وإجمال القول، أن هذا الكتاب "شذا العرف" من أنفع الكتب لطلاب الدراسات الصرفية في المدارس والمعاهد وبعض الكليات. إقرأ المزيد كتاب شذا العرف في فن الصرف الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً معلومات إضافية عن الكتاب ترجمة، تحقيق: سعيد محمد اللحام لغة: عربي طبعة: 3 حجم: 24×17 عدد الصفحات: 136 مجلدات: 1 أكسسوارات كتب الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات صدر حديثاً الأكثر شعبية الأكثر مبيعاً هذا الشهر شحن مجاني البازار الأكثر مشاهدة دور نشر شبيهة بـ (عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع) وسائل تعليمية
تاريخ النشر: 7/06/2021 12:02:00 م الحالة لا توجد تعليقات بسم الله الرحمن الرحيم كتاب: كتاب شذا العرف في فنّ الصّرف المؤلف: الشيخ أحمد الحملاوي الناشر: مكتبة ومطبعة مصطفى البابى الحلبى وأولاده، مصر تاريخ النشر: 1384هـ ، 1965م رقم الطبعة: 16 عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 206 الحجم بالميجا: 5. 21 كتاب بصيغة pdf 📘 لتحميل الكتاب أذكر الله وأضغط هنا للتحميل رابط إضافى أذكر الله وأضغط هنا للتحميل يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
ومنه التقط أغلى درره التي ألف منها كتابه الذي بين يدينا: "شذا العرف في فن الصرف"، مع ما أضاف إليها من شذرات أخرى، من مفصل الزمخشري، ومن شافية ابن الحاجب، وشرحها لرضي الدين الاستراباذي، وغيره من محققي الأعاجم المتأخرين، الذين عنوا بالدراسات الصرفية، وأشبعوها تأليفاً وتوضيحاً وتصنيفاً. وقد أسبغ الشيخ على هذه المادة التي أحسن اختيارها من كتب العلماء، كثيراً من ذوقه وخبرته بأساليب التعليم والتصنيف، فتصرف فيها توضيحاً وتهذيباً وتنسيقاً وتبويباً، حتى جاء هذا الكتاب محكم الطريقة، واضح الأسلوب، جامعاً للعناصر الضرورية التي لا بد منها لدارسي اللغة وفنونها، ممثلاً ما وصلت إليه الثقافة اللغوية في مدارس البصرة والكوفة وبغداد والفسطاط والأندلس، ثم ما انتهت إليه أخيراً على يد ابن مالك وأبي حيان وتلاميذهما من رجال المدرسة النحوية الأخيرة، التي لا تزال آثارها قوية باقية. وإجمال القول، أن كتاب "شذا العرف" من أنفع الكتب لطلاب الدراسات الصرفية في المدارس والمعاهد وبعض الكليات. إقرأ المزيد كتاب شذا العرف في فن الصرف الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً معلومات إضافية عن الكتاب ترجمة، تحقيق: سعيد محمد اللحام لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 عدد الصفحات: 136 مجلدات: 1 أكسسوارات كتب الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات صدر حديثاً الأكثر شعبية الأكثر مبيعاً هذا الشهر شحن مجاني البازار الأكثر مشاهدة دور نشر شبيهة بـ (مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع) وسائل تعليمية
كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / اللغة العربية / شذا العرف في فن الصرف رمز المنتج: bn3350 التصنيفات: الكتب المطبوعة, اللغة العربية الوسوم: الشيخ احمد الحملاوي, علم النحو والصرف شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب المؤلف الشيخ احمد الحملاوي عدد الصفحات 223 الناشر المكتبة العصرية – شركة ابناء شريف الانصاري الحجم 10. 6 MB الطبعة الاولى 2009م المؤلف الشيخ احمد الحملاوي الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "شذا العرف في فن الصرف" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة النحو العربي قضاياه ومراحل تطوره الدكتور احمد جميل شامي صفحة التحميل صفحة التحميل الاسلوب والنحو دراسة تطبيقية في علاقة الخصائص الاسلوبية ببعض الظاهرات النحوية محمد عبدالله جبر صفحة التحميل صفحة التحميل المصطلح النحوي نشأته وتطوره حتى اواخر القرن الثالث الهجري عوض حمد القوزي صفحة التحميل صفحة التحميل نظام الحرف في النحو والصرف الدكتور موسى اسعد عجمي صفحة التحميل صفحة التحميل
يا ابا الفضل العباس 😌😌 - YouTube
وما الأرواحُ تفترقُ يا ذا الكفيلُ الذي كادت مروءتُه = تُحييهِ إذ أمستْ الصرخاتُ تنطلقُ واللهِ لولا الردى ما قلقلوا وتَداً = من الخيامِ ولا كانت ستحترقُ لكنْ مشيئةُ حقٍّ جلَّ مُبرِمُها = سرُّ التفوّقِ بالتسليمِ مُلتصِقُ نحارُ فيك، أبا الفضلِ الذي فَرَقتْ = منه الجيوشُ، وهانتْ عنده الفِرقُ تأتي الفراتَ بثغرٍ دكّهُ عطَشٌ = فلم تذقْهُ، وعذبُ الماءِ يأتلقُ!!
جاء في لسان العرب: العبّاس لغة: الأسد الذي تهرب منه الأسود، وبه سمّي الرجل عبّاساً،وفي كتاب آخر: العبّاس والعبوس، كثير العبس، وهما من أسماء الأسد،وفي منتهى الأرب: العبّاس صيغة مبالغة، يقال: للشجاع المقدام، وشديد البأس، وعظيم الكرّ، وهو بمعنى الأسد أيضاً؛ ولهذا عبّر عنه الأكثر - وهو يصف العبّاس في ساحة الحرب - بالأسد الغضبان. قيل أيضاً العبّاس: بفتح العين وتشديد الباء يعني: الأسد، وهو اسم عمّ النبي (صلى الله عليه وآله)، واسم نجل أمير المؤمنين (عليه السلام) من زوجته فاطمة الكلابيّة عليها السلام التي تزوّجها بعد وفاة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وكان العبّاس شجاعاً مقداماً، يكرّ على الأعداء في الحروب كالأسد الغضبان لذلك سمّي بالعبّاس. وعن منتخب الطريحي: كان العبّاس بن علي (عليهما السلام) كالجبل العظيم، وقلبه كالطود الجسيم؛ لأنّه كان فارساً هماماً، وبطلاً ضرغاماً، وكان جسوراً على الطعن والضرب في ميدان الكفاح والحرب. زياره ابا الفضل العباس ع. وفي مصدر آخر: وسمّاه أمير المؤمنين (عليه السلام) بالعبّاس لعلمه بشجاعته وشهامته، وسطوته وصولته، فلقد كانت الأعداء ترتجف أبدانهم وترتعد فرائصهم، وتعبس وجوههم خوفاً من العبّاس (عليه السلام) إذا برز، وكان في الحروب والغزوات يحارب الشجعان وينازلهم كالأسد الضاري حتّى يجدّلهم صرعى.
عرض المعلومات عــــدد الأبـيـات 49 عدد المشاهدات 47281 نــوع القصيدة فصحى مــشــــاركـــة مـــن تاريخ الإضافة 27/04/2013 وقـــت الإضــافــة 8:55 مساءً يا سيّد الماء (في مولد سيدنا أبي الفضل العباس بن علي ع) مرتضى آل شرارة العاملي يا سيّدَ الماء في مدح مولانا أبي الفضل العباس عليه السلام قبّلْ مِدادَكَ سعداً أيّها الورقُ = و راقص الشمسَ والأقمارَ يا أفُقُ وانشرْ جناحَك يا طيرَ الهدى فرَحاً = وضُعْ كما لم تكن قد ضُعْتَ يا عَبَقُ واستمهلي الشمسَ يا بسماتِ فرحتِنا = يُغني عن الشمسِ في بسماتِنا الألَقُ! إنَّ الوفاءَ بهذا اليوم مولدُه = فيفرح الفجرُ، والإصباحُ، والغسَقُ أبو الفضيلةِ والفضلِ الذي رُزِقتْ = به الفضائلُ فانحلّتْ لها الحَلَقُ عشيرةٌ جلُّها الأقمارُ، إنْ قمرٌ = ينمازُ فيها، و وسْطَ النورِ يأتلقُ فتلك مرتبةٌ في الحُسنِ باسقةٌ = الخَلْقُ يسطعُ حُسْناً فيها، والخُلُقُ عبّاسُنا قمرٌ، لو قد بدا قمرٌ = في جنبِه، فَلَما مالتْ له العُنُقُ كلُّ المكارمِ قد أمّتْ سفينتَهُ = تخشى إذا انتبذتْ يجتاحُها الغرَقُ يا كافلَ الشمسِ، مذْ فارقتَ قبّتَها = غابتْ سريعاً، وغطّى وجهَها الشفقُ فارقتَ زينبَ، لولا الدينُ ما غَمضتْ = عيناكَ عنها.
ثمّ جعل يقول: يَا نَفْسُ مِنْ بَعْدِ الحُسَيْنِ هُونِي وَبَعْدَهُ لَا كُنْتِ أَنْ تَكُونِي هَذَا حُسَيْنٌ وَارِدُ المَنُونِ وَتَشْرَبِينَ بَارِدَ المَعِينِ (نصاري) غرف غرفة بيمينه وراد يشرب وقلبه من العطش نيران يلهب ذكر كبدة عضيده والدمع صب ذبَّ وعلي قال الماي يحرم اشلون اشرب وخوي حسين عطشان وسكنه والحرم وأطفال رضعان وظن قلب العليل التهب نيران يريت الماي بعده لاحله ومر ثمّ ملأ القربة وحملها على كتفه وخرج من المشرعة فاستقبلته جموع الأعداء، وصاح ابن سعد: اقطعوا عليه الطريق.
ولعلّه إلى هذا المعنى أشار الشاعر قائلا: يومٌ أبو الفضلِ استجارَ بهِ الهدى والشمسُ من كدرِ العجاجِ لثامُها
فقال الحسين عليه السلام: إذن أطلب لهؤلاء الأطفال قليلاً من الماء. يقول الراوي: فذهب العبّاس عليه السلام إلى القوم، وعظهم وحذّرهم غضب الجبّار، فلم ينفع، فنادى بصوت عال: يا عمر بن سعد، هذا الحسين ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد قتلتم أصحابه وأهل بيته، وهؤلاء عياله وأولاده عطاشى فاسقوهم من الماء قد أحرق الظمأ قلوبهم. زيارة ابا الفضل العباس. فأثّر كلامه في العسكر حتّى بكى بعضهم. ولكنَّ شمراً صاح بأعلى صوته: يا ابن أبي تراب لو كان وجه الأرض كلّه ماءً وهو تحت أيدينا لما أسقيناكم منه قطرة.