يوشع بن نون هو اسم فتى نبي الله، هناك الكثير من الأنبياء الذين أرسلهم الله لأقوام من أجل دعوتهم الى الحق والخير، ويُعد يوشع بن نون من الأنبياء الذين نزلت عليهم الكتب السماوية، وهو وُلد في عهد فرعون، وقد كان السحرة في عهد فرعون يُخبرونه بأنه سيولد نبي وسيأخذ الحكم منه، ولهذا السبب أمر فروع بقتل كل صبي يُولد، وهنا سنتعرف على يوشع بن نون. يوشع بن نون هو اسم فتى نبي الله يُعد يوشع بن نون هو اسم فتى نبي الله موسى، وذات يوم تحدث موسى مع قومه بني إسرائيل، فسألوه من أين اكتسب علمه، فرد عليهم نبي الله موسى وقال لهم بأنه هو أعمل أهل الأرض، ولكن الله تعالى عاتبه وقال له بأنه يوجد من هو أعلم منك، فذهب موسى عليه السلام ومعه ابنه من أجل أن يزيد من علمه، وذهبا عند مجمع البحرين والتقيا بالخضر، وذلك من أجل أن يُعلم موسى، فالكثير من الطوائف قالت بأنه نبي، والعديد من هذه الديانات من تُنكر ذلك، ولكنه نبي، وقد ورد اسمه في القرآن الكريم. هل طالوت هو يوشع بن نون يوشع بن نون هو نبي من أنبياء الله، وهو شخصية في العهد القديم، ويُعد شخصية تاريخية، وهو كان قائد بني إسرائيل بعد موت موسى عليه السلام، وهو كان أحد القادة المشاركين في ذلك الوقت، والعديد من الديانات نسبت بأن يوشع بن نون هو نبي الله طالوت، ولكن ليس هو، فطالوت نبي، ويوشع نبي أخر.
يوشع بن نون هو اسم فتى نبي الله يعتبر الدين الاسلامي هو دين الله تعالى والذي اتى بة محمد صلى الله عليه وسلم وهو خاتم الانبياء والمرسلين وهو من الانبياء الذين لهم الكثير من الاعمال التي امن من خلالها كثير من المسلمين في كافة دول العالم.
ولا يزال القرآن الكريم ، من حيث ذكر حياته بالتفصيل ، وحسب ما ورد عنه ، أنه عاش في زمن الفراعنة في أرض مصر ، وأرسله الله للمصريين والأولاد. مصر. حاربها إسرائيل وفرعون حتى أبادها الله ، وأعطى الله لنبيه آيات كثيرة ، مثل شق البحر والعصي التي تصير ثعبانًا وبقرة وغيرهما. [3] من هو النبي الذي سماه الله على نفسه؟ رحلة موسى وفتاته مع الخضر يشوع بن نون هو اسم ابن نبي الله موسى عليه السلام الذي رافقه في رحلته إلى الخضر. من هو يوشع بن نون - موضوع. كان موسى قد قام قبل الناس بيوم خطبة ، فسألوه عن علمه ليخبرهم أنه أعلم أهل الأرض ، فانتهره الله تعالى على ذلك لأنه لم يرجع إلى العلم ، وأنزل له أن هناك خادمًا في الأرض أعلم منك ، وأنه سيلتقي به في مجمع البحرين ، وعلامته ضياع الحوت ، فخرج موسى بفتاته جوشوا بن. نون ، وقد فقد الحوت وهو في طريقه ونسيت حتى تذكره ، فرجعوا إليه ، ووجدوا معه رجلاً يقال إنه الخضر ، فطلبوا منه أن يرافقه ليخبروا. وأنهم لن يصبروا على ما لم يعرفوه حتى يوافق ، وفي الرحلة أخذهم أهل السفينة بالمجان ، وكسر السفينة من أجلهم. ثم أخبره أنه قتله حتى لا يضطهد في الأرض ويثقل كاهله. والديه الصالحين. ثم ذهبوا إلى أهل المدينة وطلبوا منهم الطعام ، لكنهم رفضوا.
من برنامج فتاوى نور على الدرب، الحلقة السابعة والسبعون 15/4/1433 هـ السؤال: أرجو منكم إفادتي في الحكم الشرعي في إسبال الثوب؟ الإجابة: الإسبال محرم؛ لقول النبي –صلى الله عليه وسلم-: « ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار » [ البخاري: 5787] فهذا وعيد شديد، فإن قارنته الخيلاء فمن جر إزاره خيلاء لا ينظر الله إليه ولا يكلمه وله في الآخرة عذاب عظيم، فهذا أشد، فإذا كان بخيلاء فأمره أعظم وإن كان بدون خيلاء فوعيده بالنار يدل على تحريم ذلك بل جَعْلِه من الكبائر، وأكبر منه إذا كان مقرونًا بالخيلاء. وفي مثل هذه الصورة لا يُحمل المطلق على المقيد، فالمطلق قوله –صلى الله عليه وسلم « ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار » ، والمقيد قوله –عليه الصلاة والسلام-: « من جر ثوبه خيلاء، لم ينظر الله إليه يوم القيامة » [البخاري: 3665] ، وللاختلاف في الحكم والسبب لا يُحمل المطلق على المقيد بالاتفاق في هذه القاعدة: إذا اختلفا في الحكم والسبب. وإن وجد من أهل العلم من يحمل المطلق على المقيد في هذه الصورة، لكنه خلاف ما قعده أهل العلم؛ للاختلاف في الحكم والسبب، فالسبب في الوعيد الشديد: الإسبال مع الخيلاء، والسبب في الوعيد الذي هو أقل منه وهو التوعد بالنار: مجرد نزول الإزار عن الكعبين، وإذا طبَّقنا القاعدة فالحكم مختلف والسبب مختلف، إذن لا يُحمل المطلق على المقيد في هذه الصورة، والله أعلم.
قال الحافظ ابن عبد البر في "التمهيد" (3/244): " وهذا الحديث يدل على أن من جر إزاره من غير خيلاء ولا بطر أنه لا يلحقه الوعيد المذكور ، غير أن جر الإزار والقميص وسائر الثياب مذموم على كل حال " وجاء في "حاشية العدوي" (2/453): " َالْحَاصِلُ أَنَّ النُّصُوصَ مُتَعَارِضَةٌ فِيمَا إذَا نَزَلَ عَنْ الْكَعْبَيْنِ بِدُونِ قَصْدِ الْكِبْرِ: فَمُفَادُ "الْحَطَّابِ" – من علماء المالكية - أَنَّهُ لَا حُرْمَةَ بَلْ يُكْرَهُ ، ومُفَادُ "الذَّخِيرَةِ" – كتاب للإمام القرافي -: الْحُرْمَةُ. وَالظَّاهِرُ: أَنَّ الَّذِي يَتَعَيَّنُ الْمَصِيرُ إلَيْهِ الْكَرَاهَةُ الشَّدِيدَةُ " انتهى. وأما الشافعية: فصرحوا بأنه لا حرمة إلا بقصد الخيلاء. قال الإمام الشافعي رحمه الله – كما نقله عنه النووي في "المجموع" (3/177): " لا يجوز السدل في الصلاة ولا في غيرها للخيلاء ، فأما السدل لغير الخيلاء في الصلاة فهو خفيف ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضى الله عنه وقال له: إن إزاري يسقط من أحد شقي. فقال له: ( لست منهم) " وقال النووي في "شرح مسلم" (14/62): " لا يجوز إسباله تحت الكعبين إن كان للخيلاء ، فإن كان لغيرها فهو مكروه ، وظواهر الأحاديث فى تقييدها بالجر خيلاء تدل على أن التحريم مخصوص بالخيلاء ، وهكذا نص الشافعى على الفرق " انتهى.
ولا حول ولا قوة إلا بالله! ونسأل الله أن يهدي المسلمين، وأن يبصرهم بما يرضي الله عنهم، وأن يعينهم على ذلك، ولا حول ولا قوة إلا بالله.