7 طرق لتقديم شكاوي رفع الأجرة بالمواصلات العامة لجهاز حماية المستهلك.. تعرف عليها كتبت: فاطمة عماد حدد جهاز حماية المستهلك مجموعة من الضوابط والعقوبات لضمان حقوق المستهلك وتحقيق التجارة العادلة، وتوفير المنافسة والمعلومات الدقيقة في السوق، ومواجه التلاعب بالأسعار أو الفواتير، بفرض عقوبة لا تقل عن 30 ألف جنيه ولا تجاوز مليون جنيه في حالة الامتناع عن تقديم فاتورة للمستهلك. اسرع بالاستعلام عن صرف مكرمة الضمان الاجتماعي في السعودية وشروط صرف المكرمة .. صحافة نت السعودية. إلى جانب منع الأعمال التي تتعلق بـالغش أو الممارسات غير العادلة، للحصول على مزايا أكثر من المنافسين الآخرين، فضلا عن إسهامه في توفير حماية إضافية للفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع. وتنص المادة 10 من القانون، على أنه يلتزم المورد بأن يسلم المستهلك فاتورة تثبت التعامل أو التعاقد معه على المنتج، متضمنة بصفة خاصة رقم تسجيله الضريبي، وتاريخ التعامل أو التعاقد، وثمن المنتج ومواصفاته، وطبيعته ونوعيته وكميته، وأي بيانات أخرى تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون، وتبين هذه اللائحة الأحوال التي يكتفي فيها ببيان أو أكثر مما ذكر. نرشح لك: «حماية المستهلك»: تطبيق إجراء وقائي لضبط الشوكولاتة البيضاء المصابة بمرض السالمونيلا
مدير تحرير الموقع علـــى فـــوزى جميع حقوق النشر محفوظة لدى مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر، -- الجمهورية اون لاين ويحظر نشر أو توزيع أي مادة دون إذن مسبق من مؤسسة دار التحرير للطبع والنشر © 2020
- الاكثر زيارة
تم نشره السبت 16 نيسان / أبريل 2022 12:56 مساءً العلم الأردني المدينة نيوز:- قبل مئة عام بالتمام والكمال، تزينت المدارس والمباني الحكومية والميادين في مدن الوطن بالعلم الأردني؛ الراية التي اختزلت حضارات وأمجاد العرب خلال مئات السنين، ويعتز به الأردنيون ويحتفون في اليوم الوطني للعلم في السادس عشر من نيسان في كل عام. اليوم الذي أقره مجلس الوزراء العام الماضي بالتزامن مع احتفالات مئوية الدولة الأردنية، يرسخ علاقتنا بالعلم الممتدة في الذاكرة الجمعية التي أرّخت لانتصارات العرب المسلمين على مر التاريخ، ووصفه الشاعر صفي الدين الحلي (1277 - 1339 م) بقوله: "بيــض صنائعنا سود وقـائعـنا/ خضر مرابعنا حمر مواضينا/ لا يمتطي المجد من لم يركب الخطرا/ ولا ينال العلا من قدم الحذرا"، الألوان الأربعة للعلم الأردني مضافا إليه كوكب أبيض سباعي الأشعة. لواء يشير إلى هوية وطنية ضاربة في الأعماق أساسها يعود إلى الأمويين الذين رفعوا البيض رايتهم وهم ينشرون الإسلام؛ عماد الحضارة وعنوانها من الهند إلى الأندلس، والعباسيين الذي رفرفت راياتهم السود في بلاد ازدهرت بالعلوم والصناعة والفنون والعمارة والأدب، وآل البيت الذين ثبتوا على مبادئهم وقناعتهم ولم تغرهم الحياة برايتهم الخضراء وعباءة الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، والأحمر راية الهاشميين الذين يمثلون كرامة العرب وحريتهم، وهي المثلث الذي يجمع الأشرطة الثلاث السابقة تتوسطه النجمة السباعية التي تدل على فاتحة القرآن الكريم السبع المثاني (سورة الفاتحة من سبع آيات).
ويسافر الفلسطينيون إلى الخارج عن طريق الأردن، وفي حالات نادرة من خلال مطار بن غوريون قرب تل أبيب بعد الحصول على تصريح خاص. ويروي عطا كيف برزت الفكرة لديه وشقيقه في العام 1999، عندما علم بوجود طائرة في منطقة "كريات شمونة" داخل. فخاض التوأم مفاوضات مع صاحبها حتى وافق على بيعها بمبلغ 100 ألف دولار. ويقول عطا "بعد أن اشتريناها كان علينا نقلها من تل أبيب إلى مدينة نابلس، وهي عملية معقدة". واتفق الشقيقان على أن تتولى شركة عملية النقل بتكلفة وصلت إلى 20 ألف دولار. ما قصة الطائرة التي رسم عليها علم الأردن وفلسطين؟ - فيديو وصور | رؤيا الإخباري. ويستذكر خميس الذي كان يقف إلى جانب عطا ويرتدي الاثنان ملابس متشابهة، "ما زلت أذكر ذلك اليوم حينما كان عدد كبير من وسائل الإعلام موجوداً، وتدخلت شرطة الاحتلال الاسرائيلي لتنظيم عملية النقل" التي استغرقت 13 ساعة. وبحسب الشقيقين، تمّ تنسيق عملية النقل، وأغلقت شوارع رئيسية لمرور الطائرة المحملة على شاحنة جر عملاقة الى حين وصولها إلى موقعها الحالي. اليوم، الطائرة التي رسم عليها العلمان الأردني والفلسطيني، وموجودة في منطقة معزولة تصل مساحتها إلى 18 دونما، بين جبلين عملاقين. ويقول عطا "استلمنا الطائرة التي يعود تاريخ تصنيعها إلى ثمانينات القرن العشرين خالية من أي أجهزة تمكنها من الطيران".
5 مليون يورو كمساعدات إنسانية للأردن في العام السابق وحده، وبلغ إجمالي الدعم للمنطقة بأكملها منذ بداية الأزمة السورية حوالي 182 مليون يورو.
ينظر إلى العلم بوصفه جزءا لا يتجزأ من عملية بناء الأمة، ويشير إلى ذلك الشعور المتنامي بالوطنية بين الناس، ويكثف إحساسهم بجملة من الرموز والعلامات والألوان ويمنحها معان ودلالات متراكمة مع الأيام، ليحفظ ذاكرتهم الوطنية حيث يسجل الأردنيون وقائع لا تمحى كان العلم خفاقا مع انعقاد المؤتمر الوطني الأردني الأول في 25 تموز عام 1928، وشارك فيه أكثر من مئة وخمسين شخصية من رموز الوطن، أكدت على اعتبار الشعب مصدر السلطات والمحافظة على مصالح الأمة. العلم نفسه رفعه الأردنيون مع إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية في 25 أيار عام 1946، الذي كرس سيادتهم على الأرض، وانتهاء الانتداب البريطاني الذي دام نحو خمسة وعشرين عاما ومبايعة عبد الله بن الحسين ملكا على البلاد، ويكتب يوما تاريخيا في صفحة الأردن في موعد مع التحديث والتطوير والكرامة. وعلى أرض فلسطين، بذل الجيش العربي الغالي والنفيس حفاظا على مقدساتها في معارك خلدها التاريخ ورفع فيها العلم الأردني، بدءا من معركة باب الواد عام 1948 التي صدت التقدم الصهيوني باتجاه القدس، وارتقى عشرات الشهداء الأردنيين دفاعا عن أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. وفي 21 آذار عام 1968، ذاد الجيش العربي من جديد عن الحمى في معركة الكرامة التي سطرت بطولات استثنائية في مواجهة الجيش الذي لا يقهر، ليكتب الأردنيون انتصارا يوثق في سجل انتصاراتهم، ويلوحون بعلمهم العالي الذي لم يسقط من أيديهم في المعركة وظل مرفوعا مضمخا بدماء الشهداء وجهود الأحياء.