أعلن المستشفى السعودي الألماني توفر 5 وظائف شاغرة ( للرجال والنساء)، للعمل بالمستشفى في خميس مشيط، بمسمى ( مُساعد رعاية مرضى) عبر ( برنامج دعم التوظيف لرفع المهارات)، واشترط المستشفى أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وذلك وفقاً لبقية التفاصيل الموضحة أدناه. المسمى الوظيفي: - مُساعد رعاية مرضى (للجنسين - العدد 5 وظائف). الشروط: 1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية. 2- شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها. 3- لا يُشترط وجود خبرة سابقة. للبيع #فله خلف #مستشفى_السعودي_الألماني في #خميس_مشيط #موقع_ممتتاز #فلل #ابها #فلل_فخمة # - YouTube. الراتب: - الراتب (4, 000 ريال). الوصف الوظيفي: - تقديم الرعاية الشخصية المباشرة، ومساعدة المرضى في المنشآت الصحية، مثل المستشفيات والعيادات ومرافق دور الرعاية. المهام الوظيفية: 1- مراقبة الحالة البدنية والعقلية للمرضى، والاحتفاظ بسجلات رعاية المرضى، والإبلاغ عن أي أمور تبعث على القلق لأخصائيي الرعاية الصحية ذوي الصلة. 2- تقديم الرعاية والدعم والعلاج للمرضى وفقاً لخطط العلاج المحددة من قبل أخصائيي الرعاية الصحية، وتغيير الضمادات والمساعدة في إعطاء الأدوية أو التمارين البدنية، وتقديم علاجات غير دوائية لتخفيف الآلام كالتدليك. 3- مراجعة الوثائق المتعلقة بتشخيص المرضى وتاريخهم العلاجي، وفهم احتياجاتهم.
وأضاف "النقير": "سارع مناوب الطوارئ، خالد سعيد، بالتنسيق مع مستشفى خميس مشيط العام لتجهيز طوارئ المستشفى لاستقبال الحالات". وأردف: "تم إرسال فريق طبي إلى موقع الحدث للمشاركة في نقل الحالات وإسعافها مع تجهيز فرق طبية من مستشفى الخميس للولادة والأطفال ومستشفى أحد رفيدة، للمشاركة في التعامل مع الحالات". وتابع "النقير": "نقلت 10 حالات إلى طوارئ مستشفى خميس مشيط العام، وحالة واحدة إلى مستشفى عسير بسبب وجود إصابة في الرأس، وبقية الحالات وضعها أصبح مستقراً". ومن جهته المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة عسير أحمد ابراهيم عسيري ان غرفة العمليات بمنطقة عسير تلقت في الساعة ١١:٥٠من مساء يوم أمس الأحد بلاغاً عن وجود مشاجرة جماعية داخل سجن خميس مشيط ويوجد عدد من الإصابات وقد تم على الفور توجيه عدد سبع فرق إسعافية للموقع. وأضاف العسيري أنه وبعد وصول الفرق الإسعافية تمت مباشرة الحالات وفرزها طبيا حيث نتج عنها ١٦ إصابة منها ١٠ حالات نقلت للمستشفى المدني بخميس مشيط. بينما تتم تقديم الإسعافات الأولية لعدد ٦ إصابات بسيطة في نفس الموقع.
الوصف الوظيفي مجموعة مستشفيات السعودي الألماني، توفر وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس أو الماجستير، للعمل بفرع المستشفى بمنطقة عسير - مع ملاحظة أن (أفضلية) التقديم للسعوديين، وفقاً للتفاصيل التالية: المسمى الوظيفي: - مدير تحسين تجارب المرضى. (Patient Experience Manager) المؤهلات والخبرات: - درجة البكالوريوس في الإدارة الصحية أو ما يعادلها - الماجستير سيكون ميزة إضافية. - إتقان اللغة الإنجليزية. - خبرة عمل سابقة في إدارة تجارب المرضى أو مجال ذى صلة بالجودة. المهام الوظيفية: - ادارة تنفيذ وتحسين تجربة المرضى الأولية والمستمرة. - العمل مع أصحاب المصلحة في الشركة لتنمية تعليم تجربة المرضى القابلة للتوسع باستخدام أفضل الممارسات الصناعية. - العمل كنقطة اتصال مركزية لاستفسارات تجربة المرضى. - استخدام بيانات الأداء لتحديد نقاط القوة ، وفرص التحسين ، والتوصية بتدخلات قابلة للتنفيذ لتحقيق أعلى أداء تجربة للمريض. - حضور اجتماعات الفريق والمؤتمرات الهاتفية والعروض الافتراضية والتدريب حسب الحاجة.
وطبيعياً يقل الاهتمام بالتفاصيل ليحل محله اهتمام ذو صبغة أخرى! بعد ذلك تتحول العلاقة إلى الاستقرار حين يكون كل طرف مستعد للتقارب مع الطرف الآخر وإيجاد قواسم مشتركة بينهما، هنا تختفي ملامح شغف البدايات.. وجمال الإبحار في نفس الآخر واكتشافه.. ويحل محلها محاولات جادة للتقارب والتواصل قد يكون الحب في هذه المرحلة أقوى ولكنه فاقد الكثير من بريقه القديم.. والاهتمام بطبيعة الحال يقل وربما يحل محله بعض الإهمال والذي إن تطور قد يصل بالعلاقة إلى نهايتها وربما موتها! كلام عن الاحترام والاهتمام - موضوع. السؤال هنا.. الحب بين الاهتمام والإهمال.. أين سيكون موقعه يا ترى؟ ما هي نوعية الصلة بينهم؟ وهل من الممكن أن نرجع لشغف البدايات؟ وكيف؟ أم إن عودتها مستحيلة حتى مع وجود الاهتمام؟ ما هي الأدوات الضرورية التي تضمن لنا استمرارية الحب؟ واستمرارية الاهتمام كذلك؟ هل الاهتمام يُطلب أم يُمنح كنتيجة طبيعية لوجود الحب؟ هل من الممكن أن يوجد اهتمام بلا حب؟ بمعنى آخر هل الحب هو الدافع الوحيد لوجود الاهتمام؟ ماذا يمكن أن يحدث إذا حل الإهمال محل الاهتمام ؟
الابتعاد عن الهوايات والأصحاب والمعارف والعائلة والشعور بالوحدة نظراً لانصراف الوقت والمجهود على تلك العلاقة. الضغط العصبي الذي قد يسبب الفشل في العمل أو الدراسة. اهتزاز الثقة بالنفس وضعف الشخصية نتيجة انصباب كل الاهتمام على الطرف الآخر. كسر المساحات الشخصية الصحية والضرورية بين الطرفين. الحب بين الاهتمام والإهمال – وطنى. الشعور بالضغط المستمر نتيجة الرغبة في تلبية طلبات الطرف الآخر على أفضل وجه وحتى وإن كان الوقت أو الظروف لا تناسب تأديتها. الاعتمادية الزائدة من الطرف الذي يحظى بالاهتمام، والاعتياد على أن طلباته واحتياجاته مهمة وضرورية على حساب أي شيء. الوقوع تحت ضغط الابتزاز العاطفي والتأثير من أي طرف من طرفي العلاقة الحاصل فيها الاهتمام، فقد يبتز الطرف القائم بالاهتمام نتيجة ما يقدمه، والعمس نتيجة ما يرى الطرف الآخر من أنه يستحقه. الانتقاد الذي يواجهه أي من الطرفين أو كلاهما نتيجة هذه العلاقة الغير متوازنة. الانعزال عن العالم الخارجي والانغماس في العلاقة بأكثر مما يجب. الرغبة في إنهاء العلاقة من الطرف الواقع عليه الاهتمام نظراً لشعوره بالضغط من الاهتمام، والعكس شعور الطرف الآخر بالضغط الدائم نتيجة الاهتمام مع الرغبة المتناقضة بين التخلص من العلاقة للتخلص من تلك المشاعر، أو الحفاظ عليها والتمسك بها لم تم بذله من مجهود.
ولو كان هناك شخصين يحبون بعضهم البعض ولكن لا يوجد حنان في العلاقة بينهم ورفق في التعامل، ستكون علاقة خشنة مبنية على الأخذ والعطاء، أو علاقة صلبة يوجد داخلها خجل من الأخر. الشجاعة أحياناً تكون الشجاعة أهم من الحب، بل إن الحب يتجلى في أفعال الشجاعة نفسها. والشجاعة لابد أن تكون من الجنسين وليس كما يعتقد البعض من جنس واحد وهو الرجل. بمعنى أبسط، إن الرجال يحبون أن يروا الفتيات شجاعات في حبهم خصوصًا، وهذا يكثر جدا في البيئات العربية. حيث إن سلطة الحب تكون أقل من سلطة المجتمع في الزواج. ولذلك أحيانًا يريد الشباب أن يعرفوا أن الفتاة تحب بشكل شجاع ولا تخجل من المجتمع، وتختاره هو دوناً عن أي شخص أخر. وهذا يكون أهم من كلمة أحبك التي يسمعها الشاب من الفتاة. لأن الرجل عموماً لو وجد فتاة شجاعة في حبه فهو غالباً سيموت حرفياً من أجل هذه الفتاة الشجاعة التي واجهت الظروف لأجله. فشجاعة الأنثى هي أكبر محفز لشجاعة الرجل. أما من ناحية أخرى فأكثر الصفات التي تجعل الأنثى تعشق الرجل هي شجاعته. شجاعة الرجل أهم بكثير من الحب لدى الأنثى، لأن الشعور بالأمان لدى الأنثى عظيم جداً وهو الأساس. فهي تحب الشخص الذي يشعرها بالأمان، وأينما تشعر الفتاة بالأمان ستذهب.
وليس السلام هو غياب الخلافات أو النزاعات فحسب، وإنما هو عملية إيجابية ديناميكية وتشاركية مرتبطة بشكل لا ينفصم بتحقيق الديمقراطية والعدالة والتنمية للجميع، وبما يكفل احترام الاختلافات وتشجيع الحوار وتحويل النزاعات بصفة مستمرة بفصل وسائل اللاعنف إلى سبل جديدة للتعاون. واستنادا إلى هذا المعنى الأوسع والأكثر إيجابية للسلام، تصبح ثقافة السلام مجموعة من القيم والمواقف والتقاليد والعادات وأنماط السلوك وأساليب الحياة بحيث تجسد في مجموعها تعبيرا عن، وطموحا إلى احترام الحياة واحترام البشر وحقوق البشر، مع رفض العنف بكل أشكاله، والاعتراف بالحقوق المتساوية للرجل والمرأة، والاعتراف بحق كل فرد في حرية التعبير والإعراب عن الرأي والحصول على المعلومات، والتمسك بمبادئ الديمقراطية، والحرية والعدالة والتنمية للجميع والتسامح والتضامن والتعددية وقبول الاختلافات والتفاهم بين الأمم، وبين الفئات العرقية والدينية والثقافية وغيرها من الفئات وبين الأفراد. الأمم المتحدة وثقافة السلام ومن المعروف أهمية الدور الذي تضطلع به منظمة الأمم المتحدة للتربيةو العلم والثقافة والعمل الذي يضطلع به تحالف الأمم المتحدة للحضارات على صعيد الحوار بين الثقافات إلى جانب أنشطتهما المتصلة بثقافة السلام واللاعنف، وبذلهما جهودا في سبيل تعزيز ثقافة السلام من خلال عديد المشاريع العملية في المجالات المتعلقة بالشباب والتثقيف ووسائط الإعلام والهجرة، بالتعاون مع الحكومات والمنظمات الدولية والمؤسسات وجماعات المجتمع المدني، فضلا عن وسائط الإعلام والقطاع الخاص.