كشف الرئيس التنفيذ للتسويق بشركة غسان أحمد السليمان لتجارة المفروشات، عمر مغربل، عن خطط الشركة التسويقية والترويجية لـ«إيكيا البحرين» الذي يفتتح أبوابه للجمهور اليوم، بعد أن افتتحه نائب رئيس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله رسميا يوم أمس الثلاثاء، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن أيام الافتتاح الرسمي الأولى ستشهد عددا من الفعاليات الترفيهية من عروض موسيقية وبرامج للأطفال احتفالا بهذه المناسبة. وقال مغربل إن إيكيا البحرين حصل على اهتمام وهالة إعلامية كبيرة، مؤكدا أن ذلك لم يأتِ من فراغ، بل بسبب ثقة الجميع في هذه العلامة التجارية الكبيرة التي تقدم منتجات نالت ثقة الزبائن في مختلف دول العالم. وأضاف مغربل أن قسم التسويق بالشركة قام بالعديد من الدراسات والابحاث على مدى السنوات الثلاث الماضية؛ بهدف التعرف على أذواق الزبائن في البحرين بالإضافة إلى نمط الحياة لديهم من أجل تقديم أفضل خدمة ممكنة، مضيفا أن هذه الدراسة ساعدت على تسهيل مهمة فريق التسويق في الوصول إلى النتائج المرضية والطرق التسويقية المناسبة. ولفت إلى أن الشركة ستحرص على أن يقضي الزائر للمتجر يوما ترفيهيا متكاملا وليس مجرد التسوق، مبيّنا أن المعرض يضم صالة لألعاب الاطفال بالإضافة إلى صالة التسوق الواسعة التي تعج بالمنتجات المتنوعة، وصولا إلى المطاعم والاستراحة و(الكوفي شوب).
وفيما يتعلق بالكوادر العاملة في ايكيا البحرين وأعدادها وتأهيلها لتلبي قيم ايكيا العامة، أكد مغربل أن الشركة تحرص على أن يكون جميع الموظفين يسيرون على قيم ايكيا ومفهومها، وتم تدريب جميع الموظفين كل حسب تخصصه، مؤكدا أن الفترة الماضية كانت كافية لتدريب الموظفين وإعدادهم لبدء العمل، لافتا إلى أن ايكيا لا تبخل في الاستثمار في العنصر البشري الذي سيكون نجاح الشركة.
يمكنك تذوق مجموعة كبيرة من المشروبات الباردة والساخنة والمخبوزات والمعجنات اللذيذة». وزاد: «هذا ليس سوى البداية لخطتنا التوسعية الطموحة في الكويت. نريد أن نوفر لعملائنا تجربة جديدة ومثيرة في المزيد من المجالات. ترقبوا المزيد من الأخبار المثيرة».
أما الشاعر ماجد الشاوي فيتعامل مع المكان بمرجعية حسية وجدانية حيث يقول: هبت على شاطئ الحرمان نفحة حنان ياليتها رايعت.. لين افهم أسرارها وقفت محتار كني داخل في رهان مجبور في سلعة ما بانت أسعارها كما أن المكان أصبح مكونا من مكونات النص في تجربة الشاعر فهد دوحان، حينما استطاع إيجاد سياقات شعرية تنساق بموسيقى ذاته المتعثرة والمبعثرة زمكانيا: افتش الدرب، آتبعثر فيه: ياهذا الحطام!!
وقوله: ( يحسب أن ماله أخلده) أي: يظن أن جمعه المال يخلده في هذه الدار ؟ ( كلا) أي: ليس الأمر كما زعم ولا كما حسب. ثم قال تعالى: ( لينبذن في الحطمة) أي: ليلقين هذا الذي جمع مالا فعدده في الحطمة وهي اسم من أسماء النار صفة; لأنها تحطم من فيها. ولهذا قال: ( وما أدراك ما الحطمة نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة) قال ثابت البناني: تحرقهم إلى الأفئدة وهم أحياء ، ثم يقول: لقد بلغ منهم العذاب ، ثم يبكي. [ ص: 482] وقال محمد بن كعب: تأكل كل شيء من جسده ، حتى إذا بلغت فؤاده حذو حلقه ترجع على جسده. وقوله: ( إنها عليهم مؤصدة) أي: مطبقة كما تقدم تفسيره في سورة البلد. وقال ابن مردويه: حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا علي بن سراج ، حدثنا عثمان بن خرزاذ ، حدثنا شجاع بن أشرس ، حدثنا شريك ، عن عاصم ، عن أبي صالح عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنها عليهم مؤصدة) قال: " مطبقة ". وقد رواه أبو بكر بن أبي شيبة ، عن عبد الله بن أسيد ، عن إسماعيل بن خالد ، عن أبي صالح ، قوله ، ولم يرفعه. العوفي من وين زيب. ( في عمد ممددة) قال عطية العوفي: عمد من حديد. وقال السدي: من نار. وقال شبيب بن بشر ، عن عكرمة عن ابن عباس: ( في عمد ممددة) يعني: الأبواب هي الممدوة.