أسماء أولاد عربية معاذ: إسم من الأسماء الإسلامية العربية ويحبه العديد من الأشخاص؛ وذلك لأنه يعني الملجأ. ليث: يعد من الأسماء القديمة ولكنه لا زال لحد الآن منتشر بشكل كبير، ويعني الشجاع. طلحة: إسم نادر وغريب وبالرغم من ذلك يعد من الأسماء الدينية، ويعني شجرة ترعاها الجِمال. بهاء: إسم يدل علي الحسن والجمال، ومن الأسماء العربية السائدة ولكن منتشر لحد الآن. باسل: يعد إسم من أسماء أولاد رائعة والتي تدل علي الشجاعة والفروسية. باهر: إسم عربي جديد يعني أن الشخص مضيء ومبهر لمن حوله. أديب: إسم جميل ومنتشر في هذه الفترة ويعني أنه شخص ذو أخلاق كريمة وحسنة. أمجد: إسم عربي يعني العراقة والمجد والماضي القديم. أدهم: من الأسماء العربية ويعني الأسود من الآثار القديمة والعريقة. أنس: من الأسماء الجميلة والمحببة جداً يعني أنه شخص يؤنس به ويسكن القلب. أمين: إسم يدل علي أن صاحبه يحافظ علي الأمانة ويؤتمن عليها. إياد: من الأسماء المنتشرة العربية في هذه الفترة ويعني مايؤمن به الشخص ويؤيده. إيهاب: يعني هذا الإسم أن صاحبه له هيبه وله طلعة حسنة. أسماء أولاد عربية غريبة ونادرة - مجلة محطات. جود: من الأسماء التي تستخدم للذكر والأنثي، ويعني الكرم والسخاء والعطاء.
خالد: إسم يدل علي أن صاحبه باقي وخالد ومؤثر في حياة من حوله. راجح: إسم عربي يدل علي الشخص صاحب العقل والحكمة. خلف: إسم يعني الولد الصالح. آسر. إيلاف. أيوب. أيمن. بلال. بكر. بدر. ثابت. ثروت. حاتم. سامر. جاسم. جاسر. جهاد. حمزة. حكيم. حسام. حيدر. حيان. دياب. زيد. زهير. رزق. رائد. رابح. راشد. رزين. رشيد. رضوان. رغيد. رفيع. رفقي. وسيم. وسام. عنان. غسان. نايف. ساهر. اقرأ أيضاً: نصائح هامة في تغذية الطفل أسماء أولاد جديدة غريبة نادرة ريان: ظهر هذا الإسم في الفترة الأخيرة وهو من الأسماء الغريبة، ويعني الأوراق الخضراء الجميلة. ظافر: من الأسماء القوية التي ظهرت في الأونة الأخيرة، ويعني الشخص المنتصر والقوي. سادن: إسم غربي نادر ربما تسمع عنه لأول مرة ولكنه جميل، ويعني خادم الكعبة. جهير: إسم غريب وليس منتشر ومعناه أنه صاحب صوت قوي ومرتفع ومسموع له. أوس: تعني هذه الكلمة الذئب وهي إسم قبيلة قبطية. كاظم: إسم ليس عربي ويعني الشخص الكتوم. تيم: من الأسماء الجميلة وظهرت مؤخراً ويعني العاشق الذي ذهب عقله. إلياس: من الأسماء النادرة ولكن موجود في هذه الفترة ويعني حب الإله. كنان: من الأسماء الغربية ويعني الستر.
شـاهد أيضاً.. أروع أسماء أولاد خليجية مميزة أسماء أولاد إسلامية كلها رقي وهيبة أهمية قصوى لحسن إختيار إسم الموالود، تعرف عليها!
هم في السجن مع يوسف، لكن لكلٍ سبب في أنَّهم سجنوه، فسبب هؤلاء الذين سألوا يوسف هو أنهم أجرموا، لكن سبب وجود يوسف في السجن أنه بريء والبريء كل فكره في الله، أما الذين انحرفوا ودخلوا معه السجن عندما ينظرون إليه يجدونه على حالة حسنة، بدليل أن أمراً جذبهم وهمّهم في ذاتهم بأن رأوا رؤيا، فذهبوا لمن يعرفون أنه إنسان طيب برغم وجوده معهم في السجن، فقد أعجبوا به بدليل أنهم قالوا له: { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ ٱلْمُحْسِنِينَ}. ومن يقول: { إِنَّا نَرَاكَ مِنَ ٱلْمُحْسِنِينَ} لا بد أن تكون عنده قدرة على تمييز القيم، ثم قاسوا فعل يوسف عليها فوجدوها حسنة، وإلا فكيف يُعرف؟. إذن فالقيم معروفة عندهم، فلما جاء أمر يهمهم في ذاتهم ذهبوا إلى يوسف.
وبعد ذلك يأتي التأكيد على أن الله عز وجل لا يريد أن يعذب أحدًا من خلقه] مَا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللهُ شَاكِرًا عَلِيمًا [ [النساء: 147]. ([1]) متفق عليه. ([2]) رواه مسلم من حديث أبي ذر. ([3]) صحيح مسلم بشرح النووي. ([4]) رواه مسلم. (المصدر: موقع "الإيمان أولاً")
الخطبة الأولى: عبادَ اللهِ: في زبر القرآن نور وهدايات، وتوجيهات ودلالات، تهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم، فصلاحنا وفلاحنا، وعزنا وشرفنا هو بقدر قربنا من كلام ربنا، الذي عجبت منه الجنُّ فقالوا: ( إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا)[الْجِنِّ: 1-2]. فأعيرونا القلوب والأسماع مع آية عظيمة، وكل آيات الله عظمى. نقف في ظلال آية تنفهق لها الأرواح، وتلين لها القلوب، وتتقاطر معها الدموع. مع آية كريمة نحن أحوج إلى تأمُّلها والعمل بها في هذا الزمن. آية دالة على كرم الله ورحمته، وإحسانه ورأفته. شتان ما بين إرادة وإرادة! {والله يريد أن يتوب عليكم}. يقول الله تعالى: ( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ)[النِّسَاءِ: 27]. يا لله... كم تتقاصر الكلمات في وصف عظمة البَرِّ الرحيم، الرؤوف الكريم. يريد أن يتوب لأجلنا نحن، لمصلحتنا ونجاتنا، وسعادتنا وخلاصنا. هو غنيٌّ عن كل أحد، فلن يستكثر بعددِ مَنْ تاب، وهو -تعالى- عزيز عن كل فرد فلن يستقوي بمن أناب، وإنما يريد أن يتوبوا لئلا يكونوا من أصحاب السعير، ( وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ)[يُونُسَ: 25]. إن كان قُدِّرَ أن يكون كل بني آدم خطاء، فإن ربنا الذي كتب الخطأ أراد أن نتوب ونعود ونؤوب.
بلا شك- أخي القارئ- أن هناك دروسًا كثيرة تحملها هذه القصة، لعل من أهمها أن الله عز وجل عندما وجد من الكفل هذه التوبة الصادقة، وهذا الندم، أمر ملك الموت بأن يأخذه على هذا الحال لُينهي حياته نهاية سعيدة، فربما- كما في علم الله- أنه إذا ما استمرت حياته لعاد مرة أخرى لغيه وعصيانه. ومن هذه الدروس كذلك معرفة مدى حب الله العظيم لعباده فكتابة العبارة على الباب ما هي إلا رسالة للناس جميعًا بأن رحمة الله واسعة.. تسع الجميع، فلا ينبغي لمذنب مهما كان جُرمه أن ييأس أو يقنط من بلوغها، والدليل أن الكفل قد غُفرَ له.. إنها رسالة تقول لكل فرد: أقبل ولا تخف، فربك ينتظرك. وكيف لا يكون الأمر كذلك، والله عز وجل يحب عباده جميعًا، ويريد لهم الخير، ودخول الجنة، وينتظر من أي منهم التفاتة صادقة إليه ليقبل عليه، ويعفو عما مضى منه. ومما يؤكد هذا المعنى ما حدث لقاتل المئة نفس: قال صلى الله عليه وسلم: « كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسًا، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فَدُلَّ على راهب، فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسًا، فهل له من توبة؟ فقال: لا.
وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) «وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ» لفظ الجلالة مبتدأ وجملة يريد خبره والمصدر المؤول مفعول به عليكم متعلقان بالفعل قبلهما «وَيُرِيدُ الَّذِينَ» فعل مضارع واسم الموصول فاعل وجملة «يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ» صلة الموصول «أَنْ تَمِيلُوا» المصدر المؤول في محل نصب مفعول به ليريد «مَيْلًا» مفعول مطلق «عَظِيماً» صفة وجملة «وَيُرِيدُ الَّذِينَ» معطوفة.
ليس فرح وحسب، بل يعقبها محبة منه -سبحانه- لمن تاب: ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)[الْبَقَرَةِ: 222]. وليس حب لأهل التوبة وحسب، بل حب ومكافأة، فقد قال سبحانه في آخر سورة الفرقان: ( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)[الْفُرْقَانِ: 70]. ( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ)[النِّسَاءِ: 27]، يسَّر لهم دروبَ الطاعات، وأعانهم على كثير من العبادات، وصرف عنهم كثير من البلايا والمصيبات. كم تمر بالإنسان من أهواء، وكم تلفه من شهوات، وكم تعتريه من غفلات، وربما ضلالات، ولكنها كلها تطيش وتتلاشى مع لحظة ندم، وساعة استغفار، للملك الجبار؛ لأن الله يريد أن يتوب عليكم. شيخ كبير هرم، قد تجعد وجهه، واحدودب ظهره، وسقط حاجباه على عينيه، تجره رجلاه، نحو النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، رجل غدر وفجر، ولم يدع حاجة ولا داجة إلا اقتطعها بيمينه، لو قسمت خطيئته بين أهل الأرض لأوبقتهم، فهل له من توبة؟ فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " أسلمتَ ؟" قال: أمَّا أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله.