اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اَلْـعُـمْـهُـوُجْ والله الماضي هذا غريب, شايل في نفسه وســـــــــــــــاكت آآآآآآه ه ه يازمن, ليه يـاماضي زعلان من الحاضر, والحاضر احسن منك في ايه, تطور افضل' سرعه اكثر' فساااااااااااد اكبر, بس بسالك, ياماضي, بذمتك يرضيك الحاضر واللي يسوي فينا, احوالنا اتغيرت عن يومك, بس تصدق عاد, املنا في المستقبل اي والله, هذا ولدك الصغير بس جالس يكبر وانا توقعاتي بيكون احسن من الحاضر في اشياء كثير. بس اللي اخاف منه في المستقبل يحكم العالم روبوت.. لله درك يــــــــــــــــاماضي لله درك عموما مافي احلى من الماضي بذكرياته الجميلة والمريرة. 59 رسائل من الماضي ideas | khana kaba, mecca wallpaper, pilgrimage to mecca. وانا اشجب واستنكر لا بل انتقد وبشدة من يكره ماضي لان الماضي هو الذي صنع الحاضر ولولا الماضي لم يكن الحاضر (لاحظو اعيد الجملة مرتين ركاكة في التوصيل) تعبت وانا اتكلم عن الماضي الماضي راح خلاص بكل مافيه ركزوا وخليكم في الحاضر بكره النتايج برزنت كونتينوس هذا والسلام عليكم... كويس الحليبي ماقيم هالكلام ترويسه....... بريئه يعطيك الف عافيه دائما مبدعه.. يعطيك العافية على مرورك الجميل وان شاء الله يكون القادم احلا
وجود مُجيدين بارعين لهذا اللون ربما من الأسباب الرئيسية لانتشار أي فن مهما كان أن ذلك الفن الذي يحظى بفرصة الانتشار يكون أساسًا حاضنًا للكثير من المُبدعين الذين يحملوا على عاتقهم فكرة نشر هذا الفن والحفاظ على مكانته، وهذا بالضبط ما حدث مع أدب الرسائل الذي طالما امتلاك أشخاص كانوا قادرين على تحقيق هذه المعادلة مثل الجاحظ وغادة السمان وغسان الكنفاني وكافكا والكثيرون ممن حفروا اسمهم بأحرف من نور بهذا المجال وفي نفس الوقت حفروا المجال أو نوعية الفن نفسها في الأذهان، بمعنى أدق، ضمنوا لها الاستمرار حتى وقتنا الحالي. وجود حالة من الحماسة والمنافسة لا يُمكننا طبعًا إخفاء ذلك القدر الكبير من الحماسة والمنافسة المتواجدة داخل أدب الرسائل على وجه التحديد، فهذه النوعية من الأدب تتطلب أن يكون هناك شخصين مُتبارين، هذين الشخصين سيتنافسان فيما بينهما من أجل إظهار المُنتصر، وهنا الحماسة لن تكون حاضرة بالنسبة لهذين الشخصين فقط، وإنما كذلك أولئك الذين يُتابعون حالة المنافسة التي تنشب بينهما، وخصوصًا إذا كان ذلك النوع مُستخدمًا بين شخصين من نوعين مختلفين، ذكور وإناث، فالذكور سيتحمسون للكاتب الذكر والإناث سيتحمسون للكاتبة الأنثى، ومن هنا تشتعل المنافسة ويُصبح الوضع أفضل بالتأكيد.
كل شيء فيك كان يقول لا أريد أن أبقى معك وكل شيء فيك كان ينوي الانفصال عني. قررت للمرة الثانية أن ارحل واحمل ما تبقى لي من قلب يحمل حبك. وأن أدعك ترتاح من عبء ظنوني ومن حيرتي ومن وجودي بعالمك. فلم أعد أصلح لك كزوجة ولم تعد أنت حبيبي الأول.
لم أفهم لماذا عدت لها بعد أن كانت طليقتك. ولم استطع غفران ذلك وللأسف أيضا لم تتفهم وقتها كم أحببتك وكم من كثرة حبي لك أموت في كل لحظه وأنت معها. ومن شدة ولعي بك تألمت وغضبت واجتاحتني الغيرة كعواصف رعدية هزت كياني حتى أني من شدة العصف نسيت من أنا وداخل نفسي ضعت. لم استطع ان اتعايش مع التغيير وزادني صدك عني وهجرك لي وتهربك. وازددت بدوري عصبية وقهر وألم. حاولت أن ابتعد عنك لكي أحافظ على حبك بقلبي دون أن افقده. ولكني لم استطع لم يطاوعني قلبي الضعيف وظل يتعلق بأمل أن تعود لأحضاني ذات يوم وان امضي عمري معك. ولكن هيهات فكل يوم يمر يقسم به الزمن ألف يمين أن يأخذك مني. لم أكرهك حينها ولم أكرهك حتى بعدها لكني كرهت قلبي الذي هام بك وكرهت تلك الأمنيات السخيفة التي حلمت بها معك وتلك الأماني التي تعلقت بها. كيف كان أدب الرسائل لونًا أدبيًا مميزًا وفريدًا في الماضي؟ • تسعة. وكرهت الواقع الذي استيقظت به معك وأنت معها. وعندما فقط أدركت أن كل منا قد تاه عن الآخر بعيداً وضاع في عالم مختلف..... عالم غريب لم يعد احدنا قادر على فهم دوافع الآخر. فاخترت الرحيل اخترت أن أفارقك لأنني لن استطيع توفير الراحة لك وبدوري لن ارتاح معك. شبحها يطاردني بكل مكان فصرت أراها حتى في ملامحك وفي ضحكتك وفي صمتك وفي كلامك ونظراتك.
رجل يسكن الحزن ملامحه ويسكن الشوق ثناياه. والتقيت بك وبمجرد ما استكانت نظراتك داخل عيني حتى شعرت بشعور غريب لم أعهده يوما علمت أنه أنت وعرفت حينها أن لي قصة معك قد ابتدأت. فحينما التقت عينانا علمت أن لي مع عينيك قصة غرام. وقتها فقط بدأ عالمي يضيء بعد أن كان كتلة من ظلام وبدأ لكل شيء بالحياة طعم آخر لا يشبه إلا طعم حلوى العيد. وابتدأت قصة هوانا مع طلائع فجر جديد. تعلق قلبي غراما بك وذبت شوقا بين حناياك. وكان كل يوم يمر احتضن فيه مزيدا من أحاسيسك واستنشق عطرا من أشواقك وأهيم شوقا إلى لقيآك والى يوم يجمع بيني وبينك. في إحدى عينك حياتي وفي العين الأخرى انتحاري وبينهما اتخذت قراري سوف أعشقك إلى أن تشهد الدنيا على عشقي وتسمع بالحب حواري مع خالص تحياتي وأشواقي محبتك دائما وأبدا هدى
لماذا كان لونًا أدبيًا مميزًا؟ عندما نسأل ذلك السؤال الذي يدور حول أسباب كون هذا النوع من الأدب رائجًا في الماضي فهذا يُمكن اعتباره اعترافًا ضمنيًا بأنه ليس رائجًا في الوقت الحالي، والأمر كذلك بالفعل بصورة أو بأخرى، على العموم، كان أدب الرسائل لونًا أدبيًا ومميزًا لعدة أسباب أبرزها غياب تواجد الألوان الأخرى. غياب تواجد الألوان الأخرى في كل مكان وزمان، وفي الوقت الذي تتواجد فيه المقارنات بين لونين أدبيين أو شيئين متضادين بشكل عام فإن غياب اللون الآخر وكثرة اللون الراجح هو الشيء الذي يكتب في النهاية الانتصار ويُحقق نسبة الإقبال، وفي الماضي لم يكن العرب يُقدمون على القصة أو الرواية من حيث الكتابة، فقط كان من الممكن أن يحكوا الحكايات كشكل من أشكال السرد والقص، ثم مع الوقت بدأ أدب الرسائل يأخذ دوره الذي يستحقه من خلال مراسلات العرب التي انتشرت ومهدت الطريق للكثير من الإبداعات في نفس السياق، كل هذا حدث باستغلال فكرة الغياب للألوان الأخرى التي تحدثنا عنها. قدرة هذا اللون على إبراز الإمكانيات والقدرات لا شك أن أدب الرسائل كان ولا يزال يمتلك الكثير من الإمكانيات والقدرات التي يُمكن إبرازها من خلاله، ولهذا أساسًا هو موجود ومعمول به، حيث أن تلك النوعية من الأدب تظهر فكرة التباري، وهي فكرة مميزة في أي مجال بشكل عام، هذا طبعًا بخلاف الإبداع القائم على التلاعب باللغة من أجل إيصال مفاهيم وقواعد معينة مما يُنتج لنا في نهاية المطاف شكل جديد ومختلف كل الاختلاف عن القصة أو الرواية أو أي لون أدبي درج، وهذا ما نريده بالتأكيد.
مخطئون فيما قالوه عن الماضي، لقد تعلمت كيف أدفنه، إلّا أنه دائماً يجد طريق عودته. ذكريات حفرناها داخل أعماقنا، وصورٌ حفظناها في عيوننا، حنين عظيم حبسناه داخلنا، والأشواق باتت واضحة بكلماتنا، والحب لا يمكن أن نخفيه فينا. أقدار الماضي هي الظلام الوحيد الذي نسير فيه من غير ترفق أو حذر. في زمن الأحلام المرَّة لا نتذكر إلّا الماضي. لا تصنع من آلام الماضي تمثالا تقدم له الطقوس كل لحظة ليظل قلبك مجروحاً. الماضي بشكل عام لا يهمّ الناس كثيراً بقدر ما يهمهم ماضيهم الخاص بكل ما يحمل من تفاصيل. من ينظر إلى المرآة يرى المظهر، ومن ينظر إلى الماضي يرى الجوهر. عندما ننظر إلى الماضي البعيد نرى الكائنات البشرية مثبتة في أوضاع وأماكن محددة وبصفات شخصية ثابتة. مع أنك تملك ذكريات كثيرة، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء. الندم لا يؤدي إلّا إلى إبقائكم عالقين في فخ الماضي. كان التظاهر بالنسيان يكفي لطمس معالم الماضي. الماضي لا يموت إنه يُبعث في الحاضر بألف صورة وصورة. الخيبة تصيب من يود استعادة ماضيه، لكنها لا تصيب من لا ماضي له. أنا بخير، أَفضل من أَي وقتٍ مضى لكني أُعاني من ذاكرةٍ لا تكُّف عن العبثِ بتفاصيل الماضي.
كان المسلسل يحمل اسم (الدنيا حظوظ)، إلا إنه تقرر تغييره بعد ذلك ليصبح (طش ورش)، ويتكون المسلسل من 13... اقرأ المزيد حلقة. مواضيع متعلقة
شارك في تحريرها. هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالكويت بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
الجديد!! : طش ورش (مسلسل) وأحمد جوهر (ممثل) · شاهد المزيد » بدر البلوشي بدر البلوشي، (18 يوليو 1972 -) ممثل كويتي بدا التمثيل في أوائل التسعينيات وأول مسرحية له سيف العرب القرن الماضي وهو قريب الفنانة مي وهند ومرام واخيه الفنان ناصر بدأ المجال الفني 1992 ومازال مستمر فيه. الجديد!! : طش ورش (مسلسل) وبدر البلوشي · شاهد المزيد » جاسم الصالح جاسم الصالح (13 يوليو 1936 - 3 ديسمبر 2009)، ممثل كويتي، وهو الشقيق الأكبر للممثل أحمد الصالح. الجديد!! : طش ورش (مسلسل) وجاسم الصالح · شاهد المزيد » حياة الفهد حياة الفهد (18 أبريل، جريدة الجريدة، دخل في 10 أغسطس 2010 1948 -)، ممثلة ومذيعة وكاتبة كويتية. الجديد!! طش ورش (مسلسل) - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. : طش ورش (مسلسل) وحياة الفهد · شاهد المزيد » خليفة خليفوه خليفة خليفوه (11 سبتمبر 1943 -)، ممثل كويتي. الجديد!! : طش ورش (مسلسل) وخليفة خليفوه · شاهد المزيد » رشا البلوشي رشا البلوشي (13 يوليو 1975-)، ممثلة ومذيعة عُمانية. الجديد!! : طش ورش (مسلسل) ورشا البلوشي · شاهد المزيد » رضا حسين رضا حسين (10 مايو 1946 -) ممثل كويتي بدا مجاله الفني 1970 - حتى الآن. الجديد!! : طش ورش (مسلسل) ورضا حسين · شاهد المزيد » سماح (ممثلة) سماح (6 ديسمبر 1976 -)، ممثلة سورية مقيمة في الكويت، جريدة الراي، دخل في 9 ديسمبر 2010.