بدأت حملة أيام خدمة Otokar بدأت حملة "أيام الخدمة" الأولى لهذا العام ، والتي ينتظرها بفارغ الصبر مالكو المركبات التجارية في شركة أوتوكار ، الشركة الرائدة في مجال تصنيع السيارات في تركيا. ضمن نطاق الحملة ، التي بدأت في 25 أبريل ، سيستفيد أصحاب المركبات التجارية من خصم 20 بالمائة على العمالة وقطع الغيار والصيانة الدورية والأجزاء الميكانيكية ، بالإضافة إلى زيوت Otokar Spectra. ستنتهي الحملة ، التي تنظم لجميع مالكي السيارات التجارية Otokar ، في 31 مايو. الاستعلام عن رخصة نشاط تجاري بمنصة بلدي .. اخبار كورونا الان. تواصل Otokar ، إحدى شركات مجموعة Koç ، إحداث فرق في هذا القطاع من خلال خدمات ما بعد البيع. تبدأ حملة "أيام خدمة Otokar" المرتقبة من الشركة المصنعة للمركبات التجارية الرائدة في تركيا في 25 أبريل. سيتمكن مالكو المركبات التجارية من الاستفادة من فرص الحملة المميزة لأكثر من شهر واحد. ضمن نطاق حملة "أيام خدمة Otokar" التي تنظمها Otokar للمركبات التجارية التجارية ، والتي تجلب دائمًا فوائد لمستخدميها من خلال شبكة خدماتها الواسعة في جميع أنحاء تركيا ، مع انخفاض تكاليف الصيانة وتكاليف قطع الغيار المعقولة بعد البيع ، سيتمكن مالكو المركبات لبيع العمالة وقطع الغيار والصيانة الدورية وقطع الغيار الميكانيكية وكذلك زيوت Otokar Spectra.
في 27 يناير، خفضت BMO Capital Markets هدفها السعري من 4100 دولار للسهم إلى 3600 دولار للسهم، ولكن في 4 فبراير، رفع Credit Suisse هدف امازون السعري من 4000 دولار للسهم إلى 4100 دولار للسهم. في 31 كانون الثاني (يناير)، كتب المحللون في Jefferies قبل إصدار تقارير نتائج الأرباح أنهم توقعوا أن يأتي الدخل التشغيلي أقل من تقديرات الإجماع بدلاً من أن يأتي أعلى منه، لكنهم نظروا إلى السهم كقصة ناجحة في النصف الثاني من عام 2022 مدعومة بتخفيف الحصص وتحسين رؤية التكلفة والاعتدال في عملية بناء القدرات واكتساب الزخم المستمر في الأعمال عالية الهامش (AWS / Adv). أضاف Jefferies أن تقييم امازون AMZN يبدو جذابًا في أعقاب ضعف الأداء الأخير: انخفض السهم بنسبة 14٪ منذ بداية العام وبنسبة 15٪ منذ الإعلان عن أرباح الربع الثالث. وقد تراجعت التوقعات على مدى الأشهر الستة الماضية في دليلين متتاليين، حيث انخفض التقييم بنسبة 15٪ أقل من متوسط الخمس سنوات الماضية. لدى Jefferies هدف سعري يبلغ 4000 دولار للسهم مع سيناريو هبوطي قدره 3000 دولار للسهم وسيناريو صعودي يبلغ 4500 دولار للسهم. تستفيد امازون AMZN عبر نظامها الإيكولوجي بالكامل من التغيرات السلوكية الناتجة عن تفشي فيروس كوفيد.
لم يكن للثورة العربيه أي تأثير على الشرق الأوسط الحديث في أعقاب الحرب العالمية الاولى ، التي استمرت من 1914-1918 ، حيث أشارت الحرب بنهاية الامبراطورية العثمانية ، كقوة عالمية كبرى منذ القرن الخامس عشر ، وكان الانتصار النهائي للإمبريالية الأوروبية الغربية ، وفي أعقاب الحرب ، احتل تقريبا العالم الإسلامي كله من قبل القوات الأجنبية ، وهو الأمر الذي لم يحدث من قبل ، وليس أثناء الحروب الصليبية ، والغزو المغولي ، أو الإسباني ، وكان واحداً من أهم الجوانب " إثارة للجدل" حول الحرب العالمية الأولى وثورة العرب ضد الدولة العثمانية. وكانت هذه الثورة مظهر من مظاهر المقاومة العربية الساحقة على الإمبراطورية العثمانية التركية ، أو لمجرد مجموعة صغيرة من المحاربين الذين لا يمثلون المشاعر العربي ككل. الخلفية السياسية والفكرية: حكمت الإمبراطورية العثمانية معظم العالم العربي منذ أن غزا السلطان ياووز سليم على الدولة المملوكية في عام 1510م ، وكانت سوريا والعراق ومصر من المحافظات الأساسية للدولة العثمانية لعدة قرون ، ولكن امتدت السيطرة العثمانية أيضا إلى المناطق العربية البعيدة في شبه الجزيرة العربية وشمال أفريقيا.
ولا يوجد مجال للتعجب من السياسات التركية لأن الغازي العثماني كان دائما يضع نصب عينيه عدة أهداف عدوانية أهمها هدفان أساسيان ، أولهما تفتيت الدول و إضعافها و إفشالها حتى تظل تحت سيطرتها ولا تنفصل عنها ، والثاني جمع أكبر قدر من الأموال واستغلال ثروات الشعوب التى تقبع تحت حكمهم. ودائما ما إرتدى الغزو العثماني عباءة الدين و استخدمه كأداة لتسهيل المهمة ، و لا نستطيع أن نفتش فى النوايا و لا نملك حق الحساب و لكن المشهد كان واضحا للعيان حيث كان جنودهم يشربون الخمر في الشوارع والأسواق و يجاهرون بالإفطار في شهر رمضان ولا يصلون في المساجد إلا من رحم ربى ، وهى أمور كلها تؤكد ازدواجية الفكر و استغلال الدين. يا سادة السعي التركي لإستعادة التاريخ القديم لإنقاذ ما تبقى من كيان الدولة العثمانية البائدة لا يجب أن يكون على حساب الدول العربية خاصة بعد فشله في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ولفظه من جانب المجتمع الأوروبي الذى فطن لما يرنو إليه الغازي العثماني الجديد من خلال دعمه للإرهاب ومحاولاته فرض أجندة متخلفة مقيتة تسعى إلى الهدم و التدمير و لإفشال وليس البناء و التقدم و الإزدهار. إن إجهاض محاولات الغازي العثماني الجديد و مقاومة المنهج الدموي و الفكر المتخلف هى مهمة الدول العربية مجتمعة وليس فقط الدول التى تتعرض لتلك الانتهاكات السافرة و الواقع المفروض و المرفوض ، و حتى لا تمتد أذرع ذلك الأخطبوط البائس اليائس الى الداخل العربى لا بد من البتر و اتخاذ خطوات استباقية بعيدا عن سياسة رد الفعل.
الخميس 1 نوفمبر 2018 07:15 م هل كان دخول العثمانيين بلاد العرب منذ 500 عام غزواً أم فتحاً؟ وهل الحقبة التي استمرت فيها معظم البلدان العربية تحت الحكم العثماني أربعة قرون احتلال أجنبي أم وحدة تحت راية دولة الخلافة؟ وهل كان العثمانيون سبباً في تخلف العرب أم أسهموا في نهضة وعمران المدن العربية؟ هذه الأسئلة وغيرها حول الحقبة العثمانية في بلاد العرب ليست بالجديدة، لكن الجدل حولها ما إن يخمد حتى يتجدد منتقلاً من ساحة التاريخ إلى ساحات الدين والسياسة. تصطبغ فترة طويلة من تاريخ المنطقة العربية بصبغة أيديولوجية، في إطار صراعات بين التيارات الفكرية والسياسية التي ما فتئت تترك الحاضر والمستقبل لتنقب في الماضي باحثةً عن ساحات للخلاف والصراع، وكأن خلافات وصراعات الحاضر لا تكفيها. "العثمانيون قبائل رعوية تركية لا حضارة لها، كانت تعيش بشمال غرب الصين، وشأنها شأن القبائل المتنقلة من مكان إلى آخر، تصادمت مع الكثير من التجمعات الحضارية، حتى استقر بها الحال في منتصف القرن الثاني عشر ميلادياً، في منطقة آسيا الصغرى" هكذا يروي الدكتور عاصم الدسوقي أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة حلوان، وقائع نشأة الدولة العثمانية، ويقول: "تولى أمرها عثمان غازي الذي ينسب إليه مسمى الدولة العثمانية، وذلك بالقرب من حدود الدولة البيزنطية التي كانت تعيش طور اضمحلالها.
وهنا نجد العرب الذين درسوا على مناهج الناصرية والبعث ينسُبون فظائع حكم العسكر الذين استولوا على مقدُرات الأمور في الدولة العثمانية منذ انقلابهم واستيلائهم على مقاليد الحكم في 1909 إلى العثمانيين بينما كان هؤلاء عسكر كحكام الناصرية والبعث والقوميين العرب. من ناحية أخرى نجد الإسلاميين وهم يظنون ويتناقلون ما لقنوه من أن التتريك والانحياز ضد العرب لم يبدأ إلا في عهد أتاتورك. بينما كان أتاتورك نفسه حلقة متأخرة من حلقات حكم العسكر الذي بدأ منذ 1909.
ويذكر المؤرخ المصري، عبد العزيز الشناوي، في كتابه "الوحدة العربية في التاريخ الحديث والمعاصر"، أن العرب لم يكونوا ينظرون إلى الدولة العثمانية على أنها دولة أجنبية، ولم ينظروا إلى الحكم العثماني على أنه استعمار، وظلت هذه الفكرة السياسية الدينية مسيطرة على أذهان الغالبية العظمى من الشعب العربي إلى أوائل القرن العشرين. وأضاف أن الدولة لم تتدخل في شؤون الحكم إلا في نطاق ضئيل وبقدر يسير، فاعتبرت نفسها مسؤولة عن حماية الولايات العربية، وتوفير الأمن فيها، وإقامة الشعائر الدينية والحفاظ على المبادئ الإسلامية، وتنظيم وحماية قوافل الحج، والإشراف على القضاء، وجمع الضرائب بواسطة شيوخ الطوائف في الولايات العربية، وتركت سكانها يعيشون على النحو الذي كانوا يألفون. كانت الولايات العربية تنظر إلى الحاكم العثماني على أنه القيادة العليا التي يستظلون بخلافتها الجامعة، ويستجيبون لأمرها، ولذلك عندما قام الجنرال الفرنسي نابليون بونابرت باحتلال مصر عام 1798، وأعلن السلطان العثماني، سليم الثالث، الجهاد الديني ضد الفرنسيين، استجاب على الفور لهذه الدعوة عرب الشام والحجاز والشمال الإفريقي. وهذه شهادة مفكر عربي يؤكد على تلك النظرة العربية السالفة للعثمانيين، وهو عميد البحث العلمي الفلسطيني، أنيس الصايغ، حيث ذكر في كتابه "الهاشميون وقضية فلسطين"، أن وشيجة الدين أقوى الوشائج التي ربطت الجماهير العربية بالدولة العثمانية، فأخلصوا لها واشتركوا في حروبها ضد التكتلات الصليبية التي واجهتها، وكان ولاؤهم لها والتصاقهم بها إذا تعرضت الدولة لهزيمة عسكرية من دولة أوروبية، وكان الدين يعمل في تلك العصور في تقرير الأوضاع السياسية والحربية لشعوب الولايات العربية.
اصل السلاجقة يعود اصل السلاجقة الى قبيلة قنق التركمانية وهم احد اسياد قبيلة الاوغوز التركية التي تعتبر أورو اسيوية ، والتي كانت من اقوى القبائل التي استطاعت ان تفرض سيطرتها على تلك المناطق والتي تقع في منطقة جبال اورال الواقعة بين روسيا واسيا الوسطة وتلك المناطق ما بين اسيا واوربا. وفي سنة 800 ارتحلت قبائل الغز بعد ان حدثت الكثير من المشاكل فيما بين القبائل الكبيرة ليسكنوا السهوب شمال بحيرة الكاش في كازخستان وبقوا ما بين سنتي 800-900 ميلادية حتى اعتنقت احد هذه القبائل الإسلام بعد ان تاثروا بدعاة اسلامين فاعتنقت القبيلة الإسلام، واصبح خلاف بينهم وبين القبائل كونهم دخلوا الى الإسلام فاخذهم كبيرهم سلجوق ونزحوا الى بلاد فارس لتصبح واحدة من اقوى الامبراطوريات في تلك المنطقة وتسمى الدولة السلجوقية، ويوجد العديد من المصادر التي تتحدث عن تسلسلات وانجازات التي تحسب الى الاسلام وهذه الدولة التي امتدت بين سنتي 1037 – 1194 ميلادي. وقد ذكر الدكتور علي محمد الصلابي في كتابه دولة السلاجقة ص20 ، انه وبعد وفاة سلجوق في جند، خلف عددًا من الأولاد ساروا على سياسة والدهم في شن الغارات على الترك الوثنين وبذلوا جهودًا كبيرة في حماية السكان المسلمين، فازدادت قواتهم وتوسعت أراضيهم وقد أكسبهم ذلك كله احترام الحكام المسلمين المجاورين لهم، فقد غزا ميكائيل بن سلجوق بعض بلاد الكفار من الترك فقاتل حتى استشهد في سبيل الله، وقد امتدت أراضيهم من بلاد فارس مرورا الى العراق وسوريا حتى تركيا التي كانت تحت يد البيزنطيين.
وبعد أن استولى العثمانيون على الشام بقتل سلطان المماليك قانصوه الغوري اتجهوا إلى مصر، واشتبكوا مع خليفته طومان باي وبعد معركة الريدانية هرب طومان باي، ولجأ إلى شيخ عرب البحيرة حسن مرعي الذي سلمه إلى سليم الأول الذي عفا عنه ثم أمر بقتله وأعدمه على باب زويلة بالقاهرة. بعد ذلك بدأ العثمانيون يتجهون بأنظارهم إلى الحجاز حتى يتمتعوا بلقب حماة الحرمين الشريفين، متنافسين في ذلك مع الدولة الصفوية الشيعية التي كانت تتطلع إلى السيطرة على الحرمين الشريفين.