طريقة الاشتراك في خدمة البريد الصوتي من اتصالات: يمكنك الاشتراك في خدمة البريد الصوتي من اتصالات عن طريق الاتصال بالرقم التالي ( 444) ، أو رقم خدمة العملاء التالي ( 333). طريقة استخدام الخدمة: يوجد العديد من الطرق لتفعل خدمة البريد الصوتي أو حتي الغاء البريد الصوتى اتصالات حيث يمكن تفعيل الخدمة عن طريق الـIVR ، من خلال الاتصال على ( 444) للوصول إلى خدمة البريد الصوتي واتبع التعليمات الصوتية. كما يمكن تفعيل الخدمة لكل الحالات، من خلال الكود ( #444*21*) على هاتفك المحمول ثم اضغط زر الاتصال ، ولكي يتم تفعيل خدمة البريد الصوتي في حالة خارج التغطية يمكننا كتابة ( #444*62**) على هاتفك المحمول ثم اضغط زر الاتصال. في حين يمكنك تفعيل الخدمة في حالة انشغال الخط ، من خلال الكود ( #444*67**) على هاتفك المحمول ثم أضغط زر الاتصال. وكذلك يمكن تفعيل خدمة البريد الصوتي من خلال كتابة الكود ( #444*61*) على هاتفك المحمول ثم اضغط زر الاتصال ، بينما يمكن استخدام الكود ( #444*004*) ثم اضغط زر الاتصال ؛ لتفعيل الخدمة في كل الحالات. ويمكننا الغاء البريد الصوتى اتصالات من خلال كتابة الكود ( #002##) على هاتفك المحمول ثم اضغط زر الاتصال.
لتحويل المكالمات إلى البريد الصوتي في حالة عدم الرد، اضغط: #*11*122*61* ثم زر الاتصال, لإلغاء التحويل اضغط #11*61## ثم زر لاتصال. لتحويل المكالمات إلى البريد الصوتي عندما يكون الرقم مشغول، اضغط: #11*122*67* ثم زر الاتصال, لإلغاء التحويل اضغط #11*67## ثم زر لاتصال. لتحويل المكالمات إلى البريد الصوتي في حالة عدم تمكنها من الوصول إلى الرقم المطلوب، اضغط: #11*122*62* ثم زر الاتصال, لإلغاء التحويل اضغط #11*62## ثم زر لاتصال. ملحوظة: عليك إدخال الرقم من جهة اليسار إلى اليمين. الاستماع إلى البريد الصوتي: للاستماع إلى بريدك الصوتي، ما عليك سوى طلب الرقم (123) من هاتفك المحمول. إذا كنت تستخدم هاتف محمول آخر، اطلب الرقم (125)، وعندما تطلب صندوق بريدك أدخل رقمك مسبوقًا بالرقم (091). إذا كانت هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها خدمة البريد الصوتي، سيُطلب منك إدخال رقمك السري. بالنسبة لبقية الخدمات المتاحة، يمكنك الاستماع إلى القائمة وتغيير الخيارات بحسب ما ترغب. ملحوظة: تكلفة الاستماع إلى رسائل البريد الصوتي الواردة هي 100 درهم لكل دقيقة.
أو الاتصال على الرقم ( 444) ، أو رقم خدمة العملاء التالي ( 333).
وذلك بسبب نشأتها في منزل والده الذي جعلها دائماً أمام عينيه يهتم بها ويقدم لها الرعاية بشكل مستمر. تظل قصة الحب مستمرة بينهما إلى أن يقع وليد، في مشكلة، وينتج عنها دخوله السجن. وعندما يخرج يجد حبيبته قد تمت خطبتها لأخيه. لكن الحب بينهما لم يتأثر ولم يموت رغم كل الظروف القاسية ورغم كل الموانع التي تمنع استمرار حبهما. حتى تنتهي الرواية بلقاء الحبيبان رغد ووليد، ولم يفترقا بعد ذلك. السرد في رواية أنت لي استطاعت رواية (أنت لي) أن تحصد الكثير من الإعجاب الرفيع والتقدير البالغ، من قبل نقاد الأدب وهواة القراءة. وذلك يعود إلى الحبكة الأدبية التي اندمجت من فكرة الرواية بشكل ممتاز. واعتمدت على أسلوب أدبي رقيق ورائع جذب إليها القراء. حيث يتميز أسلوب منى المرشود ، كاتبة الرواية، بالسهولة والرشاقة واختيار الألفاظ الرقيقة. كما تلاحظ أسلوبها المبدع بداية من الصفحة الأولى وحتى نهاية الرواية عند الصفحة رقم 1600. اتسمت الرواية بالطابع الرومانسي، الذي جعلها تنافس الكتب والروايات الرومانسية بكل قوة. أنت لي (الجزء الأول) - ويكيبيديا. ونجحت في كسب شهرة واسعة بين كافة الأعمال الروائية الأدبية المنافسة لها. مؤلفة الرواية تعد كاتبة رواية أنت لي، منى المرشود، واحدة من الكاتبات السعوديّات المتميزات.
وليد! ما الذي حدث ؟ " " آه أمي! " ألقيت نظرة من حولي فوجدتني أنام إلى جانب الصغيرة رغد ، و التي تغط في نوم عميق و هادى! " لقد نهضت ليلا و كانت تبكي.. لم أشأ إزعاجك لذا أحضرتها إلى هنا! " ابتسمت والدتي ، إذن فهي راضية عن تصرفي ، و مدت يدها لتحمل رغد فاعترضت: " أرجوك لا! أخشى أن تنهض ، نامت بصعوبة! " و نهضت عن سريري و أنا أتثاءب بكاسل. " أدي الصلاة ثم تابع نومك في غرفة الضيوف. سأبقى معها " ألقيت نظرة على الصغيرة قبل نهوضي! يا للهدوء العجيب الذي يحيط بها الآن! بعد ساعات ، و عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت دانه تجلس على سريري بمفردها. ما أن رأتني حتى بادرت بقول: " أنا أيضا سأنام هنا الليلة! " أصبح سريري الخاص حضانة أطفال! فدانه ، و البالغة من العمر 5 سنوات ، أقامت الدنيا و أقعدتها من أجل المبيت على سريري الجذاب هذه الليلة ، مثل رغد! ليس هذا الأمر فقط ، بل ابتدأت سلسلة لا نهائية من ( مثل رغد)... ففي كل شيء ، تود أن تحظى بما حظيت به رغد. و كلما حملت أمي رغد على كتفيها لسبب أو لآخر ، مدت دانه ذراعيها لأمها مطالبة بحملها (مثل رغد). رواية انت لي pdf. أظن أن هذا المصطلح يسمى ( الغيرة)! يا لهؤلاء الأطفال! كم هي عقولهم صغيرة و تافهة!
تنهدت و قلت في نفسي: " أوه! ها قد بدأنا! " أخذت أمي الصغيرة و جعلت تداعبها و تقدم إليها الحلوى علها تسكت! في الواقع ، لقد قضينا وقتا عصيبا و مزعجا مع هذه الصغيرة ذلك اليوم. " أين ستنام الطفلة ؟ " سأل والدي والدتي مساء ذلك اليوم. " مع سامر و دانه في غرفتهما! " دانه قفزت فرحا لهذا الأمر ، إلا أن أبي قال: " لا يمكن يا أم وليد! دعينا نبقيها معنا بضع ليال إلى أن تعتاد أجواء المنزل، أخشى أن تستيقظ ليلا و تفزع و نحن بعيدان عنها! تحميل رواية أنت لي PDF - منى المرشود | فور ريد. " و يبدو أن أمي استساغت الفكرة ، فقالت: " معك حق ، إذن دعنا ننقل السرير إلى غرفتنا " ثم التفتت إلي: " وليد ،انقل سرير رغد إلى غرفتنا " اعترض والدي: " سأنقله أنا ، إنه ثقيل! " قالت أمي: " لكن وليد رجل قوي! إنه من وضعه في غرفة الصغيرين على أية حال! " (( رجل قوي)) هو وصف يعجبني كثيرا! أمي أصبحت تعتبرني رجلا و أنا في الحادية عشرة من عمري! هذا رائع! قمت بكل زهو و ذهبت إلى غرفة شقيقي و نقلت السرير الصغير إلى غرفة والدي. عندما عدتُ إلى حيث كان البقية يجلسون ، وجدتُ الصغيرة نائمة بسلام! لابد أنها تعبت كثيرا بعد ساعات الصراخ و البكاء التي عاشتها هذا اليوم! أنا أيضا أحسست بالتعب، و لذلك أويت إلى فراشي باكرا.
لابد أنها تعبت كثيرا بعد ساعات الصراخ و البكاء التي عاشتها هذا اليوم! أنا أيضا أحسست بالتعب، و لذلك أويت إلى فراشي باكرا. نهضت في ساعة مبكرة من اليوم التالي على صوت صراخ اخترق جدران الغرفة من حدته! إنها رغد المزعجة خرجت من غرفتي متذمرا ، و ذهبت إلى المطبخ المنبعثة منه صرخات ابنة عمي هذه " أمي! أسكتي هذه المخلوقة فأنا أريد أنا أنام! " تأوهت أمي و قالت بضيق: " أو تظنني لا أحاول ذلك! إنها فتاة صعبة جدا! لم تدعنا ننام غير ساعتين أو ثلاث والدك ذهب للعمل دون نوم! " كانت رغد تصرخ و تصرخ بلا توقف. حاولت أن أداعبها قليلا و أسألها: " ماذا تريدين يا صغيرتي ؟ " لم تجب! حاولت أن أحملها و أهزها... فهاجمتني بأظافرها الحادة! و أخيرا أحضرت إليها بعض ألعاب دانه فرمتني بها! تحميل رواية أنت لي PDF - مني المرشود | فور ريد. إنها طفلة مشاكاسة ، هل ستظل في بيتنا دائما ؟؟؟ ليتهم يعيدوها من حيث جاءت! في وقت لاحق ، كان والداي يتناقشان بشأنها. " إن استمرت بهذه الحال يا أبا وليد فسوف تمرض! ماذا يمكنني أن أفعل من أجلها ؟ " " صبرا يا أم وليد ، حتى تألف العيش بيننا " قاطعتهما قائلا: " و لماذا لا تعيدها إلى خالتها لترعاها ؟ ربما هي تفضل ذلك! " أزعجت جملتي هذه والدي فقال: " كلا يا وليد ، إنها ابنة أخي و أنا المسؤول عن رعايتها من الآن فصاعدا.