معظم الموجات الكهرومغناطيسية القادمة من الشمس إلى سطح الأرض،عرفت الموجات الكهرومغناطيسية بانها أحد أنواعِ الموجات التي تصل إلى كوكبِ الأرض، وتعرف الموجات المغناطيسية بأنها هي الإشعاع الكهرومغناطيسي، والتي تعرف الموجات التي تنتج من الشحناتِ الكهربائية المُتحركة. وتعرف أنها من ضمن اهم الموجاتالتي اهتم العلماء بدراستها بشكل دقيق، لاستخداماتها المتعددة وتأثيرها على كوكب الأرض، وعرفت الموجات الكهرومغناطيسية أنها من ضمن أشكال الطاقة، والتي تنتج بناء على الجسيمات المشحونة، حيث يكون لها دور واضح في الموجات، واجابة معظم الموجات الكهرومغناطيسية القادمة من الشمس إلى سطح الأرض، من خلال المقال التالي. معظم الموجات الكهرومغناطيسية القادمة من الشمس إلى سطح الأرض - إدراك. يمكن تعرف الموجات الكهرومغناطيسية بأنها الموجات التي تختص بحمل الطاقة والعمل على نقلها بعيد عن المصدر الأساسي لها، تعرف بانها الطاقة الإشعاعية، واجابة معظم الموجات الكهرومغناطيسية القادمة من الشمس إلى سطح الأرض، وردت كاختر من متعدد كالاتي: موجات الضوء المرئي الموجات تحت الحمراء. الموجات فوق البنفسجية. أشعة جاما
اختر الاجابة الصحيحة الاجابة مكونه من عدة اختيارات معظم الموجات الكهرومغناطيسيه القادمه من الشمس الى سطح الارض؟ موجات الضوء المرئي موجات تحت الحمراء الموجات فوق البنفسجية اشعة جاما يسعدنا زيارتكم في موقع " لب الكلام " التعليمي والثقافي، ونعمل جاهدا؛ لتقديم الإجابة الصحيحة ، لمتابعيننا الكرام، ونقدم لكم الان حل السؤال الآتي: معظم الموجات الكهرومغناطيسيه القادمه من الشمس الى سطح الارض موجات الضوء المرئي.
الموجات الكهرومغناطيسية طبيعة الضوء استطاع علماء الفلك تقصي غالبية معلوماتهم عن الأجرام السماوية البعيدة والقريبة (مثل النجوم والسدم والمجرات) من خلال الضوء القادم منها. فعلى الرغم من أن غالبية الأجرام السماوية تبدو في السماء خافتة جداً للعين البشرية، أو ربما لا يمكن رؤيتها إلا بواسطة التلسكوب، إلا أن هذا الضوء الخافت يعتبر في غاية الأهمية لأنه يحمل في طياته كل المعلومات المراد معرفتها عن هذه الأجرام السماوية. ونستطيع من خلال أجهزة قياس شدة الإشعاع الضوئي تقدير قيمة اللمعان والقدر الظاهري للنجم والتعرف على نوعية النجوم المزدوجة (الثنائية) والنجوم المتغيرة. ويمكن أيضاً من خلال أجهزة تحليل الضوء استنتاج الخصائص الفيزيائية للنجم، مثل: درجة الحرارة والضغط والكثافة، بالإضافة إلى قياس سرعة النجم واتجاه حركته على خط البصر، وكذلك معرفة تركيبه الكيميائي. من الناحية الفيزيائية، فإن الضوء عبارة عن طاقة إشعاعية تنتقل عبر الفراغ (دون الحاجة لوسط مادي مثل الصوت) بسرعة هائلة تبلغ حوالي 300 ألف كيلومتر في الثانية. ولتفسير الظواهر الفيزيائية، فقد تعامل علماء الفيزياء مع الضوء وفقا لنموذجين. النموذج الأول أن الضوء عبارة عن سيل من الجسيمات الدقيقة التي يُطلق عليها الفوتونات، والنموذج الثاني أن الضوء عبارة عن موجات كهرومغنطيسية (electromagnetic waves) تنتقل في الفراغ نتيجة اضطراب كهربائي يُسبب اضطرابا مغنطيسيًا يُولّد بدوره اضطرابا كهربائيا جديدا وهكذا.
بسبب دوران الارض حول محورها هناك العديد من النتائج المتعلقة بها، من اهمها الفصول الاربعة، خيث يعتمد هذا على دوران الارض بزاوية معين، وعلى حسب زاوية سقوط اشعة الشمس، حيث يعتبر فصل الصيف هو احد النتائج لعندما تسقط أشعة الشمس على سطح جزء من الأرض بزاوية شبه عمودية ينشأ فصل، وبهذا تكن الاجابة للسؤال الذي ذكر بشكل كبير على محركات البحث، والذي يبحث عنها الكثير من الطلاب، لأنه من ضمن اسئلة الكتاب الوزاري، والذي من المتوقع وروده من ضمن اسئلة الامتحانات هو فصل الصيف.
وجوب لزوم الجماعة، وذمُّ الفرقة الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَنْ لا نبيَّ بعده. وردت في القرآن العظيم، آيات تأمر المؤمنين، وتحثهم على لزوم الجماعة والائتلاف، وتُبين لهم أن الأمة الإسلامية أمة واحدة، وهي حقيقة جاء تأكيدها في أكثر من موضع في القرآن الكريم، ومن ذلك: 1- قوله تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا، وَلاَ تَفَرَّقُواْ ﴾ [آل عمران: 103]. 2- وقال الله تعالى: ﴿ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ ﴾ [آل عمران:105]. 3- وقال الله تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ﴾ [الأنعام: 153]. 4- وقال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ﴾ [الأنعام:159]. فهذه الآيات وغيرها - مما جاء في معناها - واضحة الدلالة، وكلها تهدف إلى منع التفرق في الآراء والمعتقدات. وقد ذكر ابن جرير - رحمه الله - بأسانيده - عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - أنه قال - في قوله تعالى: ﴿ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا ﴾.
وفي هذا الحديث أمر صريح بلزوم الجماعة كما أنه يبين أن الفرقة من الشيطان. 5- عن النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى). فالرسول شبّه الأمة الإسلامية بالجسد الذي إذا مرض عضو منه فإنه يؤثر على الجسد بأكمله وفي هذا دليل على أن وحدة المسلمين وقوتهم وتعاطفهم مع بعضهم أمر ضروري، لأن الفرقة والإهمال بينهم سيؤدي إلى هلاكهم.
أمَّا حقيقة الاعتصام بكتاب الله فيوجزها ابن القيم -رحمه الله- بقوله: " وهو تحكيمه دون آراء الرجال ومقاييسهم، ومعقولاتهم، وأذواقهم وكشوفاتهم، ومواجيدهم. فمَنْ لم يكن كذلك؛ فهو مُنْسَلٌّ من هذا الاعتصام. فالدين كلُّه في الاعتصام به وبحبله، علماً وعملاً، وإخلاصاً واستعانة، ومتابعة، واستمراراً على ذلك إلى يوم القيامة ". وأمَّا قوله -تعالى- في آخر الآية: ( وَلاَ تَفَرَّقُواْ)؛ ولا تتفرقوا عن دين الله، وعهده الذي عهد إليكم في كتابه؛ من الائتلاف، والاجتماع على طاعته، وطاعة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، والانتهاء إلى أمره. وقال القرطبي -رحمه الله- في شأن ما يُستنبط من الآية من الأحكام: "قوله -تعالى-: ( وَلاَ تَفَرَّقُواْ) يعني: في دينكم كما افترقت اليهود والنصارى في أديانهم". الخطبة الثانية الحمد لله.. عباد الله: وكما تعددت الأدلة من كتاب الله -تعالى- في الأمر بلزوم الجماعة والتحذير من الفرقة؛ كذلك تعددت الأدلة من السنة النبوية، ومنها: 1- عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " إِنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلاَثًا - وذَكَرَ منها: أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَأَنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا.. "(رواه مسلم).
وقال عليه الصلاة والسلام: من حمل علينا السلاح فليس منا ، وأمر بلزوم الجماعة، والسمع والطاعة لولاة الأمور في المعروف، وهذا معنى قوله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء:59]، وقال : وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ [الشورى:10]. فلو أن الخوارج وأشباههم ردوا ما تنازعوا فيه إلى الله والرسول لما وقعوا فيما وقعوا فيه من التكفير والتضليل والفرقة والاختلاف، ولكنهم حكموا آراءهم الفاسدة، وعقولهم الكاسدة، وزعموا أنهم على علم وهم على ضلالة، فوقعوا فيما وقعوا فيه من الفساد، وقتل النفوس بغير حق، وهكذا من بعدهم ممن خرج على ولاة الأمور وعلى أهل العدل بهذه الشبهة، بشبهة أنهم خالفوا الكتاب خالفوا السنة، والذين خرجوا هم أهل الخلاف وهم أهل المخالفة. فالأمر على ما قال الشيخان في هذه الندوة، الأمر على وجوب التثبت، وعدم العجلة في الأمور، وما أشكل على طالب العلم إذا كان يطلب الخير ويريد الحق الواجب عليه أن يعرض ذلك على القرآن العظيم والسنة المطهرة، ويستعين بأهل العلم على فهم الحق، ولا يقدم فهمه على غيره، ويرى أنه مصيب، وأن غيره مخطئ، ويستمر في رأيه الفاسد وضلاله، هذا هو طريق الشقاء، وطريق أهل البدعة، تحكيم آرائهم، واتهام أهل العدل والخير والهدى.
بل ونهى عن كل سبب يؤدي إليه: ففي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه)) ([68]) رواه البخاري (5061)، ومسلم (2667). وقوله: (( ما ائتلفت عليه قلوبكم)) أي: اجتمعت، فاقرؤوه وأنتم مجتمعون عليه متآلفة قلوبكم متحدة, أما إن وقع الاختلاف وهو قوله: فإذا اختلفتم أي: في فهم معانيه عندما تخشى عليكم الفرقة ووقوع النزاع بينكم فالواجب القيام عنه لذلك قال" فقوموا عنه" أي تفرقوا لئلا يتمادى بكم الاختلاف إلى الشر ([69]) انظر ((فتح الباري)) (13/ 101) بتصرف. ولقد كان صلى الله عليه وسلم يغضب ويشتد غضبه عند اختلاف أصحابه في أمر من أمور الدين خشية ما يؤدي إليه من فرقة وهلكة ففي الحديث عن عبدالله بن عمرو قال: ((هجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فسمع أصوات رَجُلَيْنِ اخْتَلَفَا في آيَةٍ فَخَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يُعْرَفُ في وَجْهِهِ الْغَضَبُ فقال: إنما أهلك من كان قبلكم من الأمم باختلافهم في الكتاب)) ([70]) رواه مسلم (2666). ولقد كان الصحابة الكرام رضي الله عنهم من أشد الناس تحذيرا من الفرقة ونهيا عنها وبيانا لأضرارها يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ناصحا ومرشدا لرعيته: إياكم والفرقة بعدي ([71]) انظر ((البداية والنهاية)) لابن كثير (8/127).
ويقول معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما في إحدى خطبه محذرا من الفتنة التي تؤدي للفرقة يقول: إياكم والفتنة فلا تهموا بها فإنها تفسد المعيشة وتكدر النعمة وتورث الاستئصال ([72]) انظر ((البداية والنهاية)) (8/132).