فلقد تسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على جدة في السنوات الماضية في غرق حي قويزة وشارع جاك الذي يقوم بإيصال الحي بطريق الحرمين وحدث ذلك عدة مرات مما تسبب في هدم بعض البيوت القديمة، وتسبب ذلك أيضا في وقف الحركة المرورية في المنطقة، وتعرض شارع جاك لتجمعات المياه، وهناك دراسة تحسين التخطيط الهندسي لشارع جاك ولمنطقة قويزة حتى يتم اصلاح المشاكل التي تتعرض لها هذه المنطقة وتحسين وتنظيم نقاط الدخول للشارع.
في القدس العربي
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
الرئيسة أحاديث منتشرة لا تصح اقترح حديثا راجعها واعتمد الحُكم عليها المشرف العام طريقة البحث تثبيت خيارات البحث - حديث: ((لا بارك الله في عمل يُلهيك عن الصلاة)). الدرجة: ليس بحديث
* يُسَن في السجود أن يُبعد عضديه عن جنبيه [ أنظر صورة 7د]. - لأنه صلى الله عليه وسلم ( كان يسجد حتى يُرى بياض إبطيه) متفق عليه. إلا إذا كان ذلك يؤذي من بجانبه. - ويُسَن في السجود أن يُبعد بطنه عن فخذيه ، [ أنظر صورة 7د]. - ويُسَن في السجود أن يفرق ركبتيه ، أي لا يضمهما إلى بعض ، وأما القدمان فإنه يلصقهما ببعض لفعله صلى الله عليه وسلم ذلك في سجوده ، لأنه صلى الله عليه وسلم كان ( يرص عقبيه في سجوده) صحيح الألباني. [ أنظر صورة 7د]. * يكره أن يتكئ المصلي بيديه على الأرض في سجوده. [ كما في صورة 9]. -لقوله صلى الله عليه: ( لا يبسط أحدكم ذراعيه انبساط الكلب). متفق عليه. -ولكن يجوز أن يتكئ بيديه على فخذيه إذا تعب من طول السجود [ أنظر صورة 10]. * يجب أن يقول في سجوده ( سبحان ربي الأعلى) مرة واحدة ، وما زاد على ذلك فهو سنة. - ويُسَن أن يقول في سجوده: ( سُبُوح قُدوس رب الملائكة والروح) رواه مسلم. أو يقول: ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفر لي). * ثم يرفع رأسه قائلاً: ( الله أكبر) ، ويجلس بين السجدتين مفترشاً رجله اليسرى ناصباً رجله اليمنى [ أنظر صورة 11]. حديث لابارك الله في عمل يلهي عن الصلاة - اجمل جديد. * ويجب أن يقول وهو جالس بين السجدتين: ( رب اغفر لي) مرة واحدة ، وما زاد على ذلك فهو سنة.
- ويُسَن أن يقول: ( رب اغفر لي وارحمني واهدني وعافني وارزقني). صحيح الألباني. * ويضع يديه في هذه الجلسة على فخذيه ، وأطراف أصابعه عند ركبتيه ، [ أنظر صورة 12]. وله أن يضع يده اليمنى على ركبته اليمنى ويده اليسرى على ركبته اليسرى ، كأنه قابض لهما ، [ أنظر صورة 13]. * ثم يسجد ويفعل في هذه السجدة ما فعل في السجدة الأولى. قرصة أليمة! | مـنـطـلِـق. * ثم ينهض من السجود إلى الركعة الثانية معتمداً على ركبتيه ، [ عكس صورة 7] ، قائلاً: ( الله أكبر). * ثم يصلي الركعة الثانية كما صلى الركعة الأولى ، إلا أنه لا يقول دعاء الاستفتاح في أولها ، ولا يتعوذ قبل قراءته القرآن ، لأنه قد استفتح وتعوذ في بداية الركعة الأولى. * ثم في نهاية الركعة الثانية يجلس للتشهد الأول مفترشاً ، [ أنظر صورة 11] ، وتكون هيئة يده اليمنى كما في الصورة: يقبض أصبعه الخنصر والبنصر ويُحلق الإبهام مع الوسطى ويشير بالسبابة عند الدعاء ( أي عند عبارة في التشهد فيها معنى الدعاء) [ أنظر صورة 14]. -أو يقبض جميع أصابع يده اليمنى ويشير بالسبابة عند الدعاء [ أنظر صورة 15]. - أما يده اليسرى فيقبض بها على ركبته اليسرى ، وله أن يبسطها على فخذه الأيسر دون قبض الركبة. ويقول في هذا الموضع: ( التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله).
هل هنالك حديث بنص: لا بارك الله في عمل يلهيك عن الصلاة، أو بنص مقارب لذلك؟ وبارك الله فيكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذا الكلام شائع على ألسنة الناس, ولم نقف على حديث بهذا اللفظ أو المعنى, ولكن ورد الوعيد الشديد من الله عز وجل في محكم كتابه لمن ينشغل عن صلاته ولا يهتم به' فقال تعالى: فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون{الماعون:4ـ5}. قال أهل التفسير: غافلون عنها غير مبالين بها حتى تفوتهم بالكلية، أو يخرج وقتها. لابارك الله في عمل يلهي عن الصلاة للاطفال. كما مدح من يهتمون بها وأثنى عليهم، فقال تعالى في صفة عمار مساجده: يسبح له فيها بالغدو والآصال رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ{ النور:36ـ 37}. والله أعلم.
- أو يقول: ( اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، اللهم نقني من خطاياي كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس ، الله اغسلني بالماء والثلج والبَرَد) رواه البخاري * ثم يستعيذ ، أي يقول: ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) وإن شاء قال: ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم) وإن شاء قال: ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه) " ( الهمز) نوع من الجنون و ( نفخه) أي الكِبْر ، و ( نفثه) أي الشعر المذموم ". * ثم يبسمل ، أي يقول: ( بسم الله الرحمن الرحيم). * ثم يقرأ الفاتحة في كل ركعة لقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) متفق عليه ، وهي ركن لا تصح الصلاة بدونها. لابارك الله في عمل يلهي عن الصلاة فيها. * وإذا كان المصلي لا يُجيد الفاتحة ، فإنه يقرأ ما تيسر من القرآن بدلها ، فإذا كان لا يجيد ذلك ، فإنه يقول: ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله) متفق عليه. - ويجب عليه المبادرة بتعلم الفاتحة. * ثم يقرأ بعد الفاتحة ما تيسر من القرآن الكريم. إما سورة كاملة ، أو عدة آيات. * ثم يركع قائلاً: ( الله أكبر) ، رافعاً يديه إلى حذو منكبيه أو إلى حذو أذنيه ، كما سبق عند تكبيرة الإحرام [ أنظر صورة 1 و 2] ، ويجب أن يسوى ظهره في الركوع [ أنظر صورة 5].
-ويُمَكن أصابع يديه من ركبتيه مع تفريقها [ أنظر صورة 6]. * ويقول في ركوعه ( سبحان ربي العظيم). والواجب أن يقولها مرة واحدة ، وما زاد فهو سنة. - ويسن أن يقول في ركوعه: ( سبحانك اللهم ربنا وبحمدك ، اللهم اغفر لي) متفق عليه، أو يقول: ( سبوح قدوس رب الملائكة والروح) رواه مسلم. * ثم يرفع رأسه من الركوع قائلاً: ( سمع الله لمن حمده) ويُسَن أن يرفع يديه - كما سبق - [ أنظر صورة 1 و صورة 2]. -ثم يقول بعد أن يستوي قائماً ( ربنا لك الحمد) ، أو ( ربنا ولك الحمد) ، أو ( اللهم ربنا لك الحمد) ، أو ( اللهم ربنا ولك الحمد). - ويُسن أن يقول بعدها: ( ملء السماوات والأرض وملء ما شئت من شيء بعد ، أهل الثناء والمجد ، أحق ما قال العبد ، وكلنا لك عبد ، لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد) رواه مسلم. - ويُسَن أن يضع يده اليمنى على اليسرى على صدره في هذا القيام ، كما فعل في القيام الأول قبل الركوع [ كما في صورة 3 و صورة 4]. لابارك الله في عمل يلهي عن الصلاة على النبي. - وضع خاطئ لرفع اليدين ينبغي أن يرفع يديه في هذا الموضوع كما في صورة [1أو2]. * ثم يسجد قائلاً: ( الله أكبر). - ويقدم ركبتيه قبل يديه عند سجوده [ أنظر صورة 7]. -لحديث وائل بن حُجر رضي الله عنه قال: ( رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه) رواه أهل السنن *ويجب أن يسجد المصلي على سبعة أعضاء: رجليه ، وركبتيه ، ويديه ، وجبهته مع الأنف ، ولا يجوز أن يرفع أي عضو منها عن الأرض أثناء سجوده ، وإذا لم يستطع المصلي أن يسجد بسبب المرض فإنه ينحني بقدر استطاعته حتى يقرب من هيئة السجود ، [ أنظر صورة 8].