"على حسك في أيامي" كلمات جمال الخولي ألحان خالد عز توزيع أحمد إبراهيم. "ولا دبلت" كلمات نور الدين محمد ألحان أحمد العتباني توزيع أحمد إبراهيم. "بقول نسياك" كلمات أحمد المالكي ألحان محمد عبيه توزيع وليد فايد. "نزوة" كلمات سلطان صلاح ألحان خالد عز توزيع نادر حمدي. "بتوصفني" بتكسفني كلمات أمير طعيمة ألحان أحمد زعيم توزيع توما. "هدنة" كلمات صابر كمال ألحان مصطفى العسال توزيع محمد العشي. "أساميك الكتيرة" كلمات أمير طعيمة ألحان إيهاب عبدالواحد توزيع مادي. "متطمنة" كلمات أحمد المالكي ألحان محمد عبية توزيع أحمد إبراهيم. "ليلى" كلمات كاترين معوض ألحان هشام بولس توزيع طارق عاكف. "هبدأ من الآخر" كلمات عصام حسني ألحان مصطفى العسال توزيع كريم أسامة. بحبك سنين في السر وماحدش عرف، وانا ادفع سنين تانيين واحبك في العلن
بحبك سنين في السر ومحدش عرف. وانا ادفع سنين تانيين واحبك في العلن.. ابداع من انغام - YouTube
تامر عاشور | بحبك سنين في السر | حالات واتس - YouTube
قال الإمام النووي في شرح الحديث: ومعنى نفس الكربة: أزالها. وفيه: فضل قضاء حوائج المسلمين ونفعهم بما تيسر من علم أو مال أو معاونة أو إشارة بمصلحة أو نصيحة وغير ذلك، وفضل الستر على المسلمين، وقد سبق تفصيله، وفضل إنظار المعسر، وفضل المشي في طلب العلم، ويلزم من ذلك الاشتغال بالعلم الشرعي بشرط أن يقصد به وجه الله تعالى، إن كان هذا شرطاً في كل عبادة، لكن عادة العلماء يقيدون هذه المسألة به، لكونه قد يتساهل فيه بعض الناس ويغفل عنه بعض المبتدئين ونحوهم. انتهى من شرح صحيح مسلم. قضاء حوائج الناس – منار الإسلام. ومن هذه الفضائل: ما ثبت عن أبي أمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد من العمر. رواه الطبراني وحسنه الألباني. والمصرع: هو مكان الموت، فيقي الله من يحسن إلى الناس بقضاء حوائجهم من الموت في مكان سيء أو هيئة سيئة أو ميتة سيئة.
انتهى. ومن هذه الفضائل: قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير الناس أنفعهم للناس. رواه القضاعي في مسند الشهاب، وحسنه الألباني. فضل السعي في قضاء حوائج الناس والإحسان إليهم - إسلام ويب - مركز الفتوى. فما أعظم هذا الدين الذي جعل مساعدة الناس بهذه المنزلة العظيمة، بل وحتى مساعدة الحيوانات، ولنقرأ هذا الحديث العظيم لنعلم فضل دين الإسلام وأن فيه صلاح الدنيا والآخرة وأن البشرية لم يصبها الشقاء إلا بعد أن تركت الأخذ بهذا الدين العظيم، ففي صحيحي البخاري ومسلم: عن النبي صلى الله عليه وسلم: أن امرأة بغياً رأت كلباً في يوم حار يطيف ببئر قد أدلع لسانه من العطش فنزعت له بموقها فغفر لها. والبغي: هي المرأة الزانية. ومع هذا، غفر الله لها بهذه المساعدة لهذا الحيوان، فكيف بمساعدة الصالحين لإخوانهم وأخواتهم؟ لا شك أن ثوابه أعظم. وأما: هل مساعدة الآخرين أفضل أم ذكر الله؟ فنقول: لكل منهما فضائل كثيرة، والمفاضلة بينهما صعبة، ولو أمكن الجمع بين الأمرين فهو خير، وإذا كان هناك محتاج ولا يوجد من يساعده غير السائل، ففي هذه الحالة المساعدة أفضل وقد تكون واجبة، وإذا كان المسلم من المسؤولين عن مساعدة الغير في وظيفة فالقيام بعمله في هذه الحالة أيضا أفضل من نوافل الذكر وأوجب، والقاعدة في الترجيح بين ما كان نفعه متعديا وما كان نفعه قاصراً ما ذكره فضيلة الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ حيث قال: قضاء حوائج المسلمين أهم من الاعتكاف، لأن نفعها متعدٍ، والنفع المتعدي أفضل من النفع القاصر، إلا إذا كان النفع القاصر من مهمات الإسلام وواجباته.
انتهى. ونرجو مراجعة الفتوى رقم: 37130 ، لا تعارض بين ذكر الله والقيام بالعمل الصالح وخدمة الأمة. والله أعلم.
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُه [2] ، وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ القِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ القِيَامَةِ" [3]. وما يزال الله سبحانه وتعالى في عون عبده ما دام هذا الإنسان في خدمة أخيه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ: "لَا يَزَالُ اللهُ فِي حَاجَةِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ" [4]. ولعظم الصدقة في ديننا الحنيف، وما لها من فضل ومثوبة في الدنيا والآخرة، جعل صلى الله عليه وسلم الساعي في خدمة الآخرين سعيه صدقة له، عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَأَمْرُكَ بِالمَعْرُوفِ وَنَهْيُكَ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَإِرْشَادُكَ الرَّجُلَ فِي أَرْضِ الضَّلَالِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَبَصَرُكَ لِلرَّجُلِ الرَّدِيءِ البَصَرِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَإِمَاطَتُكَ الحَجَرَ وَالشَّوْكَةَ وَالعَظْمَ عَنِ الطَّرِيقِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَإِفْرَاغُكَ مِنْ دَلْوِكَ فِي دَلْوِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ" [5].
وروى الإمام أحمد في مسنده مِن حَدِيثِ عُثمَانَ بنِ عَفَّانَ رضي اللهُ عنه قَالَ: "إِنَّا وَاللهِ قَدْ صَحِبْنَا رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم فِي السَّفَرِ، وَالْحَضَرِ، فكَانَ يَعُودُ مَرْضَانَا، وَيَتْبَعُ جَنَائِزَنَا، وَيَغْزُو مَعَنَا، وَيُوَاسِينَا بِالْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ" [10].