخيرية بالقريات بتوزيع منشورات توعوية على الجاليات في محافظة القريات. 11491 4050725 4050661 4653104. وخطط هادفة لتحويل الأسر من محتاجة إلى فاعلة جمعية البر الخيرية بالرياض. و تعتبر حلقة الوصل بين المحسنين الداعمين و المحتاجين في نطاق عملها داخل المدينة المنورة. جمعية البر الخيرية بالفيضة السر. شمال المربع شرق مدارس الرياض. تأسست جمعية البر الخيرية في 20 نوفمبر 2007م الموافق لـ10 ذو القعدة 1428هـ. 60 عاما حافلة بالمشروعات والبرامج الخيرية. جمعية النهضة النسائية بالرياض. جمعية البر الخيرية هي منظمة خيرية مقرها سنابس بمحافظة القطيف في المنطقة الشرقية للمملكة العربية السعودية. أمين جمعية البر بالنيابة يتفقد مشروع الوقف الخيري. رؤيتنا. رقم جمعية البر بالرياض نقدمه لكم اليوم عبر موقعنا زيادة حيث أن جمعية البر بالرياض هي مؤسسة اجتماعية تقدم خدمات متنوعة وتأسست في مدينة الرياض في يوم 30 من أغسطس من عام 1954 الموافق للثاني من شهر محرم من العام 1374 هجرية.
هذا يعني أن النظام لا يمكن اعتراض الصواريخ ذات مدى أقل من 5 كم. ويلقي المؤلف الضوء على الفجوة الكبيرة بين تكلفة القبة الحديدية صاروخ (50 ألف دولار) وتكلفة صاروخ القسام (300 دولار أو 1000 دولار). رغم أنه أقل كلفة من صواريخ سام الأخرى (440 ألف دولار لإطلاق صاروخ RIM-116 Rolling Airframe). انتقادات الأستاذ بيداتسور لا أساس لها من الصحة، حسب ما أشار إليه خصمه، الجنرال المهندس دوري جولد، الرئيس التنفيذي للمشروع. فخلال العملية الإسرائيلية عمود الدفاع (نوفمبر 2012)، كان Kipat Barzel فعالا أيضا في حماية سديروت كما كان للمناطق الأخرى من الجنوب التي تعرضت لصواريخ حماس والجماعات الإسلامية الأخرى في غزة. وأشار الجنرال دوري جولد بأن أستاذ بيداتسور بناء حساباته على نهج خاطئ لاطلاق صاروخ. وأن الصاروخ لا يتصرف مثل الرصاصة التي يكون مسارها مستقيما، وإنما يرتفع راسما قطعا مكافئا قبل أن تسقط على هدفه. ولاستهداف نقطة تقع على بعد 4 كم، فإنه يضطر لقطع مسافة 11 كم. وهكذا، فإنه يدخل مرتين في حقل كشف الرادار (الارتفاع والوقت المستغرق). [6] ثارت انتقادات جديدة ضد الفعالية المفترضة لنظام المضاد للصواريخ والمدفعية.
مدارات عربية – الاربعاء 15/9/2021 م … أعلن موقع بريکينغ ديفنس أن السعودية تدرس شراء نظام القبة الحديدية من إسرائيل. : – من الطبيعي ألا تترك أمريکا شريكها الاستراتيجي وبطبيعة الحال ، بقرتها الحلوب (على حد تعبير ترامب) بلا حماية ، وستتخذ الإجراءات اللازمة لاستبدال منظومة باتريوت للدفاع الجوي التي تسحبها من السعودية. – بالطبع ، من بين الخيارات العسكرية الروسية والصينية والإسرائيلية ، تهتم أمريکا أكثر بترغيب السعودية في الشراء من إسرائيل ، لذلك من الآن فصاعدًا ، يمكن اعتبار صفقة الشراء بین السعودية وإسرائيل حاسمة. من المفترض أنه في الوضع الحالي ستكون السعودية قادرة على حماية نفسها من التهديدات الجوية و الصواريخ اليمنية من حين لآخر ، في حين أظهرت القبة الحديدية الإسرائيلية ضعفها الشديد خلال الحرب الاثنتي عشرة يومًا الأخيرة في غزة. -على هذا الأساس ، يبدو أن شراء القبة الحديدية ، حتى لو لم يجلب الأمن للسعودية ، سيساعد بشكل كبير على الأقل في تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية ، وبالطبع سیرضي کلا من السعودية وأمريکا واسرائيل علی حد سواء، کما سيعزز محور المطبعين مع الکيان الصهيوني.
كذلك أكد هذا الأمر استمرار حركة حماس وبعض الفصائل الفلسطينية بإطلاق الصواريخ حيثُ أطلق ما يزيد عن 8000 صاروخ كان آخرها إطلاق صواريخ من عيار 122 ملم. اعتراض صاروخ فلسطيني النظام [ عدل] النظام مخصص لصد الصواريخ قصيرة المدى والقذائف المدفعية من عيار 155 ملم والتي يصل مداها إلى 70 كم ويعمل في مختلف الظروف وتشمل المنظومة جهاز رادار ونظام تعقب وبطارية مكونة من 20 صاروخ اعتراضي تحت مسمى (TAMIR) وقد بدأت إسرائيل نشر هذا النظام حول قطاع غزة ودخلت حيز التشغيل في النصف الثاني من عام 2010 م. سبب التسمية [ عدل] كان لدى رئيس المشروع الكولونيل س. وفريقه في (إدارة تطوير أسلحة والبنية التحتية التكنولوجية) وقت قليل من أجل ابتكار اسم مناسب للمشروع، وفقاً للكولونيل س. «أول اسم خطر لي هو (مضاد القسام) ولكن عندما بدأنا بالمشروع أدركت بأنه اسم غير جيد، فجلست أنا وزوجتي من أجل ابتكار اسم مناسب، فاقترحت اسم Tamir كاسم للصواريخ اختصاراً لـ טיל מיירט والتي تعني (الصوارخ الاعتراضية) واسم (القبة الذهبية) للمشروع ككل وفي الأيام التالية تم الموافقة على اسم Tamir، ولكن كان هناك مشكلة مع اسم القبة الذهبية فلقد كان مبالغ فيه وتم تغييره إلى القبة الحديدية».
صباح الخميس أفاد موقع إعلامي متخصص في الشؤون الدفاعية بأن السعودية "تواصلت مع إسرائيل" لبحث سبل "شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية، بعد إزالة الأنظمة الأمريكية التي اعتمدت عليها الرياض لفترة طويلة". وأشار مصدر إسرائيلي إلى أنّ "الاهتمام السعودي بتلك الأنظمة وصل إلى مراحل متقدمة للغاية"، وفق موقع Breaking Defense. وأوضح تقرير نُشِر على الموقع نفسه أن المسؤولين في الرياض "يدرسون إما شراء منظومة القبة الحديدية التي تُعتبر أفضل ضد الصواريخ قصيرة المدى، وإما نظام الدفاع الجوي الصاروخي (باراك AR) المصمم لاعتراض صواريخ كروز". وقالت مصادر دفاعية إسرائيلية للموقع المذكور إنّ "مثل هذه الصفقة ستكون واقعية ما دامت لا توجد اعتراضات من واشنطن". ما كشفه الموقع لم يكن ذا صدى في إسرائيل، ليس للتقليل من شان الصفقة بقدر التصريحات التي انتشرت كالنار في الهشيم قبل ذلك بيوم واحد فقط على لسان المندوب الإسرائيلي في الأمم المتحدة غلعاد أردان في السياق ذاته. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن أردان الذي شارك يوم الأربعاء في حفل بالولايات المتحدة بمناسبة مرور عام على اتفاقيات التطبيع مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، قوله إن "منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية تستطيع الدفاع عن السعودية".
العالم - السعودية وبمعزل عن مدى فاعلية المنظومة الإسرائيلية التي انكشفت عيوبها خلال السنوات الماضية، فإن هذه الخطوة تفتح الباب على تطورات دراماتيكية في العلاقة السعودية - الإسرائيلية التي لا تزال إلى الآن من خلْف الستار. ترفض الرقابة العسكرية في "إسرائيل"، إلى الآن، السماح بكشف الدولة الخليجية التي نقلت إليها منظومة القبة الحديدية لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، عبر الحليف الأميركي. وإذا كانت دوافع الرفض مفهومة، فلن يستعصي تقدير اسم الدولة المعنية: السعودية. لا تخرج الأخبار المقتضبة حول نقل المنظومة عن السياقات العامة لمرحلة تظهير التطبيع بين أنظمة عربية و"إسرائيل"، علما أن السعودية، تحديدا، لم تصل إلى هذه المرحلة بعد، كما فعل غيرها، وإن كانت هي من حثتهم على ذلك. وليس تأخرها مرتبطا بالقضية الفلسطينية كما يدعي البعض، بل بالتوقيت الأمثل داخليا وخارجيا، خصوصا على وقْع المتغير الأميركي في البيت الأبيض. ولذا، فهي لا تزال تمتنع، إلى اليوم، عن تظهير ما هو قائم ومفعل على أرض الواقع بينها وبين "إسرائيل"، علما أنها السباقة إلى طلب العلاقة مع الأخيرة. وفقا لمصادر مطلعة، يقيم، الآن، في السعودية وفد من شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل»، بهدف بحْث ما يمكن الشركة فعله لتأمين دفاعات ضد الصواريخ اليمنية الدقيقة الموجهة والطائرات المسيرة، التي - للمفارقة - تشغل بال "إسرائيل" نفسها، خصوصا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لم توضع بعد في اختبار عملي لمواجهتها.
وحتى لا نتبعد كثيراً عن محور هذا المقال وجوهره، وأمام ما كُشِف عن مساعي السعودية لامتلاك منظومة صاروخية إسرائيلية لحمايتها، لا بد من التوقف أمام حقيقة مفادها أن السعودية والدول التي تصطفّ في صفها، وخصوصاً بعد هزيمة أميركا في أفغانستان وانسحابها منها، باتت تشعر بتخلٍّ عمليّ من جانب الإدارة الأميركية عن حلفاء لها في المنطقة، كما أنها باتت تشعر بحالة من القلق الكبير، وأصبحت تخاف على مستقبلها المرتهن للحماية والقوة الأميركيتين، بعد أن تغيّرت الأولويات، وتبدّلت الحسابات الأميركية في المنطقة. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل انتهى العصر الذهبي بين واشنطن والسعودية؟ وهل أصبحت السعودية، بعد هذا التخلّي، في مهبّ الريح، أم ستلجأ هذه المرة إلى حليفتها "إسرائيل" من أجل إنقاذها من التهديد، كما تزعم؟ من جهة، لا بد من التذكير بأن السعودية و"إسرائيل" شريكتان أمنيتان مهمتان للولايات المتحدة، ومن جهة أخرى، علينا ألاّ ننسى حقيقة التحالف السري الأمني، القائم والقديم، بين "إسرائيل" والسعودية، والذي يمتد عمره سنواتٍ طويلةً، وتعزّز بين الجانبين تحت حجج وذرائع، مرة عنوانها مواجهة العدو المشترك، وأخرى بهدف تقويض النفوذ الإيراني في المنطقة.
واستضافت قاعدة الأمير سلطان الجوية، الواقعة على بعد نحو 115 كيلومترا جنوب شرق الرياض، عدة آلاف من القوات الأميركية منذ هجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة عام 2019 على قلب إنتاج النفط في المملكة. وجنوب غرب مدرج القاعدة الجوية، توجد منطقة تبلغ مساحتها كيلومترا مربعا، حيث وضعت القوات الأميركية بطاريات صواريخ باتريوت، بالإضافة إلى وحدة "تيرمينال هاي ألتيتيود إير ديفينس" المتقدمة للدفاع الصاروخي. ووفقا لصور الأقمار الصناعية الواردة من شركة "بلانت لابز"، يمكن لمنظومة الدفاع الصاروخي الأميركية (ثاد) تدمير الصواريخ الباليستية على ارتفاع أعلى من صواريخ باتريوت. وأظهرت صورة عالية الدقة من "بلانت لابز" التقطت، الجمعة، أن منصات البطاريات في الموقع فارغة، بدون أي نشاط مرئي. وأقر المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي، "بإعادة نشر أصول دفاع جوي معينة"، بعد تلقي أسئلة من أسوشييتدبرس. وقال إن الولايات المتحدة حافظت على التزام "واسع وعميق" تجاه حلفائها في الشرق الأوسط. وأضاف كيربي: "تواصل وزارة الدفاع الاحتفاظ بعشرات الآلاف من القوات فضلا عن وضع عسكري معزز في الشرق الأوسط يمثل بعضا من أكثر قدراتنا الجوية والبحرية تقدما، وذلك دعما للمصالح الوطنية للولايات المتحدة وشراكاتنا الإقليمية".