اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية نقدم لكم في هذا المقال حوارا بين شخصين حول بر الوالدين للتعرف على فضل طاعتهما كما قال الرب تعالى في كتابه المقدس في سورة الإسراء (وربك قد قضى عليك) لا نعبد إلا الله والوالدين ، إذا أردنا أن نكون لطفاء مع والدينا ، من خلال الإحسان). والاعتناء بهم في شيخوختهم ، تقديراً لجهودهم في تربية الأبناء ورعايتهم ، وتزويدهم بكل ما يحتاجون إليه ، سواء معنوياً أو مادياً. حوار بين شخصين حول بر الوالدين نبرز لكم حوارا بين المعلم وطلابه جرى على النحو التالي: حيا المعلم طلابه ثم بدأ حديثه: درسنا اليوم أيها الطلاب سيكون عن تكريم الوالدين ، فمن منكم يستطيع أن يخبرني عن معنى هذه الكلمة؟ رفع أحد الطلاب يده وقال: بر الوالدين هو طاعتهما ، والرفق بهما ، وعدم الإساءة إليهما. فأجابه المعلم: أحسنت هذا المراد ، ثم تابع حديثه ، وبر الوالدين من الأمور التي حثنا الإسلام على القيام بها ، وقد ورد في القرآن الكريم عدة مرات فكان.
حوار بين شخصين سؤال وجواب عن بر الوالدين …حوار بين شخصين عن بر الوالدين مختصر حوار بين شخصين عن بر الوالدين باللغة العربية نقدمه لكم هنا. حوار بين شخصين سؤال وجواب عن بر الوالدين كان هناك أب بلغ 75 عام من عمره وإبنه كان 40 عام وكان هناك غراب يطير ناحية غرفة المعيشة ويصيخ بقرب من النافذة ، ودار حوار بين الأب و الإبن. الأب: ما هذا يا إبني ؟. الإبن: غراب. وبعد مرور بضع دقائق عاد الأب يسأل لمرة ثانية. الأب: ما هذا يا إبني ؟ الإبن: غراب يا أبي. وبعد دقائق عاد الأب يسأل للمرة الثالثة: الأب: ما هذا. الإبن: بصوت عالي وهو غاضب أنه غراب غراب يا أبي. المرة الرابعة عاد الأب يسأل الإبن: أففف تعيد وتزيد بنفس السؤال ، غراب غراب هل صعب أن تفهم. خرج الأب من الحجرة وعاد بعد دقائق ومعه مجموعة أوراق ممزقة وقديمة جدا وأعطاها لإبنه حتى يقرأها.
فابتسم الشيخ فقال: يا بني بر والديه مفهوم عام يشمل الإحسان إليهما ، وإحسانهما ، وعمل ما يشاءان ، وهذا ما ذكره الله تعالى في كثير من آيات القرآن الكريم. قال الطفل: هل بر الوالدين مذكور في القرآن الكريم فقط؟ قال الشيخ: لا ، يا بني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أكد في سنته الشريفة ما قاله القرآن الكريم في بر الوالدين ، لأن في هذا الموضوع أحاديث كثيرة. يقول الطفل بشكل عفوي: عندما أكبر وأتزوج وأنجب أطفالًا ، هل سينتهي بي الأمر بوالدي مثلها؟ فابتسم الشيخ لعفوية هذا الطفل وقال: صغيري وعمري وزواجي لا علاقة لهما بالبر وطاعة الوالدين. رغم أننا بلغنا السبعين من العمر ، وأنجبنا أبناء وأحفادًا ، فإن برنا لوالدينا يظل كما هو ، بنفس الحب والطاعة والطمأنينة. يتساءل الطفل: كيف تكون العدالة إذا مات أحد الأبوين أو كلاهما؟ قال العجوز: سؤال طيب يا بني أنصفهم بالدعاء لهم بالرحمة والمغفرة والتحرر من النار ، بقراءة الفاتحة لأرواحهم ، بزيارة قبورهم من حين لآخر ، بالقيام بذلك. الصدقات للفقراء والمساكين عنهم ونحو ذلك. يقول الطفل: هل للأبوين نفس مكانة البر ، ومن أحق وأقرب؟ قال الشيخ: الأم أقرب محط ، وأجمل البر ، وهذا ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ قال: الأم ، ثم الأم ، ثم الأم.
أي منكم ذكر لي إحدى الآيات التي ذكر فيها بر الوالدين. رفع طالب آخر يده وقال: (اعبدوا الله ولا تربطوا به شيئًا ، وكن لطيفًا مع الوالدين). فأجاب المعلم: نعم بارك الله فيك بهذه الآية من سورة النساء رقم ، ولكن بر الوالدين لم يرد في القرآن الكريم فقط ، بل ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم. في أحاديثه. هل يستطيع أحد منكم أن يذكر لي حديثاً؟ فأجاب المعلم: نعم حديث صحيح بارك الله فيك ، وهو من أفضل الأحاديث النبوية في طاعة الوالدين ، وكما ذكرنا سابقًا أن كلمة الصلاح هي الطاعة ، ولكن ما هو نقيضها؟ فأجابه أحد الطلاب: نقيض لفظ البرّ العصيان. فأجابه المعلم: نعم أحسنت ، فالعصيان من ما حرم الله علينا كما قال الله في كتابه الكريم في سورة الإسراء (لا تقل لهم عفا ولا تنكسر لهم بانخفاض. غيره؟ فأجاب أحد الطلاب: من مظاهر معصية الوالدين التخلي عن مساعدتهم في المنزل ، بالإضافة إلى التحدث إليهم بصوت عالٍ ، وكذلك عدم الاعتناء بهم وهم في سن الشيخوخة. أجاب المعلم: نعم أحسنت ، بارك الله فيك ، ولفهم عقوق الوالدين بشكل أوضح سأخبرك قصة تسلط الضوء على مفهوم الصدقة على الوالدين. ذات يوم ، كان هناك رجل عجوز جالس في الحديقة مع ابنه بجانبه.
** وقال ابن الأثير رحمه الله قوله: اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور: أي نعوذ بالله من النقصان بعد الزيادة، وقيل من فساد أمورنا بعد صلاحها. هذا وقد وجدت في رأيت سؤالاً جليلاً جميلاً يحسن طرحه بعد كل مناسبة دينية يؤدي فيها العبد طاعته لله جل جلاله فإليكم السؤال والإجابة عليه:ـ [(( قد يسأل سائل: كيف أعرف أنني من المقبولين؟ والجواب: 1/-- أن يجد قلبه أقرب إلى الله.. وآنس به وأحب إليه، ويستشعر أن له قلبًا جديدًا ينبض بحب الله.. فهذه ثمرة الطاعة وعلامة القبول. 2/-- أن يحب الطاعات ويقبل عليها.. ويشعر أن أبوابها تتفتح له ويُيسر له فعلها، ويشعر أن أبواب المعاصي تُغْلَق عنه ويُصْرَف عنها، ويكرهها ويستنكف من فعلها. 3/-- أن لا يفقد الطاعات التي كان يقوم بها في رمضان.. بل يواظب عليها، ويستحدث بعد رمضان أعمالاً لم تكن له قبله. 4/-- أن لا يعود إلى الذنوب التي تاب منها في رمضان.. لأن الإساءة بعد التوبة دليل على أن توبته لم تُقْبَل؛ لذلك جاء الأمر بالعمل الصالح بعد التوبة، قال تعالى {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى} [طه: 82]، وقال رسول الله ".. «اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور» - طريق الإسلام. وأتبع السيئة الحسنة تمحها.. " [رواه الترمذي وحسنه الألباني].. فاشتراط العمل الصالح بعد التوبة حزمٌ في منع الرجوع إلى الذنب.
هسبريس منبر هسبريس الأحد 6 مارس 2011 - 18:06 قال صلى الله عليه وسلم: "… اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور" (الترمذي) هذه عبارة وردت ضمن حديث نبوي في سياق ما يستعاذ منه. أصلها من نقض العمامة بعد لفها، ومعناها النقصان بعد الزيادة، وقـيل: فساد الأُمور بعد صلاحها. أتعرف الحور بعد الكور ؟؟!! - صحيفتي نيوز. ومناسبة العنوان هي مناقشة الأسباب التي تجعل شعوبنا العربية تهتف باسم "الثائر العظيم" و"الثورة المباركة" ثم لا تلبث أن تثور مجددا على "ثوارها". هذا أمر لا يخفى حتى على أدنى المتتبعين لأحوال العرب منذ بدء "الاستقلالات الصورية"، فكل التاركين لكراسيهم اليوم إنما تبوؤوها باسم "الثورة" أو ورثوها باسم الحفاظ على "مبادئها". ألم تكن هذه "الثورات" تبشر بالحرية، وتنادي بالعدل، وتعد بالكرامة؟ ألم تقدم الشعوب ضحايا بالآلاف من أجل هذه الثورة أو تلك؟ ألم تمتلئ الشوارع بالحشود، وتخرج المسيرات بالملايين؟ ألم تضرب الدفوف، وتغنى الأناشيد فرحا بـ"أبطال الثورة"؟. هذه صور عاشها آباؤنا في سنوات القرن الماضي، وتتكرر اليوم بنفس العرامة من السخط على واقع بئيس، وبنفس الحجم من التحمس لغد أفضل وعيش رغيد. نفس الروح تسري لكن بجرعة إضافية أمدتها بها تقنيات المعلوميات الحديثة، وألهبها زخم التحليلات والتعليقات المتضاربة هنا وهناك.
- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يقول وقال عبدُ الرحيمِ يتعوَّذُ إذا سافر اللهمَّ إني أعوذُ بك من وعثاءِ السفرِ وكآبةِ المنقلبِ والحورِ بعدَ الكوْرِ ودعوةِ المظلومِ وسوءِ المنظرِ في الأهلِ والمالِ وزاد أبو معاويةَ فإذا رجع قال مثلَها الراوي: عبدالله بن سرجس | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح ابن ماجه | الصفحة أو الرقم: 3150 | خلاصة حكم المحدث: صحيح كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا سَافَرَ يَتَعَوَّذُ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المُنْقَلَبِ، وَالْحَوْرِ بَعْدَ الكَوْرِ، وَدَعْوَةِ المَظْلُومِ، وَسُوءِ المَنْظَرِ في الأهْلِ وَالْمَالِ. [وفي رواية]: يَبْدَأُ بالأهْلِ إذَا رَجَعَ. **الحور بعد الكور**. [وفي رواية]: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ. عبدالله بن سرجس | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1343 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] التخريج: من أفراد مسلم على البخاري 169443
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال: « اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحور بعد الكور، ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل والمال »، وفي بعض الروايات الكون بالنون بدل الكور" (رواه الإمام مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة وصححه الألباني). ولا شك أن الفوز الحقيقي لمن أنجاه الله من الفتن والبلايا فيخرج من هذه الدنيا سالماً إلى جنة عرضها السماوات والأرض قال سبحانه: { فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} [آل عمران:586]. ومن أهم أسباب الفوز وضمانات النجاة من المحن والفتن: - التوبة الصادقة وأن يسعى المسلم قبل كل شيء لإصلاح نفسه وإنقاذها والمقربين من أهله وعشيرته قال تعالى: { إنَّ اللهََّ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللهَُّ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ} [الرعد:55]. وأن يتمسك بدينه ويعض عليه بالنواجد، ويواظب على صلاته وجماعته، وعلى ما اعتاده من تلاوة لكتاب الله، ومن ذكر ودعاء، وأمر بمعروف ونهي عن منكر، و كل أعمال البِرّ والتقوى، وأن يبعد عن محارم الله ويجتنبها، ويأخذ بأسباب الثبات حتى الممات.
العلوم الشرعية الحديث وعلومه شرح الحديث نرجو أولًا: التكرم بإفادتنا عن كتاب الجفر المنسوب للإمام علي كرم الله وجهه هل هو صحيح أو باطل، وما هي أدلة المثبتين، وما هي أدلة النافين، وما هو رأيكم الخاص؟ ثانيًا: ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: «نَعُوذ بِالله مِنْ الْحَوَر بَعْد الْكَوَر» هذا وتنازلوا بقبول فائق احترامي. أما كتاب الجفر فلا يعرف له سند إلى أمير المؤمنين، وليس على النافي دليل، وإنما يطلب الدليل من مدعي الشيء، ولا دليل لمدعي هذا الجفر. وأما معنى الحديث فقد قال ابن الأثير في النهاية: «نَعُوذ بِالله مِنْ الْحَوَر بَعْد الْكَوَر» أي من النقصان بعد الزيادة، وقيل: من فساد أمورنا بعد صلاحها، وقيل: من الرجوع عن الجماعة بعد أن كُنا منهم، وأصله من نقض العمامة بعد لفها. اهـ وفي لسان العرب: يقال كار عمامته على رأسه إذا لفها، وحار عمامته إذا نقضها [1]. [1] المنار ج18 (1915) ص181.
قد تنوعت الفتن في هذا العصر، واشتدت فتن الشهوات والشبهات، منها فتن العقائد بانتشار الفرق والمذاهب الباطلة وكثرة الخلاف والفرقة بين المسلمين، ومنها فتن المال والدنيا التي زحفت بجميع زينتها وسحرها، ولا شك أن من أعظم الفتن وأشدها شرّاً وخطراً على الإسلام وعلى المسلمين فتنة الهرج والقتل التي استحرت بين المسلمين، فقد سفكت الدماء، وأزهقت الأرواح، واستباحت الحرمات. المؤمن عند الفتن: الحمد للّه يهدي من يشاء فيوفقه بفضله، ويضل من يشاء فيخذله بعدله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه. أما بعد فقد روى ابن ماجة في سننه عن عبد الله بن سرجس رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « اللهم إني أعوذ بك من الحور بعد الكور » 1. قال الإمام السندي في حاشيته: "والكور لف العمامة وجمعها والحور نقضها، والمعنى الاستعاذة بالله من فساد أمورنا بعد صلاحها كفساد العمامة بعد استقامتها على الرأس" (حاشية السندي على النسائي). وفسّر الإمام الترمذي الحور بعد الكور بالرجوع من الإيمان إلى الكفر أومن الطاعة إلى المعصية. وقال المباركفوري: "أي النقصان بعد الزيادة و فساد الأمور بعد صلاحها" (تحفة الأحوذي، شرح جامع الترمذي، لمحمد بن عبد الرحمن المباركفوري).