• أبراج الزهور وهي مجموعة من الأبراج يتم تشييدها من أنواع الزهور المختلفة والتي قد يصل ارتفاعها إلى ستة أمتار، في منظر بديع وخلاب. • برنامج الرسام الصغير وهي الفعالية الأكبر داخل المهرجان وفيها تقام مسابقة للأطفال للرسم والتلوين بهدف خلق جو من الترفيه للأطفال وتعريفهم بأنواع الزهور من خلال الرسومات المختلفة.
يساعد ماء الورد الطائفي في تحسين المزاج، وهذا بحسب دراسة تمت في 2011، على مستخلص أوراق الورد، الذي اكتشف العلماء أنه يقوم بتهدئة الجهاز العصبي المركزي وحثه على الاسترخاء، بعد تجربة أجريت على الفئران، وهذا يعود إلى احتواء أوراق الورد على مضادات للقلق والاكتئاب. يساعد ماء الورد في التخلص من الوزن الزائد، وذلك أن بتلات الورد تقوم بتعزيز عملية التمثيل الغذائي، التي تساعد في تخليص الجسم من الفضلات والسموم، وهذا يؤدي إلى فقدان الوزن الزائد، هذا بجانب أنه يمكنك تناول كمية من بتلات الورد التي تساعدك في تعزيز الشعور بالشبع، وهذا يصب في مصلحة النظام الغذائي الخاص بك ويفقدك الوزن الزائد بسهولة، لذا قم بمزج حفنة من بتلات الورد الطازجة في كوب من الماء المغلي، واتركهم قليلا حتى تجد الماء تحول للون الوردي، وقم بإضافة العسل للتحليه والقليل من القرفة المطحونة، وتناول هذا في الصباح، وسيساعدك في التخلص من الدهون لاسيما دهون البطن. يساعد ماء الورد الطائفي في علاج البواسير، وهذا لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف، التي تساعد في تعزيز عملية الهضم، وطرد السموم وتهدئة ألم ونزيف البواسير، وتخفيف الألم الناتج عنها، ويمكن مزج كمية من بتلات الورد مع 50 مللي من الماء، ثم طحن المزيج جيدا بالمدق وتناول هذا المزيج السميك على معدة فارغة في الصباح لمدة ثلاث أيام.
ثم يعبأ دهن الورد في تولات بمقاسات تتراوح بين 11 إلى 12 سم. ويقسم الماء إلى نوعين، الأول ماء عروس، ويستخدم في الأدوية واستخدامات التجميل، وماء الورد العادي ويستخدم مع الأطعمة والحلويات. فوائد أخرى للورد الطائفي يروي عدد من كبار السن المهتمين به أن فوائده كثيرة حيث إنه بارد يابس قابض يقوى القلب والأسنان وإذا ربي بالعسل أو السكر جلى ما في المعدة من البلغم وأذهب العفونات وماؤه بارد لطيف، إضافة إلى أنه يزيل الصداع والحساسية، كما أن له نكهة طيبة إذا أضيف ماؤه إلى ماء الشرب أو وريقات من الورد إذا أضيفت إلى الشاي. كما إن هناك أيضا العديد من الاستعملات للورد الطائفي وهي: استخدام الورد الطائفي للبشرة يستخدم الورد الطائفي للبشرة، بنقع كمية مناسبة من الورد في نصف لتر من الماء المغلي ويترك المزيج جانبا إلى أن يبرد تماما ويصفى ويعبأ بعبوة مناسبة ويرش منه على البشرة يوميا، قبل النوم وبعد غسل الوجه كما يمكن استخدام زيت الورد الطائفي لمشاكل البشرة، والذي يجهز بإضافة مجموعة مناسبة من الورد الطائفي إلى كوب من الزيت النباتي ويحفظ المزيج جانبا بمرطبان زجاجي محكم الإغلاق لمدة أسبوع على الأقل ويصفى ويستخدم بتوزيعه على البشرة، لمدة نصف ساعة ويغسل بالماء الفاتر.
فالمسترقي يؤمن أن الرقية مشروعة، وهي بشروطها الشرعية تشفي إن أراد الله له الشفاء، ويؤمن كذلك أن الله هو الشافي وحده والمطلع على حاله والذي يدبر أمره ويصلح شأنه بما يعلم، والمسلم بتركه للاسترقاء يعني أنه يرضى بما يرضى الله له به، سواء بالشفاء أم بعدمه، فهو وكل أمره كله إلى ربه. أما قوله صلى الله عليه وسلم: «وَلاَ يَتَطَيَّرُونَ " (التطيُّر مأخوذ من الطير، وأصله التشاؤم بالطير الذي كان منتشرًا عند العرب، فإذا ذهب الطير ناحية الشمال أو رجع إلى الخلف تشاءموا، وإذا ذهب ناحية اليمين تفاءلوا، لذا سمي تطيرًا. لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر. ولا يلزم أن يكون التشاؤم بالطير، وإنما يعم كل تشاؤم سواء كان بمرئي كرؤية الطير، أو بمسموع كأن يسمع صوتًا يكرهه فيعلق عليه مصيره الذي صار إليه أو صار ينتظره، أو كأن ينتشر عند الناس معلومة لا حقيقة لها ويصدقونها فيتشاءمون بها، ومثله التشاؤم بأيام معينة، فكل تشاؤمٍ بمرئي أو مسموع أو معلوم فهو منهي عنه). والتشاؤم حكمه محرم؛ ولذا نهى عنه الإسلام ودعا إلى ضده وهو التفاؤل. ومما يدل على تحريمه ما جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا عدوى ولا طيرة» وعن أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل» قالوا: وما الفأل؟ قال صلى الله عليه وسلم: «الكلمة الطيبة» متفق عليه.
بعض الجاهلية إذا خرج وصادفه غراب ينعق أو رأى حمارًا لا يعجبه أسودًا أو مقطوع الذنب أو كذا هذا تشاءم، وقال: هذا السفر ما يصلح، أو ما أشبه ذلك، هذا غلط ومن أمر الجاهلية، وفي الحديث: "من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك"، قال ابن مسعود: "ومنا إلا ولكن الله يذهبه بالتوكل".
وقد روى مسلم هذا الحديث في صحيحه. وفي مجمع الزوائد لابن حجر الهيثمي أيضاً. وأما الألفاظ التي وردت فتفسرها ما يلي: العدوى: وهي كما ظن الأعرابي فقد كان أهل الجاهلية ينسبون الجرب إلى العدوى. جريدة الرياض | لمَ الريبة من متن شؤم المرأة؟. وأما الهامَةُ فهي اعتقاد خرافي في الجاهلية محصلة أن الميت إذا مات صارت عظامه هامة تطير. وهي طائر فيما زعموا يشبه البومة. ويخصون هذا في القتيل فإذا لم يؤخذ بثأره زعموا أن الهامة تصيح اسقوني وشاهده قول شاعرهم: يا عمرو إلاَّ تدعْ شتميِ ومَنْقَصَتي أضربْكَ حتى تقولَ الهامةُ: اسقوني والفأل قال النووي في شرح مسلم: (الفأل يستعمل فيما يسر وفيما يسوءُ في السرور) (والطيرة: لا تكون إلا في السوء، وقد تستعمل مجازاً في السرور). وأصل الطيرة أنهم كانوا إذا أزمعوا حاجة ينفِّرون الظباء أو الطيرَ فإن أخذت ذات اليمين تبَّركوا بها ومضوا في حوائجهم وإذا أخذت ذات الشمال نَكصوا وتشاءموا بذلك. وأما الصَّفَر ففي لسان العرب (وهو من النهاية في غريب الحديث): (وقوله في الحديث:… قال أبو عبيد: فسرَّ الذي روى الحديث أن صفر دوابُّ البطن. وقال أبو عبيد: سمعت يونس سأل رؤبة عن الصفر، فقال: هي حية تكون في البطن تصيب الماشية والناس، قال: وهي أعدى من الجَرَب عند العرب، قال أبو عبيد: فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم أنها تعدي قال: ويقال: إنها تشتد على الإنسان وتؤذيه إذا جاع.