خالد الفيصل و محمد عبده - YouTube
مكس خالد الفيصل و محمد عبده - YouTube
غريب الدار (خالد الفيصل + محمد عبده) - YouTube
خالد الفيصل. محمد عبدة - YouTube
[34] من رموز العلم المقدس: رينيه جينو (الشيخ عبد الواحد يحيى في المصادر العربية الحديثة)، مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية، 2014. [35] جهود علي بن ربن الطبري في تأسيس منهج مقارنة الأديان: مع تحقيق مخطوطته في الرد على النصارى، جامعة القاهرة، 2010. [36] بشائر عيسى ومحمد في العهد القديم والعهد الجديد (دراسة وتحقيق وتقديم)، مكتبة النافذة، 2006. [37] نظريتي في قصة صلب المسيح وقيامته من الأموات (دراسة وتحقيق وتقديم)، مكتبة النافذة، 2006. [38] المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] مقالاته في مجلة إضاءات مقالاته في "مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث" مقالاته في رصيف22 مقالاته في مجلة الفيصل مقالاته في طواسين
علامات استفهام ولدى افتتاحه الجلسة الحوارية، أكد النغيمش على أهمية الحوار والاستماع للآخر متسائلاً: ماذا حدث في العالم الغربي ولماذا تقدم وما هي مفاتيح تطور الدول؟ قبل أن يمنح الكلمة لمحمد الجوعان الذي تطرق إلى التجربة الأوروبية في تحقيق التطور والازدهار قائلاً: «قبل ألف عام كانت أوروبا أشد فقراً من الصين والهند ولكن بعد 9 قرون وتحديداً في العام 1900م، تغير الأمر إذ أصبحت أوروبا أكثر غنى بنسبة 5 أضعاف عن الهند والصين مجتمعتين». واقتطف الجوعان عبارات من كتاب صدر في العام 1917 للمؤرخ الأمريكي جويل موكير بعنوان «ثقافة النمو ومصادر الاقتصاد المعاصر» حيث اختصر النمو في الثقافة التي تتفرع منها جذور متفرقة لكن أهمها ثقافة احترام القانون، وفي رأي الكاتب تغيرت ثقافة الأوروبيين بعد العام 1500م إذ ازدهرت الأفكار وتقدمت الأبحاث خاصة ما تعلق بالعلوم وكذا في الولايات المتحدة في فترة الرئيس روزفلت التي كرست ثقافة احترام الآخر واحترام القانون. وقال الجوعان: هذه الدول جعلت القانون المعيار الأساسي مشيراً إلى التجربة الألمانية، حيث كانت ألمانيا قابعة في الفقر وتضخم كبير جداً قائلاً: «ثقافة احترام القانون لعبت دوراً في التغيير».
الشاعرة شهد الشمري - أبوذيات - YouTube
ودعا الشيخ عبدالله الصباح إلى دراسة التجربة الروسية التي تسمح لنا بفهم القطبية العالمية، فيما تحدث الشمري عن دور الصناديق السيادية في التقدم الاقتصادي وأن هناك إمكانية التقدم لدى كل دولة على حدة، وأن هناك مشاريع يجب الاصطفاف حولها وهناك تقدم كبير بكل المجالات في دول الخليج. وفي ختام تعليقه،اعتبر أن المشروع العربي قادم من خلال البحث عن ثورة تعليمية والابتعاد عن أسلوب التلقين وغرس أسلوب الابتكار والإبداع لدى الطلاب، داعياً إلى استغلال جميع الفرص المتاحة في المنطقة العربية. جلسات أخرى دعا حازم الغبرا إلى إجراء جلسات حوارية أخرى حول ملف تقدم الدول وتقديم مقترحات تمكن الدول العربية من أن تحقق تقدماً ونمواً والتغلب على التحديات، حيث أكد أن الموضوع يحتاج إلى عدة جلسات وهو ما أكده الكاتب المتخصص في الإدارة د. الشاعره شهد الشمري هواي احبك. محمد النغيمش الذي دعا هو الآخر إلى عقد جلسات أخرى للحديث عن كيف يمكن للمنطقة العربية أن تحقق تطوراً ونمواً في كافة المجالات، موضحاً أن من بوابة الاعتراف بوجود مشكلة أساس الحل. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز