طريق المدينة المنورية،، جدة المملكة العربية السعودية
وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات
المولات / 2022-01-13 21:02:13 / بواسطة مدير الموقع مركز العاب البولينج للعبة البولينج لجميع الاعمار المكان مول ( الدور العلوي) شاهد: اخر العروض لاتوجد عروض حاليا × اضف تعلقيك لاضافة الرد يرجى تسجيل الدخول
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب الرئيس: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود س2: هل يجوز للمسلم أن يفتح مدرسة يوم الخميس والجمعة أو لا؟ ج2: نعم يجوز للمسلم أن يفتح مدرسته يوم الخميس والجمعة؛ ما دام لا يترتب على ذلك فوات واجب، أو فعل محظور، لكن لا يجوز التحلق يوم الجمعة قبل الصلاة في المدرسة ولا في المسجد؛ لثبوت النهي عن ذلك، ويجوز أن يجعلهما أو أحدهما من أيام العطلة؛ لما تقدم في الجواب عن السؤال الأول.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
وقال العيني رحمه الله تعالى في حوادث ( 683 هـ): " ومنها: أن الشيخ الإمام العلامة تقي الدين أبا العباس أحمد بن تيمية دَرَّس بدار الحديث السكرية التي بالقصاعين ، وذلك في يوم الاثنين ثامن المحرم من هذه السنة ، وحضر عنده قاضي القضاة بهاء الدين بن الزكي الشافعي ، والشيخ تاج الدين الفزاري شيخ الشافعية ، والشيخ زين الدين بن المرحل ، وزين الدين بن المنجى الحنبلي ، وكان درسا هائلا ، وجلس الشيخ تقى الدين أيضا يوم الجمعة عاشر صفر في الجامع الأموي بعد الصلاة على منبر هيء له لتفسير القرآن ، فابتدأ من أوله ، فكان يجتمع عنده خلق كثير والجم الغفير ، واستمر في ذلك مدة سنين متطاولة على هذا المنوال ". انتهى من " عقد الجمان: عصر سلاطين المماليك " ( 2 / 330 - 331). وقال رحمه الله تعالى عمن توفي في سنة ( 694 هـ): " الشيخ الإمام العلامة الخطيب المدرس المفتي القاضي شرف الدين أحمد ابن الشيخ جمال الدين أحمد بن نعمة بن أحمد بن جعفر بن حسين بن حماد المقدسي الشافعي. تحميل كتاب عقيدة اهل السنة والجماعة لشيخ ابن باز رحمه الله PDF - مكتبة نور. ولد سنة ثنتين وعشرين وستمائة ، وتوفى يوم الأحد السابع عشر من رمضان منها ، ودفن بمقابر باب كيسان عند والده وأخيه ، سمع الكثير ، وكتب حسنا ، وصنف فأجاد وأفاد ، وكان مدرس الغزالية ودار الحديث النورية مع الخطابة ، ودرس في وقت بالشامية البرانية ، وأذن لجماعة من الفضلاء في الإفتاء منهم الشيخ الإمام أبو العباس ابن تيمية ، وكان يفتخر بذلك ويقول: أنا أذنت لابن تيمية في الإفتاء ".