تَملِّي tamalli بمعنى دائما او الى الابد أصل هذه الكلمة تركية و دخلت في لسان مصر بزمن الاعثمانيين في مصر و يستخدم في الزمن الحاضر تملّي معك الى الابد معك تَمَلِّي Tamalli دائما, الى الأبد. أصل الكلمة من اللغة التركية: temelli تَمَلِّي مَعَاكْ = معك الى الأبد (عنوان لإحدى أغاني الفنان عمرو دياب) عربي English Français
تملي معاك ولو حتى بعيد عني في قلبي هواك تملي معاك تملي في باللي وفى قلبي ولا بنساك تملي واحشني لو حتى بكون وياك تملي حبيبي بشتاقلك تملي عينيا تندهلك ولو حوليا كل الكون بكون يا حبيبي محتاجلك تملي معاك قلبي معاك روحي يا أغلى حبيب و مهما تكون بعيد عني لقلبي قريب يا عمري الجاي والحاضر يا أحلى نصيب تملي معاك قلبي معاك روحي يا أغلى حبيب تملي حبيبي بشتاقلك تملي عينيا تندهلك ولو حوليا كل الكون بكون يا حبيبي محتاجلك التبليغ عن خطاء
تملي معاك ….. ولو حتي بعيد عنى فقلبي هواك تملي معاك ….. تملى فبالى و فقلبي و لا بنساك تملي و احشنى لو حتي بكون و ياك تملي حبيبي بشتاقلك تملي عنيا تندهلك ولو حوليا جميع الكون بكون يا حبيبي محتاجلك تملي معاك معاك قلبي معاك روحى يا اغلى حبيب ومهما تكون بعيد عنى لقلبي قريب يا عمري الجاى و الحاضر يا اغلى نصيب 1٬608 مشاهدة
وشارك ايضا كضيف شرف في فيلم 'الدساس'. المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] الموقع الرسمي للفنان عمرو مصطفي
وقال: قال ابن مسعود:" آل حاميم" ديباج القرآن. قال الفراء: هو كقولك آل فلان وآل فلان. وقال الجوهري: أما قول العامة" الحواميم" فليس من كلام العرب. قال أبو عبيد:" الحواميم": سور في القرآن، على غير قياس، وأنشد: وبالطواسين التي قد ثلثت... وبالحواميم التي قد سبعت قال: والأولى أن تجمع" بذوات حاميم". وأنشد أبو عبيد في" حاميم" لشريح بن أوفى العبسي:" يذكرني حاميم... البيت" قال: وأنشده غيره للأشتر النخعي. والضمير في" يذكرني": هو لمحمد بن طلحة، وقتله الأشتر أو شريح. (أي في يوم الجمل) اهـ. ]] ويقول الكُمَيت: وَجَدْنَا لَكُمْ فِي آلِ حامِيمَ آيَةً... تَأوَّلَهَا مِنَّا تَقِيٌّ وَمُعْرِبُ [[البيت للكميت بن زيد الأسدي" مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢١٨ - ١) وديوانه طبعه الموسوعات بالقاهرة ١٨. وآل حاميم وذوات حاميم: السور التي أولها" حم" نص الحريري في درة الغواص، على أنه يقال: آل حاميم، وذوات حاميم، وآل طسم، ولا يقال: حواميم ولا طواسيم. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة غافر - قوله تعالى حم تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب - الجزء رقم12. اهـ. والآية هي هي قوله تعالى في سورة الشورى:" قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى". وفي سورة الأحزاب من آل حاميم:" إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا".
وقوله" النازلين": مقطوع فالنصب، مع أنه نعت لقومي المرفوع. وإنما نصب بفعل مقدر أي أمدح أو أعني، أو نحوهما، واستشهد بهما المؤلف (الطبري) على أن قوله تعالى:" غافر الذنب" نعت للفظ" الله" المجرور بمن، ويجوز في هذا النعت الجر على الإتباع، كما يجوز فيه القطع بالنصب، بتقدير فعل: أي أخص غافر الذنب، أو بالرفع، بتقدير مبتدإ: أي هو غافر الذنب. ]] وكما قال جلّ ثناؤه ﴿وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ﴾ فرفع فعال وهو نكرة محضة، وأتبع إعراب الغفور الودود؛ والآخر: أن يكون معناه: أن ذلك من صفته تعالى، إذ كان لم يزل لذنوب العباد غفورا من قبل نزول هذه الآية وفي حال نزولها، ومن بعد ذلك، فيكون عند ذلك معرفة صحيحة ونعتا على الصحة. وقال: ﴿غَافِرِ الذَّنْبِ﴾ ولم يقل الذنوب، لأنه أريد به الفعل، وأما قوله: ﴿وَقَابِلِ التَّوْبِ﴾ فإن التوب قد يكون جمع توبة، كما يجمع الدَّومة دَوما والعَومة عَوما من عومة السفينة، كما قال الشاعر: عَوْمَ السَّفِينَ فَلَمَّا حالَ دُونَهُمُ [[هذا صدر بيت لم نعرف قائله، ولا عجزه. استشهد به المؤلف على أن التوب في قوله تعالى:" قابل التوب": قد يكون جمع توبة كما يجمع الدومة دوما، والعومة عوما، من عوم السفينة. حم 1 تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ للشيخ أحمد العبيد - YouTube. ]]
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم عربى - التفسير الميسر: هذا القرآن تنزيل من الله العزيز الذي لا يغالَب، الحكيم في تدبيره وصنعه. السعدى: هذا ثناء منه تعالى على كتابه العزيز وتعظيم له، وفي ضمن ذلك إرشاد العباد إلى الاهتداء بنوره والإقبال على تدبر آياته واستخراج كنوزه.
{ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم * تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ} [غافر 1 - 3] { غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ}: هذه الرسالة الكريمة هي نور الله صاحب العزة و العظمة و الجلال أنزلها على رسوله صلى الله عليه و سلم, فيها من علم الله و فيض جلاله ما يصلح به العباد و يضمن سعادتهم في الدارين. وفيها إخبار من الملك سبحانه بأنه وحده يغفر ذنوب العباد و يجبر كسرهم ويقبل توبتهم, كما أنه شديد العقاب للمصرين على العداء السافر لأوامره المعرضين عن دينه, الوالغين في حرماته و أولها و أعظمها الشرك و العياذ بالله. تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم. يتفضل على عباده بالنعم و المنن حتى يفصل بينهم في يوم مهيب يوم يبعث الله الجميع و يحاسب الجميع و توضع الموازين و توزن الأعمال بالقسط و يجازى كل نفس بما كسبت سبحانه. قال تعالى: { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم * تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ} [غافر 1 - 3] يخبر تعالى عن كتابه العظيم وبأنه صادر ومنزل من الله، المألوه المعبود، لكماله وانفراده بأفعاله، { { الْعَزِيزِ}} الذي قهر بعزته كل مخلوق { { الْعَلِيمِ}} بكل شيء.
الوسيط لطنطاوي: وقوله - تعالى -: ( تَنزِيلُ الكتاب مِنَ الله العزيز الحكيم) بيان لمصدر هذا القرآن ، وأنه من عند الله - تعالى - ، لا من عند غيره. أى: أن هذا القرآن منزل من عند الله - تعالى - ( العزيز) أى: صاحب العزة الغابة ، والسلطان القاهر ( الحكيم) فى كل أقواله وأفعاله وتصريفه لشئون خلقه. البغوى: " تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم " ابن كثير: يخبر تعالى أنه نزل الكتاب على عبده ورسوله محمد ، صلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين ، ووصف نفسه بالعزة التي لا ترام ، والحكمة في الأقوال والأفعال القرطبى: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ " حم " مبتدأ و " تنزيل " خبره. وقال بعضهم: " حم " اسم السورة. و " تنزيل الكتاب " مبتدأ. وخبره " من الله ". والكتاب القرآن. الْعَزِيزِ " العزيز " المنيع. الْحَكِيمِ الحكيم في فعله الطبرى: قد تقدم بياننا في معنى قوله ( حم تَنـزيلُ الْكِتَابِ) بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع. ابن عاشور: تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2( تقدم القول في نظيره في أول الجاثية. إعراب القرآن: «حم» «تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ» سبق إعرابها في سورة الجاثية.
وروي عن الضحاك والكسائي مثل هذا كأنهما أرادا الإشارة إلى حم، بضم الحاء وتشديد الميم. قال الزجاج: وقد قيل في "حم": حم الأمر. والرابع: أن "حم" اسم من أسماء القرآن، قاله قتادة. وقرأ ابن كثير: "حم" بفتح الحاء; وقرأ ابن عامر، وحمزة، والكسائي: بكسرها; واختلف عن الباقين. قال الزجاج: أما الميم، فساكنة في قراءة القراء كلهم الا عيسى ابن عمر فإنه فتحها; وفتحها على ضربين. أحدهما: أن يجعل "حم" اسما للسورة، فينصبه ولا ينونه، لأنه على لفظ الأسماء الأعجمية نحو هابيل وقابيل. والثاني: على معنى: اتل حم; والأجود أن يكون فتح لالتقاء الساكنين حيث جعله اسما للسورة، ويكون حكاية حروف الهجاء. قوله تعالى: تنزيل الكتاب أي: هذا تنزيل الكتاب. والتوب: [ ص: 207] جمع توبة، وجائز أن يكون مصدرا من تاب يتوب توبا. والطول: الفضل. قال أبو عبيدة: يقال: فلان ذو طول على قومه، أي: ذو فضل. وقال ابن قتيبة: يقال: طل علي يرحمك الله، أي: تفضل. قال الخطابي: ذو: حرف النسبة، والنسبة في كلامهم على ثلاثة أوجه: بالياء، كقولهم: أسدي، وبكري، والثاني على الجمع، كقولهم: المهالبة، والمسامعة، والأزارقة، والثالث بـ "ذي" و "ذات"، كقولهم: رجل مال، أي: ذو مال، وكبش صاف، أي: ذو صوف، وناقة ضامر، أي: ذات ضمر; فقوله: ذو الطول، معناه: أهل الطول والفضل.