ليه دايم احتاج اسالك وايش فيك شللي زعلك ليه دايم ردودك تكون نظره بمعني ايش دخلك كيف تسال يعني ماتعرف غلاك انت تدري مالي في الدينا سواك لو مكاني انت تقبل كيف تسال تنفيني خارج عالمك وانت في قلبي مسكنك اقف على حدودك ولاتسمحلي اني اوصلك مااوصلك ليه دايم تختبر فيني غلاك كل ذنبي اني حبيتك معاك لو مكاني انت تقبل كيف تسال
ليه دايم أحتاج أسألك: وش فيك؟ شالّي زعّلك؟ ليه دايم ردودك تكون نظرة.. بمعنى: "شدخّلك؟" كيف تسأل؟ يعني ما تعرف غلاك! إنتَ تدري ما لي في الدّنيا سِواك لو مكاني إنتَ تقبل كيف تسأل تنفيني خارج عالمك وإنتَ في قلبي مسكنك آقف على حدودك ولا تسمح لي اني أوصلك وليه دايم تختبر فيني غلاك كل ذنبي اني حبيتك معاك + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
قِفْ عَلَى حُدُودِك ولا تدعني آخذك لماذا تختبرني دائما كل خطأي أنني أحببتك أَنْتَ تُقْبَل؟ ؟ ك؟ يف تَسل؟ ؟ لماذا أحتاج دائما أن أسألك ما خطبك؟ لماذا تكون ردودك دائمًا هي رأيه في معنى دخلك؟ وش دَخَلَك. كلمات اغنية "ليه دايم انا محتاج اسالك" كلمات اغنية ليه دايم انا محتاج اسالك "عبد المجيد عبدالله. المصدر:
يعتبر الدعاء من العبادات المحببة للمسلم ويعد دعاء الاستفتاح من السنن المحببة، حيث علمنا النبي الكريم العديد من الأدعية المستجابة بإذن الله تعالى، ويقوم العبد بقول دعاء الاستفتاح قبل البدء في الصلاة سواء كانت فرض أو سنة. دعاء الاستفتاح في الصلاة ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن هذا الدعاء في الصلاة حيث يعتبر سنة في مختلف المذاهب، ما عدا المذهب المالكي، الذي يرى أن قول الدعاء مستحب عند أداء النوافل ومكروه عند صلاة الفرض، وقد ذكر عن الشيوخ والفقهاء أن الدعاء ليس بواجب وهو سنة حيث تعتبر الصلاة صحيحة ومقبولة بإذن الله إذا لم يتم ترديده أو قوله. يوجد أكثر من صيغة نقلت عن النبي في الدعاء، كما ورد صيغ كثيرة للدعاء عن مختلف المذاهب وعلى المسلم أن يختار الصيغة الأسهل بالنسبة إليه لحفظها وترديدها، ومن بين صيغ الدعاء التي ذكرت في السنة نذكر: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين، إن صلاتي وسكني ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين. متى يقال دعاء الاستفتاح وصيغته مكتوبة - موقع مُحيط. اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك ظلمت نفسي اعترفت بذنبي فأغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك والخير بين يديك، والشر ليس إليك، أنا بك وإليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك، (رواه مسلم).
[8] شاهد أيضًا: دعاء الرسول في ليلة القدر هل يجوز قراءة دعاء الاستفتاح في صلاة الوتر؟ إنّ دعاء الاستفتاح مشروع في جميع الصلوات النافلة والمفروضة على المسلمين، وكذلك في صلاة الوتر يجوز قراءة هذا الدعاء ولا حرج على المسلم إن تركه، والله ورسوله أعلم. [9] شاهد أيضًا: دعاء القنوت في صلاة الفجر مكتوب إنّ من الأدعية المأثورة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- والتي يمكن الدعاء بها في قيام الليل نذكر لكم ما يأتي: [10] "اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا، وأبصارنا، وقواتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا". "اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك الحق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، والساعة حق، ومحمد حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت".
وكذلك على المصلي أن يقتصر على دعاء واحد من أدعية الاستفتاح، ولا يجمع بين عدة أدعية في صلاة واحدة. ختاما، دعاء الاستفتاح هو الدعاء الذي تستفتح به صلاة المسلم سواء فريضة أو النافلة ويكون بين التكبير والقراءة أي بعد التكبير وقبل قراءة سورة الفاتحة وهو سنة مندوبة فإذا نسي المصلي قراءته في صلاته صحيحة، ولكن يفضل قوله لما به من ثواب عظيم، ولأن ألفاظ أدعية الاستفتاح كلها تربي المؤمن على تعظيم الله قولا وفعلا، فهي ثناء على الله أو مدح أو إجلال أو تنزيه، وغير ذلك. المصادر: 1 - 2 - 3
دعاء الاستفتاح والصيغ الواردة فيه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في دعاء الاستفتاح ألفاظ متعددة، ومن تلك الألفاظ ما يلي: 1. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَبَيْنَ القِرَاءَةِ إِسْكَاتَةً - قَالَ أَحْسِبُهُ قَالَ: هُنَيَّةً – فَقُلْتُ: بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِسْكَاتُكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالقِرَاءَةِ مَا تَقُولُ؟ قَالَ: أَقُولُ: اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنَ الخَطَايَا، كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ، وَالثَّلْجِ، وَالبَرَدِ ". متى يقال دعاء الاستفتاح. رواه البخاري (744)، ومسلم (598) 2. عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ، قَالَ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ ". رواه أبوداود (776)، والترمذي (243) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في "صحيح الجامع".
دعاء الاستفتاح في قيام الليل نقل عن الرسول صلى الله عليه وسلم قول الدعاء حين يقبل على صلاة قيام الليل ، حيث أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان إذا قام إلى صلاة قيام الليل يقول: اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض ، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى سراط المستقيم (رواه مسلم). وقد ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها حين سئلت عن ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يستفتح به قيام الليل أنها قالت: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يكبر عشرا، ويحمد عشرا، ويسبح عشرا، ويهلل عشرا، ويستغفر عشرا، ويقول: اللهم اغفر لي واهدني، وارزقني وعافني، أعوذ بالله من ضيق المقام يوم القيامة. رواه النسائي وصححه الألباني رحمه الله. معنى بعض صيغ دعاء الاستفتاح يختلف تفسير كل دعاء عن الآخر وقد ورد عن ابن باز في تفسير بعض صيغ الدعاء:- سبحانك اللهم وبحمدك: تعني تنزيه الخالق عن كل شيء لا يليق به مثل الشرك والصفات التي تمثل نقص مثل: النوم والعجز وما إلى ذلك، حيث أن الله تعالى من صفاته الكمال وهو منزه عن العيوب والنواقص. تبارك اسمك: تعني بلوغ البركة إلى حد النهاية عند الله سبحانه وتعالى.
عن عاصم بن حُمَيْد ، قال: سألت عائشة رضي الله عنها: بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح قيام الليل. قالت: لَقَدْ سَأَلْتَنِي عَنْ شَيْءٍ مَا سَأَلَنِي عَنْهُ أَحَدٌ قَبْلَكَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ عَشْرًا ، وَيَحْمَدُ عَشْرًا ، وَيُسَبِّحُ عَشْرًا ، وَيُهَلِّلُ عَشْرًا وَيَسْتَغْفِرُ عَشْرًا ، وَيَقُولُ: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَاهْدِنِي ، وَارْزُقْنِي وَعَافِنِي أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ ضِيقِ الْمَقَامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
استقبال القبلة، ورفع اليدينن حيث يكون باطن الكفّ تجاه السماء على صفّة العبد الفقير المنتظر عطاء الله. الثقة بالله واليقين بالإجابة؛ فالله سبحانه قادرٌ على كلّ شيء. استشعار وجود الله، عن طريق الخشوع، واستحضار مشاعر الحبّ لله والخشية من عقابه. الإلحاح في الدعاء وعدم استعجال الإجابة. الجزم والعزم في الدعاء دون قول استثناءات، فلا يجوز القول اللهم ارحمني إن شئت؛ فالله لا مُكرِه له. عدم الجهر بالدعاء؛ إنّما يكون بين المخافتة والجهر. عدم الاعتداء في الدعاء، وعدم الدعاء بالإثم أو قطيعة الرحم.