عمل مع قناة الدوري والكأس القطرية في برنامج المجلس. ويعمل حالياً محلل للقنوات الرياضية السعودية.
هو أبوباسل محمد بن باتل الحربي وربما اجتزئ باسم محمد الباتل، الأستاذ المشارك في قسم اللغة العربية، كلية الآداب، جامعة الملك سعود، عرفته حين عدت من البعثة عام 1405هـ، كان يعدّ رسالة الدكتوراه.
معلومات عن الطبيب التخصص جراحة المسالك البولية الشهادات البورد الفرنسي في جراحة المسالك البولية و الزمالة الفرنسية في اورام المسالك البولية و الزمالة الفرنسية في الجراحة التجويفية و جراحة المناظير و الربوت في المسالك البولية الدرجة إستشاري الفئات العمرية البالغين الخبرة الجنسية سعودي العيادة المسالك البولية نبذة
#قناة السنة النبوية حديث النبي صلى الله عليه وسلم (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
- المُسْلِمُ مَن سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِن لِسانِهِ ويَدِهِ، والمُهاجِرُ مَن هَجَرَ ما نَهَى اللَّهُ عنْه. إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الإيمان - باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده- الجزء رقم1. الراوي: عبدالله بن عمرو | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم: 6484 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] | التخريج: أخرجه البخاري (10)، ومسلم (40) مختصراً. المُسْلِمُ مَن سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِن لِسَانِهِ ويَدِهِ، والمُهَاجِرُ مَن هَجَرَ ما نَهَى اللَّهُ عنْه عبدالله بن عمرو | المحدث: | المصدر: الصفحة أو الرقم: 10 | خلاصة حكم المحدث: [أورده في صحيحه] وقال: أبو معاوية حدثنا داود عن عامر قال سمعت عبد الله عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وقال عبد الأعلى عن داود عن عامر عن عبد الله عن النبي - صلى الله عليه وسلم التخريج: هذا الحديثُ مِن جَوامعِ كَلِمِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وفيه يُرشِدُنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى التَّحَلِّي بالآدابِ والأخْلاقِ الإسلاميَّةِ، الَّتي تَزيدُ الأُلفةَ والموَدَّةَ بيْن المُسلِمينَ. ومعْناه: أنَّ المسلِمَ الكامِلَ الجامعَ لخِصالِ الإسلامِ: هو مَن لم يُؤْذِ مُسلِمًا بقَولٍ ولا فِعلٍ، وخصَّ اللِّسانَ واليدَ؛ لكَثرةِ أخطائِهما وأضرارِهما؛ فإنَّ مُعظَمَ الشُّرورِ تَصدُرُ عنهما؛ فاللِّسانُ يَكذِبُ، ويَغتابُ، ويسُبُّ، ويَشهَدُ بالزُّورِ، واليدُ تَضرِبُ، وتَقتُلُ، وتَسرِقُ، إلى غيرِ ذلك، وقدَّم اللِّسانَ؛ لأنَّ الإيذاءَ به أكثرُ وأسهلُ، وأشدُّ نِكايةً، ويعُمُّ الأحياءَ والأمواتَ جميعًا.
إننا نستقبل في هذه الأيام الإجازةَ الصيفية ، وذلك بعد إمضاء عامٍ دراسيٍّ كامل في الجد والمذاكرة والبذل والتحصيل ، على تفاوُتٍ في الهمم وتباين في العزائم. والسؤال الذي يطرحُ نفسه في هذه الأيام -كما يقال - هو: ما الذي ينبغي على طالب العلم والمسلم الجادِّ أن يفعله في هذه الإجازة المقبلة ؟ وعدد أيامها مائةُ يومٍ تقريبا ؛ وهو وقتٌ طويل وأيامٌ عديدة ولحظاتٌ عزيزة ستمُرُّ وتذهب سريعاً ، أيناسب أو يليق بالمسلم أن يتركها تذهب وتضيع دون أن يغتنمها في الخير!! ودون أن يتزوّد فيها بزاد التّقوى!! وهل أيام الإجازة ليست معدودةً في حياة الإنسان وعمره فيتركها تذهب وتنصرم بدون تحصيلٍ لفائدة أو اغتنامٍ لها في طاعة أو خير ؟! شرح حديث عبدالله بن عمرو: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده". أَأَيامُ الإجازة ليست أيامَ طلبٍ للعلم وتحصيلٍ للإيمان وتزودٍ بالتقى والصلاح ؟! مائة يوم من حياتنا ستمر, وأوقات غاليةٌ ستذهب فما نحن صانعون فيها ؟ إن وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة ، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم أو العذاب الأليم ، وهو يمر مر السّحاب ، لم يزل الليل والنهار سريعيْن في نقص الأعمار وتقريب الآجال ، صَحِبَا قبلنا نوحاً وعاداً وثمودَ وقروناً بين ذلك كثيرا ؛ فأصبح الجميع قد قدِموا على ربهم ووردوا على أعمالهم وتصرَّمت أعمارهم وبقي الليل والنهار غضَّيْن جديدَيْن في أُمَمٍ بعدهم { وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا} [الفرقان:62].
أستغفر الله لي ولكم وللمسلمين... الخطبة الثانية.. الحمد لله وكفى وسمع الله لمن دعى وصلى الله وسلم على الرسول المجتبى وعلى أله وصحبه ومن اقتفى وسلم تسليما كثيرا إذا كان الظلم كله سيئ فإن من أسوء الظلم ظلم القرابة. وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً... عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ عدم رعاية الوالدين والقيام بشؤنهم، وإسلامهم إلى خادمة او سائق ظلم لهم وعدم وفاء بحقهم. تضييع الأولاد واهل والأسرة وعدم رعايتهم ظلم لهم إقحامهم والسماح لهم بولوج أماكن يحدث فيها منكرات من القول والفعل ظلم لهم. المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده شرح. ما ذنب الأبناء أن نربيهم منذ الصغر، والنساء المحصنات في البيوت، على أن لا حرج أن يختلطوا بكل أحد ، ونهيئهم على أن يهبوا لك مهرج ويتسابقوا لكل دعاية وإعلان، وأن يلاحقوا كل محفل وتجمع. قال ابن مسعود t: كُنَّا نَدْعُو الْإِمَّعَةَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ الَّذِي يُدْعَى إِلَى الطَّعَامِ، فَيَذْهَبُ مَعَهُ بِآخَرَ، وَهُوَ فِيكُمُ الرجلُ الَّذِي يَمْنَحُ دِينَهُ غَيْرَهُ، فِيمَا يَنْتَفِعُ بِهِ ذَلِكَ الْغِيَرُ فِي دُنْيَاهُ، وَيَبْقَى إِثْمُهُ عَلَيْهِ " اللهم آمنا في دورنا واوطاننا ومن اراد بهذه البلاد وأهلها ونسائها سوء فأشغله بنفسه واكف المسلمين شره اللهم اصلح ولاة أمورنا واجعلهم نصرة لهذا الدين حربا على المفسدين..