وأضاف: "المرحلة الثانية من كليات التميز تم من خلالها تشغيل 27 كلية في مختلف مناطق المملكة ليصل العدد الإجمالي إلى 37 كليه تشغل بخبرات دولية". اهتمام حكومي كبير وختم الغفيص حديثه، مبيناً أن البرامج التطويرية الحالية للتدريب التقني والمهني بالمملكة تهدف للتوسع كماً ونوعاً وبجودة عالية وحسب احتياج سوق العمل لتنمية مستدامة ومتوازنة وإيجاد منظومة متكاملة تضمن فاعلية وجودة التدريب التقني والمهني ما سينتج من التشغيل الذاتي للوحدات التدريبية القائمة، وحدات تدريبية مسؤولة عن جودة مخرجاتها وملائمة برامجها لإحتياج سوق العمل المحيط بها. يذكر أن وفد الصحيفة كان يرأسه المدير العام رئيس التحرير علي الحازمي، وبحضور رئيس قسم العلاقات العامة الزميل أحمد البراهيم والزميل المصور فايز الزيادي.
في هذه اللحظة، في أي بلد متحضر للسيارات الشخصية للأشخاص ذوي الإعاقة تخصيص أماكن وقوف السيارات. يتم وضعها بالقرب من المباني السكنية ومراكز التسوق، فضلا عن مواقف السيارات الخاصة. ويتم تخصيص هذه الأماكن علامة "وقوف السيارات لذوي الاحتياجات الخاصة". في الوقت الحاضر، عددهم يتزايد بسرعة، ويرجع ذلك إلى عدد متزايد من الناس ذوي الإعاقة هذا. في بلادنا، احتراما وتعاطفا مع أشخاص ذوي الإعاقة، وذلك بناء الكثير جديدة للسيارات، وتوفير مزايا أخرى. «مكاني».. اختراع ذكي يحفظ «مواقف» المعاقين ابتكره ثلاثة شباب من «شرطة الفجيرة» – موقع الطويين – بوابة الفجيرة. بناء موقف سيارات ويتم تنظيم الأماكن لذوي الاحتياجات الخاصة بطرق أخرى غير بسيطة. على سبيل المثال، إذا كان العرض من منطقة وقوف السيارات التقليدية لا ينبغي أن يكون أقل من 2. 5 متر، ثم المعوقين - 3. 5 م ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الناس مع الباب مفتوحا تماما يجب أن يبقى مكانا لتفريغ الكراسي المتحركة هذا. وبعد ذلك فقط، عندما تم تنفيذ جميع التلاعب من دون أي مشاكل لتمرير بين السيارات الأخرى. مواقف لذوي الاحتياجات الخاصة هو عدد قليل من الأماكن التي هي على التوالي. على سبيل المثال، إذا كان موقف للسيارات للأشخاص ذوي الإعاقة ثلاثة مقاعد، ويجب أن يكون موجودا في مكان قريب. أولا، لذلك أكثر ملاءمة.
وحول هذه الابتكار الذي وصف بأنه طرح جديد لأنظمة اللوحات المرورية الذكية، يقول الحنطوبي «يهدف الجهاز إلى تأمين مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة، ومنع الأفراد من استغلال تلك المواقف، ويعتبر الجهاز أحد البدائل التي لا تستدعي وجود رجل المرور بصورة مستمرة لمراقبة مخالفي قواعد السير لأنه يعتبر ذاتي المراقبة». وحول فكرة الجهاز، يوضح «تم تصميمه بجهود شخصية من فريق العمل، ففي البداية تم رسم تصور لفكرة الجهاز على الأوراق والاستعانة بإحدى الورش لتصنيع الهيكل الخارجي له كما تم تصوره، وجاءت الفكرة من معاناة شبه يومية في مجال العمل المروري. استكر مواقف المعاقين وكيفية تدعيم أسرهم. ويقول «نحن الثلاثة نعمل في مجال العمل المروري الميداني، والكل على علم بأن لوحة ذوي الاحتياجات الخاصة المتعارف عليها تقتصر على وجود الرسم التوضيحي لهذه الفئة، وإضافة عبارات تستنكر من يتعدى على حقوق هذه الشريحة من المجتمع». تنفيذ الفكرة حول الفترة الزمنية منذ انطلاق الفكرة إلى تنفيذها على أرض الواقع، يشير الشامسي إلى أنها استمرت إلى ما يقرب الثلاث سنوات، وترجع بدايات انطلاق المشروع إلى نهاية عام 2011 وبدايات 2012 كفكرة للترشح لـ «جائزة المدير العام والقائد» ضمن نطاق القيادة العامة لشرطة الفجيرة، مضيفا «لكن بعد تقدير الفكرة لاقينا الدعم والتشجيع ممن حولنا وكذلك من قمة الهرم بالقيادة الشرطية في الإمارة قائد عام شرطة الفجيرة لفكرة المشروع، ومن خلال ذلك أخذنا على عاتقنا قبول التحدي والمنافسة.
سوف نتعرف في هذا الموضوع على: إخفاء العقل السليم في الجسم السليم العقل هو ركيزة الانسان، فهو المسؤول عن جميع العمليات الحيوية للعقل علاقة كبيرة بالجسد، فالعقل السليم في الجسم السليم، العقل السليم في الجسم السليم حيث أن كلًا منهما يكمل عمل الآخر، فالعقل يرتب والجسد ينفذ، فالعقل يقع على عاتقه أغلب المهام، فإذا فرضنا أن هناك شخص أصيب بإعاقة في أحد أطرافه، فنجد أن حياته مستمرة، فيستطيع العمل وبذل جهد، أما إن فقد عقله، فهذا يعد ضياعا لحياته من كل الجهات. أولًا: التغذية السليمة إن الغذاء الصحي المتوازن يمد الجسم بالكثير من العناصر والمعادن، والتي يتم بها بناء الجسم ، والقيام بالأنشطة المختلفة، فالعناصر مثل الفسفور والزنك، والفيتامينات كمثل فيتامين أ، و فيتامين د ، وفيتامين ب 2، يساهمون في زيادة التركيز، وتزيد من النشاط الذهني، فيستطيع الفرد أن يفكر جيدًا، ويدير حياته بشكل أفضل، ويفضل تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الليمون ، والفراولة، والفجل. ثانيًا: اتباع نظام غذائي متوازن تناول الطعام بكميات كبيرة تزيد عن الحد يؤدي إلى عواقب وخيمة، مثل الإصابة ب أمراض السمنة ، ويسبب أيضًا الرغبة في النوم والكسل، ولن يضر جسدك فقط بل إنه سوف يضر عقلك، فيصيبه بالتأخر، وعدم القدرة على التركيز، فيجب عليك أن تتبع نظامًا متوازنًا عند تناول الطعام، فالوجبة المتكاملة هي مفتاح صحة الجسم بأكمله، وعليك الابتعاد عن الزيوت المشبعة، والمواد الدهنية، فهي تتراكم في الجسم، وقد تسبب أمراض مثل تصلب الشرايين، وعليك أن تحد من تناول الأملاح الزائدة فهي تسبب الكثير من المشاكل، وأبرزها ارتفاع ضغط الدم.
لا تقدم علمي دون صحة جسمية من الصعب أن يُحرز الناس تقدمًا علميًا ملحوظًا إن لم تكن هناك صحة؛ لأنّ المرض والألم الذي يُرافقه يقف عائقًا في وجه هذا التقدم، كما أنّ المرض يكسر في نفس الإنسان أشياءً كثيرةً، ويُميت رغبته في البحث والتطوّر، ويُصبح كلّ همه أن يُحافظ على صحته ويستعيد نشاطه وقوته، فالمرض من الممكن أن يُسبّب آلامًا مزمنةً لأصحابه. تبعًا لذلك يُصبح المرضى عاجزين غير قادرين على فعل أيّ شيء، كما أنّ المرض يُسبّب تدني قدرة الإنسان على التركز، ويُقلل من وعيه، ويُطفئ رغبته في فعل الكثير من الأشياء؛ لهذا يُعيقه، يُقال: "إنّ العقل السليم في الجسم السليم"، والتقدم العلمي يحتاج إلى صحة كي يستطيع العقل أن يُفكر بكامل طاقته؛ لهذا من كان حريصًا على النجاح والتفوق عليه أن يهتم بصحته. يجب على الإنسان أيضًا أنّ يضع صحته في قمة أولوياته، وأن يحرص على أن يعمل موازنةً ما بين صحته الجسمية والعقلية وما بين احتياجاته الأخرى، خاصةً أنّ المرض يجعل الإنسان حزينًا مُتشائمًا فلا يجد وقتًا للتفكير أو التحليل؛ لهذا فإنّ الحفاظ على الصحة يقع في قمة الأولويات لدى الأفراد والمجتمعات الراغبين في النمو والتطور والازدهار الدائم.
وفعلا ذهبت في اليوم التالي إلى الطبيبة النفسية وشرحت لها ما حصل معها، وباتت تشكو من أمور تحصل معها خلال الدراسة مثل كثرة النسيان، فسألتها الطبيبة: هل تمارسين أي نوع من أنواع الرياضة؟ فأجابته بأنها لا تمارس أي نوع من أنواع الرياضة أبداً. ثم تسائلت عن مدى علاقة الرياضة بمشكلتها؟ فأجابتها الطبيبة: هناك علاقة قوية تربط التمارين الرياضية وشدة التركيز والإدراك، فهي تقوم بتنشيط الدورة الدموية ممّا يحسن المستوى الذهني للإنسان، وبعد أن عادت إلى البيت وأخبرت والدتها بما جرى معها، خاصةً وأنها لم تقتنع بأن الرياضة هي سبب مشكلتها. وفي صباح اليوم التالي قررت الذهاب لممارسة الرياضة من باب تجربة مقولة الطبيبة، واستمرت على هذا الحال لمدة شهر، حتى لاحظت على نفسها أنها بدأت تستعيد تركيزها الذهني وقوة تفكيرها، ومن هنا جاء مثل العقل السليم في الجسم السليم. أقرأ التالي أكتوبر 29, 2021 اقتباسات عن الغاية أكتوبر 28, 2021 حكم رائعة عن السرور أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن أصحاب المصالح أكتوبر 28, 2021 حكم وأقوال عن النقد أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن الغناء أكتوبر 28, 2021 أقوال العظماء عن الغربة أكتوبر 28, 2021 اقتباسات عن الشيء الجديد أكتوبر 27, 2021 أقوال العظماء عن التقوى أكتوبر 27, 2021 حكم وأقوال عن الفراغ أكتوبر 27, 2021 اقتباسات عن الأمر الكبير
والتقليل من الزيوت المهدرجة، واستبدالها بالزيوت النباتية، كذلك تقليل الدهون في اللحوم الحمراء، واستبدالها باللحوم البيضاء والأسماك. والتقليل من الاملاح لأنها تسبب ارتفاع ضغط الدم، والتقليل من السكريات التي تتسبب في ارتفاع نسبة السكر في الدم. شرب المياه والسوائل بكميات كبيرة يشغل الماء حوالي 75% من جسم الانسان و85% من الدم و75% من العقل و70% من العضلات. ولهذا فإن كل خلية في الجسم تحتاج الى قدر معين من المياه، وذلك لان الماء يقلل من الشعور بالتعب، ويساعد على الهضم. ويحسن الحالة المزاجية للإنسان، ويحافظ على درجة حرارة الجسم، ويطرد السموم من الجسم بشكل كبير. ويعالج الماء الصداع، ومشاكل صحية اخرى قد تواجه الانسان مثل الامساك وسوء الهضم، لهذا فإن الانسان بحاجة كبيرة للماء والسوائل. ممارسة الرياضة للحفاظ على سلامة الجسم تعتبر ممارسة الرياضة من الأشياء المهمة جداً للحفاظ على صحة الجسم والعقل. حيث تعمل الرياضة على حفظ الجسم من الأمراض مثل مرض القلب، وكذلك تساعد الرياضة على توصيل الاكسجين الى كل خلايا المخ. وخاصًة لو تم ممارسة الرياضة بشكل يومي ومنتظم. فهي تعمل على تنظيم نسبة السكر في الدم وتقلل ضغط الدم، وكذلك تساعد على النوم بشكل سليم ومنتظم.