مثل: مدّ ، عدّ ، سدّ ، شدّ. وحكمه: إدغام عينه في لامه إدغاما واجبا. إلا إذا أسند إلى ضمير رفع متحرك فيفك إدغامه. نحو: مددت ، ورددت ، وسددت ، ومللت ، وحببت. كما يفك إدغامه إذا كان مجزوما في لغة أهل الحجاز ، وهو قياس في هذه الظاهرة ، نحو: لم يردد ، لتمدد ، لا تشدد. إما في لغة تميم فيبقى الإدغام في حالة الجزم على ما هو عليه. نحو: لم يردَّ ، ولتمدَّ ، ولا تشدَّ. ب _ المضعف الرباعي: وهو ما كان حرفه الأول والثالث " فاؤه ولامه الأولى " من جنس واحد ، وحرفه الثاني والرابع " عينه ولامه الثانية " من جنس أيضاً. مثل: زلزل ، وسوس ، جلجل ، ولول ، عسعس. ثانياً ـ الفعل المعتل. تعريفه: هو كل فعل كان أحد حروفه الأصلية حرفاً من حروف العلة. مثل: وجد ، قال ، سعى ، عوى ، وعى. وينقسم الفعل المعتل إلى أربعة أنواع: 1 ـ المثال: وهو ما كانت فاؤه " الحرف الأول " حرف علة. مثل: وعد ، وجد ، ولد ، وسع ، يبس ، ينع ، يتم ، يئس. ومما تجدر الإشارة إليه أن الفعل المعتل الأول بالواو يغلب على الفعل المعتل الأول بالياء ، وقد حصر بعض الصرفيين الأفعال المعتلة الأول بالياء فيما يقرب من أربعة وعشرين فعلاً بعضها قليل الاستعمال في اللغة وإليك بعضها للاستزادة.
3 - الفعل (أ) - إذا كان معتل الآخر بـ (الواو أو الياء) يرد حرف العلة المحذوف إلى أصله عند الإسناد إلى نون النسوة وألف الاثنين ويضم ما قبل واو الجماعة ويكسر ما قبل ياء المخاطبة. (ب) - إذا كان معتل الآخر بالألف يرد حرف العلة المحذوف إلى أصله عند الإسناد إلى نون النسوة وألف الاثنين ، ويفتح ما قبل واو الجماعة وياء المخاطبة. تدريبـات: (أ) - بين في الجمل الآتية الأفعال المضارعة التي قلبت ألفها ياء ، والتي حذف فيها حرف العلة ، والتي لم يحدث فيها الإسناد تغييراً: 1 - التلاميذ يعدون في ميادين السباق. 2 - الأمهات يسدين النصيحة لأولادهن. 3 - الشمس والقمر يجريان بمقدار. 4 - اقضوا حق من أحسن إليكم. 5 - الوالدان يرضيان عن الولد البار. 6 - أنت تخشين الله. 7 - يا بنات ادنون من الفضيلة. 8 - ارجي يا فاطمة ، ولا تنسى إن الأمل نور الحياة. 9 - كأن الهرمين أخذا على الدهر عهداً إلاَّ يبليا. (ب) - خاطب بالعبارات الآتية المفردة المؤنثة ، والمثنى ، والجمع بنوعيه: 1 - أنت ترقى وتسمو وتنال ما تبتغي بالجد والأدب. 2 - أثنِ على من منحك ، واصفُ لمن صدقك ، وارع من وضع فيك رجاءه. 3 - صل أخاك إذا نأى ، وسامحه إذا هفا. (جـ) - أسند الأفعال الآتية إلى الضمائر كما هو موضح بالجدول الآتي: ارتضى ارتضينا وقف يحيا يحيين قُم اقضِ اقضيا اسمُ ينسى علا كَفّ كففْن بايع بايعت خاف تشدَّ يطوي يطوون املأ استولى اهتمّ اهتممْنا نرجو استعِدْ استعيدوا يسدّ تسدين أكل أكلت عودة إلى الصفحة ا لسا بقة صفحة البداية
علم الصرف: الفعل الصحيح والفعل المعتل ينقسم الفعل من حيث نوع الحروف التي يتكون منها إلى قسمين: أ ـ فعل صحيح. ب ـ فعل معتل. أولاً ـ الفعل الصحيح: تعريفه: هو كل فعل تخلو حروفه الأصلية من أحرف العلة ، وهي " الألف ، الواو ، الياء ". مثل: جلس ، حضر ، كتب ، رفع ، قرأ ، أمر، سمع. وينقسم الفعل الصحيح بدوره إلى ثلاثة أنواع: 1 ـ الصحيح السالم: وهو كل فعل خلت حروفه الأصلية من الهمزة والتضعيف ، وأحرف العلة. مثل: جلس ، حضر ، رفع ، سمع. 2 ـ الصحيح المهموز: كل فعل كان أحد أصوله حرف همزة سواء أكانت في أول الفعل أم وسطه أم آخره. مثل: أخذ ، أمر ، أذن ، أكل. سأل ، سأم ، دأب ، جأر. ملأ ، ذرأ ، قرأ ، لجأ. أ ـ ويعرف الفعل المهموز في أوله بمهموز الفاء ، وهذا النوع من الأفعال الصحيحة يسلم من التغيير مع أحرف المضارعة إذا ما صغنا منه فعلا مضارعا. نحو: أمر: يأمر ، وأخذ: يأخذ ، إلا مع همزة المضارع فإنه يعتورها التغيير. نحو: أمر المضارع منه أأمر ، قياسا على كتب: أكتب. غير أن اجتماع الهمزتين يتقل النطق فيعدل عن ذلك ، وتقلب الهمزة الثانية ألفا. نحو: أمر: آمر ، أكل: آكل ، أخذ: آخذ ، أمل: آمل. أما فعل الأمر من المهموز الفاء فلا تسقط همزاتها ما عدا الأفعال التالية فتحذف الهمزة منها وهي: أكل ، وأخذ ، وأمر ، فالأمر منها: كل ، وخذ ، ومر.
الحمل في سن الأربعين يمكن الحمل في سن الأربعين و الحمل في سن 45 ولكن قد تجدين أن الحمل يستغرق وقتًا أطول قليلاً من المرأة في العشرينات من عمرها ، حيث تولد كل امرأة بعدد محدد من البويضات في مبيضها ، وتطلق بويضة في كل دورة شهرية ، إذا لم تحملي خلال تلك الدورة ، فستفقد البويضة ولا يتم استبدالها ، فإذا كنتِ أكبر سنًا وتحاولين الحمل ، فإن تتبع أيام التبويض والتعرف على جسمك أمر مهم وقد يساعدك على الحمل بشكل أسرع.
لا أستطيع أن أقيم حالة زوجك؛ لعدم ذكرك أرقام التحليل عنده، ولكن إن كان هنالك ضعف شديد في السائل - كما تقولين - فلا ضمان أن يحدث حمل بشكل طبيعي في حال تزوج مرةً ثانية. إن وجود ارتفاع بسيط في الضغط، أو ارتخاء بسيط في الصمام، لا يؤدي إلى مشكلة مع تناول الأدوية أو الحمل بإذن الله، ولا يتعارض مع تكرار المحاولات، لذلك بإمكانك تكرار المحاولات وبدون خوف أو قلق، فإن حدث حمل بإذن الله، فبالمتابعة المستمرة يمكن ضبط أي مشكلة وعلاجها إن شاء الله. نسأل الله عز وجل أن يرزقك بما تقر به عينك، إنه سميعٌ مجيبٌ.