وهي خاطئة. والصواب:- " هذه الأرنب " / " هذه البئر عميقة ". وذلك لأن:- الأرنب مؤنث و كلمة " بئر " مؤنثة............................................................................................ الخطأ الحادي والعشرون:- " دهسته السيارة ". الصواب:- " داسته أو دعسته أو هرسته ". وذلك لأنه لم يأت الفعل "دهس" بمعنى دعس في اللغة العربية.................................................................................................. الخطأ الثاني والعشرون:- " جوازات السفر ". جمع خاطئ. والصواب:- " أجوزة السفر ". يجمع الجواز على " أجوزة " كما في المعجمات.................................................................................................... الاخطاء الشائعة في اللغة المتّحدة. الخطأ الثالث والعشرون:- نقول:- " أسياد القوم ". والصواب أن نقول: " سادة القوم ". لا تجمع "سيد" على أسياد.............................................................................................. الخطأ الرابع والعشرون:- نقول في حياتنا اليومية:- " اعتذر منه ". والصواب:- " اعتذر إليه " ذلك لأن الاعتذار يكون من الذنب إلى المذنب إليه..................................................................... الخطأ الخامس والعشرون:- " اشتقت لك ".
والصواب:- " لن أذهب " أو " لا أريد الذهاب ". وذلك لأن " السين وسوف لا تدخلان إلا على جملة مُثْبَتة (لا تدخلان على المنفية أي المسبوقة بأداة نفي مثل:- لا ، لن)..................................................................................................... الخطأ العاشر:- نجاحك مبروك بيتُك الجديد مبروك وزواجك مبروك. هذه الجمل تتكرر في حديثنا اليومي ولا نعرف بأنها خطأ. والصواب أن نقول:- نجاحك مبارك بيتُك الجديد مبارك وزواجك مبارك. وذلك لأن كلمة " مبروك " من الفعل " برك ". ونقول: «برك على الأمر: واظب» فالأمر مبروك عليه: أي مُواظَبٌ عليه. منتديات ستار تايمز. وهذا غير ما قصدناه من المباركة المطلوبة................................................................................................ الخطأ الحادي عشر:- نقول:- نَفَذَ الوقود من السيارة. وهذا التعبير خاطئ. والصواب أن نقول:- نفِدَ الوقود من السيارة. بكسر الفاء وذلك لأن:- «نفِدَ الشيءُ يَنْفَدُ نَفَداً ونَفاداً: فَنِيَ وذهب. » «نَفَذَ الأمرُ يَنْفُذُ نُفُوذاً ونَفاذاً: مضى. يقال، هذا الطريق ينفُذُ إلى مكان كذا: يصل بالمارّ فيه إلى مكان كذا. »..................................................................................................... الخطأ الثاني عشر:- نسمع كثيرا هذه العبارة: " وتسمى حواف المربع ".
منتديات ستار تايمز
تاريخ النشر: 7/26/2021 04:24:00 م الحالة لا توجد تعليقات بسم الله الرحمن الرحيم كتاب: الأخطاء اللّغوية الشّائعة في الأوساط الثقافيّة المؤلف: محمود عبد الرازق جمعة الناشر: المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة تاريخ النشر: 2012م رقم الطبعة: الثالثة عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 347 الحجم بالميجا: 10. 2 كتاب بصيغة pdf 📘 لتحميل الكتاب أذكر الله وأضغط هنا للتحميل _♡-♡-♡_الله_♡-♡-♡_ 📖 للتصفح والقراءة أونلاين أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
وأما الأرستقراطية فهي كلمة ممقوته مرذولة في السياسة وفي الأدب وفي كل شئ.
يهيم إلى نعم فلا الشمل جامع ولا الحبل موصول ولا القلب مقصر ولا قرب نعم إن دنت لك نافع ولا نأيها يسلي ولا أنت تصبر فقلت لها: بل قادني الشوق والهوى. إليك وما نفس من الناس تشعر يا ذا الذي في الحبّ يلحى أما حُمّلتُ من حبّ رخيم لما أطلبُ، أني لست أدري بما أنا بباب القصر ، في بعض ما شبهُ غزال بسهام، فما عيناه سهمان له، كلما والله لو حُمّلت منه كما لُمت على الحبّ، فذرني وما قتلتُ، إلاّ أنني بينما أطلبُ من قصرهم، إذ رمى أخطأ سهماه، ولكنّما أراد قتلي بهما سلّما.
ولكن الدكتور أحمد أمين بك قال: أن العناية بالأدب الشعبي واجبة، فكل مؤرخي الأدب، أن في العراق أو في مصر، يميلون إلى الأرستقراطية الأدبية ولا يؤرخون إلا للمتعلمين الذين ينتجون على النمط (الكلاسيكي)، ودعا الأباء إلى أن يؤرخون للزجل والموشحات والروايات العامية لأنها تدل على حالة الشعب أكثر مما يدل عليه الأدب الأرستقراطي. شعر فصيح غزل. وقال معالي الرئيس لطفي السيد باشا: ربما كان هذا الضرب من الكتابة أقرب إلى علم أحوال الإنسان منه إلى الأدب. وقال الأستاذ العقاد: أن الأرستقراطية الفنية والفكرية يجب أن تسود، وأنا أشتري أرستقراطية واحدة كهذه بمائة مليون إنسان لا غرض لهم من الحياة إلا أنهم يأكلون ويشربون. وقال الأستاذ الشبيبي: اعتقد أن أدبنا في الفترة الحاضرة ليس أدباً أرستقراطياً بل هو أدب ديمقراطي يعبر عن الحياة الواقعة، أما أن يعد الأدب أرستقراطياً لأنه مصوغ في لغة فصيحة فقول لا أوافق عليه. ثم قال الدكتور طه حسين بك: العربية الفصحى للآن هي لغة الأدب، ونحن مجتمعون هنا لندرسها وحدها، وقال أن الإنتاج الأدبي يجب أن يستمد قوته وبعض خصائصه من البيئة التي يعيش فيها أي من البيئة الشعبية، وبعد أن فرق بين أدب الفصحى والأدب العامي قال: نحن حريصون على أرستقراطيتنا الأدبية حرصنا على الديمقراطية السياسية.