ذات صلة الفرق بين التعلم والتعليم ما الفرق بين التعليم والتعلم تعريف التعليم والتعلّم التعلّم هو المحور الرئيسيّ في العمليّة التعليميّة، لكن المشكلة التي يواجهها الكثيرين هي الخلط بين مفهومي التعليم والتعلّم، والمشكلة الأخرى هي كثرة التعريفات للتعلّم والتعليم، فهي أحياناً تتعارض مع المصطلحات التربويّة الأخرى كالتدريس، وسنحاول في هذا المقال توضيح بعض التعريفات.
[١] الفرق بين التعليم والتعلم أثناء البحث عن الفرق بين التعليم والتعلم لا بدّ من شرح مفهومي التّعليم والتّعلم، والتّعليم هو العملية التي يقوم بها الفرد من أجل اكتساب المعرفة والعلوم والمبادئ، إذًا التّعليم هو العملية التي تساعد على تيسير التّعلم والاكتساب، والشخص الذي يقوم بعملية التّعليم هو المعلم، ويكون ذلك بطرق مختلفة كالرّواية والتّدريس والقصص وغير ذلك من الطّرق، وطرق التّعليم هذه من الممكن أن تكون بطريق غير نظامي وممكن أن تكون بطريق نظامي.
المراجع ↑ د. محمد العباسي (8-12-2016)، "التدريس والتعليم و أهمية التثقيف" ، أخبار الخليج ، اطّلع عليه بتاريخ 2-8-2018. ↑ "ما هي عناصر العملية التعليمية" ، المرسال ، 30-1-2017، اطّلع عليه بتاريخ 2-8-2018. بتصرّف. ↑ حمزة هاشم محيميد السلطاني (17-4-2011)، "مفهوم التدريس " ، كلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة بابل ، اطّلع عليه بتاريخ 2-8-2018. ↑ "ما هو الفرق بين التدريس والتعليم" ، المرسال ، 12-6-2017، اطّلع عليه بتاريخ 2-8-2017.
رفع مستوى أهداف الدورة أو البرنامج: في هذا الشكل من التعلم يُمكن للمدرسين تحديد أهداف التعلم عن طريق الدورات والبرامج الأكاديمية الأخرى مثل: دورات المدرسة الصيفية أو برامج العطلة، وفي هذه الطريقة من التعلم تكون الأهداف هي نفس الأهداف الأكاديمية التي تأتي من خلال التدريس في الصفوف الدراسية. تحقيق أهداف المشروع: عن طريق هذا الشكل من التعلم يُحدد المدرسون أهداف التعلم للمخططات التعليمية مثل: عادة تدريس سلسلة من الدروس تركز على موضوع معين أو موضوع مشترك مثل الفترات التاريخية في عالمنا على سبيل المثال، وفي حالة التعلم القائم على هذه الطريقة أي المشاريع تُستخدم مشاريع متعددة الجوانب كاستراتيجية لتنظيم تعليم الطلاب. تحقيق أهداف الدرس والفصول الدراسية: يمكن للمدرسين أيضًا توضيح أهداف تعلم دروس محددة، وعلى سبيل المثال يمكن للمدرسين كتابة مجموعة من أهداف التعلم اليومية على السبورة وتتبعها حتى تشرح كلها، أو نشر الأهداف على نظام دورات تدريبية للطلاب عبر الإنترنت، وفي هذه الحالة تُحرِّك أهداف التعلم الطلاب تدريجيًا نحو تحقيق أهداف تعليمية أكثر شمولًا لوحدة دراسية معينة أو دورة تدريبية قصيرة، وفي الممارسة العملية يُعبر المعلمون عادة عن أهداف التعلم بطرق مختلفة لتحقيق أهدافهم التعليمية، وهذا يُشجع الطلاب على التفكير وتوسيع آفاقهم أثناء التعلم.
2- كما أن السيرة النبوية لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تعد قدوة حسنة للمسلم الحق، كي يخطوا على خطوات النبي صلى الله عليه وسلم، ويقتدي به في جميع الأفعال الخاصة به فإن سنه رسول الله واجب الاتباع حيث أن الرسول كان يسن لنا أدق تفاصيل الحياة. 3- كما تساعد السيرة النبوية الجميع في استيعاب القرآن الكريم، حيث أن جميع آيات القرآن الكريم بالعديد من أحداث قد مرت في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم. 4- كما تعد نموذج السليم من أجل تنشئة المسلم النشأة الحق، كما يخرج جيل من المسلمين متعلمين أحكام الدين الإسلامي، حيث يتخذ المسلم الناشئ رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة له. مطوية و بحث عن وبشر الصابرين. 5- كما أن السيرة النبوية تتضمن سيرة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن عاشروه. 6- والجدير بالذكر فإن السيرة النبوية تمتاز بشكل كبير أنها لم تترك تفصيله من تفاصيل حياة الرسول. 7- كما تمنح المسلمين القدرة الكبيرة في فهم العقيدة الإسلامية بشكل واضح. 8- العمل على استيعاب القرآن الكريم بشكل كبير وفهم كل تفاصيله. فضل المطويات في السيرة النبوية: تعد المطويات والمنشورات من أكثر الأشياء تأثيرا في حياة الناس بصفة عامة، والمطويات الخاصة بالسيرة النبوية من بين أهم المطويات الهامة التي تعمل على نشر العدد من الصفات والمميزات التي قد تميز بها نبي الله صلى الله عليه وسلم، كما أن نشر تلك المطويات داخل العديد من المدارس والمنشآت من شانها نشر الكثير من المعلومات التي تهم كل مسلم ومسلمة.
انتقل إلى المحتوى يجب على الإنسان أن يتعلم أربع مسائل عليها مدارُ سعادتهِ في الدنيا والآخرة، وهي: العلم. العملُ به. الدعوةُ إليه. الصبرُ على الأذى فيهِ. العلمُ الذي يجب تعلّمهُ: العلمُ الذي يجب تعلمه ثلاثةُ أمور: معرفة اللهِ تعالى. معرفةُ رسولِ اللهِ محمدٍ صلى الله عليه وسلّم. معرفةُ دين الإسلامِ. مطوية عن مراتب الدين الاسلامي. الدليلُ على وجوبِ معرفةِ هذهِ العلوم النافعةِ: حديثُ: البراء بنت عازبٍ رضي الله عنهما أن النبيّ صلى الله عليه وسلّم قالَ في المؤمن إذا كان في قبره: «فتُعادُ رُوحُه في جسَدِه، فيأتيه ملَكانِ، فيُجلِسانِه، فيَقولانِ له: مَن ربُّك؟ فيَقولُ: ربِّيَ اللهُ، فيَقولانِ له: ما دينُك؟ فيقولُ: دِينيَ الإسلامُ، فيَقولانِ له: ما هذا الرَّجلُ الَّذي بُعِثَ فيكم؟ فيقولُ: هو رسولُ اللهِ صلّى اللهُ علَيهِ وسلّم». [1] وقال في غير المُسلِم: «فتُعادُ رُوحُه في جسَدِه، ويأتيه ملَكانِ فيُجلِسانِه، فيَقولانِ له: مَن ربُّك؟ فيقولُ: هاه هاه، لا أَدْري، فيَقولانِ له: ما هذا الرَّجلُ الَّذي بُعِثَ فيكم، فيَقولُ: هاهْ هاهْ، لا أَدْري». [2] فهذه العلوم النافعة هي التي تسمى الأصول الثلاثة التي يُسأل عنها الإنسان في قبره وعليها مدارُ سعادته في الدنيا والآخرة.
[١] أهميّة الدين في حياة الإنسان أنعم الله تعالى على عباده بالدين، فهو الطريق المستقيم الذي يجد الإنسان من خلاله ضالته المنشودة لمن يبحث عن الطريق المستقيم، فقد استطاع النبي -صلّى الله عليه وسلّم- برسالته التي أدّاها إخراج الناس من غياهب الضلال والمعصية إلى نور الهداية، كما أنّ الدين جاء لتنظيم جميع جوانب الحياة، كعلاقة الإنسان بربه، وعلاقته مع الآخرين، حتى إنّ الدين لم يُغفل علاقة الإنسان بنفسه، ووضع من القوانين ما يكفل للإنسان الحياة الآمنة المستقرّة، فقد نظّم قواعد البيع والشراء، وقواعد الحياة الأسرية.